باب أنظمة الدفاع الجوي الجزاء الاول

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

samipsa

:: عضو منتسِب ::
إنضم
21 مارس 2008
المشاركات
28
نقاط التفاعل
0
النقاط
2
العمر
49
Talos.jpg

النظام الصاروخي أرض/ جو
Shahine
بلغ هذا النظام مرحلة التجارب عام 1977، ومولته المملكة العربية السعودية، وكان من المقرر أن يلحق بالخدمة عام 1980. ويستند في تصميمه على Crotale وصنعه نفس الفريق الصناعي، ولكنه يختلف عنه في أمور هامة.
والنظام مركب على هيكل دبابة MX-30 وعربة الاكتشاف "التحديد" مزودة برادار مختلف من فئة "دوبلر"، يحدد الأهداف المتحركة، وهوائي عريض يعطي حزمة موجية بعرض 1.5 درجة "بالمقارنة مع كروتال 3.5 درجة".
وتحمل كل وحدة إطلاق ستة حاويات بدلاً من أربعة. أما الصاروخ نفسه فهو من نوع R-460 بمحرك أطول قليلاً يعطي سرعة نهائية أكبر تبلغ 2.5 ماخ، وبالتالي مدى أطول، ويشتمل كامل الجهاز أيضاً على عدد كبير من منصات إطلاق مقذوفات "جافيلو" ومدفع مزدوج MX-30 SA عيار 30 مم جميعها مرتبطة رقمياً بنفس الجهاز العامل في جميع الأحوال الجوية.
والصاروخ Shahine صاروخ أرض/ جو متميز ذو دفع ذاتي يعمل تحت كل الظروف المناخية، ويمكن حمله على عربة من طراز AMX - 30 - MBT وصمم هذا السلاح ليتوافق مع نظام السلاح Giat Industreis من طراز AMX - 30 SA.
1. بلد المنشأ: فرنسا.
2. الاستخدام: صاروخ أرض/ جو يعمل على ارتفاعات منخفضة، ذاتي الحركة.
3. الدول المستخدِمة: المملكة العربية السعودية، وتم دخوله، عام 1982.
المواصفات العامة والفنية
المواصفات العامة
الصاروخ R 460
• الطول: 3.12 م
• القطر: 0.156 م
• اتساع الأجنحة: 0.59 م
• وزن القاذف: 100 كجم
• القوة الدافعة: محرك الصاروخ يعمل بالوقود الصلب
• وزن الرأس المدمرة: 15 كجم
• سرعة الصاروخ: 2.8 ماخ
• أقصى ارتفاع مؤثر: 6800 م
• أقل ارتفاع مؤثر: 15 م
• نوع الرأس المدمرة: R 460 شديدة الانفجار، كثيرة الشظايا
• الفتيل: فتيل احتكاكي تقاربي
• عربة الإطلاق: هيكل طراز AMX - 30 ATTS
النظام الصاروخي أرض/ جو
Crotale
بدأت الشركة الفرنسية Thomsone CSF بإنتاج نظام صاروخي أرض/ جو متحرك يعمل على ارتفاعات منخفضة، وفي جميع الأحوال الجوية بناء على طلب من دولة جنوب أفريقيا وبمشاركة الحكومة الفرنسية عام 1964. وطوره فريق بقيادة شركتي "إنجان ماترا"، "تومسون CSF".
وقد اعتمدت القوات الجوية الفرنسية فيما بعد إنتاج صواريخ Crotale وتعني صواريخ Raiilesnake أو الحية ذات الأجراس، حيث دخل الخدمة الفعلية عام 1971..
وفي عام 1975 اعتمدت المملكة العربية السعودية النموذج المعدل من صواريخ Crotale حيث تحمل على عربات ذات هيكل Shahine MX-30.
وفي عام 1978 استوردت المملكة العربية السعودية صواريخ Crotale ذات المواصفات القياسية. ذلك ليتم استخدامها من قِبَل قوات الدفاع الجوي.
وفي عام 1978 تسلمت القوات الفرنسية 20 بطارية من هذه الصواريخ حيث استخدمتها في المهام الدفاعية للقواعد الجوية.
وأعد هذا النظام لتدمير الطائرات التي تطير بسرعة تصل إلى 1.2 ماخ وعلى ارتفاعات تتراوح بين 50، 3 آلاف متر وتناور بجاذبية تصل إلى 2G.
ويتألف نظام كروتال النموذجي، من رادار بحث نبضي يعمل على نظام التردد 5 من صنع تومسون، مثبت على ناقلة هيدروليكية صنع "تشيكيس/ براندت" ركبت حاويات إطلاق رباعية مع رادار تتبع أحادي النبضة يعمل على نطاق التردد C على وحدة الإطلاق. ويمكن لكل عربة مراقبة، تدعى وحدة الاكتشاف، قيادة ثلاث وحدات إطلاق جميعها من فئة أخف من 15 ألف كجم، ويمكن نقلها جواً، ولها القدرة على التحرك عبر الأراضي.
