نقطة [.].........انتهـــــــــــــــــ ـى

lilia mess

:: في ذمة الله ::
أحباب اللمة
إنضم
5 فيفري 2013
المشاركات
6,290
نقاط التفاعل
11,738
النقاط
351
لكلّ منّا صفحة حياة...نبدأ في كتابة أحلامنا
في السطر الأوّل...يداخلنا الشّك و الخوف
و لكنّهم يزرعون أمل الأوهام في أنفسنا
فنصدق و نمضي في كتابة تفاصيل
الحكايا كنّا نظنّها تشبه الى
حدّ كبير قصص الطفولة أين
تكتب السعادة في نهاية
كلّ سطر.


أبطال قصص الواقع خاصتنا أسلوبهم منمق و شاعري
و فيه الكثير من الأحلام التي تجعلك لا تشكّ أبدا
أنّهم ينسجون لك : مع كلّ كلمة أضداد
و مع كلّ وعد خيبة..و مع كلّ قسم
حنث...
و ليت القصص تتوقف عند عتبات الحزن و لكنّها
تلج الى عالم الانكسار..و النّدم..و عدم
الثقة في أيّ شيئ ،حتّى و ان اكتست
الأشياء تلك ثوب الحقيقة
و الصدق

نحن لا نعتب على أشخاص منحناهم دور البطولة
في حياتنا..و جعلنا كلّ أحلامنا تدور في
فلك محبتهم ..و لكنّنا نعتب على
قلوب اذا أحبت عمت...و نعتب على
فكر مازال يرنو بعين الأمل
الى عالمهم
و نعتب على ذاكرة ما تزال تكتب الى اليوم
أسماءهم على صفحات أوراقها...و كأنّها
مستعدة أن تبني أشلاء حياتها على
ما مضى و تركن وسط الحزن
و الألم ..و لا تتحرك
و لا تبالي


هم يشبهون الى حدّ كبير ذلك المستبد الذي يستولي
على الأرض و الأهل و يجعلهم تحت امرته
و ساعة يرحل يخرّب كلّ شيئ و لا يترك
أثرا للحياة عليها...
أمّا هم...فيحتلون العقل و القلب و ساعة
يرحلون يسلبون منّا أرواحنا و يخربون
حياتنا و يتركوننا نصارع أعاصير
الشوق في قارب مهترأ تآكلت أطرافه
و لا سبيل للنجاة و لا بصيص للأمل على الاطلاق
انّه الغرق...و لا طوق نجاة لدينا
الا هذا النسيان الذي أتعبته تكرار الحوادث
فلا يكاد يرسم لشخصه ملامح الانتصار
الاّ و تلمس آثار الذكرى تغزو طريقه
محاولة تخريب نسيجه ..و تخطي ممهلاته ..و عرقلة
مسيرته الزّاحفة الى أعماق الذاكرة..

أريد استرجاع كلّ علامات الوقف التي لا تعيدني
الى السطر كي لا أبدأ من جديد رحلة عذاب
لا تنتهي .. و أن أركب أمواج أمل
لا ترسو قوافله على أيّ ميناء
لذا بتّ أساعد النسيان و أدعمه بجرّافات التغيير
و أنطلق بها نحو حياتي كي أزيل ركام
الذكريات المترسبة و أقتلع جميع الطفيليات
التي علقت بالقلب فأماتته بسمومها

أريد أن أشيّد على مساحات ذاتي قلبا
و عقلا و روحا لا تتحطم أمام الغدر
و لا تنحني أمام الألم و لا تنكسر
أمام القسوة..

انّني بصدد البحث عن نقطة لا تعيدني الى السطر
بل أنا محتاجة الى تلك التي معها تتجدد
الحياة فوق صفحات لم تعرف سطورها
اليأس و لا الألم و لا الخذلان
و لا الزيف

انّها النقطة التي يتجدد معها أمل العطاء
انّها النقطة [.] ...التي انتهت
بها معاناتي الى الأبد.

