- إنضم
- 16 أكتوبر 2011
- المشاركات
- 1,491
- نقاط التفاعل
- 204
- النقاط
- 43
بعد أنّ برّأته محكمة جنايات القاهرة في قضية الاستيلاء على مخصصات مالية للقصور الرئاسية
الافراج عن المخلوع قريبا في انتظار إعدام المعزول
http://static.echoroukonline.com/ara/dzstatic/thumbnails/article/2012/mu_465075330.jpg
أشار مصدر قضائي مصري، إلى قرب إخلاء سبي" الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك، بعدما قضت محكمة جنايات القاهرة الاثنين، بإخلاء سبيله على ذمّة المحاكمة في قضية الاستيلاء على مخصصات مالية للقصور الرئاسية، وقال المصدر إنه بعد صدور هذا القرار لم تبق سوى قضية واحدة تحقق فيها النيابة العامة، ويقضي فيها مبارك فترة حبس احتياطي على ذمتها تعرف بقضية "هدايا المؤسسات الصحفية القومية"، وقد يُخلى سبيل مبارك من محبسه بصورة نهائية إذا ما طعن على حبسه في القضية الأخيرة، خصوصا بعدما قام بسداد الأموال المستحقة عليه فيها، بحسب ما أفاد به المصدر، وأشار المصدر إلى أن القضايا والتحقيقات الخاصة كافة بمبارك سقط فيها الحبس الاحتياطي بقوة القانون نظرا لانتهاء الفترات المقررة للحبس الاحتياطي المحددة في قانون الإجراءات الجنائية، سواء في القضايا الجنائية المتعلقة بجرائم مالية أو في القضايا الجنائية المتعلقة بتهم قتل متظاهرين. ونقلت وكالة (رويترز" الإثنين، عن فريد الديب، محامي مبارك، إنه "سيطلق سراح الرئيس السابق خلال 48 ساعة". وجاءت تصريحات فريد الديب، بعد أن أمرت السلطات القضائية بإخلاء سبيل مبارك في قضية قصور الرئاسة.
وقال الديب، إنه لا يوجد أي قضايا منظورة أمام القضاء ضد مبارك، ويتبقى إجراء بسيط أمام نيابة أموال العامة العليا يتعلق بسداد المتبقي من قيمة هدايا مؤسسة (الأهرام) التي تلقاها مبارك وأسرته أثناء الرئاسة 1981 - 2011. وكانت محاكم الاستئناف والجنايات قد أصدرت قرارات بإخلاء سبيل مبارك، على ذمة إعادة محاكمته في قضية اتهامه بالاشتراك بالتحريض على قتل متظاهري ثورة 25 يناير/كانون الثاني والفساد المالي في صفقة تصدير الغاز لإسرائيل وقبوله رشاوى مالية نظير استغلاله نفوذه .
وينظر الكثير إلى هذا التطوّر على أنّه شيء مستفز للغاية من طرف العسكر المصري، يريد من خلاله إيصال رسالة واضحة بأنّ ما حدث هو إنقلاب على ثورة 25 يناير، وأنّ ما حصل طوال سنتين من الثورة ما هو إلا مسرحية لعبت فيها جميع القوى الثورية دورها التمثيلي شعرت أو لم تشعر. من جهة أخرى يتجه الانقلابيون إلى تلفيق قضايا خطيرة للرئيس المعزول محمد مرسي، أقلها تستوجب الاعدام على شاكلة التخابر مع الأجانب ضد الأمن القومي المصري، ولا يستبعد مراقبون أن يجنح الانقلابيون إلى تصفية كل قيادات الإخوان داخل السجن، إما بالقتل أو بحكم الاعدام في محاولة لقبر جماعة الإخوان للأبد.
