ثرثرة الواو... woOo

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
و​
1798450_637414729628943_1678397937_n.jpg
 
و
قاوِم، حتّى آخر زفيرٍ منك..
لا تهزمنّك أضغاث الحياة، التي تتشبّث بك أينما كنتْ!
قاوم ولو طالت المسافات بينك وبين ضالّتك، وتوارى صوتك خلف عجزِك.
هدهِد أمنياتك، تحسّس بقايا قوّتك،
وشُدّ طرف روحك؛ ألا تستكين
قاوِم، كما لو أنّ القوّة وضعت في يديك وقبضت عليها دون أن تفلت.
اصغِ إلى صوت العالم، إلى نداءه المتكرّر، إلى المدينة القابعة في رأسك وضوضاءها الذي لا يهدأ، إلى ثرثرة فؤادك.
كن أنتَ روح هذا العالم، ونجاحه، وانتصاره
راقت لي
 
و تبقى " الـפـمدلله " الڪلمـۃ الۈפـيدة المعبرة عن ڪۧل פـال
 
و
يُقال أنّ مـآ تنتظره بفآرغ الصَبر لـآ يَأتي ،
فأذا توقفت عَنْ إنتظاره آتى إليك وأنت لست بحاجته !

وها أنا أوهم الآنتظار أني لـآ أنتظرك فـَ هلا أتيت يااملي ! :))
 
و
نكتــب أوجاعنا ..

و نَحنُ نَعلَــمُ بِـأنَّ الكِتابـة ليسـت سَبيلاً لـ محوها

و لـكنّ .."وَجَعٌ مَكتُوب"خيرٌ مِن"وَجَعٍ مَكبوت" !!
 
و
-من المؤلم ان تبكي بصمت ان يعتصر قلبك وجعاً تبكي بحرقه وتشعر بالاختناق !كل هذا يختبى خلف ابتسامه مزيفه تصطنع الفرح | ابتسامه | تقول مازلت بخير !
 
و
"ألسَعّإدَۃْ لاتَعني أنگ تَعيش حَياة گامْلـۃْ

بل تَعنيّ أنگ قدّ قررْت غَض البصّر عَن النَواقِص . .

" لوّ گــانَت الدُنيَا مِثلمَإ نُريِد "

لمَا تَمَنينآ الجَنّـۃْ
 
و
لِيسَ لِلسَّعآدة ، أوقآتْ مُحدَّدة ؛ نحنُ نَصنْعهآ .. إذا فهمنْآ الحيآة جَيِّداً .
 
و
الرياضيات تعلمنا ألا نتجاهل الأصفار
 
و
لا ... ما عاد يرعبني .. ظلم يهددني ... لا شيء أخسره ... ~
لا ... مهما يطول الدرب ... فالحق معه الرب ... لا شك ينصره .. ~
عزمي غدا كالخيل يمضي ... ولإن عثرت قدماي ... ستزيد قواي وسنمضي من دون قيود ... الحب يسود ... ~
فالله الودود ... حتما سنعود ... حتما سنعود ... ~
 
و
غريب يسال عن الحال فيعطي الأمل وقريب يرى الحال ويرحل ..
 
و
شُكراً للأصدقاء الذين يلمسون نبرة التّوجع من أصواتنا و صمتنا ،

فلا يناقشوننا و إنّما يُفتشون عن أمُور تُسعدُنا و تبعث البهجة

في نُفوسنا
 
و
اعـلـمّ دآئمآ أنكّ :

لستَ أعلىّ من أحدَ ،,
ولستَ ادنىّ من أحد ,,
ولست كـ أي أحد "]
 
و
عندما يموتُ حلم ٌ في مخيلتكْ ...
فأعلم أن حلماً آخر أجملُ منه في الطريقِ إليكْ ...!
 
و
الصَااِمِتُون يُعانُون مِن شَيّءٍ واِحِد وَ هُوَ :
ثرثرة عقولِهم ، :((
 
و
هــل سـمـعـتـم يـومــا بـالـحـزن الـراقـي ..؟؟؟
*
*
*
*
*
*
هو ذاك الحزن الذي يحرق العيون دون دموع

ويسكن في ايسر الصدر لايعلم احد بــه

لان صاحبه لايشكيه ولايبكيه بل يتعايش معه و فيه
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top