You are using an out of date browser. It may not display this or other websites correctly.
You should upgrade or use an
alternative browser.
ﻣ̝̚ﮃۆﻧة ﺂُﻧﭥـﮯ ﻏُ̣̐ژﻟت ﻣ̝̚ﻧ ﺧُﯾۆﻁْ آﻟﻗ̮ـَِِِ̃ﻣ̝̚ړُ
أخشى أن أكتبك فتتسرب كمآ يتسرب حبري من القلم
لآ أملك منكَ إلآ الذكرَى . . و ذآك أغلَى مآ أملٍك ..
هُم يَطلُبُونَ النّسيَآن وَ أنَآ أخشَآهُ !
مَآزلتُ مُتَمسّكَةََ بٍأطرَآف ثَوبٍ الذّكرَى
غَنٍيّةُُ بهَآ وَ أكرهُـ فَقرََآ يَحرمنٍي منك .. .
عبارة في رواية تقول: كلما تذكرت كم أحببتك وددت أن أتقيأ قلبي!
رآقت لي !
لآ تعليق أبدآ !
قَد يختَصرُكَ أحَدُهُم فٍي كٍتآبآتٍه !
أخيرا ارتديت ذآك اللباس الذي لطالما تمنيته
صحيح أن الأمر تطلب شجاعة كبيرة . .!
شجاعة أن تكون لك القدرة على أن تلبس اللباس و أن تتحلى بأخلاقه حتى تكون قدوة لغيرك . . .
قد يكون غريبا في اليوم الأول ... الناس تحدق بك ~ ربما إعجآبا ~ لكنك تخشى نظراتهم المتفحصة و تتحآشآهآ !
لكن الراحة التي ستشعر بها بعد حين أكبر . . . فرحة تجعلك ترغب بالطيرآن لأنّك أخيرآ استطعت التغلب على شيطانكَ
~ في هذه المعركة على الأقل !
اللهم ثبتنآ و ارزقنا التقى و العفاف و الغنى يآ رب العالمين !
مدونات هادئة
أعشق التنزه بين أروقتها . .
يسودها حفيف أقلامنا
يسكنها حالمون . . عشآق . . . ثملون !
يغرود حبا . . شوقا . . فقدآ . . ألما
نكتب لنداوي جرحا
أحيانا نرثي فقيدا !
نَكتُب لنصف حبيبآ !
نكتب عندما نعجز عن فعل أي شيء
لأن الكتابة لنا أصبحت كل شيء
أهنئ نَفسي لأن الله رزقني بٍك
لم أكن لأطلب من الله أحسن منك . .
كُنت أجمل شيء وَ سَتبقى كذلك. .
أُهَنُّئُ نَفسي لأنّني صَبرتُ لأنّك حآربتَ وَ وَصَلت !
لَم أكُن لأقطَع الطّريق المَحفُوفَ بٍالمَكَآرٍه بٍمُفرَدي . . وَ لَم تَكُن لٍتَبلُغَ الطَرَف الآخَر بٍمُفرَدٍك
قَطَعنآهُ مَعََآ . . يَدََآ بٍيَد نتّكِئُ عَلَى بَعضٍنآ البَعضُ يُسنٍدُ كُلُُّ مٍنآ الآخَر !
لآمَستُ يَدَك ذَآك اليَوم أمآمَ الجَمٍيع . . دُونَ الشّعور بالذّنب العَظٍيم
تأمّلتُ عَينآك كَأن لَم أرَهُمآ يَومََآ . .كَآنتآ تُشّعآن فَرَحآ !
إلَهي كَم تَمَنّيتُ لَو أنّ تٍلكَ البَهجَة تَبقَى مطبوعَةََ بٍهٍمآ لٍلأبَد !
كَآنَ الكُلّ يُهَنّئُ وَ يَبتَسٍم لَكٍنّنآ وَحدَنآ كُنّآ نُحلّق فَرَحآ بَين الحُشُود !
جمعنا الله تحت سَقفٍ الحَلآلٍ في القَريب العآجل وَ يَسّرَهُ لَنَآ .. .
لم أفهم يوما سرّ تجهمهم الدائم و حقدهم المستمر
يستمرون بتمني الشّر و زوال النعم لمن حولهم
أرغب بسؤالهم :
هل ستسعد عندما يتعس غيرك؟
و هل ستزورك نعمته بعد زوالها عنه ؟!
