اهلا الاخ الفاضل طارق
السعودية قدمت العراق على طبق من ذهب لايران
فهل هذا غباء سياسي
ام ان ايران و السعودياة يتقاسمان الادوار في المنطقة
ربي يجيب الخير
طيب الله اوقاتكم
ستبكون كالنساء على أوطان لم تحافظو عليها كالرجال
- كاتب الموضوع adel._dz
- تاريخ النشر
- الحالة
اهلا الاخ الفاضل طارق
السعودية قدمت العراق على طبق من ذهب لايران
فهل هذا غباء سياسي
ام ان ايران و السعودياة يتقاسمان الادوار في المنطقة
ربي يجيب الخير
طيب الله اوقاتكم
لا اعتقد انه غباء
فآل سعود لديهم من الخبث والدهاء ما يجنبهم هذا سلمت العراق لايران فيما تسلمت هي اليمن بالمقابل وكسرت شوكت الحوثيين الذين تراجع الات الدعم الايراني لهم
والآن ملا الطرفان يجران المنطقة الى حرب طائفية لا تبقي ولا تذر
وكلا الاتباع حينما يتعلق الامر بالمرجعية الدينية سواء الشيعية او السنية يتم اغفال العقل تماما
وهاهي امريكا تدعم الطرفين بطريقة غير مباشرة وتلعب دور المشاهد الى حين
فحزب الله اللبناني يعي جيدا ان تورطه في سوريا بهذه الطريقة يضع جبهته ضد سوريا ويضر به اكثر في حال لو لزم الحياد ولكن المرجعية لولاية الفقيه فعلت فعلتها
السعودية وايران نفس الشيء نسخة شيعية واخرى سنية
تقوم اطراف دولية منها البنك الدولي بتوزيع الادوار
املنا الوحيد هو ما وعدنا به نبينا من حصول الخير لامتنا بعد الشدائد
- إنضم
- 12 جوان 2013
- المشاركات
- 1,336
- نقاط التفاعل
- 1,847
- النقاط
- 71
الله يسلمك ويطيب ثراك أخي أسامة
الصراع السعودي الايراني القطري التركي في الشرق الأوسط هو صراع له جذوره وبيادقه أيضا
بالنسبة للسعودية أخي الكريم فتقديمها للعراق ليس تقاسما للأدوار بل هو خوف ببساطة
فقد أصبح العراقيين على حدودهم وأحسو بأنهم التاليين مع أنه لم يكن مايثبت نية العراق في ضرب السعودية
آخر تعديل:
- إنضم
- 12 جوان 2013
- المشاركات
- 1,336
- نقاط التفاعل
- 1,847
- النقاط
- 71
ـأهلا مرة اخرى أخي طارق
في نقطة أن السعودية سلمت العراق لايران فأرى أن ماحدث هو ملأ للفراغ من الايرانيين وخطأ استراتيجي من السعوديين أما الحوثيين فقد أعلنو دولتهم المستقلة منذ مدة والدعم كما تابعت في وسائل الاعلام لازال نفسه من طرف ايران
المرجعية الدينية أوافقك الى حد بعيد الكل عرف كيف يتلاعب بهذه النقطة والكل عرف كيف وظفها لمصالحه لكنه يقودون المنطقة والعالم للهاوية والانسداد
حزب الله تورطه في سوريا لا يتعلق بالمرجعية الدينية أكثر مما يتعلق بأن سوريا رئته اذا انتهت سوريا انتهى حزب الله وايران ومن ورائهم من الحلفاء الكبار فسوريا هي المورد والممر للسلاح وكذا المتنفس المالي والمعلوماتي
- إنضم
- 12 جوان 2013
- المشاركات
- 1,336
- نقاط التفاعل
- 1,847
- النقاط
- 71
بالنسبة للعراق من 2003 الى 2007 فقدت القوات الامريكية ومعها الحكومة العراقية المشكلة من قبل الامريكان والموالية لايران السيطرة على ما سمي حينها بمثلث السنة لصالح جماعات المقاومة
