وراء كل عظيمة رجل؟؟؟مشارك في مسابقة الحوار و النقاش الهادف

[عابر سبيل12]

عزيزي الأخ السوفي أرجوك أعذرني فيما سأقول و لكنه بصراحة شيء ينطق له الحجر.
حتى في اختيار الوظيفة يريد الرجل أن يحصر المرأة في وظيفة على مزاجه.
لا يريدها قاضية لأن طبعها يغلب عليه العاطفة,,,,,,,,,, و لا يريدها شرطية حتى لا يعترضها أحد ,,,,,,,,و ربما يريدها طبيبة حتى يعالج زوجته عندها ,,,,,,,,,,,,,و يريدها معلمة كي تنشئ الأجيال,,, و يريدها ,,,,,و يريدها ,,,,,,,و يريدها,,,,, و لكن ماذا عن رغبتها هي فيما تريد أن تكون و تثبت نجاحها فيه؟

ساجيبك باجابة بسيطة ...ان كان لك بعض من الايمان بربك ستفهمين المراد من الامر
وان كنت مغيبة فكريا كسائر فتيات العصرنة اليوم فلت تجدي من ردي سوى رد الانسان الرجعي والمتخلف
ولك حرية الاختيار والتفكير والتدبير

اولا
مجرد ردك هاذا يوحي بان قدرات المراة العقلية محدودة نوعا ما قياسا يغيرها من الجنس الاخر
كيف يعقل للمراة ان تكون شرطية ؟؟
بربك اخبريني ... كيف يعقل لرجل مسلم ان يترك زوجته تمرح وتسرح بين رجال الشرطة ؟؟

حتى لاتفهمي كلامي على انه تهجم على شخصك الكريم
اظن ان الافكار قد خانتكي هنا

اريد ان اضيف شيء
المراة ملزمة والرجل ملزم بالزام المراة بما يريد هو ومايشتهي لها
وله كل الحق في ان يفرض عليها ماتفعل وماقد لاتفعل

لان بعض النساء اليوم صارت تعارض احكام الله تعالى وسنن الرسول
وقواعد الحياة وتريد ان تكون شرطية :s
​

 

[قلمي سلاحي]

فما المشكلة في أن يكون وراء كل عظيمة رجل؟​

عذراً أختاه إن بدأت النقاش من هذا السؤال , لقد شدني حتى قبل أن أتمعن باقي الموضوع
ما قصدكِ بأن يكون وراء كل عظيمة رجل ..!؟
هل أنتِ جادة في القول , أفكار ..!
لو بدأنا بوصف عظمة المرأة من أين سنبدأ ..!
أعظم هدية حباها الله إياها في كونها أماً ,لا أرى أعظم من هذا
حتى وإن خلقها الله عاقراً , فهو لم يحرمها سبحانه وتعالى من إحساس الأمومة
ولا ذنب للرجل إن كانت الطبيعة أوفى له منها ، ليكون في المقدمة
حتى بعد هذه العظمة..!

حتما لي عودة , موضوعكِ غاية في الأهمية
تحياتي لكِ​

 

[adel._dz]

فما المشكلة في أن يكون وراء كل عظيمة رجل؟​

المشكل ليس من في المقدمة ومن في المؤخرة

لدي نكتة من حياتي قد تبين وجهة نظري
دخلت في نقاش مع احدى الزميلات قالت الرجل ولا أدري ماذا ولماذا يحاول أن يكون دائما في المقدمة ومتسلط

قلت لها افرضي أنك مع أخيك أو زوجك
قالت نعم
قلت وصلتم لباب منزلكم

فتحتم الباب رأيت خاتم والا سلسلة نتاع ذهب من سيدخل الأول

قالت لي بالطبع أنا

قلتلها فتحتم الباب وجدتم لص في المنزل من سيدخل الأول
قالت بالطبع الرجل
فضحكت وضحكت :d

بالعكس هناك من الرجال من لا يقبل بأن تكون زوجته لا تمتلك شخصية قوية ولها رأي

لكن لكل جنس أسلحته

قولي لصديقتك تحسن استغلال أسلحتها فقط وتتعامل من مبدأ شريكة وليست منافسة لزوجها وستعتدل أمورها ان شاء الله

وذكريها بقول العزيز الأعلى
الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض

وذكريها بالحديث الرسول عليه أحسن الصلوات والتسليم

كلكم راع ومسؤول عن رعيته

والله يوفق ان شاء الله

 

[الورد الندي]

