JavaScript is disabled. For a better experience, please enable JavaScript in your browser before proceeding.
You are using an out of date browser. It may not display this or other websites correctly.
You should upgrade or use an
alternative browser .
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
تَتَحدثُ لي الزَهراتُ الجميلهْ أن أَعيُنَها اتَّسَعَتْ - دهشةً - لحظةَ القَطْف, لحظةَ القَصْف, لحظة إعدامها في الخميلهْ! تَتَحدثُ لي.. أَنها سَقَطتْ منْ على عرشِها في البسَاتين ثم أَفَاقَتْ على عَرْضِها في زُجاجِ الدكاكينِ, أو بينَ أيدي المُنادين, حتى اشترَتْها اليدُ المتَفضِّلةُ العابِرهْ تَتَحدثُ لي.. كيف جاءتْ إليّ.. (وأحزانُها الملَكيةُ ترفع أعناقَها الخضْرَ) كي تَتَمني ليَ العُمرَ! وهي تجودُ بأنفاسِها الآخرهْ!!
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
والطُّيُورُ التي لا تَطيرْ.. طوتِ الريشَ, واستَسلَمتْ هل تُرى علِمتْ أن عُمرَ الجنَاحِ قصيرٌ.. قصيرْ ؟!
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
ﻳﺠﺬﺑﻨﻲ ﺟﺪًﺍ ﺍﻟﺮﺟﻞ .. ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻤﻠﻚ ﺫﻭﻗًﺎ ﺻﻌﺒًﺎ .. ﺭﺟﻞ ﻻ ﺗﻐﺮﻳﻪ ﻛﻞ ﺗﺎﺀ ﺗﺄﻧﻴﺚ .. ﻭ ﻻ ﻳﻌﺠﺒﻪ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻫﻮ ﻣﺆﻧﺚ .. ﺭﺟﻞ ﻻ ﻳﺮﻛﻊ ﺇﻻ ﻟﺨﺎﻟﻘﮧ .. ﻭﻻ ﻳﻨﺤﻨﻲ ﺇﻻ ﻟﻴﻘﺒﻞ ﻳﺪ ﺍمه
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
لكل أمنية مـــوعد .. حتي تلك التي نراها مستحيلة ..
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
لَا إلَه إلّا الله وَحدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ ،
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
الْعُمَرُ يَوْمٌ وَقَدْ يَكْوُنَّ حَزِنَ الرَّبِيعَ هَيَّا لِنَسْكَرَ مَنْ رَحِيقِ.. فَانِي
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
كَمْ مَنْ زُهورِ قَدْ قَتَلْنَاهَا لِتَمْنَحُنَا بَقايا.. مَنْ عُطُورِ الْحَبُّ أَصْبَحَ لَحْظَةُ نَغْتَالُ فِيهَا رَوْعَةَ الْإِحْسَاسِ فِينَا و الشُّعُورَ.
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
يامر طعم فراقهاياليتها ماترحل وتخليني او وسعلي ياربي في القبر وياها الامربي يخلينا امهاتنا
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
حتَّى النُّجُومِ.. . .
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
كُلَّمَا اِبْتَسَمَ الْهَلاَلُ فِي ظِلِّ نَجْمَتَيْنِ عادتِ السماءُ وَجْهًا،
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
هَذِهِ التعاسةُ الرماديّةُ فِي عَيِّنِيكَ مَا سُرُّهَا ؟ و مَاذَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَفْعَلَ كَيْ أُلَوِّنَهَا ؟
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
بطاقتي . مِصْبَاحٌ متدلٍّ مَنْ دَمْعَةٍ قصائدُي . أَطِفالٌ شاحِبُونَ ذَاكَرْتِي نَافِذَةٌ . لَا تَطَلُّ غربتي غَيْمَةٌ . فِي يَدِكَ
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
يعود الضوء الحار ليشع من حضورَ في قلبي، يفجر مناجم الأبجدية ذلك الضوء الدافئ على حافة الأبيض والأسود. كأيامي كلها ، بين الغبار والأثير، والتنهد التائه بين التنفس والبكاء... والقهقهة! ذات ليلة سأموت بنزيف داخلي... في الذاكرة!
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
أَتَذْكُر حينها كيف تبسّمتَ مهدئه أعراض الحالة التي انتابتني من السذاجة ترى كم من الجهد تكلفت لهذه الابتسامة؟
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
الحبر كالعطر، يعيدنا إلى أزمان أخرى، والورق الأبيض منديل الذكريات، نجفف به دموع الحنين من أول السطر.
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
رهيب أن تتكسر القوقعة التي تستر جرأتي أن تشاد السدود على مفارق الطرق أن تدفن الآمال في مقابر الذات أن نصاب بعلة الشكوى المزمنة وأن يصبح الشفاء منها ضرباً من ضروب.. (المحال)
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
دُكَّانٌ في شارعٍ مهجور. قرميدُهُ ناياتُ ريحٍ، أقدامُهُ ملحٌ ذائبٌ في المطر. خلفَ الزجاج المُغَبَّش أوانٍ فارغةٌ شرائطُ غادرتْها الفراشاتُ مقصٌّ ملطَّخٌ بدمِ زهرةٍ. وردةٌ معلَّقةٌ على البابِ تختصِرُ عناءَ الكلمات: "كُنَّا نبيعُ الوردَ، هُنا".
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
تَبْتَسِمُ لِبَائِعِ الْبالونَاتِ الْعَابِرِ بِعَرَبَتِهِ الْخَشَبِيَّةِ و أجْنِحَتِهِ الْكَثِيرَةِ عَلَى الرصيفِ الْمُقَابِلَ ثَمَّ تَخْتَفِي فجأةً خَلْفَ الستارةِ دُونَ أَنَّ تِرَاهُ يُلَوِّحُ بِبالونٍ وَحِيدٍ لِنَافَذْتِهَا الْمُغْلَقَةَ.
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
السَّاعَةُ مُسْتَدِيرَةُ لَكِنَّ رَمْلَ الزَّمَنِ صَحَارَى مَنِ الْأَسْرَارِ تَسْخَرُ مَنِ الاشكال الْهَنْدَسِيَّةَ. وَأَنَا أَكَرَهُ الدَّائِرَةَ، وَاِكْرَهْ الْمُرَبَّعَ وَالْمُثَلَّثَ وسأخرج فِي مُظَاهَرَةِ ضِدِّ الْمُسْتَطِيلِ وَمُتَوَازِي الْأَضْلاَعِ وَكُلُّ مَا هُوَ مُغْلَقُ كَالْسِّجْنِ!... وَحَّدَهَا النُّقْطَةَ الْمُتَحَرِّكَةَ أُحِبُّهَا اما الْخَطَّانِ الْمُتَوَازِيَاتِ فَيُثِيرَانِّ حُزْنَي لِرَكَضَهُمَا إِلَى الْأبَدِ دُونُمَا لِقَاءِ وَدُونَ أَنْ يَتَبَدَّلَ شَيْءَ... بَيْنَهُمَا... وَفِيهُمَا...
:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
الْعَصْفُورُ يَبْنِي أَرَاجِيحَهُ صغارُهُ لِلرّيحِ والأفخاخ مَنْصُوبَةَ
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ...
تواصلوا معنا
