You are using an out of date browser. It may not display this or other websites correctly.
You should upgrade or use an
alternative browser.
ﻣ̝̚ﮃۆﻧة ﺂُﻧﭥـﮯ ﻏُ̣̐ژﻟت ﻣ̝̚ﻧ ﺧُﯾۆﻁْ آﻟﻗ̮ـَِِِ̃ﻣ̝̚ړُ
رد: ﻣ̝̚ﮃۆﻧة ﺂُﻧﭥـﮯ ﻏُ̣̐ژﻟت ﻣ̝̚ﻧ ﺧُﯾۆﻁْ آﻟﻗ̮ـَِِِ̃ﻣ̝̚ړُ
أُحٍبُّكَـ إٍلَى آخٍرٍ نَفَس . . إٍلَى آخٍرٍ نَبضٍٍ . .
أُحٍبُّكَ وَكَفَى ! :$
رد: ﻣ̝̚ﮃۆﻧة ﺂُﻧﭥـﮯ ﻏُ̣̐ژﻟت ﻣ̝̚ﻧ ﺧُﯾۆﻁْ آﻟﻗ̮ـَِِِ̃ﻣ̝̚ړُ
كُنت عَصٍيَّةَ دَمعٍٍ ثُمّ نَزَلَ وَآبٍلُُ لٍيَمسَحَ حُزنَََآ تَأصّلَ بَينَ ثَنَآيَآ قَلبٍي
حَسَنََآ أُصٍيبَت عَينٍي بٍتَوَرّمٍٍ مُؤلٍم ... لَكٍنّنٍي أشعُرُ بٍشَيءٍٍ مٍنَ الرَّآحَة رغم ذلك!
رد: ﻣ̝̚ﮃۆﻧة ﺂُﻧﭥـﮯ ﻏُ̣̐ژﻟت ﻣ̝̚ﻧ ﺧُﯾۆﻁْ آﻟﻗ̮ـَِِِ̃ﻣ̝̚ړُ
" فَلتَنظُرٍي حَولَكٍ . . سَتَجٍدٍينَنٍي فٍي كُلّ مَكآن ! سَأكُونُ بٍالقُربٍ دَآئٍمََآ"
هًكًذآ سَمٍعتُهُ يَقُولُ ذَآت هَذَيَآن !
رد: ﻣ̝̚ﮃۆﻧة ﺂُﻧﭥـﮯ ﻏُ̣̐ژﻟت ﻣ̝̚ﻧ ﺧُﯾۆﻁْ آﻟﻗ̮ـَِِِ̃ﻣ̝̚ړُ
طوبة طُوبَة أَبنٍي أَحلآمٍي . . أُرَمّمُهآ بٍالرّجآءٍ وَ الّدّعآءِ !
يَسقُطُ حَجَرُُ فَيَنكَسٍرُ قَلبٍي لَكٍنّنٍي سُرعَآنَ مَآ أُسرٍعُ مَآدّةََ يَدٍي لٍرَبٍّي فَيَمُدّنٍي بٍحَجَرٍٍ جَدٍيد !
رَبٍّي إِنّكَـ تَعلَمُ ضُعفٍي وَ قٍلّةَ حٍيلَتٍي فَارزُقنٍي مَآ أتَمَنّى كَمَآ تَشَآء وَ تَرضَى
رد: ﻣ̝̚ﮃۆﻧة ﺂُﻧﭥـﮯ ﻏُ̣̐ژﻟت ﻣ̝̚ﻧ ﺧُﯾۆﻁْ آﻟﻗ̮ـَِِِ̃ﻣ̝̚ړُ
أقحَمتُ نَفسٍي فٍي حَربٍ أعلَمُ مُسبَقآ أنّنٍي سَأخسَرُهَآ لآ مَحَآلَة
لَكٍنّنٍي مَآزٍلتُ أقَآتٍل . . . !
رد: ﻣ̝̚ﮃۆﻧة ﺂُﻧﭥـﮯ ﻏُ̣̐ژﻟت ﻣ̝̚ﻧ ﺧُﯾۆﻁْ آﻟﻗ̮ـَِِِ̃ﻣ̝̚ړُ
شآخَ قَلبٍي قَبلَ أوَآنٍه ... !
مُتعَبَةُُ . . مُتعَبَةُُ حَدّ السّمآءٍ السّآبٍعَة !
أُرَبّتُ عَلَى كَتٍفٍي أن اصمُدٍي يآ أنَآ . . مَآ هٍيَ إلآ فَترَةُُ سَتَنقَضٍي !
رد: ﻣ̝̚ﮃۆﻧة ﺂُﻧﭥـﮯ ﻏُ̣̐ژﻟت ﻣ̝̚ﻧ ﺧُﯾۆﻁْ آﻟﻗ̮ـَِِِ̃ﻣ̝̚ړُ
اشتقت لأجوآء الشتآء !
بٍلآمنطٍقٍية مُطلَقَةٍٍ دآفٍئُُ جٍدّآ هُوَ رَغمَ الصّقٍيع . . . !
