كَمْ آنا مَحْظُوظَةٌ بِكِ صَديقَتي

ﻋِﻨﺪﻣﺎ ﻳَﻜﻮﻥ ﻟﺪﻳﻚ ﺻَﻮﺕ ﻓﻲ ﺩَﺍﺧﻠﻚ ﻳﻘُﻮﻝ ﻟﻚَ :
ﻫَﺬﺍ ﺣﻼ‌ﻝ ﻭﻫَﺬﺍ ﺣﺮﺍﻡ ؛
ﻓَﺈﺣﻤﺪ ﺭَﺑﻚ ﻋَﻠﻰ ﺣَﻴﺎﺓ ﻗَﻠﺒﻚ
 
1240236_427223917397740_1779008808_n.jpg
 
أراد رجل إحراج المتنبي
...
فقال لـه : رأيتك من بعيد فـ ظننتك امـرأةً !!
فقال المتنبي : وأنا رأيتك من بعيد فظننتك رجلًا !
 
لـدي [ دڪـتـآتـۈريـہ ] عـجيبـہ ،

أقـول ۈأفـعـل مـآ يـريـدهـ عـقـلـي

لأنهـآ בـيـآتـي

ۈأنـآ آلـمـבـآسب عـليهـآ ~

فــ تـבـدثوا عـنـي بـمـآ شـئـتم :$
 
يَوماً مَآ سَتكُونْ فَرحاً لِ دَرجَةِ

إِنَكْ سَتقُولْ لِنَفسِكْ وَ كَأنِي

لَمْ أَحزَنْ فِي حَيآتِي قَطْ

اللهم ارزقنا فرحة تنسينا ألم أيام مضت ‬ツ‫

ربنا بفرح قلوبنا جميعا‬♥
 
يعجبني الشخص الذي يخبرني بزعله مني ، لانه يفتح لي طرق للاعتذار ، عكس الصديق الذي يكتم ويحقد بالخفاء !

كونوا صآدقين . .‪♡‬

 
رَبي لآ أسألُكَ الجَنةّ لِي وَحدِي ،
اللهُمَ إجعَل أحبَائِي رُفقائِي فِيهَا .. !‬
 
أزعم أني..

نعم ..أزعم أني كنت مزارا يوميا لكِ ..
تبذلين لقلبي زهرة قلبكِ الطاهر ..
تقدمين تحيتك ..تبتسمين ..
تنثرين أوراقك المدسوسة عن كل الآخرين..
أو هي ذاتها أحيانا..ولكنها معي تكون مشوبة بلمعة عينيك الفرحتين..
~

أزعم أنك كنتِ صفيقة جدا حينها !
فقد كنت لك المحتوى الذي تجدلين بداخله أمنياتك..
وكنتُ الجدار الذي تحتمين به من صفعات الآخرين..
حاولت تطهير بعضٍ من جراحك بيد وأطبطب على كتفك باليد الأخرى ..آلمتكِ قليلا فقط..
كنت أزرع في حديقتك حبات (البنادول) حتى لا تشعري بآلام صفعاتهم


لكن ..
ما أسوأكِ

حين طعنتِ الجدار ذاته بكل صفاقه!


هل كنتِ لئيمة يوما!!
~


~

........

كنت أقرأ في عينيكِ الأسف..
والشك كذلك ..
كنتِ تظنين قلبي كقلوب الآخرين الذين كرهوكِ كثيرا ..

~

مسكينة !
عندما ظننتِ أنني سأمزق أوراقكِ (..لخطأ)
كما تمزقين أوراقهم(عندما يغضبون) ..
أو كما يمزقون أوراقكِ(عندما تشاكسين)



..نعم لقد عدتُ..
~

~

........

