تَنهُّدَآتُ قلوب

أُؤومِــنُ بـشـــدة..
أنَ قَــسْۈة الحيـــآة تــكشِف أشخَـآصَــاً رآئعيـنْ
وتكشف أشخـآصــاً خــابت الامــآل بـــهـمْ
 
إن الحق، لايزعج أحدًا، باستثناء أولئك، الذين ليسوا على حق


لست منزعجة ولا غاضبة ولا متالمة
انا بخير


 
لا تــجــعـل طـيـبـتـك كـتـابــاً يــتـصـفـحـه الــجـمـيـع
فــ هــناك نــاس لا يـسـتـحـقـون حـرفـاً واحـداً مـنـه.

 
اللهُم لا تحّرمني خيَرك بقلةِ شُكري ولا تخِذلنيّ بقلةِ صَبري
ولا تُحاسِبني بقلةِ إسَتغفاري،
فانتْ الكريمُ الذيّ وسِعت رحَمتك كُل شيء
 
إبتَسمَوا لِـ أجَل الجَنّةَ ؛ كَونَوا بِخيَر .
 
صَفآء النَّية وصدِقَهَآ ؛ هَي إكِتمَالٌ لـ رَاحَة قَلبِكَ . .

 
لَوْ لم يّخلق ٱلله ٱلمحَنَ وٱلشّدائدَ ،
لوِجَدْنا صُعوبَة في تَمييز ٱلخَبيِث مِنَ ٱلطّيّب ؛ وِٱلحَقيقِيّ مِنَ ٱلمُزيّفِ ؛
فالحَمدُ لله على كلّ حَال ..
 
اللهُمَ قَدِر لَنا الفَرَحْ بِـ كُلِ أشكاله ؛
أنتَ الكَريمُ الذِي لا حُدودَ لـِ عَطاءِهْ
 
مَعَ كُلّ دَقيقَة أتنَفسُ بهََـا, أبْعِدنِي عَنْ عِصيَانَك يَا ربّ ,
 
(الذَين إذَا ذُكرَ الله وجُلتْ قلُوبهَم) !
هُناكَ قلُوبٌ رقيقَة لا تحتَاج لكَثرة وعِظ بمُجرد ذكِر الله تخَاف وتَرق
ربِّي إجعِل قُلوبنا كَذلِك
 
الحَياةْ أجمَل عِندَمَا نَحمُد ﷲ عَلى مَا ذَهبّ منا
وَمَا بقَى لدَينَا وَ مَا سَيأتِي إلينا
 
حافِظْ علَى صَلاتِك ...
فهُناكَ مَكانٌ أجمَل بكَثير مِن الدُنيَا بانتظَارك ...
 
مُعْظَم الصَامِتِين لَدَيْهِم الكَثِير لِيَقُولُوه
وَلَكِنَّهُم لَمْ يَجِدُوا الأذُن المُنَاسِبَة !!
وحتى ثرثراتهم تخفي الكثير
 
السَعآدَھْ , مُصَطَلح يَتجسَّد بِالقُربِ منَ الله ..

 
آلُأمنْيَآتٌ آلُتٌيَ تٌخـآفَ علُيَهآ منْ جٍبْرۆتٌ آلُزٍمنْ أجٍعلُهآ تٌسگنْ فَيَگ طُہرهآ بْآلُدِعآء ۆطُيَّبْهآ بْآلُيََقيَنْ آلُتٌآم أنْ آلُله سيَجٍعلُهآ أمآم عيَنْگ

 
إنتظَرتنِي 9 أشُهُر , ,
واسْتقبَلتِنِي بِدمُوعِهَآ وفَرحتهَآ هِيَ التِ سَتبَقَى أعَظَم حُبٍ للأبَدْ . .

 
وأنا على عهدك و وعدك ما استطعت


يا الله

 
آذآ سقآگ آحٍدِهم قلُ : سقآگ آلُلُہ منْ حٍۆض نْبْيَہ
ۆ آذآ آطُعمگ فَقلُ : آطُعمگ آلُلُہ منْ ثْمآر آلُجٍنْہ
آجٍعلُۆآ آلُدِعآء عآآدِہ لُتٌنْآلُۆآ آلُسعآدِہ
 
نْحَنْ نْشّبه [ لُغَتنْا ] كَثَيراً فَبعضَنْا لَه ضَمّير ظَاهَر . . وبَعضَنْا لَه
ضَمّير مُسَتتر
. . و يُحَزنْنْي آنْ آضَيفَ آنْ ما تَبقَى [ضَــــمائر غَائبةَ ]
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top