كيف يمكننا إسترجاع هويتنا الضائعة [مشارك في مسابقة الحوار والنقاش الهادف]

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
قال !≈[سِـِيـِـِف اڷِعَ‘ـِشِـِق]≈!;4819165:
أهلا بأختنا العزيز أم إسحاق

كنت انتظر مدخالتك في الموضوع

لكن أقدر ظرفك


شكرااا لك على ترك بصمة في هذا الموضوع

اهلا بك اخي الياس ...
موضوعك مهم للغاية و لكني حين دخلت و رايت رد سندرلا عادت بي الذاكرة الى الوراء
و ذاب ردي و تبخر ..!..
و ها أنا اعود لاترك بصمة حقيقية ....

اخي الياس ..هوية الفرد هي التي تحمي هوية الامة ....
فلو نلاحظ الدولة اللقيطة اسرائيل و كيف تلملم شتاتها و تخلق هوية من العدم
تحوي كل ما هو يهودي و ينتمي لليهودية رغم تعدد جنسيات مواطنيها

احيت اللغة العبرية رغم انقراضها و جعلها اللغة الرسمية ..


و اصبحت قضية الهويات متفق عليها انها هي من يحمي الامم ...
و لو اردنا لامة ان تنتهي ذوبنا هويتها في هوية اخرى و صارت تابعة اي ذنب اكرمكم الله او ذيل لاي امة اخرى ....


فكيف لو اسقطنا ما قلناه على هويتنا الاسلامية ؟؟؟

التي هي مصدر عزتنا و قوتنا ....و هي الانتماء إلى الله ورسوله وعقيدة التوحيد وجعلنا بها الأمة الوسط وخير أمة أخرجت للناس، وصبغنا بفضلها بخير صبغة (صِبْغَةَ اللَّهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً وَنَحْنُ لَهُ عَابِدُونَ)[البقرة:138]

و العقيدة هي الحصن الذي يحصن الهوية
و للاسف كلما ابتعدنا عن الدين الاسلامي كلما فقد المجتمع اواصره و كلما ابتعدنا عن هويتنا و كلما هنا على الناس ....

حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "بَدَأَ الإِسْلاَمُ غَرِيبًا وَسَيَعُودُ كَمَا بَدَأَ غَرِيبًا؛ فَطُوبىَ لِلْغُرَبَاءِ"[مسلم].

حين يقلد الانسان يصبح امعة و يتحول الى إنسان تافه فارغ بلا معنى وغاية.


و التقليد هنا اعني به تقليد القشور و ليس تقليد اللب
لاننا للاسف نتبع البضائع الرخيصة و لا تعنينا ابدا السلع الثمينة ...

فالمراة حين تريد ان تقلد تريد التحرر و العمل في مجالات التي شغلتها المرأة الاوروبية و تقلد الملبس و المخرج
و لا ترى ابدا ما آلت اليه اوضاع الاوروبيات من جراء التحرر الزائد
فنحن لا نتعظمن غيرنا بل يجب ان نكون فئران تجارب !

حين ترى شبابنا يسرحون شعورهم بالجال و يجعلون رؤوسهم كأسنام البخت !
و تلك السراويل التي يلبسونها !

حين نرى حال الامة نقول ان هناك مخطط لتذويب الشخصية الاسلامية العربية
مخطط للاسف نحن من صادق عليه و ينفذه بحذافيره ....

فلن ترضى عنك اليهود و لا النصارى حتى تتبع ملتهم ....

و الحل في كلمتين الرجوع الى الدين الاسلامي
و ذلك بالتنشئة والتربية الصحيحة و قيام النخبة من علماء و مصلحون بدورهم في المجتمع ....