نقطة...انتهــــــــــــــــــــــــى
 
نجيء الحياة على وعد وتبقى المنايا لنا موعد
صفحة طويناها بماضيها ولنا في المضي مقصد
لا المستحيل عنوانا لنا ولا الضرف عائق المصعد
إمضي بقلب نبضه إيمانا, ونقاء روحٍ تشهد

*ليليا*
يذهلني حرفك به كل الشفافيه والعذوبه
ليس لي الا الصمت امام رقة سطورك
كنتي رائعه ً في حضورك كنسمات الفجر
لك مني أرقى التحايا
دمت بخير

 
عندما يطول بي الطريق , وينهكني التعب , ويتسلل السأم إلى نفسي , وأنظر إلى هدفي فأراه بعيدا لايزال , لا أجد سوى ربي , فأناجيه بكل فقر وذلة , وأرجوه وألهج بذكره , فيتجدد عندي الأمل في قوة سير جديدة .
وعندما أشعر بوحدة مسيرتي , تقلبني الدنيا بين أمواجها , أغوص في أعماقها فتنقطع أنفاسي , وتؤلمني عقباتها المتتابعة , لا أجد سواك ربي , فلا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك , فأذكر رحمتك , فيتجدد عندي الأمل في صبيحة يوم جديد , ورؤية شمس صبوحة ...
...... ولا تنتهــــــــــــــــــــــي هذه الرائعة
شكرا ياصاحبة هذه الروائع
 

عندما نحاول أن نترجم أوجاعنا
لا نستطيع أن نترجمها جيدا ..!
و لا نستطيع أن نترجم الوجع بشكل دقيق
( أوجاعنا الحقيقَة ) تبقى في دواخلنا
و إن ظَهرت ..؟!
ظهرت معتوهة .. و غَير واضحة ..!
الأوجاع الحقيقية لا نستَطيع أن نتحدث عنها أبدا ..!
فاضلتي ليليا
اشتقت واشتاق دوما لحرفك
الحرف الذي تزخرفه أنامل لونت لوحة جميلة عسجدية
لتعزف لحن عطاء لا ينفذ
فتبدو في الأفق لامعة ساطعة
فاضلتي ليليا
حروفك المخملية تحمل بين طياتها أجمل المعان
تأخذنا بعيدا إلى عالم تسود فيه أروع المفردات
مملكة حرفك الراقية مازالت وستظل عامرة كما عهدناها
راق لي ما قرأت هنا غاليتي
نثر فاق الخيال بالجمال
كم تروق لي حروفك الندية
يا ندية القلب
أسعدني المرور
لروحك السعادة وعطر النسيم
أتمنى لك السمو المستمر
كنت هنا أنيس23
 
قرأت كلماتك و قد نالت اعجابي كثيرا

فكلّما بدأنا بتسجيل أوّل أحلامنا

نخشى عليها من الضياع و التشتت بين

الأوهام التي يزرعها البعض

في قلوبنا

فتسكننا هذه الاوهام و تمنعنا عن تحقيق أحلامنا


و لربما تكون علامات الوقف هي نهاية هذه الاوهام


فمن يدري

مشكورة على هذا الموضوع المتميز

انتظر ابداعاتك الخاطريّة في أقرب وقت

و كالعادة أنهي كلامي بنقطة

سلام و تحيّة لك أختي الغالية .
 
نجيء الحياة على وعد وتبقى المنايا لنا موعد

صفحة طويناها بماضيها ولنا في المضي مقصد
لا المستحيل عنوانا لنا ولا الضرف عائق المصعد
إمضي بقلب نبضه إيمانا, ونقاء روحٍ تشهد

*ليليا*
يذهلني حرفك به كل الشفافيه والعذوبه
ليس لي الا الصمت امام رقة سطورك
كنتي رائعه ً في حضورك كنسمات الفجر
لك مني أرقى التحايا
دمت بخير
الحياة

تجتمع فيها كلّ الأضداد و المرادفات
و نحاول أن نعيش مع الثانية
و نتعايش مع الأولى
و لكن عبثا نحاول...

في الحياة نسطر طريقا خلناه مستقيما
و لكنّ المنعرجات التي يسطرها
بعض الأشخاص تعرقل بعضا
من عزيمة المثابرة
كيف لا و هم يصنعون لنا
مطبات شديدة القسوة
و لا يبالون

في الحياة

نتعلق بأشخاص الى حدّ الوفاء
ليخيب أملنا بهم و ندرك أننا
كنّا نطارد أوهاما لا تمت الى الواقع
بصلة

في الحياة

يصبح النسيان صديقا مقربا
نريد منه محو تفاصيل الماضي
بممحاة الأمل الذي
نريده أن يتجدد
داخلنا

في الحياة

هناك دائما نقطة
لا تعيدنا الى السطر و لكنّها
تعيد الينا نبضا مغايرا
انّه نبض التجدد