أما المقذوف فهو مزود على كل من طرفيه بزعانف صليبية الشكل لضبط توجيهه، الخلفية منها ضد الانقلاب، والأمامية تؤثر على التموج والزوغان.
وعند إطلاقه يتسارع المقذوف حتى سرعة 2.3 ماخ في 2.3 ثانية بقوة محرك من نوع SNPA ذي طبقة واحدة، يستعمل سبائك من وقود "بروبرجول" مزدوج الأسس D-B، وبعدئذ يتولى توجيه المقذوف جهاز أشعة تحت الحمراء. "يعمل ضمن مجال رؤية يبلغ 10 × 10 ويخضع لحزمة من الترددات تعمل في نطاق X وذلك أثناء التوجيه الراداري داخل شعاع عرضه 1.1 مطبقة على الهدف. وفي حالة تعذر استعمال التتبع الراداري يمكن الاستعانة بجهاز تعقب بصري.
أما الرأس الحربي فهو عبارة عن جهاز يزن 15 كجم ذو شظايا موجهة ذات قدرة قاتلة حتى 8 أمتار، وقد زُوِدَ بصمام يعمل بالأشعة تحت الحمراء.
يعمل النظام بحاسب آلي رقمي موديل SN - 1050، ووصلة سلكية حتى 400 م أو وصلة لاسلكية حتى 5 كم. ويمكن تسليح 12 صاروخ في ثلاث وحدات إطلاق.
إن الاستخدام المتزامن لوحدة اكتشاف وثلاث وحدات إطلاق يسمح برماية 12 صاروخ على شكل رشقات موجهة ضد ستة أهداف مختلفة خلال زمن قدره 40 ثانية، ويبلغ الفاصل الزمني لرد الفعل بين أول اكتشاف والإطلاق 6 ثواني في الاشتباك العاجل و10 ثواني في الاشتباك العادي.
1. بلد المنشأ: فرنسا.
2. الاستخدام: صاروخ أرض/ جو منخفض الارتفاع، ذاتي الحركة.
3. الدول المستخدِمة: البحرين، تشيلي، مصر، فرنسا، ليبيا، باكستان، المملكة العربية السعودية، جنوب أفريقيا، دولة الإمارات العربية المتحدة، أبو ظبي، أسبانيا، ودول أخرى.
المواصفات العامة والفنية:
• الصاروخ:
النوع V5 "R 440 Missile"
الطول 2.89 م
القطر 0.15 م
الاتساع والأجنحة منفردة 0.54 م
وزن المقذوف أثناء الإطلاق 84 كجم
القوة الدافعة محرك صاروخي يعمل بالوقود الصلب
وزن الرأس الحربي 15 كجم
نوع الرأس الحربي R 440 ذو مادة شديدة الانفجار، كثيرة الشظايا.
الفتيل فتيل احتكاكي تقاربي
السرعة القصوى 930 م/ث
أقصى ارتفاع 5000-5500 م معتمداً على السرعة القصوى
أقل مدى مؤثر 15 م
زمن التحميل دقيقتان لتحميل 4 صواريخ
النظام الصاروخي أرض/ جو
Chaparral
في عام 1965، وقعت شركة "فيلكو فورد"، عقداً مع قيادة المقذوفات بالجيش الأمريكي لصنع هذا النظام البري الخفيف الحركة من المقذوفات أرض/ جو، الذي يستخدم مقذوف Sidewinder الموجود بالفعل ورمزه I – CAAM .
وقد حصلت البحرية على ما كان موجوداً أصلاً من المقذوفات التي كانت قريبة الشبه بالمقذوف AI - M9 ولكن مع تعديلات بسيطة لإطلاقها من الأرض. وبدأت عمليات الإطلاق الاختبارية في يوليه 1965. من وحدات مبدئية للإطلاق.
وبدأت عمليات الإنتاج منذ أبريل 1966، للعربة M-730 تحمل أربعة مقذوفات على قاذف قضيبي مركب على عربة، وهي واحدة من سلسلة العربات المجنزرة البرمائية M-113، التي يطوي منها القاذف أثناء التحرك، ولكن عند توقع نشاط جوي معاد، توقف العربة ويرفع القاذف.
وتحمل العربة M-730 ثماني قذائف للتعمير، بالإضافة إلى طاقم مكون من خمسة أفراد ومهماتهم وتعييناتهم لمدة ثلاثة أيام، وهي عربة قتال بها منظار تسديد بصري. يستخدمه الرامي الموجود في برج الإطلاق للتسديد على الهدف. وبمجرد أن ينتهي جهاز البحث بالأشعة تحت الحمراء. من التقاط الهدف، يطلق المقذوف وبعد ذلك يوجه آلياً.