تحياتي لك أخي
كنت سأوافقك الرأي لو كنت أنا رجلا مثلك و لكن لأنني أنثى فصدقني أن ردك هذا وجدته ظلما للمرأة.
عند طرحي لما فاض به سيل صديقتي من معاناة أخذت حكايتها كمثال فقط و للعلم أن ما حدث معها هو ليس بحالة نادرة,, بل تكاد تكون حالة عامة.
صديقتي هاته إنسانة متدينة ذات أخلاق تحسد عليها ,, متعلمة و مثقفة أم لأولاد متفوقين في مدارسهم و يشهد لهم الجميع بحسن الأخلاق ,, عانت و مازالت تعاني لتحافظ على زواجها,, ما تفوهت به في لحظة غضب لا يمكننا أن نحكم به عليها بأنها تنوي خراب بيتها.
أعود لنقاشنا أخي و قولك بأن مكان المرأة هو بيتها,, و من قال أن هناك إمرأة تعترض على ذلك لقد خلقنا نحن النساء على تلك الفطرة,, إظافة إلى ما يقوم به المجتمع إتجاهنا منذ أن تبلغ أي أنثى فينا سن التاسعة أو العاشرة,, يحملها المجتمع المسؤولية ,, فيبدأ أهلها من منعها من الخروج للعب مع أترابها,, و يبدؤون في تدريبها على أشغال البيت,, و السهر على خدمة إخوانها الذكور الذين عودهم نفس المجتمع بأنهم منذ صغرهم و حتى سن المراهقة و التخرج من المدارس و الجامعات بأنهم ليس لهم شغلة شاغلة سوى الأكل و الشرب و النوم و الخروج مع الأصدقاء و السفر و الراحة و السيطرة و التحكم في تحركات أخته التي وظفوها له جارية .بحجة أنها يجب أن تتعلم كل أمور المنزل لتصبح ربة بيت ممتازة يتسابق الخطاب على بابها,, و إن تعلمت و نالت شهادات عالية ففي نظرهم ماذا ستفعل بذلك التعليم؟
لا أحد يريد أن يفهم أن ذلك الكائن الأنثوي قد يتمرد و يرفض ذلك الواقع المفروض عليه بل و المجبر عليه.,, ذلك الواقع الذي يرفض صرختها و يعتبرها خروجا عن العرف و الدين إن تجرأت و طالبت به.
أخي,,, نساء كثيرات يعملن و يدرن بيوتهن و يعتنين بأطفالهن على أكمل وجه ,, و نساء كثيرات ماكثات بالبيوت يرمين بأبناءهن للشوارع.
فانظر ماذا تـرى؟​

السلام عليكم
يبدو لي أنك لم تفهمي قصدي جيّدا وأنا لست ضد عمل المرأة وإنما ضربت فقط أمثلة لواقع نعيشه أكثره يصب في المشاكل التي ترتبت عن أحلام المرأة أو بالأحرى مَنِّها على الرجل خاصة إن كانت مستقلة مادياً "أتحدث هنا عن ثلة غالبة من النساء لا يعرفن كيف يترجمن هذه الأحلام فيعملن على تخريب بيوتهن ولا أقول أنه لا يوجد إستثناءات"، وأردت فقط أن أحيط بجوانب العظمة التي ذكرتها ومفهومها إن وّجدت، وصدّقيني لست من اللّذين ينظرون من الزاوية الضيّقة للمرأة بل أملي كبير في أن تكون المرأة الجزائرية و المسلمة متعلمة واعية تربي جيلاً ينهض بوطنه، إلاّ أنّ المفاهيم الصحيحة غائبة في ظل منادات المرأة بالحرية المستوردة الزائفة التي شككتها حتى في أنّ الدين ظلمها ونهبها حقوقها وما منّها على الرجل إلاّ صنفٌ من هذا القبيل الذي لا يخدم المرأة بل يحطم جميع أحلامها، ولنا أمثلة في هذا على نساءٍ غربيات كثريات اللائي علمنا بعد فوات الأوان أنهن ديكوراً وواجهات فقط.
وما أريد أن أصل إليه هو "أنّ المنّ من طرف الطرفين المرأة والرجل هي عاصفة تعصف بهما، بل نجاح طرف ما هو نجاحٌ للطرف الآخر ،و من العيب أن نجعل أولويات بينهما فلكل واحدٍ منهما حقوقاً وواجبات،و أن تجعل القيادة بيد المرأة فهذا حسب رأيّ فكرٌ غربي ممقوت لا تقبله حتى المرأة في قرارة نفسها".
تحياتي ولي عودة إلى هذا الموضوع

 

[afkaar]

عذراً أختاه إن بدأت النقاش من هذا السؤال , لقد شدني حتى قبل أن أتمعن باقي الموضوع
ما قصدكِ بأن يكون وراء كل عظيمة رجل ..!؟
هل أنتِ جادة في القول , أفكار ..!
لو بدأنا بوصف عظمة المرأة من أين سنبدأ ..!
أعظم هدية حباها الله إياها في كونها أماً ,لا أرى أعظم من هذا
حتى وإن خلقها الله عاقراً , فهو لم يحرمها سبحانه وتعالى من إحساس الأمومة
ولا ذنب للرجل إن كانت الطبيعة أوفى له منها ، ليكون في المقدمة
حتى بعد هذه العظمة..!

