الغوغاء حول ... مرسي

اوليس هذا العنوان دعوة مباشرة لسيسي من اجل التدخل

رأي أو تحليل في صحيفة إسرائيلية , ليس قرآن منزل , و هو يخضع لآراء و تحليلات شخصية لكتاب أسرائيليون , فما علاقة هذا التحليل بالدعوة من أجل التدخل ؟؟! ثم أن الكل دعى السيسي للتدخل من عرب أو من معارضة أو بعض الحكومات العربية .!
 
الكذب مو زين يا بابا ..لا يوجد اي تحريف البته

أولا تدعوني بالكاذب , و كأنك طبعاً تتقن العبربة و لم تقم بمجرد النقل دون أن تعرف المعنى الحقيقي للكلام , و كان هذا الفرق بيني و بينك فقمت أنا بالسؤال عن معنى الكلام فكان المعنى محرفاً بينما أنت نقلت دون أن تفهم !!

ثانياً ليس كل ما يورد في الصحافة العبرية تأخذه على محمل الجد , أنا تخصصي إعلام و أقرأ الكثير من آراء الكتاب و المحللين في صحفهم مترجمة , هؤلاء الناس لديهم مثل العرب أناس يقرعون الطبل و يظنون أنهم يكتبون , فلا تطمئن أن كل من يكتب لديهم هو شخص فاهم , و بمناسبة الحديث عن السفير و تصريحه فهو سفير سابق , و أعطى رأيه, وأعود و اقول ليس حكمة يستدل بها , هؤلاء الناس يبدو أنك لا تعرفهم جيداً , فقد قرأت تقرير أخر من مسؤولين عسكريين أنهم مستائين من هذا الإنقلاب !! و سأحاول البحث عنه أعدك , و ما أود قوله ان هؤلاء يحبون الفتنة و ليس هم من يعطي رأيه بنا و لا نسمح لهم بتحديد أهوائنا و التدخل في شؤوننا الخارجية أو الداخلية !

ثالثاً و هو الأهم : تتهمني بأنني إسرائيلي اللمة ... و هنا قبل أن أشتمك و أعطيك حقك في هذه التهمة المفجعة التي ألصقتها بي .. هل تعرف ماذا تعني كلمة إسرائيلي ؟!

و ملاحظة آخيرة : أرى أن الاخونج أكثر عنجهية و رفضاً للآخر من السلفية الجهادية . هذا هجوم كاسح فقط لمجرد إختلاف وجهة نظر أو توضيح معلومة خاطئة .!
 
هل يدل هذا التقرير أن إسرائيل فرحة ؟؟؟؟





القدس المحتلة- (ا ف ب): تلتزم الحكومة الإسرائيلية الصمت الخميس بعد اطاحة جيش المصري بالرئيس الاسلامي محمد مرسي.

وذكرت وسائل الاعلام الاسرائيلية ان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو اصدر تعليمات لوزرائه بعدم الادلاء باي تعليق رسمي حتى الان حول الوضع في مصر، أول بلد عربي وقع معاهدة سلام مع الدولة العبرية عام 1979.

وقال مسؤول اسرائيلي طلب عدم الكشف عن اسمه لوكالة فرانس برس ان “الحكومة تراقب عن كثب الوضع في مصر لكنها لا تطلق توقعات لان الامور ما زالت تتقرر”.

واضاف “من المهم ان يصل الشعب المصري إلى مستوى من الحرية والادارة الذاتية (…) لكن الوضع الحالي يرسل موجات من الصدمة في انحاء العالم العربي مما يثير نوعا من القلق في اسرائيل”.

وكتب خبير الشؤون العسكرية في صحيفة هارتس عاموس هاريل ان “اسرائيل تحرص على تجنب أي مظهر لتدخل في الأحداث في مصر”.

وكانت العلاقات بين اسرائيل ومصر طبيعية في عهد الرئيس حسني مبارك الذي تمت الاطاحة بحكمه في شباط/ فبراير 2011 خاصة في المجال الامني.

وشكك البعض في بقاء معاهدة السلام بعد سقوط نظام مبارك، لكن وسائل الاعلام الاسرائيلية نقلت عن مصادر عسكرية تاكيدها ان التعاون الامني تواصل بشكل جيد في فترة مرسي.