وفي الفترة ما بين 1970-1974، قام الجيش بتنفيذ برنامج التحسينات، وأدى ذلك إلى إنتاج المقذوف MIM-720 C، الذي سُلم للقوات الميدانية لأول مرة في يوليه 1977.
ويتضمن المقذوف المحسن رأساً حربية نوع 250، مصنوعة في ترسانة "بيكاتيني"، ويفجرها صمام راداري اتجاهي من نوع Dedo M-817 مصنوع في مختبرات "هاري دياموندز"، وجهاز بحث يعمل بالأشعة تحت الحمراء كل الاتجاهات وتحت كل الظروف من نوع DAWU-1، وتشمل جهاز سينجر للتعارف، ومحرك روكيت داين عديم الدخان، وقبة غير لامعة للقاذف، ورادار لكل الأحوال الجوية.
وقد بيع نظام Chaparral إلى إسرائيل التي استخدمته في حرب 1973.
1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية.
2. الاستخدام: صاروخ أرض/ جو يعمل على ارتفاع منخفض، ذاتي الحركة.
3. الدول المستخدمة: مصر، إسرائيل، المغرب، البرتغال، تايوان، تونس، الولايات المتحدة الأمريكية.
المواصفات العامة والفنية
• المقذوف: (MIM – 72G Missile)
الطول 2.091 م
القطر 0.127 م
اتساع الأجنحة 0.63 م
وزن المقذوف 86.2 كجم
القوة الدافعة محرك صاروخي يعمل بالوقود الصلب
التوجيه بواسطة جهاز توجيه آلي
• الرأس المدمرة:
وزن الرأس 12.6 كجم
نوع الرأس مادة شديدة الانفجار، ذات شظايا
أقصى سرعة أكثر من 1 ماخ
• أقصى مدى مؤثر:
لأهداف الهليكوبتر 8000 م
أنواع الطائرات الأخرى 9000 م
• أقل مدى مؤثر: 500 م
• أقصى ارتفاع مؤثر: 3000 م
• أقل ارتفاع مؤثر: 15 م
• عربة القاذف:
الطاقم 4 فرد
الوزن القتالي للقاذف 13024 كجم
الوزن بدون تحميل
"بدون القاذف والصواريخ" 6425 كجم
القدرة النوعية 16.1 حصان/ طن للنموذج الأساس
21.1 حصان/ طن RISE
ضغط العربة على الأرض 0.61 كجم/ سم2
طول الجسم 6.06 م
العرض للجسم 2.69 م
الارتفاع المخفض 2.54 م
الارتفاع الكلي 2.68 م With Bows And Larpsilin Cover
ارتفاع بطن العربة عن الأرض 0.4 م
العرض بين عجل الجنزير 2.159 م
عرض الجنزير 381 مم
طول الجزء من الجنزير الملامس للأرض 2.82 م
السرعة القصوى على الطرق 67.2 كم/ ساعة في اتجاه الأمام
السرعة عند صعود مرتفع زاوية ميله 10 % 20.1 كم/ ساعة
السرعة في الماء 5.5 كم/ ساعة
السعة الكلية لخزانات الوقود 401 لتر
أقصى مسافة على الطرق 504 كم
صعود مرتفع زاوية ميله 60 %
السير على ميل جانبي زاويته 30 %
اجتياز حاجز رأسي ارتفاعه 0.62 م
عبور خندق عرضه 1.68 م
• قوة النيران
التسليح: قاذف له أربعة أدلة بأربعة صواريخ علاوة على 8 صواريخ مخزن.
• خفة الحركة والمناورة
المحرك: ديزل ديترول، موديل 6V-53 ،ذو 6سلندر، يبرد بالماء قوّته 210 حصاناً، مع سرعة 2800 دورة، في الدقيقة.
ديزل ديترول، موديل 6V-53T،ذو 6سلندر، يبرد بالماء قوّته 275 حصاناً، مع سرعة 2800 دورة، في الدقيقة.
• أجهزة نقل الحركة: - Basic مزود بـ 6 سرعة أمامية، و2 سرعة خلفية.
- RISE مزود بـ 4 سرعة أمامية، وسرعة خلفية واحدة.
• أجهزة التعليق: نظام القضيب الالتوائي "أعمدة عصر".
• النظام الكهربي: 28 فولتاً.
النظام الصاروخي أرض/ جو
Roland
تُظهر هذه المنظومة SAM المتحركة المعدة للاستعمال في ميادين القتال كيف يستغرق صنع أجهزة التسليح الحديثة مدة أطول ونفقات أكثر مما قدر لها في الأساس.
