في عام 2013 كتبت هذه القصيده في بعض الزملاء ممن احب كتاباتهم وقد نشرتها في هذه المدونه ،، اين هم اليوم ليس منهم الا السندريلا وسكون … والله المستعان ..
أحبُّ بوح روزٍ والسندريلا
والقلب الصغير وهاله وسلاحي
وبوح المشاعر وأم منصف
وعطر لشجون الروح فاحي
وهبة الرزينة وصمت العاشقه
وأم الامين و ذيك النواحي
وماستر ومنيتا وملاكٍ وموها
وسكون ازاح الفجر بنور الصباحي
وعطر الندى ولايت وروميسا
وفارس للروح اراح وما استراحي
ومن في اللمة السمحاء قال حرفا
في صحائفها داعيا للصلاحي
وليس عيبا حين نبرز كل من
للبروز مستحق وللوشاحي
انما العيب تصغير الكبير حين
يراه الصغير صغيرا في الاضاحي
وياليت حرفي متمكن واقدر
لأبين مافي نفسي وأُباحي
لكن مدلهم الشؤم حول رسمي
حام ولم يجد غيره رسم يزاحي
فياعيون عانت الهم صغرا
ستحين ساعةٍ فيها فراحي
إشرهبي للخير عطاء ومدّا
وانظري ساحات الخير والبراحي .