وذكرت هذه المصادر ان التقارب بين حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة والاخوان المسلمين دفع مرسي الى مكافحة الاسلاميين المتطرفين بشكل اكثر فعاليه من سلفه بالاضافة الى اغلاق انفاق التهريب بين اسرائيل وقطاع غزة.

واكد معلقون ان الشكوك الرئيسية التي تراود اسرائيل تاتي بسبب مخاطر عدم الاستقرار في صحراء سيناء.

ونقلت اذاعة الجيش الاسرائيلي عن مسؤول اسرائيلي دون ذكر اسمه قوله ان “القلق على مستقبل مصر مهم للغاية ومن الصعب للغاية على مصر المشغولة بالمشاكل الداخلية ان تتعامل مع المشاكل الامنية خاصة الجماعات الارهابية في سيناء”.

وتدهور الوضع الامني في شبه جزيرة سيناء ورفعت حالة التاهب لوقوع هجمات على الحدود مع اسرائيل.

واعتبرت الحدود بين مصر واسرائيل على مدى اكثر من 30 عاما الاكثر هدوءا بالنسبة للدولة العبرية بفضل معاهدة السلام بين الدولتين عام 1979.
 
في صحيفة أورشاليم ... يرجون أن يستمر التعاون الناجع الذي كان في فترة مرسي


BOV0MYKCEAAg-ld.png:large
 
أما ترجمة هذا المنشور .. الذي تم تحريف ترجمته ....

هنا الترجمة الصحيحة :

BOV5VjgCIAA4Fny.jpg:large


جنرال في متاهة
عينه مرسي في محاولة لاستمالة الجماهير بعد أن عزل الجنرال طنطاوي، ممثل آخر للنظام القديم,

عُين وزيرا للدفاع، الجنرال عبد الفتاح خليل سيسي بين مؤيدي الرئيس والجماهير. ويتوقع أن أوامره للجيش ستحدد مصير مصر بأكلملها.
1-7-2013
 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
رأي أو تحليل في صحيفة إسرائيلية , ليس قرآن منزل , و هو يخضع لآراء و تحليلات شخصية لكتاب أسرائيليون , فما علاقة هذا التحليل بالدعوة من أجل التدخل ؟؟! ثم أن الكل دعى السيسي للتدخل من عرب أو من معارضة أو بعض الحكومات العربية .!

نعم ليس قرآن منزلا لكن البعض في بداية الموضوع تركز حول هذه النقطة بالذات هو الاستنتاج من خلال محليلي العدو الامريكو صهيوني
ثم اخي اليست هذه كارثة حين يجثم الحكام العرب على كرسي العرش لعقود من الزمن بدون الاكثراث لاي كان ثم يقيمون محاكمة لرئيس منتخب على الطريقة الديموقراطية التي يطبلون لها
لم تمر فترة بعيدة حتى ننسى التعاون الاسرائيلي مع النظام السابق ونعرف من هدم الانفاق ومن قام بتشييد الجدار الفلاذي على الطريقة الشارونية بين القطاع ومصر
تعم مرسي عين السيسي وهذا ان دل على شيء يدل على انفتاح ورجاحة هذا الرئيس المخلوع
وهذا يدل على افتراءات اخونة الدولة من طرفه فلو فعل هذا حقا لنصب جنرالات لا اقول اخوان ولكن لديهم خلفيات اخوانية وهذا لم يحدث عر
انا هنا ادافع عن مرسي لشيء واحد لانه عزل انقلاب عسكري بمباركة دولية وعربية
 
هل يدل هذا التقرير أن إسرائيل فرحة ؟؟؟؟





القدس المحتلة- (ا ف ب): تلتزم الحكومة الإسرائيلية الصمت الخميس بعد اطاحة جيش المصري بالرئيس الاسلامي محمد مرسي.

وذكرت وسائل الاعلام الاسرائيلية ان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو اصدر تعليمات لوزرائه بعدم الادلاء باي تعليق رسمي حتى الان حول الوضع في مصر، أول بلد عربي وقع معاهدة سلام مع الدولة العبرية عام 1979.

وقال مسؤول اسرائيلي طلب عدم الكشف عن اسمه لوكالة فرانس برس ان “الحكومة تراقب عن كثب الوضع في مصر لكنها لا تطلق توقعات لان الامور ما زالت تتقرر”.

واضاف “من المهم ان يصل الشعب المصري إلى مستوى من الحرية والادارة الذاتية (…) لكن الوضع الحالي يرسل موجات من الصدمة في انحاء العالم العربي مما يثير نوعا من القلق في اسرائيل”.