أشكرك سيدي
لهذا الردّ الجد مميّز
و لا أدري ان كنت قد أصبت بعضا
من الهدف الذي عنيته أنت
في سطورك الراقية

أشكر كلماتك الرقيقة
و حرفك المعبّر
و روح الأمل الذي زرعتها
بين الكلمات...و الجمل

دمت...مميّزا
دمت...طيّبا

 
عندما يطول بي الطريق , وينهكني التعب , ويتسلل السأم إلى نفسي , وأنظر إلى هدفي فأراه بعيدا لايزال , لا أجد سوى ربي , فأناجيه بكل فقر وذلة , وأرجوه وألهج بذكره , فيتجدد عندي الأمل في قوة سير جديدة .

وعندما أشعر بوحدة مسيرتي , تقلبني الدنيا بين أمواجها , أغوص في أعماقها فتنقطع أنفاسي , وتؤلمني عقباتها المتتابعة , لا أجد سواك ربي , فلا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك , فأذكر رحمتك , فيتجدد عندي الأمل في صبيحة يوم جديد , ورؤية شمس صبوحة ...
...... ولا تنتهــــــــــــــــــــــي هذه الرائعة
شكرا ياصاحبة هذه الروائع
طريق الأمل طويل و شاق
نريده دائما مشرقا و منيرا
لا يعرقله اليأس...و لا يسكنه التقاعس
نجدّ...و نثابر...ونعزم
و نسهر اللّيالي الطوال
كي نحقق و لو نزرا قليلا منه
و في الأخير...امّا أن يتبخر الحلم
اذا ما وجد الفشل قد تسسلل
تسلل اللّص الى عزيمتنا
أو أن تغدو أحلامنا واقعا يترجم الى نجاح

تتعبنا الحياة بتفاصيلها
المعقدة..و المتعبة
فنلجأالى خالقنا بالدّعاء الطّيب
و التوكل عليه
فعنده لا ينقطع حبل وصل به
و لا تتعطل أماني سطرها لنا يوما
انّه نعم المولى ونعم النصير

كذلك الحياة تجعلك تعيش كل
تفاصيل الأشخاص
حلو...و مرّ
و لطالما طغت الصّفة الثانية
على الأولى
هنا فقط نحتاج الى شيئ
يعيدنا الى بداية البداية
انّها النّقطة
التي تنهي كلّ الحزن
و كلّ المرارة

شكرا على مرورك العطر سيدي

و ألف شكر لكل نصيحة سطّرت هاهنا
فالروعة هو اسلوبكم المحكم
الذي أعطى لخاطرتي جانبا
كنت قد غفلت عنه
و هو التوكّل على الخالق
و ليست النقطة

دمت...طيبا
 
لكل شيئ بداية ونهاية
فإن صلحت البداية حسنت النهاية
وعندها لسنا مجبرين الى وضع نقطة النهاية وان وضعناها فليس الا لتسطير بداية جديدة.


وكـل شيء لـه حـال تغيـره
لها إلى الشيء لم تظفـر به نظـر
والذكرُ فيه حيـاة للقلوب كمـا
يحيي البـلاد إذا ما ماتت المطـر
والعلم يجلو العمى عن قلب صاحبه
[FONT=&quot]كما يُجلّي سوادَ الظلمـةِ القَمَرُ


شكرا ايتها المبدعة .........ليليا

نتمنى ان لا تكون نقطة نهاية رائعتك هذه سوى [/FONT]

لبداية اخرى اروع.
تقبلي مروري المتواضع
دمتي بود......

 
عندما نحاول أن نترجم أوجاعنا


لا نستطيع أن نترجمها جيدا ..!


و لا نستطيع أن نترجم الوجع بشكل دقيق


( أوجاعنا الحقيقَة ) تبقى في دواخلنا


و إن ظَهرت ..؟!


ظهرت معتوهة .. و غَير واضحة ..!


الأوجاع الحقيقية لا نستَطيع أن نتحدث عنها أبدا ..!