بوركت اخونا الياس فموضوعك هادف


 
تسجيل حضور ولي عودة ان شاء الله
 
وعليكم السلام
قال الله تعالى:
إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ
تغيير المجتمع يبدأ بتغيير الفرد لنفسه
بالتوفيق أخي
سلامي
السلام عليكم
لا أرى لتساؤلاتك إجابة وافية كهذه، حتى وإن كان لي تحفظ على مفهوم الهوية كونها تتعلق بالفرد وهي نتاج بناء للشخصية الإسلامية وفق المناهج الصحيحة، فكان بالأحرى أن نتكلم عن العزة التي أراها شاملة كوننا فقدنا تلك الهبة بين الأمم، فمن أسبابها هذه الوحدة البشرية التي لا ندري من أي منبع تنهل!
تحياتي
 
ذكرت في موضوعك عبارة جميلة جدا إنا كنا أذل قوم، فأعزنا الله بالإسلام، فمهما نطلب العز بغير ما أعزنا الله به، أذلنا الله.
وانا افضل استخدامها على استخدام الاية الكريمة التي للاسف توضع في كثير من المرات في غير محلها--
إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ--
فكيف لافراد ان يغيرو من انفسهم وهم لا يجدون حتى الطريق لدلك ؟
كيف لنا كأفراد ان نغير او نتغير في ضل فئة مسيطرة بجبروتها وقوانينها ؟
الانسان بطبعه يجب ان يكون له قدوة وموجه قوي فلما كان الحاكم وامير المؤمنين هو عمر بن الخطاب وغيره من الخلفاء المسلمين لا يطلب من شعبه شيئا حتى يفعله هو وكان حريصا اكثر من الفرد نفسه على ان يكون الاسلام هو الاول في كل شيء على ان تكون السنة هي المنهج في الباس والأكل والعبادات وكل ما يسيرنا فالامه كانت في اغلبها تسير وراء العظيم ولا ترضى ان تقلد لا الروم ولا اليهود ولا غيرهم
لكن اليوم للاسف نجد استراد لكل ما هو غربي في الاعلام في السياسة في التدريس في الباس والاكل نرى نشر لمفهوم الاعتمادية على الغرب وان العربي والمسلم لا حول ولا قوة له لا يمكنه ان يفعل شيء ان ابتعدت عنه امريكا او غابت عنه سياسة وقوانين فرنسا
نعم نحاول ان نبحث عن الطريق الصحيح نحاول ان نربي اولادنا على المنهج والدين ولكن ادا خرج ابني للسوق ووجد لباس مصنوع في.... واكل مستورد من .....
وقانون اصله من ......
كيف ساقول له انه ليس من اسلامنا كيف سأفهمه انه للاسف كل شيء عندنا مأخود من هناك وليس من كتاب الله وسنة رسولنا
فمتى عرفنا ان الاسلام هو منهج المسلمين وان الحكم يجب ان يكون في ايديهم وبمنهجه بدون تدخل الافاقين والحديث عن التحضر الكاذب وحقوق الانسان والقوانين الغبية الوضعية عندها سيصح استدخدامنا للاية الكريمة كما يجب وليس فقط لوضع اللوم على الشعوب التي لا حول ولا قوة لها
 

اهلا بك اخي الياس ...
موضوعك مهم للغاية و لكني حين دخلت و رايت رد سندرلا عادت بي الذاكرة الى الوراء
و ذاب ردي و تبخر ..!..
و ها أنا اعود لاترك بصمة حقيقية ....

اخي الياس ..هوية الفرد هي التي تحمي هوية الامة ....
فلو نلاحظ الدولة اللقيطة اسرائيل و كيف تلملم شتاتها و تخلق هوية من العدم
تحوي كل ما هو يهودي و ينتمي لليهودية رغم تعدد جنسيات مواطنيها

احيت اللغة العبرية رغم انقراضها و جعلها اللغة الرسمية ..


و اصبحت قضية الهويات متفق عليها انها هي من يحمي الامم ...
و لو اردنا لامة ان تنتهي ذوبنا هويتها في هوية اخرى و صارت تابعة اي ذنب اكرمكم الله او ذيل لاي امة اخرى ....