وكتب خبير الشؤون العسكرية في صحيفة هارتس عاموس هاريل ان “اسرائيل تحرص على تجنب أي مظهر لتدخل في الأحداث في مصر”.

وكانت العلاقات بين اسرائيل ومصر طبيعية في عهد الرئيس حسني مبارك الذي تمت الاطاحة بحكمه في شباط/ فبراير 2011 خاصة في المجال الامني.

وشكك البعض في بقاء معاهدة السلام بعد سقوط نظام مبارك، لكن وسائل الاعلام الاسرائيلية نقلت عن مصادر عسكرية تاكيدها ان التعاون الامني تواصل بشكل جيد في فترة مرسي.

وذكرت هذه المصادر ان التقارب بين حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة والاخوان المسلمين دفع مرسي الى مكافحة الاسلاميين المتطرفين بشكل اكثر فعاليه من سلفه بالاضافة الى اغلاق انفاق التهريب بين اسرائيل وقطاع غزة.

واكد معلقون ان الشكوك الرئيسية التي تراود اسرائيل تاتي بسبب مخاطر عدم الاستقرار في صحراء سيناء.

ونقلت اذاعة الجيش الاسرائيلي عن مسؤول اسرائيلي دون ذكر اسمه قوله ان “القلق على مستقبل مصر مهم للغاية ومن الصعب للغاية على مصر المشغولة بالمشاكل الداخلية ان تتعامل مع المشاكل الامنية خاصة الجماعات الارهابية في سيناء”.

وتدهور الوضع الامني في شبه جزيرة سيناء ورفعت حالة التاهب لوقوع هجمات على الحدود مع اسرائيل.

واعتبرت الحدود بين مصر واسرائيل على مدى اكثر من 30 عاما الاكثر هدوءا بالنسبة للدولة العبرية بفضل معاهدة السلام بين الدولتين عام 1979.
اكيد فرحة وفي نفس الوقت قلقة
قلقة من ردة فعل شعوب الدول المقصودة في التقرير
هي لن يهدأ لها بال حتى يتحكم المجلس العسكري في زمام الامور تماما
لان اي ردة فعل سلبية من الطرف المظلوم في هذه القضية سيادي الى تصاعد وتيرة الجماعات المسلحة في سيناء وهذا طبعا يقلق اسرائيل نوعا ما
 
EGY_PRESS_IMG4385320134.jpg


توجه إسماعيل هنية رئيس وزراء حماس المقال بالدعاء إلى الله يطالبه بنصر الرئيس السابق محمد مرسى على من بغى عليه مؤكدا أن مرسى لم يبغى إلا عزة الإسلام. وقال هنيه على صفحته على الفيسبوك : ربّي ما إبتغى عبدك مرسي إلا عزّة الإسلامْ اللهم فأعنه ولا تُعن عليه ، وانصرنه ولا تنصر عليه ، وامكر له ولا تمكر عليه ، وانصرنه على من بغى عليه ، اللهم آمين آمين. وكان الفريق أول عبد الفتاح السيسي ألقي بيان القوات المسلحة والذي أعلن فيه إقالة الدكتور محمد مرسي من منصبه

المصدر: إيجي برس
 
وبعلاقة متعدية واستقراءات لا يعلمها الا من جعل الله لهم بصيرة ليعلموا خلفيات الامور مجرد النظر
نستنتج ان هنية بالضرورة حامي للمشروع الامريكي
وظهر هذا بقوفته مع مرسي العميل لامريكا واسرائيل
 
tarek ess


أهلا أخ طارق

أخونة الدولة لم تكن تهمة , بل كانت واقعاً , و الأخوان المسلمين أسياد الحزبية و رفض الآخر , و قد حصل لي لا أدري إن كان شرفاً أم قلة شرف , أن درست في مدارسهم و سكنت في مناطقهم , و الكيف لديهم غريب و الإنتهازية عالية جداً , و أنا أرى أن قياداتهم ضالة مضللة لا تحتكم لأي مبدأ نبيل أو وحدة أو أي قضية عادلة , و أرى أن الأتباع العاديين فيهم الطيبيين و منهم المغيبين و عددهم كبير , فلا أطبق الحكم على القيادات , مثل ما هو الحال على الأفراد , و قد غير مرسي في القيادة على أمل أن يغطي على جرائم العسكر السابقة , و قد نجح إلى حد ما , و أما قولك عن انه كان بالأمكان تعيين قيادة للجيش من خلفية اخوانية , و على حد علمي أن الجيش المصري خالي من أي قيادة عسكرية تحمل فكر الأخوان أو خلفية أخوانية , و هو بالتالي لا يقدر بأن يأتي بشخص من خارج المؤسسة العسكرية و يضعه قائداً للجيش .