تقتلني حماقتكم . . . -_-
تبا لكم !
اللهم احفظ عائلتي من كل مكروه إنك على كل شيء قدير
عن ليال كنا نقضيها نتسامر
نحكي ذكريات طفولتنا الشقية
عن مدرج نزعج فيه الجميع
بقصصنا التي لا تنتهي
عن غرفة سميت ب"مستشفى المجانين"
و ضحكات لا تختفي
عن أيام "الميزيرية" و الليالي البيضاء
عن صديقات العمر أتحدث وفقكن الله رفيقات عذآبي
ماذا لو كنت تقرأ ما أكتب
هل كنت لتصفق إعجابا
أم تستعرض مهاراتك الأدبية أمامي كما تعودت دائما
كلمة من هنا و كلمة من هناك لنرسم أجمل القصائد معا
أرجح أنك ستخجل جدا و تمنعني من الكتابة لك ليقرأني الجميع
و أغلب الظنون أنك لن تصدق أبدا أن فتاتك التي "تدمر اللغة العربية " كما تقول دائما . . تكتب !
إذاا سألوني عن عطلتي الشيقة
سأخبرهم أنني قضيت أسبوعها الأول في التكوين و بدأت أسبوعها الثاني بامتحاناااااااات ثم تلته أيآم "الميناج" -_-
#مآ اسعدها من عطلة
آخر تعديل:
مُشتَآقَةُُ لَكَـ و يَقتُلُني اشتٍيآقي . . . !
أنَآ الّتي امتلأت حَيَآتي بالأشخاص الخطَآ
وَ القرآرآت الخَطأ
ثُمّ جٍئتَ أنتَ كَزَوبَعَة عَصَفَت بٍكُلّ شَيء . .
أعَآدتَ التّوَآزُنَ لٍكُلّ شَيء . .
وَ اختَرتُكَ أخٍيرََآ لٍتَكُونَ أنتَ لٍي ~ كُلَّ شَيء ♥ !
كُلّ تَآءٍ تَأنٍيثٍ عَشٍقَتك ظَنّتكَ مٍلكَهآ
لَم تَكُن تُدرٍكُ أنّهُ مُنذُ بَدئٍ الخَلقٍ كُسٍرتُ أنَآ مٍن ضٍلعٍك . .. !
#مُقتَبَسةُ بٍتَصَرّف!
و َ نَحنُ من نسعى في كثير من الأحيان لتدمير أنفسنا . .
بالأمس القريب كنت الصديقة الوحيدة التي تفهمك و لا أحد غيرها تتكئين عليه ..
بالأمس كان لديك مشكل عويص
و اليوم "السلام و ما رديتيهاش"
#تبآ لك و لـــ أشباهك
سَنَكُون سَوٍيّآ قَرٍيبآ . . لآ تحزن يآ قَلبٍي لآ تَحزَن !
يَظُنّ أغلَبُهُم أنّ البُكآءَ ضُعفُُ
وَ أرَآهُ قُوّةََ هَجَرَتنٍي أَو رُبّمآ ~ استَنفَذتُهآ كُلّهَآ
دَآئٍمآ أتَأمّلُ أُولَئٍكَ اللّوآتٍي تَبكٍين عَلَى قَآرٍعَةٍ الطّرٍيق . .
أو أمَآمَ شَخصٍ آخَر وَ أتسآءَل .. أيّةُ قُوّةِ تَمتَلٍكنَهآ ؟!
وَ أدعُوآ فٍي سٍرّي أن أمتَلٍكَ بَعضََآ مٍنهَآ ثَآنٍيةََ !
لآ شَيء أقسَى مٍن أن تَكبُتَ آلآمَكَ وَ يَمنَعُهآ شَيءُُ مَآ بٍدَآخٍلٍك ~ قَد يَكُونُ ضُعفَكَ ~ مٍنَ الخُرُوج!
أَكتُبُ لأنّني لآ أستَطٍيعُ إٍلآّ أَن أفعَل
قَد تَخُونُني الحُرُوف في الكَثير مٍنَ الأحيآن
لَكٍنّني وفيّةُُ لَهَآ دَآئٍمآ !
الكٍتآبَةُ شَغَفٍي السّرّي ألآ تَفهَمُ ذَلٍكـ؟
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ...
تواصلوا معنا