وأجريت الدراسات الأولية شركة "نور أفاياسيون" الفرنسية بتسمية SABAI أي مقذوف أرض/ جو على ارتفاع منخفض، وشركة "بولكوف" الألمانية بتسميةB - 250 وذلك عام 1963.
وعهد إلى الشركتين بالتطوير المشترك عام 1964، وفيما بعد، عندما شكلتا Aerospatiale، وMBB مجموعة المصالح الاقتصادية "أورميسايل" لإدارة شؤون هذا المشروع وغيره من مشارع التسليح.
وفي يونيه 1968 دمر أول مقذوف بتوجيه كامل هدفاً طائراً CT – 20 في حقل تجارب LAND. وكان من المنتظر بلوغ مرحلة الاستخدام الأولية في يناير 1970 بعد تقييم مكثف من قِبّل القوات البرية عام 1969، ولكنها لم تدخل الخدمة حتى أوائل عام 1980.
ولم يعلن عن مجموع النفقات الفرنسية الألمانية، ولكن نفقات نقل التقنية إلى الولايات المتحدة الأمريكية قدرت بمبلغ 1080 مليون دولار عام 1975، إضافة إلى 265 مليون دولار بعد سنتين من ذلك.
وترجع تسمية Roland لاسم بطل شعبي ألماني. وهذا النظام تحمله عربة واحدة يمكنها مرافقة القوات المدرعة الحديثة، وكانت العربة الأساسية عبارة عن هيكل الدبابة الفرنسية AMX - 30 ما لبث أن لحقتها الألمانية ماردر CBZ، أما العربة الأمريكية فهيM - 109 R وكذلك الشاحنة ذات العجلات برليية 4×4 GBD. وجميع العربات السابقة تحمل مقذوفين في حاويات، تستخدم أيضاً كصناديق إطلاق.
قسم المقذوف الأساسي عام 1963 بين ألمانيا القسم الأمامي وفرنسا القسم الخلفي وهكذا صنعت شركةSNBE جهاز الدفع بحشوة معززة وسمي "روبيه" ويستعمل وقوداً مزدوج الأسس، تعطي قوة دافعة عالية وهكذا تبلغ سرعة المقذوف حوالي 1.6 ماخ في معظم عمليات الاعتراض مما يعتبر كافياً لمعظم الأهداف.
وقد زود المقذوف بزعانف صليبية الشكل أمامية وخلفية تفتح فجأة عندما يغادر المقذوف الحاوية، وتستخدم الزعانف الأمامية لإعادة التوازن الذي يفقد، وتعطي جميع حركات التحكم بواسطة حارقة "ايرسبسيال" النموذجية ذات شفرات في مجرى الغاز تعمل عبر فوهات المحرك، مما يحتاج إلى قوة أقل مما تحتاجه الأسطح الأيروديناميكية. ومن أحسن مميزات Roland رأسه الحربي الذي يحتوي على حشوة مقذوفة قاتلة حتى دائرة نصف قطـرهـا 6 أمتار ويفجره فتيل احتكاكي تقاربي من النوع اللاسلكي ـ الكهربائي صنع TRT.
والتسليح الأساسي للمنظومة هوRoland 1 وهو جهاز بصري للرؤية الواضحة. اعتمده الجيش الفرنسي، ويتألف من هيكل دبابة AMX - 30 تحمل جهاز رادار "دوبلر" من صنع "سيمنس"/ تومسون ـ CSF" ويستعمل للبحث والمراقبة حتى مدى 16 كم تقريباً.
وحيث أن العامل على الجهاز مدرب على كيفية التصرف لدى حدوث تشويش، فإنه يبلغ آمر العربة إذا شعر بتهديد معاد. فتوقف العربة، ويدار برجها باتجاه التهديد بالخطر، ويبدأ العامل بالتفتيش في هذا الاتجاه نزولاً وصعوداً بوساطة التلسكوب البصري المكبر Roland 1، وعندما يلتقط هدفاً ينتظر حتى يصل إلى مرمى نيرانه ثم يطلق بواسطة زر تحت قدمه بينما يظل على الاحتفاظ بخط تصويبه حتى يلتقط جهاز "السيطرة الآلية عن بعد على خط تسديد" ـ جهاز يعمل بالأشعة تحت الحمراء، استعمل لأول مرة على مقذوف هاربون ويصحح الانحراف على مقياس زوايا يعمل بالأشعة تحت الحمراء، ويرسل إشارات التصحيح عبر وصلة لاسلكية، تعمل على موجات سنتمترية. ويستمر العامل على تعقب الهدف حتى ينفجر الرأس الحربي.