أنا لا أؤيد الأنقلاب العسكري بشكل عام , لكن عبرت بأنني فرح به, لأنه كان سيتم سواء أيدته أم رفضته , فلدي خلاف شديد مع الأخونج , و لي في الحياة تجارب كثيرة معهم .

إسرائيل قلقة من عدة أمور , منها زوال طائفة ترفض الآخرين و تميل حيث مالت الريح و مصالحها, كما فعلت حماس و غيرها و أخوان مصر لا يختلفون و نرجع و نقول التاريخ يخبرك و يخبرني فهذه ليست أحكام شخصية , ثم أن مسألة هنية و مرسي و الصورة الموضوعة في الآخير لا تعنيني و لا تدل على شيء يثلج القلب فهما من نفس القاعدة الفكرية , و ليس الأمر عبارة عن عزة و نصرة للإسلام أو للقضية الفلسطينية , و إلا كان عليه و جماعته ان يخرج بـ " للقدس رايحين , شهداء بالملايين " لكنه لم يفعل بل كان التعاون بين الأخوان في مصر و إسرائيل في أعلى مراحله , و قد كشفت المراسلات الداخلية بين الأخوان و حكومة أسرائيل حميمية عميقة .. حتى ان مرسي دعى رئيسهم بالصديق العزيز !! ثم تريدون مني أن أكون في صفهم و أن أصدق فرية " الحرب على الإسلام " ؟

أطمئنك أنا ضد كل الفصائل الفلسطينية , فهي كلها متهمة بخراب القضية و المتاجرة بها , و لا أعتق أحداً من هذا الإتهام و لا يهمونني في شيء و ما يهمني أبناء شعبي الأبطال الذين لا زالوا يقاومون الأحتلال بأضعف الإيمان .

لنكن أكثر واقعية .. و نعيد و نكرر لعل الرسالة تصل لأصحابها ,,, نحن كلنا مسلمون و لست ضد الإسلام بل يا حيالله بالإسلام الصحيح و المعتدل إن أتت به قيادات تطبقه و تسير عليه , فلا مجال للمزايدة على الدين و الوطنية هنا ,,, الخلاف واضح مع الأشخاص و طريقة تفكيرهم و ليس مع الإسلام , و أراها تهمة يحاول الكثيرون الصاقها بمن يرفض فكر الأخونج او السلفية الجهادية .


على كل حال .. قد حصل ما حصل الآن .. و لا ندري ما هي بقية الرواية .. الأيام حبلى .. و هي كفيلة بأخبارنا .

تحياتي لك .
 
tarek ess


أهلا أخ طارق

أخونة الدولة لم تكن تهمة , بل كانت واقعاً , و الأخوان المسلمين أسياد الحزبية و رفض الآخر , و قد حصل لي لا أدري إن كان شرفاً أم قلة شرف , أن درست في مدارسهم و سكنت في مناطقهم , و الكيف لديهم غريب و الإنتهازية عالية جداً , و أنا أرى أن قياداتهم ضالة مضللة لا تحتكم لأي مبدأ نبيل أو وحدة أو أي قضية عادلة , و أرى أن الأتباع العاديين فيهم الطيبيين و منهم المغيبين و عددهم كبير , فلا أطبق الحكم على القيادات , مثل ما هو الحال على الأفراد , و قد غير مرسي في القيادة على أمل أن يغطي على جرائم العسكر السابقة , و قد نجح إلى حد ما , و أما قولك عن انه كان بالأمكان تعيين قيادة للجيش من خلفية اخوانية , و على حد علمي أن الجيش المصري خالي من أي قيادة عسكرية تحمل فكر الأخوان أو خلفية أخوانية , و هو بالتالي لا يقدر بأن يأتي بشخص من خارج المؤسسة العسكرية و يضعه قائداً للجيش .

أنا لا أؤيد الأنقلاب العسكري بشكل عام , لكن عبرت بأنني فرح به, لأنه كان سيتم سواء أيدته أم رفضته , فلدي خلاف شديد مع الأخونج , و لي في الحياة تجارب كثيرة معهم .