حتما لي عودة , موضوعكِ غاية في الأهمية
تحياتي لكِ​

عزيزتي ,,,,,,,,عظمة المرأة التي أسأل عنها في إستفساري أحصرها في تشجيع الرجل لها عند نجاحها في أي شيء,,, جميع الردود هنا إتفقت على حصر هذا النجاح فقط خارج بيتها,,, رغم أن قمة سعادة المرأة أن تلقى ثناءا و شكرا من زوجها عند قيامها بعمل أي شيء له يسعده ,,,,,,,,,و بتشجيعه لها يشعرها بأنها أعظم نساء الكون.
لو دخلتي المطبخ عزيزتي و أحضرتي أكلة لزوجك وانبهر بها و تحدث عن مهاراتك لذاك و تلك ,,,,,, ألن تشعري بأنه وراء تحفيزكي لإظهار قدراتكي أكثر؟
كذلك المرأة الموظفة و لنأخذ مثال لها أن تكون صحفية تكتب قصص و مقالات أليس رأي زوجها فيما تكتب أفضل لديها من أي رأي؟
أما إن ضربنا مثلا على غيرة الزوج من نجاحات زوجته فهناك أمثلة واقعية كثيرة ,,,,,خصوصا إن كانا يعملا في نفس المجال ,,,,,,وارتقت هي إلى أعلى رتبة منه.​

 

[سمو الذات]

شكرا عزيزتي لإبداء رأيك .
فقط أريد أن ألفت إنتباهك أنه ليست هناك حرب أو خصومة بين الرجل و المرأة,,, إنما هي اختلافات فقط في طريقة رؤية كليهما للأشياء.​

اهلا

لا والله على حسب موضوعك انه توجد حرب وانتن من تزرعن ... هاته الحرب ... ارجعي لموضوعك وادرسيه جيدا

الامر بسيط للغاية

هي امرأة .... هو رجل

 

[afkaar]

المشكل ليس من في المقدمة ومن في المؤخرة

لدي نكتة من حياتي قد تبين وجهة نظري
دخلت في نقاش مع احدى الزميلات قالت الرجل ولا أدري ماذا ولماذا يحاول أن يكون دائما في المقدمة ومتسلط

قلت لها افرضي أنك مع أخيك أو زوجك
قالت نعم
قلت وصلتم لباب منزلكم

فتحتم الباب رأيت خاتم والا سلسلة نتاع ذهب من سيدخل الأول

قالت لي بالطبع أنا

قلتلها فتحتم الباب وجدتم لص في المنزل من سيدخل الأول
قالت بالطبع الرجل
فضحكت وضحكت :d

بالعكس هناك من الرجال من لا يقبل بأن تكون زوجته لا تمتلك شخصية قوية ولها رأي

لكن لكل جنس أسلحته

قولي لصديقتك تحسن استغلال أسلحتها فقط وتتعامل من مبدأ شريكة وليست منافسة لزوجها وستعتدل أمورها ان شاء الله

وذكريها بقول العزيز الأعلى
الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض

وذكريها بالحديث الرسول عليه أحسن الصلوات والتسليم

كلكم راع ومسؤول عن رعيته

والله يوفق ان شاء الله

عزيزي الأخ عادل ,,, لقد جعلتني أرن على صديقتي لجهازها النقال لأجعلها تتصفح ردك الرزين هذا و لقد إستمتعت بقراءته ,,,,و قالت لي بالحرف الواحد,,,

<< لا أريد التفكّر كثيرا في معادلات الزمن,,, و لا أن أدخل في منافسة مع الرجل ,,, أريد فقط أن أجتاز بواباته دون أن أفسد ما تبقى مما شكّله الله داخلي,, ,,,أعلم أنني أنثى,,, و أن الرجل قوام,,,,, و أفخر بقوامته و أتباهى بها,,,لكنني أريده أيضا إن رأى شيئا من نجاحاتي أن يريني دهشة محتملة ,,,,,,و ارتباك مقدس,, لا أن يشعرني بذنب عميق لكوني تمنيت منه ذلك>>.