فاضلتي ليليا


اشتقت واشتاق دوما لحرفك


الحرف الذي تزخرفه أنامل لونت لوحة جميلة عسجدية


لتعزف لحن عطاء لا ينفذ


فتبدو في الأفق لامعة ساطعة


فاضلتي ليليا


حروفك المخملية تحمل بين طياتها أجمل المعان


تأخذنا بعيدا إلى عالم تسود فيه أروع المفردات


مملكة حرفك الراقية مازالت وستظل عامرة كما عهدناها


راق لي ما قرأت هنا غاليتي


نثر فاق الخيال بالجمال


كم تروق لي حروفك الندية


يا ندية القلب


أسعدني المرور


لروحك السعادة وعطر النسيم


أتمنى لك السمو المستمر


كنت هنا أنيس23
الآلام...و العثرات...و الأحزان
الماضي كلّه

يعاود الرجوع الى طاولة العمر
و يقف على جراح لطالم نخرت نفسياتنا
فأتعبتها

نحاول أن نبتعد عن هذا الحذلان الذي
هو بمثابة المشنقة التي علّقت
عليها أحلامنا و أمانينا
وفاءنا..و طيبتنا
و انتحرت أمام
الخيانة

نبتعد عن كلّ هذا بالكتابة
بالبوح بالشكوى
بالتصريح
الا أننا و نحن نفعل ذلك نرى أننا
قد أسقطنا من قواميس الحزن و الألم
كل ألفاظ الحكايا التي نسينا أن ندرجها في السطر الأول...لكي يبقى الجرح مفتوحا
و متجددا

لذا كان علينا أن نعين النسيان
على ترك الماضي جانبا
و نعاود بلورت الذاكرة من جديد
لكي يكون لاستمرارية حياتنا معنى آخر

أشكرك سيدي لمروك العذب
الذي زيّن كل ركن في خاطرتي
و لكننا لست كلّ هذا على ما أعتقد

فما أنا الا هاوية جعلتم من خربشات الحروف خاصتها
خاطرة و هذا بفضل تشجيعكم الدائم
و المتكرر

لا حرمنا من ردودكم الأنيقة
سيدي أنيس
كلّ التقدير و الاحترام
لشخصكم المحترم

ألف ألف شكر و تحيّة

دمت...طيبا
 
قرأت كلماتك و قد نالت اعجابي كثيرا


فكلّما بدأنا بتسجيل أوّل أحلامنا

نخشى عليها من الضياع و التشتت بين

الأوهام التي يزرعها البعض

في قلوبنا

فتسكننا هذه الاوهام و تمنعنا عن تحقيق أحلامنا


و لربما تكون علامات الوقف هي نهاية هذه الاوهام


فمن يدري

مشكورة على هذا الموضوع المتميز

انتظر ابداعاتك الخاطريّة في أقرب وقت

و كالعادة أنهي كلامي بنقطة


سلام و تحيّة لك أختي الغالية .
أختي الغالية

قد اشتقت الى حروفك النيّرة التي
رغم بساطتها تبدو قويّة وجميلة لأنّها صادقة
أحيانا أظن أنّ هنالك شيئا ما
يجمعنا الى حدّ التطابق
لا أعلم ماهو بالضبط
هذا ما يجعلنا نقرأ أفكار بعض
من غير أن يكون هناك اتصال بيننا

لا أريد أن أعلّق على ردّك لأنني
افتقدتك طيلة هذه الشهور التي مضت الى حتفها

أرجو أن تكوني دائما بخير
بانتظار مداومتك التي لا تنقطع
حبال ودّها

لك أسمى تحياتي و أشواقي
دمت...يا غالية
 
لكل شيئ بداية ونهاية

فإن صلحت البداية حسنت النهاية
وعندها لسنا مجبرين الى وضع نقطة النهاية وان وضعناها فليس الا لتسطير بداية جديدة.

وكـل شيء لـه حـال تغيـره
لها إلى الشيء لم تظفـر به نظـر
والذكرُ فيه حيـاة للقلوب كمـا
يحيي البـلاد إذا ما ماتت المطـر
والعلم يجلو العمى عن قلب صاحبه
[FONT=&quot]كما يُجلّي سوادَ الظلمـةِ القَمَرُ[/FONT][FONT=&quot]



شكرا ايتها المبدعة .........ليليا

نتمنى ان لا تكون نقطة نهاية رائعتك هذه سوى [/FONT]​

لبداية اخرى اروع.
تقبلي مروري المتواضع
دمتي بود......