إن شركة "ايرسبسيال" مسؤولة عن Roland 1 بينما شركة MBB مسؤولة عنRoland 2 الصالح لجميع الأحوال الجوية، والمحمول على عربة "ماردر" وهو مختلف من حيث أن قائد العربة يشرف بنفسه على عملية الاشتباك بكاملها، فهو يدرس جدول عرض المراقبـة، ويحـدد اتجاه الهدف المعادي، ويدير البرج، ويستعمل رادار تعقب نوع "دومينو 30" من صنع تومسون NSF للكشف عن الهدف والثبات عليه حتى تنفجر الرأس الحربي.
وقررت فرنسا شراء 10800 مقذوف لدعم 144 وحدة إطلاق من نوعRoland 1 و 702 من نوع Roland 2 في ميادين القتال. بينما تشتري ألمانيا 12200 مقذوف لدعم 340 وحدة في الجيش، بينما اشترت القوات الجوية الألمانية 200 وحدة إطلاق Roland 2 لقواعدها الجوية.
وفي 9 يناير 1970 أعلن الجيش الأمريكي عن اختياره لصاروخRoland 2 بعد فوزه في مباراة "جهاز الدفاع الجوي القصير المدى" التي جرت لاستبدال المقذوف Chaparral.
وقد عهد إلى شركة "هيوز" بالمسؤولية عن كامل الجهاز وتقوم اليوم ببناء المهداف الكهربائي/ البصري والرادارين، وقسم التوجيه في المقذوف والصمامات، بينما تبني شريكتها "بوينج ايرسبايس" البرج وأذرع الإطلاق وزعانف المقذوف وقسم الدفع والرأس الحربي. وقد جرت عدة تغييرات أساسية وعديدة، فالجهاز الصاروخي بكامله، مثلاً كمجموعة واحدة يمكن نقلها إلى هيكل آخر في حال توقف الأول عن العمل.
كما أن رادار التعقب أقوى كثيراً من نظيره الأوروبي، ومجهز بمعدات أقوى ضد التدابير الإلكترونية المضادة المعادية. ولكن حجم مشاكل نقل التقنية، بالإضافة إلى المعارضة الأمريكية "لمعدات الدفاع الغربية"دعا إلى القيام بمجهود جبار/ لتخفيض التغيرات إلى أدنى حد ممكن وحل المشاكل، وقد أوضح الجنرال "فرايك راجانو" من الجيش الأمريكي بأن أعمال المطابقة المنجزة وصلت إلى حد استعمال تيار كهربائي بتردد 50 هيرتز.
وفي عام 1978كانت تجري علىRoland تجارب مكثفة مشتركة ضمن نطاق تجربة المقذوفات الأوروبية على الحاملة الأمريكية M-109، وتجربة المقذوفات الأمريكية على الحاملات الأوروبية.
وكان من المنتظر في أكتوبر 1978 طلب 1000 منظومة، وعندما يستخدم هذا النوع على مستوى الفرق، سوف يحتاج الجيش الأمريكي 14000 مقذوف يبلغ ثمنها حوالي 4000 مليون دولار.
1. بلد المنشأ: مشروع مشترك بين ألمانيا، وفرنسا.
2. الاستخدام: صاروخ أرض/ جو يعمل على ارتفاع منخفض، ذاتي الحركة على جنزير.
3. الدول المستخدمة: الأرجنتين، البرازيل، فرنسا، ألمانيا، العراق، نيجيريا، قطر، أسبانيا، الولايات المتحدة الأمريكية، فنزويلا.
المواصفات العامة والفنية:
1. المواصفات العامة:
• المقذوف
النوع Roland 2. Roland 3
الطول 2.4 م
القطر 0.16 م
اتساع الأجنحة 0.5 م
الوزن:
Roland 2
Roland 3
66.5 كجم
75.0 كجم
القوة الدافعة محرك صاروخي يعمل بالوقود السائل
التوجيه أجهزة تحكم وقيادة
• الرأس المدمرة:
الوزن Roland 2 6.5 كجم، شديدة الانفجار ذات عبوة مجوفة بالشظايا والفتيل احتكاكي
الوزن Roland 3 9.2 كجم، شديد الانفجار ذات عبوة مجوفة بالشظايا والفتيل احتكاكي
السرعة القصوى:
- Roland 2
- Roland 3
500 م/ ث
570 م/ ث
أقصى مدى مؤثر:
- Roland 2
- Roland 3
6300 م
8000 م
أقل مدى مؤثر:
- Roland 2
- Roland 3
500 م
500 م
أقصى ارتفاع مؤثر:
- Roland 2
- Roland 3
5500 م
6000 م
أقل مدى مؤثر:
- Roland 2
- Roland 3
10 م
10 م
زمن التحميل 6 ثواني
• المواصفات الفنية للعربة: Marder/ Chassis
الطاقم 3 أفراد
الوزن القتالي 32500 كجم
القدرة النوعية 18.5 حصان/ طن
ضغط العربة على الأرض 0.93 كجم/ سم2
طول العربة 6.915 م
عرض العربة 3.24 م
ارتفاع العربة 2.92 م
ارتفاع بطن العربة عن الأرض 0.44 م
طول الجزء من الجنزير الملامس للأرض 3.9 م
أقصى سرعة على الطرق 70 كم/ ساعة
السعة الكلية لخزانات الوقود 652 لتر
أقصى مدى على الأرض 520 كم
اجتياز مانع مائي بالتجهيزات بعمق لا يزيد عن 1.5 م
صعود مرتفع زاوية ميله 60%
اجتياز حاجز رأسي ارتفاعه 1.15 م
عبور خندق عرضه 2.5 م
النظام الكهربائي 24 فولتاً
2. قوة النيران:
• التسليح: رشاش رئيسي مضاد للطائرات: 1X Trin Rail Roland Launcher Typically
• الذخيرة: 12 صاروخ رولاند.