شكرا لك أخي على تلك النصيحة.​

 

[سمو الذات]

عزيزتي ,,,,, الرجل العربي جعل المرأة تحجم نفسها و تقلل من شأن قدراتها في العطاء و الإحتواء قبل أن يحجمها هو,,, جعل منها كائنا يعيش داخل دائرة مغلقة محاصرة بالعادات و التقاليد و الدين ,,, هذا المثلث الذي يطاردها دائما كالشبح كي لا تحاول الخروج من تلك الدائرة و إلا إتهموها في أخلاقها و تربيتها و أصلها و شرفها حتى لو كانت ملاكا.
صدقيني عزيزتي لن تجدي رجلا واحدا يعترف بتقصيره و أخطاءه إتجاه الأنثى,,, ليس بالضرورةأن تكون شريكة حياته فحتى إن كانت أختا له أو جارة أو زميلة عمل.
لن نجد رجلا واحدا يخرج على الملأ و يعتذر .​

في اول رد لك قلتي ان الموضوع استفز بعضا منا


وفي ردك الثاني ذكرتي شيئا فعلا استفزني كثيرا

العادات والتقاليد يمكنها ان تحصر المرأة في دائرة

لكن ... ‼ كيف لك ان تدخلي الدين ضمن المثلث ؟ وكيف للدين ان يصبح شبحا يطاردها اينما ذهبت ؟

بالفعل هذا استفزاز

كرامتك مبنية على الدين ...

امومتك مبينية على الدين ...

قدرك واحترام الغير لك مبني على الدين

رفقا بهن رفقا ؟ الم يأت بها الدين ؟

جنة تحت قدميك .. الم يأت بها الدين ؟

والله لو بقيت مدى حياتي في ذكر فضائل الاسلام للمرأة ما اكملت

عجبا لكِ وانتِ تتهمين الدين بمحاصرتها

عجبا لكِ وانتي تصفين الدين بالشبح

تحياتي ♪

 

[afkaar]

السلام عليكم
يبدو لي أنك لم تفهمي قصدي جيّدا وأنا لست ضد عمل المرأة وإنما ضربت فقط أمثلة لواقع نعيشه أكثره يصب في المشاكل التي ترتبت عن أحلام المرأة أو بالأحرى مَنِّها على الرجل خاصة إن كانت مستقلة مادياً "أتحدث هنا عن ثلة غالبة من النساء لا يعرفن كيف يترجمن هذه الأحلام فيعملن على تخريب بيوتهن ولا أقول أنه لا يوجد إستثناءات"، وأردت فقط أن أحيط بجوانب العظمة التي ذكرتها ومفهومها إن وّجدت، وصدّقيني لست من اللّذين ينظرون من الزاوية الضيّقة للمرأة بل أملي كبير في أن تكون المرأة الجزائرية و المسلمة متعلمة واعية تربي جيلاً ينهض بوطنه، إلاّ أنّ المفاهيم الصحيحة غائبة في ظل منادات المرأة بالحرية المستوردة الزائفة التي شككتها حتى في أنّ الدين ظلمها ونهبها حقوقها وما منّها على الرجل إلاّ صنفٌ من هذا القبيل الذي لا يخدم المرأة بل يحطم جميع أحلامها، ولنا أمثلة في هذا على نساءٍ غربيات كثريات اللائي علمنا بعد فوات الأوان أنهن ديكوراً وواجهات فقط.
وما أريد أن أصل إليه هو "أنّ المنّ من طرف الطرفين المرأة والرجل هي عاصفة تعصف بهما، بل نجاح طرف ما هو نجاحٌ للطرف الآخر ،و من العيب أن نجعل أولويات بينهما فلكل واحدٍ منهما حقوقاً وواجبات،و أن تجعل القيادة بيد المرأة فهذا حسب رأيّ فكرٌ غربي ممقوت لا تقبله حتى المرأة في قرارة نفسها".
تحياتي ولي عودة إلى هذا الموضوع

و عليكم السلام​

تحليل مقنع أخي و ممتاز,,,,,, و أسلوبك في الحوار موضوعي و راقي جدا,,,, أحترم فيك هذه النقطة ,,, و ردك يرضي أي إمرأة تتصفح ما جاء في محتواه.
أخي,,,لأنني أنثى و أشعر بما يختلج الأنثى عندالإحساس بلحظات ظلم من المحيط ,,,,,فإنني أظن أنه ربما ما يجعلها تتمرد أحيانا هو شعورها بأن حياتها هي عبارة عن مجموعة من القرارات التي يشكلها الأخرون ويرسمونها لها ,,,,و ليست هي من إتخذتها,,, كأن يرفض الرجل مثلا أن يراها شرطية أو حتى رئيسة دولة,,,
فتجد نفسها بذلك محصورة داخل دوائر لا تنتهي,, أول أمورها كأخره,, و آخر أمورها كأوله.​

 

[adel._dz]

عزيزي الأخ عادل ,,, لقد جعلتني أرن على صديقتي لجهازها النقال لأجعلها تتصفح ردك الرزين هذا و لقد إستمتعت بقراءته ,,,,و قالت لي بالحرف الواحد,,,

<< لا أريد التفكّر كثيرا في معادلات الزمن,,, و لا أن أدخل في منافسة مع الرجل ,,, أريد فقط أن أجتاز بواباته دون أن أفسد ما تبقى مما شكّله الله داخلي,, ,,,أعلم أنني أنثى,,, و أن الرجل قوام,,,,, و أفخر بقوامته و أتباهى بها,,,لكنني أريده أيضا إن رأى شيئا من نجاحاتي أن يريني دهشة محتملة ,,,,,,و ارتباك مقدس,, لا أن يشعرني بذنب عميق لكوني تمنيت منه ذلك>>.

