اسقات اجنانها قبل ما ترحل(قصة حقيقية)
اسقات اجنانها قبل ما ترحل(قصة حقيقية)
كانت هي ممرضة وكان هو عساس في المشفى
بيناتهم كان سلام سلام في حدود الاحترام
ومرت ليام والسنين وزاد الاعجاب بهذا الشايب
كان متزوج واب لست اولاد
وهي اسنين عمرها فاتت بلا ما تعبى ولا حتى اتعد
ومرة ادخل المكتوب في الوسط وبغى يجبر بخاطر المخلوقة
واكسرخاطر ذيك اليتيمة الصابرة المخنوقة
الصابرة على قلة الشيء وصابرة على الصبر الي ارشي
وجاها زوجها وصارحها ان الله حللو ربعة
وانسى ان ستة اتبعو فيه اعرايا واجياعا
وهددها اذا تتكلم معاها ولا اتعاديها ما اتلوم الا روحها
هي من بكري عايشة غريبة عليه ............
وجات الضرة للبيت ..........
خزرت فيها ام الاولاد خزرة واتبسمت
وراحت اتوضات وصلات وسجدت وابكات
وفات الي فات .......
الضرة كل يوم برة وام الوليدات في الدار
تقتل في هذا الوقت الي كلا عمرها وصحتها وفات
كانت كي تدخل الضرة تخزر فيها ام الوليدات
يا الله ....لبستها ريحتها مكيياجها اذهبها
مشيتها هدرتها ضحكتها مشي كيما هي
وشافت الضرة ان ام الوليدات ريحتها ديمة ابصل واعرق
ولبستها مهرولة وشعرها مخزون تحت المحرمة
وفي ذاك النهار جات الضرة من الخدمة
وحاملا في يديها صوالح كثار
عمرت الثلاجة وزادت البلاكار
شافها الوليد الصغير وراح لامو
واطلب منها انها تعطيه من هذا الخير
قرساتو وخزرت فيه ........
شافتها الضرة وزعفت عليه.........
هذا الخير ليكم علاه انا مانيش امك؟
اخزر فيها الوليد وقال لها لالالالالالالالالالالالالاام هذي
ضرباتو امو وطلبت السماح من الضرة
وكانت الضرة كل ما تشري جبة ليها
تشري و اتجيب وحدة لضرتها ام الوليدات
يوم الجمعة الضرة ما تروح للحمام
غير الا جات معاها ضرتها سعدية
ومرة صارحتها الضرة
بلي والله ماجات اتخرب غير الله غالب المكتوب
وفات وقت.........
الاولاد الي كانو عريانين استكساو
وسعدية الي كانت مدفونة بين ربع حيطان
شافت النور واتعرفت حتى بالجيران
ومرة الضرة حست بالدوخة مشات للطبيب بشرها انها حامل
كانت فاتت الربعين بصح ما فاتتهاش رحمة رب العالمين
بشرت الزوج الي ما فرح ومابارك........
وسعدية طارت من الفرحة قالت للضرة والله تستاهلي كل خير
كل مرة نطلب ربي يجبر بخاطرك كيما اجبرتي بخاطرنا
وولدت الضرة وجابت ابنية وسماتها سعدية
كانت الضرة اتروح تخدم والبنية مربيتها سعدية
وفاتو سنين قلال على الفرحة ومرضت الضرة
بقات في الفراش شهور ورحلت من دار الغرور
انهار الموت الناس كامل تسنى اتشوف سعدية سعيدة
الضرة المرة رحلت
بالعكس سعدية بكات الضرة
الي اكساتها وشبعت اوليداتها وعاشت معاها اجمل ايامها
الضرة ماتت وخلات ابنية اتيمة الي ما حست بفراق امها
علا خاطرش امها سعدية الي اتحبها اكثر من وليداتها
كيفاه لا وميمتها اسقات الها جنانها
قبل ما ترحل........... الله يرحمها
تمت...........