الى جمال

أحيانا تكون كلّ بداياتنا سليمة
نخطط...و نقلب الأمور على أكثر من وجه
نتحرك بحذر...و نكون جد صادقين
لنكتشف في النّهاية
أنّنا زللنا...و زلتنا جد مؤلمة
و النتيجة أكوام من الأحزان التي
تسكن القلب...و الأنفاس و الروح

لسنا نحن من وضع النهاية لأنّ النهايات
خاصتنا ستكون حتما جد ايجابية
و لكن...من يكتب السطور الأولى من الحكاية
هو الذي يكتب السطر الأخير

ستقول حتما أنّي ضبابية و سوداويّة
و لكنني عكس ذلك جمال
و لكنّها تلك العتمة التي زرعت داخلنا ذات يوم
هي التي تعكّر الأجواء بسحب الألم

نقطتي...هي الآن بداية البداية
بداية جديدة و لن ألتفت ابدا الى شيئ اسمه الماضي

مثلما تقول أغنية

الماضي راني غلقت بابو ونسيت عليه

دائما تعطر سماء خواطري
بحكمك الرائعة جمال
و كأنك اختزلت كل الكلام في بضع سطور
كان لها هذا الوقع الجميل
و الجذاب

دائما في الموعد جمال
موعد تنثر فيه بأن هناك دائما أملا حيّا داخلنا
آن له أن يطفو على صفحة الحياة خاصتنا

لا حرمنا من ردودك الحكيمة

فائق التقدير و الاحترام

دمت...طيبا
دائما
سلام
 

مازالت أحلامنا تعزف على وتر واحد
وإن انقطع صفقت ليرقص الشك والخوف داخلنا
ومازالت لا تأتي الى ممتطيا صهوت الأحزان
مزالت نسماتها تداعب ستائر لم يعد لها لون
لأن الكثير مزال يزرع اوهام برائحة الورد
يترك عطرا مزيف ينما حل
ابطال قصص الواقع الذين يحاولون أن ينمق
ادوارهم في القصة
وينسجوا قصص كما كنا نقرئها في الطفولة
كان يامكان ...........وفي الأخير عاشوا في هناء وسعادة
وفي الحقيقة قصصهم كالأعصار
هدوء في الأول وعنف في وسطها
وفي الأخير اشلاء مبعثرة
عدم الثقة في أي شيء
وفي الأخير نقطة أنتهـــــ ـــــــــــــــــى
ولكن هي نقطة إنتهى في إعصارهم الذي صنعوه
الذي سيزورهم هم لحطمة كل زيفهم
وإن كان حطم قارب النجاة
ورمانى ورمى الألواح على الشاطىء
فهم علمونا أننا حين نستعيد قوتنا من قصة انهكتنا
سنبني بألواح قارب النجاة بيتا نسميه بيت الأمل
ولكن ليس على أرضهم
أختاه لا فض قلمك
فهو كلما لمس الأوراق
اعطانا لمسة أدبية ساحرة بلغتها البديعة
 
آخر تعديل:
هلا و سلا و سلّة حلا لأخي ابن الخيمة

سعدت بعودتك من جديد
بعد غياب امتد لأشهر
اشتقنا فيه لقوة حرفك...و بديع بيانك
و روعة وصفك للحرف

ميّة مراحب بيننا

و سيكون لي ردا يضاهي جمال كلماتك
و للحديث بقيّة أخي الفاضل

دمت ...طيبا دائما

سلام...في انتظار روائعك الأدبية
في المنتدى الطيّب
 
بداية لا أدري لما لقلمك سحر خاص في ذواتنا ،
أترانا نحمل في سرائرنا ماتحوي كتاباتك
أم هو التميز الموجود في ثنايا حروفك

وأنا أقرأ حروفك أحس وكأن الأمل يصارع اليأس
والفرح يسابق الحزن
والكآبة تحوي جانبا علّ الفرح يكون قريب

لا أدري لما لا أريد أن أخرج من محيط هاته الكلمات
الا أنك تستحقين وسام التألق في البوح