النظام الصاروخي أرض/ جو
SA -6 Gainful
بدأ هذا النظام عام 1959، وشوهد لأول مرة في نوفمبر 1967 في مناسبات عديدة ومنذ ذلك الحين، أسيء تفسير هذا النظام من قِبل المراقبين الغربيين، حيث ذكروا قنوات الدخول للنفاث التضاغطي على أنها بروزات انسيابية الشكل. ويعرف في روسيا باسم UBA.
وفجأة بدأت طائرات القتال الإسرائيلية في حرب 1973 في التساقط واكتسب SA-6 شهرة فورية بقدرته على تدمير هدفه مهما حاول التخلص بالمناورة أو باستخدام وسائل التشويش الإلكترونية.
والنظام متحرك بكامله، ويمكن نقله جواً، وله إمكانيات برمائية حيث يحمل على هيكل معدل من نوع BT – 76 وتشمل كل وحدة إطلاق ثلاث عربات، كل منها تحمل قاذفاً ثلاثياً، وعربة شاحنة، ثم عربة رادار نوع ستريت فلاش.
ولكل جيش سوفيتي بري خمس من هذه السرايا، حيث تنتشر ثلاث على مسافة 5 كم وراء الخط الأول، وتقوم الاثنتان الأخريان بتغطية الثغرات على مسافة 10 كم أخرى إلى الخلف.
وتوفر رادارات الإنذار المبكر، المعلومات الأولية عن الأهداف، وفي مصر، استخدم الرادار B-15، المحمول على ناقلة مع وحدات SA - 6، ولكن رادار التوجيه الأساس هو "ستريت فلاش" الذي يتميز بهوائيين أساسيين محمولين في الأبراج، ويقوم بواجبات متعددة فيقوم الصحن العلوي بتعقب الهدف المنتخب بشعاع ضيق واحد درجة بذبذبة قدرها 7.7 - 8 هرتز، وينقل تعليمات التوجيه إلى المقذوف بذبذبة قدرها 8.5 - 9 هرتز، مع مرونة في الذبذبة لتغطي نطاقاً واسعاً. والتوجيه النهائي النصف الفعال من النوع العامل على الموجة المستمرة S W، والذي لم يكن لدى إسرائيل إمكانية لمواجهته في عام 1973. فيما عدا الرقائق المعدنية التي لم يكن لها قيمة عموماً.
والمقذوف به نظام دفع نفاث تضاغطي/ صاروخي. قلده الغرب بسرعة، ويقـوم محـرك الدفـع الذي يستعمل الوقـود الجاف، بتحريك القذيفة بعجلة تزايدية من 20 G إلى أن تصل السرعة إلى 1.5 ماخ، ثم باحتراق الوقود بالكامل يسقط المحرك الصاروخي، ويتحول الغلاف بعدها إلى نفاث تضاغطي، يغذى بهواء ساخن من مولد يعمل بالوقود الجاف، ويدفع العجلة التزايدية إلى سرعة ثابتة قدرها 2.8 ماخ.
ويتم التحكم بواسطة أجنحة صليبية الشكل في منتصف الجسم وزعانف ثابتة خلفية ذات جنيحـات للتحـكـم في التقلب ولحمل هوائيات الاستقبال/ التحديد. وعادة ما تزود الرأس المدمرة، بصمامات تعمل بوساطة الأشعة تحت الحمراء.
1. بلد المنشأ: الاتحاد السوفيتي "سابقاً".
2. الاستخدام: صاروخ أرض/ جو يعمل على ارتفاع منخفض إلى متوسط، ذاتي الحركة مجنزر. تم دخوله الخدمة بشكل مبدئي في عام 1965 وتم استخدامه بشكل كامل في عام 1970.
3. الدول المستخدمة: تم دخوله في استخدام العديد من الدول الآتية: الجزائر، أنجولا، بلغاريا، كوبا، جمهورية كازاخستان، مصر، المجر، صرب البوسنة، الهرسك، الهند، العراق، ليبيا، بولندا، رومانيا، روسيا، سلوفاكيا، سورية، تانزانيا، أوكرانيا، فيتنام، اليمن، يوغسلافيا "سابقاً".
