مازلتَ كما أنتْ ..
شقياً كالأطفال ؛ صبيحاً كالزلال
نديَّاً كمنهال ؛ غزيراً كشلال ..
و بوجهِ انتظاري إليكَ ؛ ألف سؤالٍ و سُؤال ..
و ما اختفاؤك من ذاكرتيْ إلا ؛ ضربُ مُحالْ .!
و هذي أنا .. عندَ كُلِّ صلاةٍ / لسانُ ابتِهالْ .
أفرشُ سجَّادة الصَّلاة ؛
أرفعُ الكفَّ اليُمنى و أعدُّ باليُسرى : عُقلةً أستغفِر ؛ و عُقلةً أدعو الله أن يُسهِّلَ دربكَ و يفرغ على فؤادكَ صبراً ..
أتذكَّرُ أنَّ الله يهبُ ما لا يخطُرُ ببالِ أحد ؛ و أنَّ آلاء الله تفوق العدد
أسألُهُ كشفَ الهمومِ و تيسير الشِّدد .. و أن يجمعني بكَ طولَ الأمدْ !
لأجلِ أن تعشوشب الأشجار و تخضَرّ .. لأجلّ أن تتورَّد الأزهار و تحمرّ ..
تعلم أنَّني أريدُ منكَ أن تعتنيَ بنفسك جيِّداً ؛
و أن تستذكرَ جيِّداً و أن تكفّ عن الانشغال بي لأجل أن تنشغل بما يُوصِلُكَ إليّ ..
و تذكر أنَّ الأحلام صُيِّرت للجميع ؛
و لكنَّنا نحتاجُ سعياً لكي نصلَ إليها .. و إلا فهي ستظلُّ أحلاماً تسكنُ الذَّاكِرة لا أكثَر .!
هُناكَ قلبٌ يحتضِنُكَ أينما كُنتْ ؛ و لسانٌ يلهجُ بالدُّعاء لأجلِكْ .. فلا تُخيِّبهما صغيري :lotfi ) .
شقياً كالأطفال ؛ صبيحاً كالزلال
نديَّاً كمنهال ؛ غزيراً كشلال ..
و بوجهِ انتظاري إليكَ ؛ ألف سؤالٍ و سُؤال ..
و ما اختفاؤك من ذاكرتيْ إلا ؛ ضربُ مُحالْ .!
و هذي أنا .. عندَ كُلِّ صلاةٍ / لسانُ ابتِهالْ .
أفرشُ سجَّادة الصَّلاة ؛
أرفعُ الكفَّ اليُمنى و أعدُّ باليُسرى : عُقلةً أستغفِر ؛ و عُقلةً أدعو الله أن يُسهِّلَ دربكَ و يفرغ على فؤادكَ صبراً ..
أتذكَّرُ أنَّ الله يهبُ ما لا يخطُرُ ببالِ أحد ؛ و أنَّ آلاء الله تفوق العدد
أسألُهُ كشفَ الهمومِ و تيسير الشِّدد .. و أن يجمعني بكَ طولَ الأمدْ !
لأجلِ أن تعشوشب الأشجار و تخضَرّ .. لأجلّ أن تتورَّد الأزهار و تحمرّ ..
تعلم أنَّني أريدُ منكَ أن تعتنيَ بنفسك جيِّداً ؛
و أن تستذكرَ جيِّداً و أن تكفّ عن الانشغال بي لأجل أن تنشغل بما يُوصِلُكَ إليّ ..
و تذكر أنَّ الأحلام صُيِّرت للجميع ؛
و لكنَّنا نحتاجُ سعياً لكي نصلَ إليها .. و إلا فهي ستظلُّ أحلاماً تسكنُ الذَّاكِرة لا أكثَر .!
هُناكَ قلبٌ يحتضِنُكَ أينما كُنتْ ؛ و لسانٌ يلهجُ بالدُّعاء لأجلِكْ .. فلا تُخيِّبهما صغيري :lotfi ) .