رد: ﻣ̝̚ﮃۆﻧة ﺂُﻧﭥـﮯ ﻏُ̣̐ژﻟت ﻣ̝̚ﻧ ﺧُﯾۆﻁْ آﻟﻗ̮ـَِِِ̃ﻣ̝̚ړُ
لَو أنّكٍ فَقَط تَعلَمٍين مَآ عَنَتهُ لٍي زٍيَآرَتُكٍ اليَومَ يآ غَآلٍيةَ
بٍحَقٍٍ كُنتُ بأشَدّ الحَآجَة لَكٍـ لٍتُخرٍجٍينٍي من دَهَآلٍيز الوَهمٍ التّي أحَآطَت بٍي !
اللهم أرحها بحجم صفآء روحها و اجعلها رفيقة لي في الجنة يآ رب العالمين
رد: ﻣ̝̚ﮃۆﻧة ﺂُﻧﭥـﮯ ﻏُ̣̐ژﻟت ﻣ̝̚ﻧ ﺧُﯾۆﻁْ آﻟﻗ̮ـَِِِ̃ﻣ̝̚ړُ
أسألُكَ بٍالله أن تَرتآح قَلٍيلآ
نَبضك يَقتُلُنٍي
ضجيج أفكاري يكاد يدمرني
فَلتَهدَآ أرجُوك . . ! لَيسَ بٍي شٍدّةُُ لٍتَحَمّلٍ المَزٍيد . .
اَكَآدُ أُجَنّ
رد: ﻣ̝̚ﮃۆﻧة ﺂُﻧﭥـﮯ ﻏُ̣̐ژﻟت ﻣ̝̚ﻧ ﺧُﯾۆﻁْ آﻟﻗ̮ـَِِِ̃ﻣ̝̚ړُ
آهٍ تَلجُمُنٍي
وَ أُخرَى تَجلٍدُنٍي
قَلبُُ عَصَآنٍي
وَ رُوحُُ سَقَآهَآ الوَجَعُ تَعبََآ إلَى أن ذَبُلَت وَ مآ عَآدَ لَهآ وُجُود
مَآ الّذٍي أصَآبَنٍي . . .
مآ عُدتُ أحتَمٍلُ !
رد: ﻣ̝̚ﮃۆﻧة ﺂُﻧﭥـﮯ ﻏُ̣̐ژﻟت ﻣ̝̚ﻧ ﺧُﯾۆﻁْ آﻟﻗ̮ـَِِِ̃ﻣ̝̚ړُ
صٍدقََآ . . لَم يَعُد لٍي رَغبَةُُ فٍي شَيءٍٍ
لآ أرٍيدُك . . لآ أرٍيدُ حَيَآتٍي . . لآ أُرٍيدُ شَيئآ
كُلّ مآ رَغٍبتُ بٍهٍ يَومآ انتَهَى بٍالرّحٍيل ؟ ! فَليَكُن
ارحَل أنت أيضََآ . . لآ يَبدُوآ أنّ القَدَر سَيَجمَعُنآ يَومََآ !
ارحَل وَ خُذ مَعَكَ مَآ تَبَقّى مٍنٍّي . . عَلّهُ يخَفّفُ عَنكَ وَطأةَ الخَيبَة التٍي يَبدُوآ أنهآ لَم تَجٍد غَيرَنآ لٍتَتَرَبّص بٍه
رد: ﻣ̝̚ﮃۆﻧة ﺂُﻧﭥـﮯ ﻏُ̣̐ژﻟت ﻣ̝̚ﻧ ﺧُﯾۆﻁْ آﻟﻗ̮ـَِِِ̃ﻣ̝̚ړُ
رَبّ ألهٍمنٍي صَبرآ
هَبنٍي قُوّةََ . .
ارزقني شجآعة أوآجٍهُ بٍهآ قَدَرٍي
فٍإنٍّي وَ اسمُكَـ العَظٍيم أحتَضٍر بٍصَمتٍٍ !
رد: ﻣ̝̚ﮃۆﻧة ﺂُﻧﭥـﮯ ﻏُ̣̐ژﻟت ﻣ̝̚ﻧ ﺧُﯾۆﻁْ آﻟﻗ̮ـَِِِ̃ﻣ̝̚ړُ
أَمآ زٍلتَ مُتشَبّثآ بٍي؟ !
كَسَبّآحٍ يُحَآوٍلُ إنقَآذَ فٍيلٍٍ مٍنَ الغَرَق
انجُوآ بٍنَفسٍكَ . . فَإنّنٍي غَآرٍقَةُُ لآ مَحَآلة
رد: ﻣ̝̚ﮃۆﻧة ﺂُﻧﭥـﮯ ﻏُ̣̐ژﻟت ﻣ̝̚ﻧ ﺧُﯾۆﻁْ آﻟﻗ̮ـَِِِ̃ﻣ̝̚ړُ
يَومُُ جَدٍيدُُ هُوَ فُرصَةُُ لٍبدَآيَة جَدٍيدَة
ثَبّتنٍي يَآ الله !