شكرا لك أخي على تلك النصيحة.​

لا شكر على واجب أختي العزيزة

 

[قلمي سلاحي]

عزيزتي ,,,,,,,,عظمة المرأة التي أسأل عنها في إستفساري أحصرها في تشجيع الرجل لها عند نجاحها في أي شيء,,, جميع الردود هنا إتفقت على حصر هذا النجاح فقط خارج بيتها,,, رغم أن قمة سعادة المرأة أن تلقى ثناءا و شكرا من زوجها عند قيامها بعمل أي شيء له يسعده ,,,,,,,,,و بتشجيعه لها يشعرها بأنها أعظم نساء الكون.
لو دخلتي المطبخ عزيزتي و أحضرتي أكلة لزوجك وانبهر بها و تحدث عن مهاراتك لذاك و تلك ,,,,,, ألن تشعري بأنه وراء تحفيزكي لإظهار قدراتكي أكثر؟
كذلك المرأة الموظفة و لنأخذ مثال لها أن تكون صحفية تكتب قصص و مقالات أليس رأي زوجها فيما تكتب أفضل لديها من أي رأي؟
أما إن ضربنا مثلا على غيرة الزوج من نجاحات زوجته فهناك أمثلة واقعية كثيرة ,,,,,خصوصا إن كانا يعملا في نفس المجال ,,,,,,وارتقت هي إلى أعلى رتبة منه.​

متفهمة جداً لمقصدكِ أفكار لكن من الصعب أن يؤمن بهِ كل الرجال
ومن الصعب أن تكون كل النساء تفكر وتطمع في تحفيز من الرجل لتشعر بحبهِ لها وإهتمامه
سأضربُ المثل بشخصي حتى لا أعمم وأفرض وجهة نظري على كل النساء
أنا سيدة لها من العلم و الفرص أن تنجح في عملها لتصل لأعلى المراتب
في بداية حياتي زوجي لم يكن يرفض عملي ولا ولعي بالكتابة والنشر
ملاحظة : عملي ليس له علاقة بالكتابة
لكن حين تطورت الأمور للأختلاط في الندوات والسفر والتواصل خارج البيت ظهر إستياءه وليس رفضه
للفكرة كانت تصدر منه مجرد ردود أفعال , من خلالها كنت ألمح رفضه لما يسمى النجاح
في هذا المجال ..!
بدون تردد وبعد إستشارة أبي طبعاً قدوتي التي لا تفارقني أبداً في أخذ قراراتي
قررت أن يكون نجاحي في البيت والمطبخ والطبخات كما تفضلتي وكانت تكفيني عبارات من الشكر
والاعجاب للمساتي في الطبخ :d
ولم أعتبر رفضه الخفي الذي لم يصارحني بهِ أنه غيرة الرجل من نجاح المرأة فقط إقتنعتُ أنه
من الرجال الذين يرفضون تسميتهم بزوج فلانة
ولا حرج في أن أكون وألقب في الأوساط بزوجة فلان
وهذه هي اللحظة التي تشعرني أني المرأة العظيمة وراء الرجل ..!
أعلم أن تجربتي لا يمكنها أن تكون دعوة لجميع النساء لتطبيقها فلكل منا ظروفها ودوافعها للعمل وبناء
ذاتها ومستقبلها
لكن من شأنها التخفيف من حجم غضب صديقتكِ وتحفيزها للتفكير بإجابية
أكثر وأن تنزع النظارة السوداء التي تصور لنا مدى سواد مظلة الرجل التي تعتلينا
فهي كذلك تفقدنا المفاهيم الشرعية الصحيحة للزواج والسكن
والمودة
تبعدنا أيضا عن الدين , توسع الهوّة بين أزواجنا
وتحدد من إيماننا بأن الرزق من عند الله تعالى

تحياتي​

 

[afkaar]

صراحة لااعلم عن اي الرجال تتحدثين هنا
او ماطبيعة رجولة هؤلاء الذين تم ادراجهم في موضوعك لانه
لم يسبق لي ان عايشت زمن الرجال التي تهاب الناسء

قد يكون للاختلاف الاجتماعي والجغرافي والعقائدي والمبدئي اثر في هاته الحالة
وقد تكون هناك فروقات بين رجال ورجال باختلاف اماكنهم

