النار الملتهبه
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 26 جوان 2013
- المشاركات
- 350
- نقاط التفاعل
- 0
- النقاط
- 6
اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اوليس هذا العنوان دعوة مباشرة لسيسي من اجل التدخل
الكذب مو زين يا بابا ..لا يوجد اي تحريف البته
رأي أو تحليل في صحيفة إسرائيلية , ليس قرآن منزل , و هو يخضع لآراء و تحليلات شخصية لكتاب أسرائيليون , فما علاقة هذا التحليل بالدعوة من أجل التدخل ؟؟! ثم أن الكل دعى السيسي للتدخل من عرب أو من معارضة أو بعض الحكومات العربية .!
اكيد فرحة وفي نفس الوقت قلقةهل يدل هذا التقرير أن إسرائيل فرحة ؟؟؟؟
القدس المحتلة- (ا ف ب): تلتزم الحكومة الإسرائيلية الصمت الخميس بعد اطاحة جيش المصري بالرئيس الاسلامي محمد مرسي.
وذكرت وسائل الاعلام الاسرائيلية ان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو اصدر تعليمات لوزرائه بعدم الادلاء باي تعليق رسمي حتى الان حول الوضع في مصر، أول بلد عربي وقع معاهدة سلام مع الدولة العبرية عام 1979.
وقال مسؤول اسرائيلي طلب عدم الكشف عن اسمه لوكالة فرانس برس ان “الحكومة تراقب عن كثب الوضع في مصر لكنها لا تطلق توقعات لان الامور ما زالت تتقرر”.
واضاف “من المهم ان يصل الشعب المصري إلى مستوى من الحرية والادارة الذاتية (…) لكن الوضع الحالي يرسل موجات من الصدمة في انحاء العالم العربي مما يثير نوعا من القلق في اسرائيل”.
وكتب خبير الشؤون العسكرية في صحيفة هارتس عاموس هاريل ان “اسرائيل تحرص على تجنب أي مظهر لتدخل في الأحداث في مصر”.
وكانت العلاقات بين اسرائيل ومصر طبيعية في عهد الرئيس حسني مبارك الذي تمت الاطاحة بحكمه في شباط/ فبراير 2011 خاصة في المجال الامني.
وشكك البعض في بقاء معاهدة السلام بعد سقوط نظام مبارك، لكن وسائل الاعلام الاسرائيلية نقلت عن مصادر عسكرية تاكيدها ان التعاون الامني تواصل بشكل جيد في فترة مرسي.
وذكرت هذه المصادر ان التقارب بين حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة والاخوان المسلمين دفع مرسي الى مكافحة الاسلاميين المتطرفين بشكل اكثر فعاليه من سلفه بالاضافة الى اغلاق انفاق التهريب بين اسرائيل وقطاع غزة.
واكد معلقون ان الشكوك الرئيسية التي تراود اسرائيل تاتي بسبب مخاطر عدم الاستقرار في صحراء سيناء.
ونقلت اذاعة الجيش الاسرائيلي عن مسؤول اسرائيلي دون ذكر اسمه قوله ان “القلق على مستقبل مصر مهم للغاية ومن الصعب للغاية على مصر المشغولة بالمشاكل الداخلية ان تتعامل مع المشاكل الامنية خاصة الجماعات الارهابية في سيناء”.
وتدهور الوضع الامني في شبه جزيرة سيناء ورفعت حالة التاهب لوقوع هجمات على الحدود مع اسرائيل.
واعتبرت الحدود بين مصر واسرائيل على مدى اكثر من 30 عاما الاكثر هدوءا بالنسبة للدولة العبرية بفضل معاهدة السلام بين الدولتين عام 1979.
مرحبا اخيtarek ess
أهلا أخ طارق
أخونة الدولة لم تكن تهمة , بل كانت واقعاً , و الأخوان المسلمين أسياد الحزبية و رفض الآخر , و قد حصل لي لا أدري إن كان شرفاً أم قلة شرف , أن درست في مدارسهم و سكنت في مناطقهم , و الكيف لديهم غريب و الإنتهازية عالية جداً , و أنا أرى أن قياداتهم ضالة مضللة لا تحتكم لأي مبدأ نبيل أو وحدة أو أي قضية عادلة , و أرى أن الأتباع العاديين فيهم الطيبيين و منهم المغيبين و عددهم كبير , فلا أطبق الحكم على القيادات , مثل ما هو الحال على الأفراد , و قد غير مرسي في القيادة على أمل أن يغطي على جرائم العسكر السابقة , و قد نجح إلى حد ما , و أما قولك عن انه كان بالأمكان تعيين قيادة للجيش من خلفية اخوانية , و على حد علمي أن الجيش المصري خالي من أي قيادة عسكرية تحمل فكر الأخوان أو خلفية أخوانية , و هو بالتالي لا يقدر بأن يأتي بشخص من خارج المؤسسة العسكرية و يضعه قائداً للجيش .