عدت وكم كانت دهشتك وحيرتك تشبه محاولة التصدي لعاصفة ..
(شكرا) خرجت مصدومة
نهوض مرتبك
عصفور مبللول..هكذا كنتِ

لابأس عليكِ
مازلتِ لم تتشكلي بعد صغيرتي ..
جئتُ لأعلمكِ أن القلوب التي تحب

قد تختلف..
وتخطيء..
وتجفل..
وتطعن أحيانا..
لكن لايزال هناك متسع..
~


أكثر من الفراق ..خفت كثيرا أن نفترقدون وداع..
وأكثر من ذلك كله أن تعطش الزهور التي زرعتها بحقلكِ

وتسقط..

قبل أن تنضح بالأمنيات..!
كثيرة هي الأحلام التي صففتها لأجلك ..
لم نتوادع ..ولم نتواعد
ولكن يبقى الدعاء سفيري إلى قلبكِ الجميل

مازلت أتذكر فرح عينيكِ ..
حين رأى بعض الذي لم يقله لكِ الآخرون ..
اهتمّي بقلبكِ أيتها القطنة المنفوخة ..
 
أزعم أني..

نعم ..أزعم أني كنت مزارا يوميا لكِ ..
تبذلين لقلبي زهرة قلبكِ الطاهر ..
تقدمين تحيتك ..تبتسمين ..
تنثرين أوراقك المدسوسة عن كل الآخرين..
أو هي ذاتها أحيانا..ولكنها معي تكون مشوبة بلمعة عينيك الفرحتين..
~

أزعم أنك كنتِ صفيقة جدا حينها !
فقد كنت لك المحتوى الذي تجدلين بداخله أمنياتك..
وكنتُ الجدار الذي تحتمين به من صفعات الآخرين..
حاولت تطهير بعضٍ من جراحك بيد وأطبطب على كتفك باليد الأخرى ..آلمتكِ قليلا فقط..
كنت أزرع في حديقتك حبات (البنادول) حتى لا تشعري بآلام صفعاتهم


لكن ..
ما أسوأكِ

حين طعنتِ الجدار ذاته بكل صفاقه!


هل كنتِ لئيمة يوما!!
~


~

........

كنت أقرأ في عينيكِ الأسف..
والشك كذلك ..
كنتِ تظنين قلبي كقلوب الآخرين الذين كرهوكِ كثيرا ..

~

مسكينة !
عندما ظننتِ أنني سأمزق أوراقكِ (..لخطأ)
كما تمزقين أوراقهم(عندما يغضبون) ..
أو كما يمزقون أوراقكِ(عندما تشاكسين)



..نعم لقد عدتُ..
~

~

........

عدت وكم كانت دهشتك وحيرتك تشبه محاولة التصدي لعاصفة ..
(شكرا) خرجت مصدومة
نهوض مرتبك
عصفور مبللول..هكذا كنتِ

لابأس عليكِ
مازلتِ لم تتشكلي بعد صغيرتي ..
جئتُ لأعلمكِ أن القلوب التي تحب

قد تختلف..
وتخطيء..
وتجفل..
وتطعن أحيانا..
لكن لايزال هناك متسع..
~


أكثر من الفراق ..خفت كثيرا أن نفترقدون وداع..
وأكثر من ذلك كله أن تعطش الزهور التي زرعتها بحقلكِ

وتسقط..

قبل أن تنضح بالأمنيات..!
كثيرة هي الأحلام التي صففتها لأجلك ..
لم نتوادع ..ولم نتواعد
ولكن يبقى الدعاء سفيري إلى قلبكِ الجميل

مازلت أتذكر فرح عينيكِ ..
حين رأى بعض الذي لم يقله لكِ الآخرون ..
اهتمّي بقلبكِ أيتها القطنة المنفوخة ..

كلمات رائعة ...
لا تسعني الكلمات لاعبر باعجابي بها
راقتي كلماتك جدا
و اسعدني مرورك و ساسعد اكثر لو تدوم اطلالتك بين صفحاتي
ودي ..:)

 
بعد 50 سنة من دوك لوكان يجي واحد من جيلي يقول #النفــــوس في أيامتنا كانت صافية و بكري كان زمان النية ندخلو عكازي في عينيه
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top