لاني اقول من منطلق الوضع الذي عشته ومازلت اعايشه لحد اليوم
ان هاته الصرخات التي قد تتحدثين عنها لطالما تكلمنا عنها وناقشناها في مواضيع عديدة

ولطاما كانت النتيجة واحدة والتحليل هو نفسه وان كان المغالطين
والرافضين من النساء لها كثيرات

مادمتي قد لامستي الحقيقة مباشرة سافعل انا بالمثل واباشر دون لف او دوران
ان مايخشاه الرجل من يقضة المراة ليس ان تتفوق عليه ماديا او معنويا
ان جل مايخشاه الرجل هنا ...ان المراة ان فتحت عيناها واخلي سبيل حرياتها فجرت وكفرت
وانحلت وتمردت وفسقت

لان المراة بطبيعتها تبحث عن الرجل الاقوى والامتن والاعضم منها قدرا لتحس بكونه رجل
ولاتحسن الا ان تنطوي تحت ذراعيه بحكم انها المخلوق الاضعف
ومن دونه قد لاتصبح اي شيء ..وقد لاتكون اساسا
وهاذا مالايعجب شريحة من النساء
كيف ان الله خلق الرجل قوام على المراة اقوى واذكى واقدر واكثر تحررا

فان هي فاقت زوجها قدرا ونسبا ومالا وعلما ومكانة

طلقته بالثلاث بحثا عن من يفوقه احلاما وكيبرها هي قدرا
او اتخذت لنفسها عشيقا كما يحدث اليوم

وعليكم السلام
:regards01:
​

أعذرني أخي عابر سبيل لم أنتبه لردك و قد مررت به سهوة لأرد على باقي الإخوة و الأخوات دون قصد مني بتجاهله و قد إنتبهت له الآن .
أولا أشكرك على تفاعلك مع الموضوع و اهتمامك بمناقشة نقاطه.
أعجبتني منك هذه الجملة كثيرا و أسعدتني كإمرأة
<<< لان المراة بطبيعتها تبحث عن الرجل الاقوى والامتن والاعضم منها قدرا لتحس بكونه رجل
ولاتحسن الا ان تنطوي تحت ذراعيه بحكم انها المخلوق الاضعف >>>
شكرا لك أخي على هذا التدخل الممتاز.​

 

[عابر سبيل12]

متفهمة جداً لمقصدكِ أفكار لكن من الصعب أن يؤمن بهِ كل الرجال
ومن الصعب أن تكون كل النساء تفكر وتطمع في تحفيز من الرجل لتشعر بحبهِ لها وإهتمامه
سأضربُ المثل بشخصي حتى لا أعمم وأفرض وجهة نظري على كل النساء
أنا سيدة لها من العلم و الفرص أن تنجح في عملها لتصل لأعلى المراتب
في بداية حياتي زوجي لم يكن يرفض عملي ولا ولعي بالكتابة والنشر
ملاحظة : عملي ليس له علاقة بالكتابة
لكن حين تطورت الأمور للأختلاط في الندوات والسفر والتواصل خارج البيت ظهر إستياءه وليس رفضه
للفكرة كانت تصدر منه مجرد ردود أفعال , من خلالها كنت ألمح رفضه لما يسمى النجاح
في هذا المجال ..!
بدون تردد وبعد إستشارة أبي طبعاً قدوتي التي لا تفارقني أبداً في أخذ قراراتي
قررت أن يكون نجاحي في البيت والمطبخ والطبخات كما تفضلتي وكانت تكفيني عبارات من الشكر
والاعجاب للمساتي في الطبخ :d
ولم أعتبر رفضه الخفي الذي لم يصارحني بهِ أنه غيرة الرجل من نجاح المرأة فقط إقتنعتُ أنه
من الرجال الذين يرفضون تسميتهم بزوج فلانة
ولا حرج في أن أكون وألقب في الأوساط بزوجة فلان
وهذه هي اللحظة التي تشعرني أني المرأة العظيمة وراء الرجل ..!
أعلم أن تجربتي لا يمكنها أن تكون دعوة لجميع النساء لتطبيقها فلكل منا ظروفها ودوافعها للعمل وبناء
ذاتها ومستقبلها
لكن من شأنها التخفيف من حجم غضب صديقتكِ وتحفيزها للتفكير بإجابية
أكثر وأن تنزع النظارة السوداء التي تصور لنا مدى سواد مظلة الرجل التي تعتلينا
فهي كذلك تفقدنا المفاهيم الشرعية الصحيحة للزواج والسكن
والمودة
تبعدنا أيضا عن الدين , توسع الهوّة بين أزواجنا
وتحدد من إيماننا بأن الرزق من عند الله تعالى

تحياتي

هناك فروقات شاسعة بين نساء خلقنا ليكن نساء فعلا بماتعنيه الكلمة من معنى

و من خلقن ليكن مجرد شيء كغيره من الاشياء في الحياة قد ياخذ جانب من الاهمية يوما
لينسى ويتناسا بعده ..وقد لايكون ابدا فلايعيره اي شيء اخر اي اهتمام
وهنا وضفت عبارة شيء حتى ابتعد عن المعنى الحقيقي للمراة

احيانا وانا اتصفح بعض الاراء والكلمات اقول وانا ابتسم
ياالله ..مازالت هاته الدنيا بخير ..