إسرائيل قلقة من عدة أمور , منها زوال طائفة ترفض الآخرين و تميل حيث مالت الريح و مصالحها, كما فعلت حماس و غيرها و أخوان مصر لا يختلفون و نرجع و نقول التاريخ يخبرك و يخبرني فهذه ليست أحكام شخصية , ثم أن مسألة هنية و مرسي و الصورة الموضوعة في الآخير لا تعنيني و لا تدل على شيء يثلج القلب فهما من نفس القاعدة الفكرية , و ليس الأمر عبارة عن عزة و نصرة للإسلام أو للقضية الفلسطينية , و إلا كان عليه و جماعته ان يخرج بـ " للقدس رايحين , شهداء بالملايين " لكنه لم يفعل بل كان التعاون بين الأخوان في مصر و إسرائيل في أعلى مراحله , و قد كشفت المراسلات الداخلية بين الأخوان و حكومة أسرائيل حميمية عميقة .. حتى ان مرسي دعى رئيسهم بالصديق العزيز !! ثم تريدون مني أن أكون في صفهم و أن أصدق فرية " الحرب على الإسلام " ؟

أطمئنك أنا ضد كل الفصائل الفلسطينية , فهي كلها متهمة بخراب القضية و المتاجرة بها , و لا أعتق أحداً من هذا الإتهام و لا يهمونني في شيء و ما يهمني أبناء شعبي الأبطال الذين لا زالوا يقاومون الأحتلال بأضعف الإيمان .

لنكن أكثر واقعية .. و نعيد و نكرر لعل الرسالة تصل لأصحابها ,,, نحن كلنا مسلمون و لست ضد الإسلام بل يا حيالله بالإسلام الصحيح و المعتدل إن أتت به قيادات تطبقه و تسير عليه , فلا مجال للمزايدة على الدين و الوطنية هنا ,,, الخلاف واضح مع الأشخاص و طريقة تفكيرهم و ليس مع الإسلام , و أراها تهمة يحاول الكثيرون الصاقها بمن يرفض فكر الأخونج او السلفية الجهادية .


على كل حال .. قد حصل ما حصل الآن .. و لا ندري ما هي بقية الرواية .. الأيام حبلى .. و هي كفيلة بأخبارنا .

تحياتي لك .
مرحبا اخي
لالالالالا انتم تتهمونهم بالتعصب للفكر وليكن
وماذا عن الانقلابيون هل يدافعون حقا عن الشعب لا والف لا
من اول يوم للانقلاب بداو بمصادرة الحقوق المشروعة للغير
وقضية التعامل مع الاعلام المخالف تكشف فعلا ماهية وحقيقة الاطراف
اليوم عدد من القتلى من انصار مرسي وهم شريحة واسعة جدا من الشعب هل هذا هو الانفتاح وتقبل الآخر كما يدعون
الانقلابيون يمارسون اليوم ما يتهمون به خصومهم
وانا اؤكد لك انه مهما كان الطرف الذي فاز في الانتخابات فان المجلس العسكري لم يكن ليدل موقفه او ردود افعاله
ثم المراسلات لقد نفاها مكتب الرئيس جملة وتفصيلا
اليك اخي هذا الاهداء من قلب الكونغرس الامريكي في دعم الليبيراليين في مصر والدعوة لوقف الاخوان
‫ط®ط·ظٹط± ط¬ط¯ط§ .. ظ„ظˆ ط¨طھط­ط¨ ظ…طµط± ظˆطµظ„ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظپظٹط¯ظٹظˆ ظ„ظƒظ„ ظ…طµط±ظ‰â€¬â€ژ - YouTube
 
الخطا اللدي ارتكبه مرسي انه لم يقتلع الفلول من الجيش المصري
 
وبعلاقة متعدية واستقراءات لا يعلمها الا من جعل الله لهم بصيرة ليعلموا خلفيات الامور مجرد النظر
نستنتج ان هنية بالضرورة حامي للمشروع الامريكي
وظهر هذا بقوفته مع مرسي العميل لامريكا واسرائيل
اهلا الاخ الفاضل طارق


الكل متأمر على مرسي و الاخوان
السعودية تصفي حساباتها
وتريد ان تنسف مشروع الربيع العربي وحكم الشعوب
لانها تخشى ان تصلها تلك الرياح رياح التغيير
لكن سوف تسقط عائلة ال سعود باذن الله مهما طال زمن حكمها