أنا لا أؤيد الأنقلاب العسكري بشكل عام , لكن عبرت بأنني فرح به, لأنه كان سيتم سواء أيدته أم رفضته , فلدي خلاف شديد مع الأخونج , و لي في الحياة تجارب كثيرة معهم .
إسرائيل قلقة من عدة أمور , منها زوال طائفة ترفض الآخرين و تميل حيث مالت الريح و مصالحها, كما فعلت حماس و غيرها و أخوان مصر لا يختلفون و نرجع و نقول التاريخ يخبرك و يخبرني فهذه ليست أحكام شخصية , ثم أن مسألة هنية و مرسي و الصورة الموضوعة في الآخير لا تعنيني و لا تدل على شيء يثلج القلب فهما من نفس القاعدة الفكرية , و ليس الأمر عبارة عن عزة و نصرة للإسلام أو للقضية الفلسطينية , و إلا كان عليه و جماعته ان يخرج بـ " للقدس رايحين , شهداء بالملايين " لكنه لم يفعل بل كان التعاون بين الأخوان في مصر و إسرائيل في أعلى مراحله , و قد كشفت المراسلات الداخلية بين الأخوان و حكومة أسرائيل حميمية عميقة .. حتى ان مرسي دعى رئيسهم بالصديق العزيز !! ثم تريدون مني أن أكون في صفهم و أن أصدق فرية " الحرب على الإسلام " ؟
أطمئنك أنا ضد كل الفصائل الفلسطينية , فهي كلها متهمة بخراب القضية و المتاجرة بها , و لا أعتق أحداً من هذا الإتهام و لا يهمونني في شيء و ما يهمني أبناء شعبي الأبطال الذين لا زالوا يقاومون الأحتلال بأضعف الإيمان .
لنكن أكثر واقعية .. و نعيد و نكرر لعل الرسالة تصل لأصحابها ,,, نحن كلنا مسلمون و لست ضد الإسلام بل يا حيالله بالإسلام الصحيح و المعتدل إن أتت به قيادات تطبقه و تسير عليه , فلا مجال للمزايدة على الدين و الوطنية هنا ,,, الخلاف واضح مع الأشخاص و طريقة تفكيرهم و ليس مع الإسلام , و أراها تهمة يحاول الكثيرون الصاقها بمن يرفض فكر الأخونج او السلفية الجهادية .
على كل حال .. قد حصل ما حصل الآن .. و لا ندري ما هي بقية الرواية .. الأيام حبلى .. و هي كفيلة بأخبارنا .
تحياتي لك .
اهلا الاخ الفاضل طارقوبعلاقة متعدية واستقراءات لا يعلمها الا من جعل الله لهم بصيرة ليعلموا خلفيات الامور مجرد النظر
نستنتج ان هنية بالضرورة حامي للمشروع الامريكي
وظهر هذا بقوفته مع مرسي العميل لامريكا واسرائيل
tarek ess
أهلا أخ طارق
أخونة الدولة لم تكن تهمة , بل كانت واقعاً , و الأخوان المسلمين أسياد الحزبية و رفض الآخر , و قد حصل لي لا أدري إن كان شرفاً أم قلة شرف , أن درست في مدارسهم و سكنت في مناطقهم , و الكيف لديهم غريب و الإنتهازية عالية جداً , و أنا أرى أن قياداتهم ضالة مضللة لا تحتكم لأي مبدأ نبيل أو وحدة أو أي قضية عادلة , و أرى أن الأتباع العاديين فيهم الطيبيين و منهم المغيبين و عددهم كبير , فلا أطبق الحكم على القيادات , مثل ما هو الحال على الأفراد , و قد غير مرسي في القيادة على أمل أن يغطي على جرائم العسكر السابقة , و قد نجح إلى حد ما , و أما قولك عن انه كان بالأمكان تعيين قيادة للجيش من خلفية اخوانية , و على حد علمي أن الجيش المصري خالي من أي قيادة عسكرية تحمل فكر الأخوان أو خلفية أخوانية , و هو بالتالي لا يقدر بأن يأتي بشخص من خارج المؤسسة العسكرية و يضعه قائداً للجيش .