واحيانا اخرى وفي مواقف معاكسة
ابتسم ايضا لاقول الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا

هنا فقط قد اقول بصريح العبارة وبعد قرائتي لرد الاخت الكريمة
والذي يعيدني الى مسار الواقعية وفرض المنطق على اسلوبي
والتكلم بقليل من الصراحة المعهودة دائما ان

المراة هي من تستطيع ان تفرض نفسها ...بمجرد افعالها
تستطيع ان تكسب الاحترام والتقدير وتتمتع بالشكر والثناء
ولن اقول تفتح لها ابواب الحرية لانها ليست بالسجينة

بل ستكتسب الكثير من ثقة الزوج او الاخ او الاب
فهل تفرض الثقة غصبا وتفتك بالقوة
:regards01:

​

 

[afkaar]

متفهمة جداً لمقصدكِ أفكار لكن من الصعب أن يؤمن بهِ كل الرجال
ومن الصعب أن تكون كل النساء تفكر وتطمع في تحفيز من الرجل لتشعر بحبهِ لها وإهتمامه
سأضربُ المثل بشخصي حتى لا أعمم وأفرض وجهة نظري على كل النساء
أنا سيدة لها من العلم و الفرص أن تنجح في عملها لتصل لأعلى المراتب
في بداية حياتي زوجي لم يكن يرفض عملي ولا ولعي بالكتابة والنشر
ملاحظة : عملي ليس له علاقة بالكتابة
لكن حين تطورت الأمور للأختلاط في الندوات والسفر والتواصل خارج البيت ظهر إستياءه وليس رفضه
للفكرة كانت تصدر منه مجرد ردود أفعال , من خلالها كنت ألمح رفضه لما يسمى النجاح
في هذا المجال ..!
بدون تردد وبعد إستشارة أبي طبعاً قدوتي التي لا تفارقني أبداً في أخذ قراراتي
قررت أن يكون نجاحي في البيت والمطبخ والطبخات كما تفضلتي وكانت تكفيني عبارات من الشكر
والاعجاب للمساتي في الطبخ :d
ولم أعتبر رفضه الخفي الذي لم يصارحني بهِ أنه غيرة الرجل من نجاح المرأة فقط إقتنعتُ أنه
من الرجال الذين يرفضون تسميتهم بزوج فلانة
ولا حرج في أن أكون وألقب في الأوساط بزوجة فلان
وهذه هي اللحظة التي تشعرني أني المرأة العظيمة وراء الرجل ..!
أعلم أن تجربتي لا يمكنها أن تكون دعوة لجميع النساء لتطبيقها فلكل منا ظروفها ودوافعها للعمل وبناء
ذاتها ومستقبلها
لكن من شأنها التخفيف من حجم غضب صديقتكِ وتحفيزها للتفكير بإجابية
أكثر وأن تنزع النظارة السوداء التي تصور لنا مدى سواد مظلة الرجل التي تعتلينا
فهي كذلك تفقدنا المفاهيم الشرعية الصحيحة للزواج والسكن
والمودة
تبعدنا أيضا عن الدين , توسع الهوّة بين أزواجنا
وتحدد من إيماننا بأن الرزق من عند الله تعالى

تحياتي​

عزيزتي,,,, أتعلمين أنكي بتدخلكي هذا جعلتي صديقتي تهاتفني بعد قراءتها له لتشكرني على نشر قصتها هنا لأخذ النصيحة و الإستفادة من هكذا تجارب أنثوية؟
شكرا لكي من القلب على جعلها تفكر جيدا فيما كانت ستقدم على فعله.
عزيزتي تقبلي مني كل الإحترام.​

 

[afkaar]

في اول رد لك قلتي ان الموضوع استفز بعضا منا


وفي ردك الثاني ذكرتي شيئا فعلا استفزني كثيرا

العادات والتقاليد يمكنها ان تحصر المرأة في دائرة

لكن ... ‼ كيف لك ان تدخلي الدين ضمن المثلث ؟ وكيف للدين ان يصبح شبحا يطاردها اينما ذهبت ؟

بالفعل هذا استفزاز

كرامتك مبنية على الدين ...

امومتك مبينية على الدين ...