اما ايران فقد ادركت بعد فوز مرسي ان الاخوان لن يقفوا معها لا في سوريا
ولا في اي منطقة اخرى
فاعلنت ايران الحرب على الاخوان
وهي اليوم تقف ضد الاخوان لانها ادركت ان العالم الاسلامي لن يقبل اللعب الشيعي
بالمنطقة


اما حركة تمرد فهي مجموعة من الشباب المستغرب مولته السعودية والامارات بالمال
و وجد فلول مبارك خير سند وعسكر مصر سند اخر
وهم يشوهون كل شيء بهدف واحد هو تسويد وجه الاخوان

ربي يحفظ اهل مصر
والامل كل الامل في الشعب المصري
 
tarek ess


أهلا أخ طارق

أخونة الدولة لم تكن تهمة , بل كانت واقعاً , و الأخوان المسلمين أسياد الحزبية و رفض الآخر , و قد حصل لي لا أدري إن كان شرفاً أم قلة شرف , أن درست في مدارسهم و سكنت في مناطقهم , و الكيف لديهم غريب و الإنتهازية عالية جداً , و أنا أرى أن قياداتهم ضالة مضللة لا تحتكم لأي مبدأ نبيل أو وحدة أو أي قضية عادلة , و أرى أن الأتباع العاديين فيهم الطيبيين و منهم المغيبين و عددهم كبير , فلا أطبق الحكم على القيادات , مثل ما هو الحال على الأفراد , و قد غير مرسي في القيادة على أمل أن يغطي على جرائم العسكر السابقة , و قد نجح إلى حد ما , و أما قولك عن انه كان بالأمكان تعيين قيادة للجيش من خلفية اخوانية , و على حد علمي أن الجيش المصري خالي من أي قيادة عسكرية تحمل فكر الأخوان أو خلفية أخوانية , و هو بالتالي لا يقدر بأن يأتي بشخص من خارج المؤسسة العسكرية و يضعه قائداً للجيش .

أنا لا أؤيد الأنقلاب العسكري بشكل عام , لكن عبرت بأنني فرح به, لأنه كان سيتم سواء أيدته أم رفضته , فلدي خلاف شديد مع الأخونج , و لي في الحياة تجارب كثيرة معهم .

إسرائيل قلقة من عدة أمور , منها زوال طائفة ترفض الآخرين و تميل حيث مالت الريح و مصالحها, كما فعلت حماس و غيرها و أخوان مصر لا يختلفون و نرجع و نقول التاريخ يخبرك و يخبرني فهذه ليست أحكام شخصية , ثم أن مسألة هنية و مرسي و الصورة الموضوعة في الآخير لا تعنيني و لا تدل على شيء يثلج القلب فهما من نفس القاعدة الفكرية , و ليس الأمر عبارة عن عزة و نصرة للإسلام أو للقضية الفلسطينية , و إلا كان عليه و جماعته ان يخرج بـ " للقدس رايحين , شهداء بالملايين " لكنه لم يفعل بل كان التعاون بين الأخوان في مصر و إسرائيل في أعلى مراحله , و قد كشفت المراسلات الداخلية بين الأخوان و حكومة أسرائيل حميمية عميقة .. حتى ان مرسي دعى رئيسهم بالصديق العزيز !! ثم تريدون مني أن أكون في صفهم و أن أصدق فرية " الحرب على الإسلام " ؟

أطمئنك أنا ضد كل الفصائل الفلسطينية , فهي كلها متهمة بخراب القضية و المتاجرة بها , و لا أعتق أحداً من هذا الإتهام و لا يهمونني في شيء و ما يهمني أبناء شعبي الأبطال الذين لا زالوا يقاومون الأحتلال بأضعف الإيمان .

لنكن أكثر واقعية .. و نعيد و نكرر لعل الرسالة تصل لأصحابها ,,, نحن كلنا مسلمون و لست ضد الإسلام بل يا حيالله بالإسلام الصحيح و المعتدل إن أتت به قيادات تطبقه و تسير عليه , فلا مجال للمزايدة على الدين و الوطنية هنا ,,, الخلاف واضح مع الأشخاص و طريقة تفكيرهم و ليس مع الإسلام , و أراها تهمة يحاول الكثيرون الصاقها بمن يرفض فكر الأخونج او السلفية الجهادية .