أنا لا أؤيد الأنقلاب العسكري بشكل عام , لكن عبرت بأنني فرح به, لأنه كان سيتم سواء أيدته أم رفضته , فلدي خلاف شديد مع الأخونج , و لي في الحياة تجارب كثيرة معهم .
إسرائيل قلقة من عدة أمور , منها زوال طائفة ترفض الآخرين و تميل حيث مالت الريح و مصالحها, كما فعلت حماس و غيرها و أخوان مصر لا يختلفون و نرجع و نقول التاريخ يخبرك و يخبرني فهذه ليست أحكام شخصية , ثم أن مسألة هنية و مرسي و الصورة الموضوعة في الآخير لا تعنيني و لا تدل على شيء يثلج القلب فهما من نفس القاعدة الفكرية , و ليس الأمر عبارة عن عزة و نصرة للإسلام أو للقضية الفلسطينية , و إلا كان عليه و جماعته ان يخرج بـ " للقدس رايحين , شهداء بالملايين " لكنه لم يفعل بل كان التعاون بين الأخوان في مصر و إسرائيل في أعلى مراحله , و قد كشفت المراسلات الداخلية بين الأخوان و حكومة أسرائيل حميمية عميقة .. حتى ان مرسي دعى رئيسهم بالصديق العزيز !! ثم تريدون مني أن أكون في صفهم و أن أصدق فرية " الحرب على الإسلام " ؟
أطمئنك أنا ضد كل الفصائل الفلسطينية , فهي كلها متهمة بخراب القضية و المتاجرة بها , و لا أعتق أحداً من هذا الإتهام و لا يهمونني في شيء و ما يهمني أبناء شعبي الأبطال الذين لا زالوا يقاومون الأحتلال بأضعف الإيمان .
لنكن أكثر واقعية .. و نعيد و نكرر لعل الرسالة تصل لأصحابها ,,, نحن كلنا مسلمون و لست ضد الإسلام بل يا حيالله بالإسلام الصحيح و المعتدل إن أتت به قيادات تطبقه و تسير عليه , فلا مجال للمزايدة على الدين و الوطنية هنا ,,, الخلاف واضح مع الأشخاص و طريقة تفكيرهم و ليس مع الإسلام , و أراها تهمة يحاول الكثيرون الصاقها بمن يرفض فكر الأخونج او السلفية الجهادية .
على كل حال .. قد حصل ما حصل الآن .. و لا ندري ما هي بقية الرواية .. الأيام حبلى .. و هي كفيلة بأخبارنا .
تحياتي لك .
الخطا اللدي ارتكبه مرسي انه لم يقتلع الفلول من الجيش المصري
رجب طيب اردوغان -رئيس الوزراء التركي- في كلمة له الآن:
توجه إسماعيل هنية رئيس وزراء حماس المقال بالدعاء إلى الله يطالبه بنصر الرئيس السابق محمد مرسى على من بغى عليه مؤكدا أن مرسى لم يبغى إلا عزة الإسلام. وقال هنيه على صفحته على الفيسبوك : ربّي ما إبتغى عبدك مرسي إلا عزّة الإسلامْ اللهم فأعنه ولا تُعن عليه ، وانصرنه ولا تنصر عليه ، وامكر له ولا تمكر عليه ، وانصرنه على من بغى عليه ، اللهم آمين آمين. وكان الفريق أول عبد الفتاح السيسي ألقي بيان القوات المسلحة والذي أعلن فيه إقالة الدكتور محمد مرسي من منصبه
المصدر: إيجي برس
رجب طيب اردوغان -رئيس الوزراء التركي- في كلمة له الآن:
- الانقلابات العسكرية والاستخفاف برأي الأغلبية كفيلين بإفشال العمل الديمقراطي
- الصامتون عن الانقلاب العسكري، لا تقل مسؤوليتهم عمن قاموا بالانقلاب
- صندوق الانتخابات هو الكفيل بمحاسبة المقصرين من الحكام
- الدول الغربية لم تسمي حتى اللحظة ما جرى في مصر بالانقلاب العسكري
- عدم اتخاذ الدول الغربية موقفاً من ما جرى في مصر يدل على نوايا الدول الغربية غير الصادقة تجاه المنطقة
- عدم تسمية الاتحاد الأوروبي ما جرى في مصر بالانقلاب العسكري جعل مبادئه في الديمقراطية تذهب في مهب الريح
- السلاح والإعلام لا يصنعون نظاما ديمقراطيا
نحن نستخدم ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) الأساسية لتشغيل هذا الموقع، وملفات تعريف الإرتباط الإختيارية لتعزيز تجربتك.