هنا تدخلت السعودية بمكرها ومرجعياتها الدينية السنية هذه المرة بعد الفتاوى الشيعية السيستانية والتي تحرم قتال الامريكان هنا فعلت فعلتها بواساطة الحزب الاسلامي في العراق وتحت شبهة وذريعة محاربة الارهاب وانت تذكر جيدا دور قناة العربية وقتها فخرج علينا العبيكان وغيره يجرم قتال الامريكان ويدعوا لقتال جماعات المقاومة والتي تم استدراجها الواحدة تلوى الاخرى وتم التمكين لحكومة ايران في العراق وبمباركة امريكية هذه الوقائع فايران الآن تنفذ السياسات الامريكية فق المحتل ي العرا
اما حزب الله فجره الى هكذا حرب يضر به اكثر مما ينفع ومن المحال القول انه سينهار لو انهار بشار لانه ببساطة كان بامكانه كسب الحكومة الجديدة
اما عن الحوثيين فالدعم الايراني لهم حاليا يقتصر على الدعم المعنوي وفقط والعارف احوال اليمن يعلم يقينا ان السعودية احكمت قبضتها على اليمن والحوثيين تراجعت مكتساباتهم بشكل رهيب وفقدوا سيطرتهم على محافظات الشمال ووجودهم الآن يتمحور في شوامخ الجبال
آخر تعديل:
- إنضم
- 12 جوان 2013
- المشاركات
- 1,336
- نقاط التفاعل
- 1,847
- النقاط
- 71
بالفعل أوافقك الى حد بعيد في طرحك رغم اصراري على أن كل طرف في الأزمة السورية حاليا يعتبر المشكل مشكلة بقاء من عدمه ولهذا تعقدت الأمور كما نرى وتوجهت للانسداد
الدور السعودي لا خلاف حوله لكن دائما أقول أن المرجعيات الدينية هي أدوات وليس أهداف بحد ذاتها أي أنها جزء من أوراق اللعب وأحجار فوق رقعة الشطرنج الكبرى
الايرانيين كغيرهم منذ الثورة الاسلامية على الشاه وهي تسعى لنشر الأفكار التي تبنتها ثورتها وتحاول أن تكون مركز استقطاب اسلامي وهنا حدث الصدام بدءا بحرب الثماني سنوات بين العراق وايران والتي دعمت فيها دول الخليج العراق ماديا ولوجستيكيا رغم أن بوادر الثورة الخامنئية لم تكن بادية بعد وصولا الى حرب الكويت والتي خدع فيها صدام ثم ضرب وما طريق الموت الا دليلا على أن الهدف من حرب الكويت كان تدمير الجيش العراقي .......
بسقوط العراق حدث خلل كبير في التوازنات في المنطقة وحدث شغور كبير وجب ملؤه فتسابق الكل وراء مصلحته فرأينا التحالف الأمريكي الايراني والسعودي ثم رأينا بروز قوى جديدة مؤثرة في الشرق الأوسط وانحصار أخرى مثل تركيا وقطر والذان أرادا لعب دورا محوريا ولكل أسبابه تركيا لكي تفاوض الأوروبيين وقطر الأمر معروف بينما تراجع دور مصر وانحصرت دبلوماسيتها وتأثيرها
كل هذا دون أن ننسى اللاعب القديم اسرائيل
اذن مع كل هذه التراكمات كل مرة كانت هناك محاولات لاعادة ترنيب البيت من طرف لاعبين مصالخهم تلتقي حينا وتتصادم أحيانا
لنصل الى ما تعيشه المنطقة حاليا والانسداد الذي قد يلوح بحرب اقليمية ثم عالمية اذا لم يتم ايجاد حل لا قدر الله
- الحالة
المواضيع المشابهة