ط§ظ„ط´ط±ظˆظ‚ ط£ظˆظ† ظ„ط§ظٹظ† - ط§ظ„ط§ظپط±ط§ط¬ ط¹ظ† ط§ظ„ظ…ط®ظ„ظˆط¹ ظ‚ط±ظٹط¨ط§ ظپظٹ ط§ظ†طھط¸ط§ط± ط¥ط¹ط¯ط§ظ… ط§ظ„ظ…ط¹ط²ظˆظ„
الافراج عن المخلوع قريبا في انتظار إعدام المعزول
http://static.echoroukonline.com/ara/dzstatic/thumbnails/article/2012/mu_465075330.jpg
أشار مصدر قضائي مصري، إلى قرب إخلاء سبي" الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك، بعدما قضت محكمة جنايات القاهرة الاثنين، بإخلاء سبيله على ذمّة المحاكمة في قضية الاستيلاء على مخصصات مالية للقصور الرئاسية، وقال المصدر إنه بعد صدور هذا القرار لم تبق سوى قضية واحدة تحقق فيها النيابة العامة، ويقضي فيها مبارك فترة حبس احتياطي على ذمتها تعرف بقضية "هدايا المؤسسات الصحفية القومية"، وقد يُخلى سبيل مبارك من محبسه بصورة نهائية إذا ما طعن على حبسه في القضية الأخيرة، خصوصا بعدما قام بسداد الأموال المستحقة عليه فيها، بحسب ما أفاد به المصدر، وأشار المصدر إلى أن القضايا والتحقيقات الخاصة كافة بمبارك سقط فيها الحبس الاحتياطي بقوة القانون نظرا لانتهاء الفترات المقررة للحبس الاحتياطي المحددة في قانون الإجراءات الجنائية، سواء في القضايا الجنائية المتعلقة بجرائم مالية أو في القضايا الجنائية المتعلقة بتهم قتل متظاهرين. ونقلت وكالة (رويترز" الإثنين، عن فريد الديب، محامي مبارك، إنه "سيطلق سراح الرئيس السابق خلال 48 ساعة". وجاءت تصريحات فريد الديب، بعد أن أمرت السلطات القضائية بإخلاء سبيل مبارك في قضية قصور الرئاسة.
وقال الديب، إنه لا يوجد أي قضايا منظورة أمام القضاء ضد مبارك، ويتبقى إجراء بسيط أمام نيابة أموال العامة العليا يتعلق بسداد المتبقي من قيمة هدايا مؤسسة (الأهرام) التي تلقاها مبارك وأسرته أثناء الرئاسة 1981 - 2011. وكانت محاكم الاستئناف والجنايات قد أصدرت قرارات بإخلاء سبيل مبارك، على ذمة إعادة محاكمته في قضية اتهامه بالاشتراك بالتحريض على قتل متظاهري ثورة 25 يناير/كانون الثاني والفساد المالي في صفقة تصدير الغاز لإسرائيل وقبوله رشاوى مالية نظير استغلاله نفوذه .
وينظر الكثير إلى هذا التطوّر على أنّه شيء مستفز للغاية من طرف العسكر المصري، يريد من خلاله إيصال رسالة واضحة بأنّ ما حدث هو إنقلاب على ثورة 25 يناير، وأنّ ما حصل طوال سنتين من الثورة ما هو إلا مسرحية لعبت فيها جميع القوى الثورية دورها التمثيلي شعرت أو لم تشعر. من جهة أخرى يتجه الانقلابيون إلى تلفيق قضايا خطيرة للرئيس المعزول محمد مرسي، أقلها تستوجب الاعدام على شاكلة التخابر مع الأجانب ضد الأمن القومي المصري، ولا يستبعد مراقبون أن يجنح الانقلابيون إلى تصفية كل قيادات الإخوان داخل السجن، إما بالقتل أو بحكم الاعدام في محاولة لقبر جماعة الإخوان للأبد.
ط§ظ„ط´ط±ظˆظ‚ ط£ظˆظ† ظ„ط§ظٹظ† - ط§ظ„ط§ظپط±ط§ط¬ ط¹ظ† ط§ظ„ظ…ط®ظ„ظˆط¹ ظ‚ط±ظٹط¨ط§ ظپظٹ ط§ظ†طھط¸ط§ط± ط¥ط¹ط¯ط§ظ… ط§ظ„ظ…ط¹ط²ظˆظ„