- إنضم
- 1 أكتوبر 2012
- المشاركات
- 4,329
- نقاط التفاعل
- 3,757
- النقاط
- 191
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كثر الجدل والكلام عما فعله الرئيس وعن انجازاته العظيمة والتي يركز اغلبها على تحقيقه الامن والامان للبلاد فقلت سنضع الام والامان مقابل باقي الانجازات ونرى الى اين ستميل الكفة:
الامن والامان مقابل :السرقة المنظمة للمال العام بمقادير فلكية في فضيحة بنك الخليفة (أكثر من 15000 مليار سنتيم ) و البنك التجاري الصناعي( 10000 مليار سنتيم) و البنك الوطني الجزائري( قضية عاشور عبد الرحمن 3200 مليار +2500 مليار) و الطريق السيّار ( 9000 مليار سنتيم ) و مركز مؤتمرات وهران ( 400 مليون اورو أي أكثر من 4500 مليار سنتيم)
أما قيمة الاموال المنهوبة في فضائح سونطراك للوزير المستقيل شكيب خليل و سنة الجزائر بفرنسا و المهرجان الإفريقي و مهرجان الشباب العالمي و تظاهرة تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية فلم يعلن عنها بعد .
و طبعا ما خفي كان أعظم فقيمة الأموال المنهوبة في عهد الرئيس بوتفليقة لا يعلمها إلا الله و لا يمكننا أن نعرفها إلا في حالة ........
الامن والامان مقابل: إزديادا هائلا في معدلات الإجرام العادي من السرقة و القتل و الإعتداءات الجسدية على الجزائريين من طرف مئات آلاف اللصوص الذين يتحركون في الشوارع بكل حرية تحت سمع الأجهزة الامنية و بصرها .
الامن والامان مقابل: قتل مع سبق الإصرار و الترصد للحياة السياسية و الرجوع فعليا الى عهد الدولة الدكتاتورية و الحكم الشمولي عبر تفتيت المعارضة و التزوير الشامل لكل الإنتخابات التشريعية و المحلية لسنوات 2002 و 2007 و الرئاسية لسنة 2004 و 2009 .
و من أبرز خطايا الرئيس بوتفليقة في حق الأمة و الوطن هو تمسكه بوزراء أثبتوا فشلهم كأويحي و بن بوزيد و حراوبية و عمار تو و خليدة تومي ولد عباس و السعيد بركات و البعض ثبت عليه نهب اموال الدولة كشكيب خليل و شريف رحماني و رفض إقالتهم .
هدا قليل مما انكشف وما خفي اعظم اضافة لقتل التداول على السلطة باحتكاره كرسي الرئاسة الدي قضى على الديمقراطية بشكل نهائي بعد فتح العهدات فالى متى نبقى ننادي انجازات فخامته متناسين اخطائه الكبيرة التي محت اي انجاز كان بالاصل ذر للعيون
كثر الجدل والكلام عما فعله الرئيس وعن انجازاته العظيمة والتي يركز اغلبها على تحقيقه الامن والامان للبلاد فقلت سنضع الام والامان مقابل باقي الانجازات ونرى الى اين ستميل الكفة:
الامن والامان مقابل :السرقة المنظمة للمال العام بمقادير فلكية في فضيحة بنك الخليفة (أكثر من 15000 مليار سنتيم ) و البنك التجاري الصناعي( 10000 مليار سنتيم) و البنك الوطني الجزائري( قضية عاشور عبد الرحمن 3200 مليار +2500 مليار) و الطريق السيّار ( 9000 مليار سنتيم ) و مركز مؤتمرات وهران ( 400 مليون اورو أي أكثر من 4500 مليار سنتيم)
أما قيمة الاموال المنهوبة في فضائح سونطراك للوزير المستقيل شكيب خليل و سنة الجزائر بفرنسا و المهرجان الإفريقي و مهرجان الشباب العالمي و تظاهرة تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية فلم يعلن عنها بعد .
و طبعا ما خفي كان أعظم فقيمة الأموال المنهوبة في عهد الرئيس بوتفليقة لا يعلمها إلا الله و لا يمكننا أن نعرفها إلا في حالة ........
الامن والامان مقابل: إزديادا هائلا في معدلات الإجرام العادي من السرقة و القتل و الإعتداءات الجسدية على الجزائريين من طرف مئات آلاف اللصوص الذين يتحركون في الشوارع بكل حرية تحت سمع الأجهزة الامنية و بصرها .
الامن والامان مقابل: قتل مع سبق الإصرار و الترصد للحياة السياسية و الرجوع فعليا الى عهد الدولة الدكتاتورية و الحكم الشمولي عبر تفتيت المعارضة و التزوير الشامل لكل الإنتخابات التشريعية و المحلية لسنوات 2002 و 2007 و الرئاسية لسنة 2004 و 2009 .
و من أبرز خطايا الرئيس بوتفليقة في حق الأمة و الوطن هو تمسكه بوزراء أثبتوا فشلهم كأويحي و بن بوزيد و حراوبية و عمار تو و خليدة تومي ولد عباس و السعيد بركات و البعض ثبت عليه نهب اموال الدولة كشكيب خليل و شريف رحماني و رفض إقالتهم .
هدا قليل مما انكشف وما خفي اعظم اضافة لقتل التداول على السلطة باحتكاره كرسي الرئاسة الدي قضى على الديمقراطية بشكل نهائي بعد فتح العهدات فالى متى نبقى ننادي انجازات فخامته متناسين اخطائه الكبيرة التي محت اي انجاز كان بالاصل ذر للعيون