قصة حقيقية
كانت هي ممرضة وكان هو عساس في المشفى
بيناتهم كان سلام سلام في حدود الاحترام
ومرت ليام والسنين وزاد الاعجاب بهذا الشايب
كان متزوج واب لست اولاد
وهي اسنين عمرها فاتت بلا ما تعبى ولا حتى اتعد
ومرة ادخل المكتوب في الوسط وبغى يجبر بخاطر المخلوقة
واكسرخاطر ذيك اليتيمة الصابرة المخنوقة
الصابرة على قلة الشيء وصابرة على الصبر الي ارشي
وجاها زوجها وصارحها ان الله حللو ربعة
وانسى ان ستة اتبعو فيه اعرايا واجياعا
وهددها اذا تتكلم معاها ولا اتعاديها ما اتلوم الا روحها
هي من بكري عايشة غريبة عليه ............
وجات الضرة للبيت ..........
خزرت فيها ام الاولاد خزرة واتبسمت
وراحت اتوضات وصلات وسجدت وابكات
وفات الي فات .......
الضرة كل يوم برة وام الوليدات في الدار
تقتل في هذا الوقت الي كلا عمرها وصحتها وفات
كانت كي تدخل الضرة تخزر فيها ام الوليدات
يا الله ....لبستها ريحتها مكيياجها اذهبها
مشيتها هدرتها ضحكتها مشي كيما هي
وشافت الضرة ان ام الوليدات ريحتها ديمة ابصل واعرق
ولبستها مهرولة وشعرها مخزون تحت المحرمة
وفي ذاك النهار جات الضرة من الخدمة
وحاملا في يديها صوالح كثار
عمرت الثلاجة وزادت البلاكار
شافها الوليد الصغير وراح لامو
واطلب منها انها تعطيه من هذا الخير
قرساتو وخزرت فيه ........
شافتها الضرة وزعفت عليه.........
هذا الخير ليكم علاه انا مانيش امك؟
اخزر فيها الوليد وقال لها لالالالالالالالالالالالالاام هذي
ضرباتو امو وطلبت السماح من الضرة
وكانت الضرة كل ما تشري جبة ليها
تشري و اتجيب وحدة لضرتها ام الوليدات
يوم الجمعة الضرة ما تروح للحمام
غير الا جات معاها ضرتها سعدية
ومرة صارحتها الضرة
بلي والله ماجات اتخرب غير الله غالب المكتوب
وفات وقت.........
الاولاد الي كانو عريانين استكساو
وسعدية الي كانت مدفونة بين ربع حيطان
شافت النور واتعرفت حتى بالجيران
ومرة الضرة حست بالدوخة مشات للطبيب بشرها انها حامل
كانت فاتت الربعين بصح ما فاتتهاش رحمة رب العالمين
بشرت الزوج الي ما فرح ومابارك........
وسعدية طارت من الفرحة قالت للضرة والله تستاهلي كل خير
كل مرة نطلب ربي يجبر بخاطرك كيما اجبرتي بخاطرنا
وولدت الضرة وجابت ابنية وسماتها سعدية
كانت الضرة اتروح تخدم والبنية مربيتها سعدية
وفاتو سنين قلال على الفرحة ومرضت الضرة
بقات في الفراش شهور ورحلت من دار الغرور
انهار الموت الناس كامل تسنى اتشوف سعدية سعيدة
الضرة المرة رحلت
بالعكس سعدية بكات الضرة
الي اكساتها وشبعت اوليداتها وعاشت معاها اجمل ايامها
الضرة ماتت وخلات ابنية اتيمة الي ما حست بفراق امها
علا خاطرش امها سعدية الي اتحبها اكثر من وليداتها
كيفاه لا وميمتها اسقات الها جنانها
قبل ما ترحل........... الله يرحمها
تمت...........
قصة حقيقية
آخر تعديل: