Think • Tfakar

10628373_806884239364236_5810163824651090861_n.jpg
 
أكثروا من ٱلٱستغفار في بيوِتكم ،
وِعلى موِائدكم ، وِفي طٌرقَكم ،
وِفي أسًوِٱقكم ، وِفي مجالسكم
فإنكم لٱ تدروِن متى تنزل ٱلمغفره
استغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه
 
غالباً ما يسيء الرجل إلى المرأة التي يضمن بقاءها . . .

 
لا تكن مغرور فتندم ✅ ولا تكن الواثق فتنصدم ✅ و تحدث بعقلك قبل لسانك ✅ و انظر بضميرك قبل بصرك ✅
 
إفعل ماشئت !!
فسيأتي يوم يفعل بک مافعلت !!
عندما تظلم .. ستظلم
وعندما تكذب .. سيكذب عليك
وعندما تشوه سمعة أحد ... فتأكد
أن دورك قادم ....
فافعل اﻵن ماتحب أن يفعل بک غدآ !!
» كما تدين تدان ... «


 
☜ مادمت تنوي الخير فأنت بخير احرص
على النيّه الحسنة لأنها تُكتب
فـ (على نياتكَم تُرزقون)
 
دخل أحد الصالحين مسجداً ليصلى

فرأى صبياً لم يتجاوز الحادية عشرة من عمره قائماً يصلى فى خشوع تام


تقدم الرجل الصالح وسأله : ابن من أنت ؟


فأجاب الصبى : ابن رجل مات شهيداً فى إحدى المعارك


فقال الرجل الصالح : أترضى أن تكون لى ولداً وأكون لك أباً ؟


قال الصبى : هل تطعمنى إذا جعت ؟


فقال الرجل الصالح : نعم .


قال الصبى : هل تسقينى إذا عطشت ؟


فقال الرجل الصالح : نعم .


فقال الصبى : هل تكسونى إذا عريت ؟


فقال الرجل الصالح : نعم .


فقال الصبى : هل تحيينى إذا مت ؟


فدهش الرجل الصالح ! وقال هذا ما ليس إليه سبيل!


فأشاح الصبى بوجهه وقال : فاتركنى إذن للذى خلقنى ثم يرزقنى ثم يميتنى ثم يحيينى


فانصرف الرجل وهو يقول : لعمرى من توكل على الله كفاه !!
 
ﺭَﻛﻌﺘﻴﻦْ ﺗَﺸﻜُﻮ ﻓِﻴﻬَﺎ ﺃﻭﺟَﺎﻋﻚ ﻟِﺮﺏْ ﺍﻟﻌﺒَﺎﺩ
ﺧَﻴﺮﺍً ﻣِﻦ ﺣَﺪﻳﺚ ســنوات ﺗَﺸﻜُﻮﻩُ ﻟِﻠﻌﺒَﺎﺩ .


 
إعتاد الناس قول:
توصي بشيء ؟
الرد : سلامتك
بينما الشيخ ابن باز-رحمه الله-
إذا قيل له: توصي بشيء؟
قال: أوصيك بتقوى الله في السر والعلن
(ما أجملها من وصية)


 
كيف أصبحت ؟؟..
••
حينما سُئل ابن تيمية كيف أصبحت ؟
قال : أصبحت بين نعمتين لا أدري أيتهما أفضل !
ذنوب قد سترها الله فلم يستطع أن يعيرنى بها أحد ..
ومودة قذفها الله في قلوب العباد لا يبلغها عملي ="
 
حينما سُئل ابن المغيرة : يا أبا محمد كيف أصبحت ؟
قال : أصبحنا مغرقين فى النعم ، عاجزين عن الشكر
يتحببُ ربّنا إلينا بالنعم وهو الغني عنّا - سُبحانه -
و نتمقت إليه بالمعاصي ونحنُ إليه محتاجون :"
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top