فكيف لو اسقطنا ما قلناه على هويتنا الاسلامية ؟؟؟

التي هي مصدر عزتنا و قوتنا ....و هي الانتماء إلى الله ورسوله وعقيدة التوحيد وجعلنا بها الأمة الوسط وخير أمة أخرجت للناس، وصبغنا بفضلها بخير صبغة (صِبْغَةَ اللَّهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً وَنَحْنُ لَهُ عَابِدُونَ)[البقرة:138]

و العقيدة هي الحصن الذي يحصن الهوية
و للاسف كلما ابتعدنا عن الدين الاسلامي كلما فقد المجتمع اواصره و كلما ابتعدنا عن هويتنا و كلما هنا على الناس ....

حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "بَدَأَ الإِسْلاَمُ غَرِيبًا وَسَيَعُودُ كَمَا بَدَأَ غَرِيبًا؛ فَطُوبىَ لِلْغُرَبَاءِ"[مسلم].

حين يقلد الانسان يصبح امعة و يتحول الى إنسان تافه فارغ بلا معنى وغاية.


و التقليد هنا اعني به تقليد القشور و ليس تقليد اللب
لاننا للاسف نتبع البضائع الرخيصة و لا تعنينا ابدا السلع الثمينة ...

فالمراة حين تريد ان تقلد تريد التحرر و العمل في مجالات التي شغلتها المرأة الاوروبية و تقلد الملبس و المخرج
و لا ترى ابدا ما آلت اليه اوضاع الاوروبيات من جراء التحرر الزائد
فنحن لا نتعظمن غيرنا بل يجب ان نكون فئران تجارب !

حين ترى شبابنا يسرحون شعورهم بالجال و يجعلون رؤوسهم كأسنام البخت !
و تلك السراويل التي يلبسونها !

حين نرى حال الامة نقول ان هناك مخطط لتذويب الشخصية الاسلامية العربية
مخطط للاسف نحن من صادق عليه و ينفذه بحذافيره ....

فلن ترضى عنك اليهود و لا النصارى حتى تتبع ملتهم ....

و الحل في كلمتين الرجوع الى الدين الاسلامي
و ذلك بالتنشئة والتربية الصحيحة و قيام النخبة من علماء و مصلحون بدورهم في المجتمع ....

بوركت اخونا الياس فموضوعك هادف



اهلا بسيدة هذا القسم


من خلال كلامك أنا للعلماء و المشايخ لهم دور كبير في توعية المسلمين لنهوض بلحضارة الإسلامية

مع الاسف مع انه لا يحق لي الكلام هذا لكن ما نراه اليوم من بعض هؤلاء

فهناك من يجب توعيته

و هناك من هم في لقمة

على سبيل المثال ما يحدث في ألمانيا و ليست بدولة عربية فإسلام انتشر بها بكثر في هذه الاونة الاخيرة و يستحقون لقب المسلمين اكثر منا فهم و اموالهم في سبيل لله
نحن لا نحتاج إلا حلول بل نعرف كل شيئ و لكن لا نعمل بها
لكن إلى متى ؟؟

شكرا لك مرورك اسعدني كثيرا
 


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع جميل جدا واختيار موفق مشكور عليه أخي

نعم يا أخي
نحن في أحلك وأضعف أوقاتنا منذ وجدنا

أعطيك مثال على المستوى الفردي أو الجزئي

ماهي نسبة المقروئية في العالم العربي





فالهوية بمفهومها الثابت هي مجموعة المغتقدات والمكونات والنسيج الديني والاجتماعي والحضاري للمجتمع

جبل الانسان على التأثر بمحيطه وبالتغيرات التي تحدث فيه

واليوم العالم أصبح قرية صغيرة فبقليل من المتابعة يمكنني أنا الساكن في الجزائر أن أعرف كل ما يتعلق بسريلانكا مثلا ..........