رد: ﻣ̝̚ﮃۆﻧة ﺂُﻧﭥـﮯ ﻏُ̣̐ژﻟت ﻣ̝̚ﻧ ﺧُﯾۆﻁْ آﻟﻗ̮ـَِِِ̃ﻣ̝̚ړُ
كَأنّك الضّيآع وَ السّبٍيل. .
كَأنّك الدّآءُ وَ الدّوَآء . .
كَأنّكَ الحَربُ وَ السّلآم !
كَأنّكَ أنَآ .. كَأنّنٍي أنت . .
رد: ﻣ̝̚ﮃۆﻧة ﺂُﻧﭥـﮯ ﻏُ̣̐ژﻟت ﻣ̝̚ﻧ ﺧُﯾۆﻁْ آﻟﻗ̮ـَِِِ̃ﻣ̝̚ړُ
وَيحٍي لآ أدري مآ الذٍي يُصٍيبني . .
كُلّ مآ ذَكَرتُك قفَزَ قَلبٍي يَبحَثُ عَنكَـ . . !
كَأنّهُ لَيسَ مٍنٍّي ؟
كَأنّهُ لآ يَنبِضُ إلآّ بٍك؟ !
أمّآ حٍينَ لُقيَآك؟ فَسلآمُُ عَلَى قَلبٍي ألفُ سلآم . .
رد: ﻣ̝̚ﮃۆﻧة ﺂُﻧﭥـﮯ ﻏُ̣̐ژﻟت ﻣ̝̚ﻧ ﺧُﯾۆﻁْ آﻟﻗ̮ـَِِِ̃ﻣ̝̚ړُ
رُبّمآ هٍيَ آخٍرُ الحَكَآيَآ . . . !
فَلنَجعَلهَآ نٍهآيَةََ تَستَحٍقّ الذّكرَى
رد: ﻣ̝̚ﮃۆﻧة ﺂُﻧﭥـﮯ ﻏُ̣̐ژﻟت ﻣ̝̚ﻧ ﺧُﯾۆﻁْ آﻟﻗ̮ـَِِِ̃ﻣ̝̚ړُ
لآ يُدرٍكُ أحَدُُ مَآ مَرَرتَ بٍه
لَن يَشعُرَ أحَدَهُم بٍحَجمٍ وَجَعٍك إلآك . . .
اٍحفَظ حُرُوفَكَ وَ كَلٍمَآتٍكَ !
لَن يَفهَمُوآ بٍأَيّ حَآلٍ مٍنَ الأحوَآل
رد: ﻣ̝̚ﮃۆﻧة ﺂُﻧﭥـﮯ ﻏُ̣̐ژﻟت ﻣ̝̚ﻧ ﺧُﯾۆﻁْ آﻟﻗ̮ـَِِِ̃ﻣ̝̚ړُ
وَ أتَمَنَّى أحيَآنَآ أَن أطرُقَ جَمٍيعَ أبوَآبٍ قَلبٍكَـ . . .
أنتَظٍرُ الأقفَآلَ لٍتُفتَحَ فَأختَلٍسَ النّظَرَ لٍمَن يَجلٍسُ وَرآءهآ . . .
رَغَبَآتُُ مجنُونَةُُ تَجتَآحُنٍي لآ تَفهَمُهآ أنت
تَصٍفُنٍي بٍالجُنُون وَ لآ تَعلَم
لآ تعلَمُ أنّهآ نَآقُوسُ خَطَرٍٍ يَدُق . . .
غَرٍقت وَ عَلٍقت وَ لَم يَعُد بٍوسعٍي فٍعلُ شَيء
رد: ﻣ̝̚ﮃۆﻧة ﺂُﻧﭥـﮯ ﻏُ̣̐ژﻟت ﻣ̝̚ﻧ ﺧُﯾۆﻁْ آﻟﻗ̮ـَِِِ̃ﻣ̝̚ړُ
اليوم زفافها . . . زفاف صديقة عمري من حبيبي !
ستلبس له فستانا اخترته أنا
سترقص معه رقصة حفظت خطواتها . .
تدربت عليها معها
على أنغام أغنية كانت تحكي قصة حبنا !
غنيتها برفقتها
ستنام في غرفة اخترت لون جدرانها
على فراش حٍكتهُ بمعيتها . .
ستكون قرب قلب عشقته. . أدمنته. .
ستعيش حكاية حلمٍ رسمته!
سيحمل أطفالها أسماءََ اخترتها و طال جدالنا عليها
سيرى فيها أكبر خساراته . . سترى فيه أكبر انتصاراتها!
أما أنا فسأقف على مقربة أزينها ليراها هو بأجمل حللها . .
سأصفق و أتراقص على أنغام الجرح يغتالني الوجع !
سأزغرد لأزيح عن حلقي تلك الخيبة التي علقت به. . !
لأحرر صوتي وَ أقول:" مبروك عليكما اجهاض أحلامي "
كُتٍبَت ذَآت جُنُون!
الله يبعد عنا و عنكم وجع هذه اللحظة
مجرد الخيآل جعلني أنزف . . . !
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ...
تواصلوا معنا