على كل حال .. قد حصل ما حصل الآن .. و لا ندري ما هي بقية الرواية .. الأيام حبلى .. و هي كفيلة بأخبارنا .

تحياتي لك .

اهلا الاخ الفاضل زيد
اتمنى ان يرزقكم الله حاكما لمصر مثل مبارك
فيغلق المعبر
ويبني حاجزا تحت الارض لمواجهة الحركة في الانفاق
ويبارك للصهيونية اي ضربة للفسطينين

اعتقد ان هذا الحاكم هو الذي اصبح مطلوبا لديكم


من زاوية اخرى لا نقول ان الاخوان ملائكة
ولانقول انهم على صواب دائما
لكن نقول انهم اصحاب مبدأ
و يحملون مشروع امة
وهذا يكفي ان نميزهم عن الغوغاء

ربي يجيب الخير
 
الخطا اللدي ارتكبه مرسي انه لم يقتلع الفلول من الجيش المصري

اهلا الاخت الفاضلة ايمان
مرحبا بكي
لم يستطع مرسي ان يقتلع الفلول لان وراء الفلول كان
الجيش المصري
الاعلام
الدول الخليجية
ومافيا الفساد
والصهيونية

بهذا لم يوفق مرسي في فطع الطريق على الفلول
لكن الحكم الان للشعب المصري
وهو سيد في قراره

طيب الله اوقاتكم
 
EGY_PRESS_IMG4385320134.jpg


توجه إسماعيل هنية رئيس وزراء حماس المقال بالدعاء إلى الله يطالبه بنصر الرئيس السابق محمد مرسى على من بغى عليه مؤكدا أن مرسى لم يبغى إلا عزة الإسلام. وقال هنيه على صفحته على الفيسبوك : ربّي ما إبتغى عبدك مرسي إلا عزّة الإسلامْ اللهم فأعنه ولا تُعن عليه ، وانصرنه ولا تنصر عليه ، وامكر له ولا تمكر عليه ، وانصرنه على من بغى عليه ، اللهم آمين آمين. وكان الفريق أول عبد الفتاح السيسي ألقي بيان القوات المسلحة والذي أعلن فيه إقالة الدكتور محمد مرسي من منصبه

المصدر: إيجي برس
رجب طيب اردوغان -رئيس الوزراء التركي- في كلمة له الآن:

- الانقلابات العسكرية والاستخفاف برأي الأغلبية كفيلين بإفشال العمل الديمقراطي

- الصامتون عن الانقلاب العسكري، لا تقل مسؤوليتهم عمن قاموا بالانقلاب

- صندوق الانتخابات هو الكفيل بمحاسبة المقصرين من الحكام

- الدول الغربية لم تسمي حتى اللحظة ما جرى في مصر بالانقلاب العسكري
- عدم اتخاذ الدول الغربية موقفاً من ما جرى في مصر يدل على نوايا الدول الغربية غير الصادقة تجاه المنطقة

- عدم تسمية الاتحاد الأوروبي ما جرى في مصر بالانقلاب العسكري جعل مبادئه في الديمقراطية تذهب في مهب الريح

- السلاح والإعلام لا يصنعون نظاما ديمقراطيا
 
السلام عليكم

الأخ العزيز أسامة و الأخ الكريم طارق .. تحياتي لكما .

إن كنت قد عبرت عن رأيي في الأخونجية و مرسي و من معه و بأنني لا أتفق معهم في أي أمر , فهذا لا يعني أنني مع البرادعي أو مبارك أو الفلول أو مع بقية الذين يصطفون الآن أو أصطفوا سابقاً في المشهد .

لا أعتقد أن قصة المعبر , قصة يمكن للأخونج اللعب عليها, فالأمر لم يختلف أيام مبارك و لا أيام الأخوان , و من نقل لكم الصورة فهو خاطيء تماماً !!

و بكل الأحوال غزة عانت الأمرين مع المصريين كقيادات و كشعب , و هي تتجه إلى الله و لن تتجه إلى البشر , فذاك الرب الذي يراعيها و ليس مرسي أو مبارك , و بالعموم لن نتخلص من مِنة الأنظمة المصرية أو العربية أو حتى اخواننا العرب مهما قلنا و مهما فعلنا , لأن تهم التخوين و البيع دائماً هي المخرج للنأي بالنفس عن القضية .