ان مايروج له في الاعلام والصورة التي تعطى لنا جعلتنا نعتقد أن الحضارة الغربية عندما تخلى الانسان عن قيمه وتبنى المادية في علاقاته هي فقط ذلك النجاح المبهر وذلك التقدم الهائل بلا ثمن حضاري يدفعه بنو البشر
قبل أن أمر للواقع الغربي وأعطي نظر مختصرة حوله
أقول مقولة لعالم غربي نسيت اسمه للأسف لكن مقولته بقت راسخة في ذهني

عندما ولد التلفزيون ماتت الحضارة البشرية
مقولة قيلت في الستينات

لكن الواقع أنه
يوجد في الولايات المتحدة رمز التقدم الفكري والتقني الكبير أكثر من 44 مليون فقير بمقاييسهم هم طبعا
ويوجد في الولايات المتحدة أيضا أكبر نسبة براءات اختراع في العالم وأكبر نسبة صرف على البحث العلمي
فرنسا يعرف عنها أنها بلد التضامن solidarité من الناحية الصحية والاجتماعية والاعانات وغيرها
مشكلتنا أننا أخذنا القشور وتركنا اللب
ففي الميترو في العالم الغربي تجد الكل يحمل كتاب ويقرأ بينما نحن من يفترض بها أن تكون أمة اقرأ ألم تنزل هذه الكلمة كأول أية في القرأن العظيم تجد الكل في وسائل النقل العمومي يحرس جيبه خوفا من السرقة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يقول الامام الغزالي رحمه الله

ذهبت لأوروبا فوجدت الاسلام ولم أجد المسلمين وعدت الى بلاد الاسلام فوجدت المسلمين ولم أجد الاسلام
وبهذه المقولة أختم مشاركتي ولي عودة أخرى ان شاء الله


أهلا بعودتك صديقي

و لله كلام جميل جدا

و فهمت انك تود القول لو يسلم الغربيون سوفو يجمعون بين دنيا و دين و يدخلون الجنة قبل المسلمين أهل و أصحاب الكتاب

شكراا لك على المرور
 
السلام عليكم
لا أرى لتساؤلاتك إجابة وافية كهذه، حتى وإن كان لي تحفظ على مفهوم الهوية كونها تتعلق بالفرد وهي نتاج بناء للشخصية الإسلامية وفق المناهج الصحيحة، فكان بالأحرى أن نتكلم عن العزة التي أراها شاملة كوننا فقدنا تلك الهبة بين الأمم، فمن أسبابها هذه الوحدة البشرية التي لا ندري من أي منبع تنهل!
تحياتي

و عليكم السلام

مشكورة على المرور
 
ذكرت في موضوعك عبارة جميلة جدا إنا كنا أذل قوم، فأعزنا الله بالإسلام، فمهما نطلب العز بغير ما أعزنا الله به، أذلنا الله.
وانا افضل استخدامها على استخدام الاية الكريمة التي للاسف توضع في كثير من المرات في غير محلها--
إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ--
فكيف لافراد ان يغيرو من انفسهم وهم لا يجدون حتى الطريق لدلك ؟
كيف لنا كأفراد ان نغير او نتغير في ضل فئة مسيطرة بجبروتها وقوانينها ؟
الانسان بطبعه يجب ان يكون له قدوة وموجه قوي فلما كان الحاكم وامير المؤمنين هو عمر بن الخطاب وغيره من الخلفاء المسلمين لا يطلب من شعبه شيئا حتى يفعله هو وكان حريصا اكثر من الفرد نفسه على ان يكون الاسلام هو الاول في كل شيء على ان تكون السنة هي المنهج في الباس والأكل والعبادات وكل ما يسيرنا فالامه كانت في اغلبها تسير وراء العظيم ولا ترضى ان تقلد لا الروم ولا اليهود ولا غيرهم
لكن اليوم للاسف نجد استراد لكل ما هو غربي في الاعلام في السياسة في التدريس في الباس والاكل نرى نشر لمفهوم الاعتمادية على الغرب وان العربي والمسلم لا حول ولا قوة له لا يمكنه ان يفعل شيء ان ابتعدت عنه امريكا او غابت عنه سياسة وقوانين فرنسا
نعم نحاول ان نبحث عن الطريق الصحيح نحاول ان نربي اولادنا على المنهج والدين ولكن ادا خرج ابني للسوق ووجد لباس مصنوع في.... واكل مستورد من .....
وقانون اصله من ......
كيف ساقول له انه ليس من اسلامنا كيف سأفهمه انه للاسف كل شيء عندنا مأخود من هناك وليس من كتاب الله وسنة رسولنا
فمتى عرفنا ان الاسلام هو منهج المسلمين وان الحكم يجب ان يكون في ايديهم وبمنهجه بدون تدخل الافاقين والحديث عن التحضر الكاذب وحقوق الانسان والقوانين الغبية الوضعية عندها سيصح استدخدامنا للاية الكريمة كما يجب وليس فقط لوضع اللوم على الشعوب التي لا حول ولا قوة لها