واستخدم هذا الصاروخ الذي سمي من قبل مصر، وسورية باسم كوادرات في حرب 1973، واستخدم من قبل القوات الليبية عام 1986 ضد الولايات المتحدة الأمريكية، وفي عام 1986/1987 ضد الطائرات الفرنسية في تشاد، وفي أنجولا ضد طائرات جنوب أفريقيا، وفي العراق خلال عمليات عاصفة الصحراء، وفي حرب البوسنة ضد طائرات حلف الناتو.
المواصفات العامة والفنية:
1. المواصفات العامة:
• الصاروخ SA - 6 Missile:
الطول 8.5م
القطر 0.335م
اتساع الأجنحة 1.523 م
الوزن عند الإطلاق 599 كجم
القوة الدافعة محرك صاروخي/ محرك مزود بمضخة نفاثة ومحرك مساعد
التوجيه رادار أرضي شبة فعال
السرعة القصوى 2.8 ماخ
أقصى مدى مؤثر 24000 م
أقل مدى مؤثر 4000 م
أقصى ارتفاع مؤثر 14000 م
أقل ارتفاع مؤثر
100م:
25 م
بالصيغة الرادارية
بالصيغة المرئية
زمن التحميل 10 دقائق
• الرأس المدمرة
النوع مادة شديدة الانفجار ذات شظايا
الوزن 56 كجم
الفتيل فتيل احتكاكي تقاربي
• عربة الإطلاق:
الطاقم 3 أفراد
الوزن القتالي 14000 كجم
القدرة النوعية 17.14 حصاناً/ طناً
ضغط العربة على الأرض 0.48 كجم/ سم2
الطول الكلي بالمقذوف 7.389 م
طول الهيكل 6.79 م
العرض 3.18 م
الارتفاع بالصواريخ 3.45 م
الارتفاع حتى سطح الهيكل 1.8 م
ارتفاع بطن العربة عن الأرض 0.4 م
العرض بين عَجَل الجنزير 2.67 م
عرض الجنزير 0.360 م
طول الجزء من الجنزير الملامس الأرض 3.8 م
السرعة القصوى للعربة 44 كم/ ساعة
السعة الكلية لخزانات الوقود 250 لتر
أقصى مدى على الطرق 260 كم
معدل الاستهلاك 0.96 لتر/ كم
اجتياز مانع مائي بعمق لا يزيد ارتفاعه عن 1.1م
صعود مرتفع زاوية ميله 60%
السير على ميل جانبي زاويته 30%
اجتياز حاجز رأسي ارتفاعه متر واحد
عبور خندق عرضه 2.5 م
2. قوة النيران:
• التسليح: 3 صواريخ سام 6.
3. خفة الحركة والمناورة:
• المحرك: موديل V - 6 R، ذو 6 سلندر، يبرد بالماء ويعمل بالديزل، قوّتة 240 حصاناً، مع سرعة 1800 دورة، في الدقيقة.
• أجهزة نقل الحركة: يدويه ذات خمس سرعات أمامية، وسرعة واحدة خلفية.
• جهاز القيادة: جهاز تغيير السرعات ومكابح "فرامل".
• أجهزة التعليق: قضيب التوائي "أعمدة عصر".
• النظام الكهربائي: 24 فولتاً.
• البطاريات: بطاريتان جهد كل منهما 12 فولتاً.
4. القدرة على البقاء:
• التدريع: 9.4 مم.
• التحكم بالإطلاق: تدفق متواصل غير منقطع ويتم بواسطة رادار في عربة منفصلة.
النظام الصاروخي أرض/ جو
SA - 8 Gecko
ظهر هذا النظام في 7 نوفمبر 1975 أثناء استعراض عسكري في الميدان الأحمر، حيث ظهرت عربة جديدة تحمل قاذفاً رباعياً قابل للدوران والارتفاع، ويعلوه رادار قابل للطي، يغلب أنه يعمل على نطاق الترددات F بذبذبة تقل عن 4 هرتز.الذي سمي، بشيء من عدم الدقة، "الرولاند السوفيتي" الذي يكاد يكون من المؤكد أنه مشتق من SA - 4 بحري، ورغم أن حجم العربة 6 × 6 البرمائية كبير إلا أنه يمكن حملها في طائرة انتونوف A N - 22 مع مقذوفاتها الجاهزة للإطلاق.
يقدر أن هناك ثماني مقذوفات أخرى داخل الجسم، أي ما يكفي لإعادة التعمير مرتين، يوجد قرب مؤخرة العربة قاذف رباعي.