و مسألة الأخوان لديهم قضية نبيلة أو أو ... هذه أتركها لقناعات كل شخص فما ترونه أنتم في الأخوان , لم أستطع و لو لمرة واحدة أن أشعر به مجرد شعور ! و انت كأخواني لك الحق فيما تعتقد و انا كشخص لا احسب نفسي و لن أحسب نفسي على اي فصيل ديني أو سياسي لي الحق بأن أرى ما في الأخونجية و غيرهم ... أنا قائدي مات قديماً و لم أرى بعده قائد أو فصيل سياسي أتبعه ... رحم الله صلاح الدين الأيوبي آخر الرجال المحترمين .

الأمر لا يستدعي كل هذه الحساسية و كل هذا الهجوم , و أذكركم بقولي و هو تجربة عشتها .. أنني أكفر بكل قيادة اخوانية .. في اي بلد كانت , لكنني لا استطيع أن أخرج أو أتهم الافراد العاديين لأن خبرتي بهم قالت لي أن منهم الطيبون و منهم من يتبع و لا يعرف لماذا يتبع , و منهم من يعترض على الكثير من فكر القيادات و البقية و بنسبة لا بأس بها مغيبون , و حالهم حال أتباع الفصائل الأخرى .. الكل يهوى نظام القطيع و يهوى أن يعيش مطأطأً رأسه واضعاً إياه تحت مؤخرة من أمامه ... و يسيرون بالصف دون أن يحيدوا عنه .


تحياتي للجميع و نسأل الله الخير لنا و لكم و لأمة محمد ... اللهم آمين .
 
آخر تعديل:
رغم اني مقتنع اتم الاقتناع بأن التيارات الاسلامية على العموم لا تصلح للحكم ، الا انني اعتبر ما قام به الجيش المصري
وفلول نظام مبارك في حق مرسي هو انقلاب على الشرعية ،فلو كان هؤلا ديمقراطيين حقا لما قاموا بهذا الفعل والمحزن
حقا ان الصحافة المصرية الثافه والمعروفة جدا لدينا نحن الجزائريين كونها هي نفس الصحافة من خلال قنواتها الفضائية
من سبت شهدائنا سنة 2009 خلال ازمة المونديال وكانت تتلقى اوامرها من ابن مبارك انذاك ،هي من تطبل وتزمر اليوم
للتباكي على مصر ووصف الاخوان بأنهم شياطين الانس يجب اقتلاعهم وتوصل الامر بهلوسة احدى الصحف للمطالبة
من الشعب الامريكي بعزل اوباما لانه وقف مع مرسي على حد قولها ولا عجب لو طالبوا برد الاعتبار لنظام مبارك
للعودة للحكم مرة اخرى لتصبح تضحيات الشعب المصري في خبر كان.
 
رجب طيب اردوغان -رئيس الوزراء التركي- في كلمة له الآن:

- الانقلابات العسكرية والاستخفاف برأي الأغلبية كفيلين بإفشال العمل الديمقراطي

- الصامتون عن الانقلاب العسكري، لا تقل مسؤوليتهم عمن قاموا بالانقلاب

- صندوق الانتخابات هو الكفيل بمحاسبة المقصرين من الحكام

- الدول الغربية لم تسمي حتى اللحظة ما جرى في مصر بالانقلاب العسكري
- عدم اتخاذ الدول الغربية موقفاً من ما جرى في مصر يدل على نوايا الدول الغربية غير الصادقة تجاه المنطقة

- عدم تسمية الاتحاد الأوروبي ما جرى في مصر بالانقلاب العسكري جعل مبادئه في الديمقراطية تذهب في مهب الريح

- السلاح والإعلام لا يصنعون نظاما ديمقراطيا

أهلا الأخ أسامة

شكرا لفتح هذا الموضوع للنقاش

أعتقد أن أردوغان عرف هذه المرة كيف يلخص

ما حدث في مصر

وإن كنت أراه نسخة عما يحدث أو يراد له أن يحدث في باقي الدول

وإن اختلفت المسميات والفصول

فالدول العربية والإفريقية " السائرة في طريق النمو " حتى لا أقول "
المتخلفة​
"

لا تؤمن بالثورات ولا بصندوق الانتخابات

بل هي لا تزال تسير وتخطط بمنطق الإنقلابات

ومن ليس معي فهو ضدي

و "علي وعلى أعدائي "

وبطبيعة الحال الحظ لا يكون دائما حليف الأصلح

وإنما البقاء للأقوى،


تقبل مروري​
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top