قدرك واحترام الغير لك مبني على الدين

رفقا بهن رفقا ؟ الم يأت بها الدين ؟

جنة تحت قدميك .. الم يأت بها الدين ؟

والله لو بقيت مدى حياتي في ذكر فضائل الاسلام للمرأة ما اكملت

عجبا لكِ وانتِ تتهمين الدين بمحاصرتها

عجبا لكِ وانتي تصفين الدين بالشبح

تحياتي ♪

عزيزتي ,,,,حاولي أن تناقشي بهدوء في أي موضوع تشاركين به حتى نستمتع بقراءة ردودكي و نستفيد منها ,,,,,,فالنقاش مجال للأخذ و العطاء و إيصال الأفكار لا لفرضها بالقوة على الآخرين.
الكمال على فكرة لله وحده ,,,,,,و لأننا بشر فإننا نخطئ و لأننا بشر فنحن نتقبل النصيحة لإصلاح الخطأ,,,, و إن أنا أخطأت في لفظ أو جملة أو تعبير,,,, لك عزيزتي أن تنبهيني و تنبهي غيري إلى ذلك دون إتخاذ أسلوب التهجم,,حتى تصل الفكرة.
تحياتي الأخوية لكي.​

 

[قلمي سلاحي]

عزيزتي,,,, أتعلمين أنكي بتدخلكي هذا جعلتي صديقتي تهاتفني بعد قراءتها له لتشكرني على نشر قصتها هنا لأخذ النصيحة و الإستفادة من هكذا تجارب أنثوية؟
شكرا لكي من القلب على جعلها تفكر جيدا فيما كانت ستقدم على فعله.
عزيزتي تقبلي مني كل الإحترام.​

سعدتُ بحق أفحمتِ صدري أفكار , وسأكون أكثر سعادة
لو أخبرتِها أن
المرأة العظيمة في عصرنا الراهن ،هي تلك التي تستطيع أن تحافظ على زوجها
في عصر تحولت فيه النساء الى أكلات خفيفة محدودة الصلاحية
وأصبح فيه الوفاء بضاعة موسمية سريعة التلف...!
نحن في عصر غابت فيه الأنوثة لن أقول إنقرضت فالأمل قائم لإسترجاعها بإذن الله
ولعل أهم دليل على صدق هذه النظرية،أننا لو بحثنا في نساء اليوم
عن امرأة تحمر وجنتاها من الحياء،مثلما كان الشأن مع نساء ماضينا
فمن المؤكد أننا لن نحضى إلا بالقليل النادر من هذا النوع منهنَ ..!​

 

[سمو الذات]

كعادة هدوئي
تم النقاش

 

[!≈[سُِـِيٌــِـِفّ اٌڷِخً‘يٌـرُ]≈!]

السلام عليكم ورحمة لله

أختاه سوف أتكلم بكل موضوعية

من حق حواء أن ترى في ادم الفرح و السرور و لمساندة في نجحها و من حق ادم ان يعرف اي نوع من النجاح الذي حققته حواء

لكن في جيل اليوم لا ادم يراعي مشاعر حواء و لا حواء تاهب لكلام ادم
​

 

[afkaar]

السلام عليكم ورحمة لله

أختاه سوف أتكلم بكل موضوعية

من حق حواء أن ترى في ادم الفرح و السرور و لمساندة في نجحها و من حق ادم ان يعرف اي نوع من النجاح الذي حققته حواء

لكن في جيل اليوم لا ادم يراعي مشاعر حواء و لا حواء تاهب لكلام ادم
​

بارك الله فيك أخي الفاضل,,,,, أحترم فيك هذه الشجاعة في الإعتراف بأن التقصير يأتي من كلا الطرفين.​

 

[afkaar]

فكرت كثيرا فيما جاء في ردود الأفاضل الذين شرفوا هذا الموضوع بتدخلاتهم و آراءهم و أنه لا يمكن للمرأة أن تستغني عن الرجل.
الإسلام كرم المرأة أكيد,,,,, لكن السلوك والتصرفات الخاطئة التي تتعرض لها ناجمة عن التفسير الخاطئ لمفهوم القوامة فيما يتعلق بالأحكام التي تخص المرأة، وهي أفهام و رؤى تنبع من تقاليد معيبة في التراث المجتمعي,,,,, و مما يفهمه الرجل من "القوامة" السيادة المطلقة على المرأة وأن كل ما يخصها هو خاضع لإرادته تحت هذا الحكم.
لذا تسلط بعض الرجال على نساءهم عن طريق استخدام القوة و الضرب من أجل قهرهن وإلزامهن بطاعة كل أوامرهم الصادرة سواء كانت خاطئة أو صحيحة,,, على الرغم من أن مفهوم "القوامة" هو الإنفاق ,,,,, و الرعاية ,,,,,و الاحتضان ,,,,, و الأمان ,,,,,, و الاستقرار .​