شرف لي السياحة في مقام صفحتك
تقبليني قارئا لك
 
مازالت أحلامنا تعزف على وتر واحد
وإن انقطع صفقت ليرقص الشك والخوف داخلنا
ومازالت لا تأتي الى ممتطيا صهوت الأحزان
مزالت نسماتها تداعب ستائر لم يعد لها لون
لأن الكثير مزال يزرع اوهام برائحة الورد
يترك عطرا مزيف ينما حل
ابطال قصص الواقع الذين يحاولون أن ينمق
ادوارهم في القصة
وينسجوا قصص كما كنا نقرئها في الطفولة
كان يامكان ...........وفي الأخير عاشوا في هناء وسعادة
وفي الحقيقة قصصهم كالأعصار
هدوء في الأول وعنف في وسطها
وفي الأخير اشلاء مبعثرة
عدم الثقة في أي شيء
وفي الأخير نقطة أنتهـــــ ـــــــــــــــــى
ولكن هي نقطة إنتهى في إعصارهم الذي صنعوه
الذي سيزورهم هم لحطمة كل زيفهم
وإن كان حطم قارب النجاة
ورمانى ورمى الألواح على الشاطىء
فهم علمونا أننا حين نستعيد قوتنا من قصة انهكتنا
سنبني بألواح قارب النجاة بيتا نسميه بيت الأمل
ولكن ليس على أرضهم
أختاه لا فض قلمك
فهو كلما لمس الأوراق
اعطانا لمسة أدبية ساحرة بلغتها البديعة
هم...ينسجون من دقات قلوبنا الوفيّة كلّ
حكاياهم السعيدة...و يعيشون على وقع
نبضاتنا الصادقة...بقية أحلامهم الورديّة
أنانية تسكن مخيلاتهم المتعفنة
بالخيانة و اللامبالات
و ما ذنبنا نحن ان كان كلّ طريق نسلكه
يعيدنا الى هدف تكررت نتائجه السلبية
و ما ذنب قلوبنا...و مشاعرنا
و وفاءنا...و صدقنا
ما ذنب هؤلاء جميعا حتّى يحكم عليهم
بالموت...و ليس أي موت

لذا وجب علينا أن نضع حدا لهذا الاهمال
الذي حطم أشياءنا الطيّبة والبريئة
و أن نضع نقطة النهاية التي لا بدّ
و أن تحيي فينا أمل الاستمرارية
و تميت عندهم امل الأنانية

ما أسعدني بحرفك التي أشرقت هاهنا
أخي الفاضل ابن الخيمة
و ما أصدق تعابيرك الأخّاذة
و ما أدق تحاليلك للأمور
و ما أجمل تصويرك الفنيّ لصور المشاعر
و الوفاء

ليت كلماتي تصل الى مستوى الابداع و التميّز
التي تحملها مداخلاتك الطيّبة في كلّ مرّة
دمت عنوانا للتميّز

دمت...مبدعا
دمت...طيبا
 
بداية لا أدري لما لقلمك سحر خاص في ذواتنا ،

أترانا نحمل في سرائرنا ماتحوي كتاباتك
أم هو التميز الموجود في ثنايا حروفك
وأنا أقرأ حروفك أحس وكأن الأمل يصارع اليأس
والفرح يسابق الحزن
والكآبة تحوي جانبا علّ الفرح يكون قريب
لا أدري لما لا أريد أن أخرج من محيط هاته الكلمات
الا أنك تستحقين وسام التألق في البوح
شرف لي السياحة في مقام صفحتك
تقبليني قارئا لك
أوّلا...سررنا لعودتك أيّما سرور
بعد هذا الانقطاع
الذي أتمنى أن لا يتكرر

ثانيا...أحيانا يسكننا نفس الألم..و نفس الحزن
نتوه بين كلّ هذه الزفرات القاسية
و لا ندري أي حرف هذا الذي سيترجم
ما يسكن قلوبنا المتعبة

الشعور نفسه يراودني حينما أقرأ نصا حزينا
فأراه قد استطاع أن يعبر عن مشاعر
كانت ولا تزال تسكن الجوارح...و الروح
لأجد نفسي ترتاح لكلّ حرف قرأته
و لكلّ جملة مرّت أمام ناظريّها
لا أدري بالضبط لما؟؟؟؟؟؟
و ليتضح في نهاية المطاف اننا كنّا نحمل ذات يوم
الصدق...و الوفاء...و القلب الطيب

فمن يملك كلّ هذا يعش تعيسا
في دنيا غزتها
كلّ الأضداد...اي و ربّي

سرني كثيرا تواجدك هنا بين الأحرف
و الكلمات...و الجمل
فما أبهى حرفك النّير أخي
و ما أروع أسلوبك الراقي

أملا أن لا تغيب شمس تميّزك و تواجدك
من جديد
لك فائق التقدير...و الاحترام
لقلمك...كلّ الرقي
و الابداع

دمت...طيبا
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top