اهلا بعودتك اختي

بارك لله فيك فقد كانت مشاركتك مفيدة ليا و ان شاء لله تفيد كل من يمر من هنا

في ميزان حسناتك اختاه


مشكورة
 
الثقافات الغربية انتشرت بقوة وهذا راجع لوسائل التكنولوجيا من القنوات التلفزيونية والانترنت التي اثرت على الفرد والمجتمع
نلاحظ حتى القنوات العربية اصبحت تقلد القنوات الغربية في كل ما تقدم من برامج غير متطابقة لدينناا الحنيف تحت اعين السلطات والدولة
العلماء والمشايخ لهم دور في ايصال الدين الحق للامة
وياتي ذلك من انشطتهم المختلفة كقيامهم بالتعليم والخطب والمحاضرات ومخالطة الناس في حياتهم وايضاح الامور والحورات والاجابات على اسئلتهم من خلال معايشة الواقع وربط الامور بحياة الناس
ثم ياتي دور الفرد في الحفاظ على هويته الاسلامية والتمسك بها والتفرقة بين الحق والباطل .
شكرا اخي على الموضوع القيم والمهم خاصة لشبابنا
 
آخر تعديل:
الثقافات الغربية انتشرت بقوة وهذا راجع لوسائل التكنولوجيا من القنوات التلفزيونية والانترنت التي اثرت على الفرد والمجتمع
نلاحظ حتى القنوات العربية اصبحت تقلد القنوات الغربية في كل ما تقدم من برامج غير متطابقة لدينناا الحنيف تحت اعين السلطات والدولة
العلماء والمشايخ لهم دور في ايصال الدين الحق للامة
وياتي ذلك من انشطتهم المختلفة كقيامهم بالتعليم والخطب والمحاضرات ومخالطة الناس في حياتهم وايضاح الامور والحورات والاجابات على اسئلتهم من خلال معايشة الواقع وربط الامور بحياة الناس
ثم ياتي دور الفرد في الحفاظ على هويته الاسلامية والتمسك بها والتفرقة بين الحق والباطل .
شكرا اخي على الموضوع القيم والمهم خاصة لشبابنا


نعمك يا أختاه كلام صحيح

و متفق عليه

بارك لله فيك

شكر على المرور
 
الشخص المقلد عموماً هو ذو شخصية تشكو من النقص وعدم الثقة ,,, يبحث عن ذاته من خلال الآخرين فقط ,,, ولايمكنه أن ينظر في أعماقه ليكتشف مواقع القوة و الضعف بل يهرب إلى التفكير السطحي ,,,, كما أنه أقل نضجاً و تماسكاً و فعالية ,,, و هو يتأثر بسرعة و يتقلب و يفتقد إلى القوة و العمق و النجاح .
 
الشخص المقلد عموماً هو ذو شخصية تشكو من النقص وعدم الثقة ,,, يبحث عن ذاته من خلال الآخرين فقط ,,, ولايمكنه أن ينظر في أعماقه ليكتشف مواقع القوة و الضعف بل يهرب إلى التفكير السطحي ,,,, كما أنه أقل نضجاً و تماسكاً و فعالية ,,, و هو يتأثر بسرعة و يتقلب و يفتقد إلى القوة و العمق و النجاح .
تحليل أكثر من رائع أختي الكريمة

بالفعل هذاهو التحليل النفسي للمقلد وهو شخص تأثر عليه بيئته أكثر من أي تغيير يمكن ان يحدثه حوله في نفس البيئة
:regards01:
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top