وتشمل مجموعة التوجيه راداراً مركزياً لتعقب الأهداف، ورادارين لأشعة توجيه المقذوفات، ومستشعرين لربط القيادة والالتقاط، وجهاز تعقب بصري، وجهاز تسديد يضم منظاراً مجهرياً. ولكل الرادارات هوائيات مسطحة من نوع "كاسجرين" والجهاز الرئيس عبارة عن رادار اكتشاف على نطاق C بذبذبة 13 ـ 15 هرتز ومداه حوالي 25 كم.
وهوائيات التوجيه ذات شكل مشابه ولكنها أصغر حجماً، وقدرتها على الحركة بالاتجاه محدودة، وتحت كل منها وصلة للاتصال القيادي.
وتشير المعلومات أن التوجيه الآلي (نصف الفعال) إلى الهدف ليس مرجحاً، والمعتقد أن كل الصواريخ (SA – 8) موجهة بالأشعة تحت الحمراء. وللمقذوف زعانف صغيرة بالذيل، وبروزات تحكم أمامية، وجهاز التقاط راداري، ومصباح كاشف خارجي.
ويعطي المحرك الجاف المزدوج الدفع في عجلة تزايدية كبيرة جداً حتى الاحتراق الكامل بسرعة تتجاوز 2 ماخ.
والمعتقد أن الصواريخ تطلق أزواجاً مع فاصل زمني قصير للغاية، وتعمل أنظمة تعقب الصاروخ إلى اليمين وإلى اليسار على مواجهات مختلفة مع مرونة في التردد داخل النطاق (I) لمكافحة تدابير التشويش الإلكتروني التي قد يستخدمها الهدف، مع المساندة بالتعقب بالمنظار.
ويستخدم هذا النظام في القوات البرية السوفيتية (سابقاً) منفردة في المناطق الأمامية.
1. بلد المنشأ: فرنسا.
الاتحاد السوفيتي (سابقاً).
2. الاستخدام: صاروخ أرض/جو يعمل على الارتفاعات المنخفضة، ذ/ح (عجل).
3. الدول المستخدمة: الجزائر، أنجولا، دول الكومنولث المستقلة، تشيكوسلوفاكيا (سابقاً)، الهند، العراق، إيران، الأردن، ليبيا، بولندا، سورية، يوغسلافيا "سابقا"
المواصفات العامة والفنية:
1. الموصفات العامة:
• الصاروخ SA – 8:
الطول 3.15 م
القطر 0.21 م
اتساع الأجنحة 0.64 م
الوزن عند الإطلاق 130 كجم
القوة الدافعة محرك صاروخي يعمل بالوقود الجاف
التوجيه توجيه سلبي
أقصي مدى مؤثر:
SA - 8 A -
SA - 8 B -
12000 م
15000 م
أقل مدى مؤثر 1500 م
أقصى ارتفاع مؤثر 5000 م
أقل ارتفاع مؤثر 25 م
• الرأس المدمرة:
النوع شديدة الانفجار، ذات شظايا
الوزن 19 كجم
الفتيل فتيل تقاربي احتكاكي
السرعة القصوى 2.4 ماخ
• القاذف: (SA 8B TEL)
الطاقم 5 أفراد
الوزن القتالي 17500 كجم
الطول 9.14 م
العرض 2.8 م
الارتفاع شامل الرادار 4.2 م
الارتفاع حتى سطح الجسم 1.845 م
ارتفاع بطن العربة عن الأرض 0.4 م
المسافة بين محاور العجل 3.057 م ، و 2.788 م
أقصى سرعة على الطريق 60 كم/ساعة
أقصى سرعة في الماء 8 كم/ساعة
المدى المتوسط على الطريق 500 كم
السعة الكلية لخزانات الوقود 350 لتر
اجتياز حاجز رأسي ارتفاعه 0.5 م
عبور خندق عرضه 1.2 م
الوحدة النارية للقاذف 6 صواريخ SA - 8
2. خفة الحركة والمناورة
• المحرك: موديل D 20 B-200 ، يعمل بالديزل، قوّته 200حصاناً، مع سرعة 2000 دورة، في الدقيقة.
النظام الصاروخي أرض/ جو
SA - 9 Gaskin
ظهر هذا النظام لأول مرة في نوفمبر 1975 أثناء العرض العسكري بالميدان الأحمر، مركباً على عربات الاستكشاف البرمائية BRDM-2A وقد افترض في وقتها على الفور أن هذا النظام للمقذوفات الخفيفة أرض/ جو.
ويستخدم هذا النظام مقذوف مصمم على أساس تكبير النوع SA – 7 ولم تشاهد المصادر الغربية هذا المقذوف حتى منتصف سنة 1978.
وفي كل النماذج التي شوهدت نجد أن العربة تحمل أربعة صناديق إطلاق وأحياناً يركب الزوج الخارجي بمفرده على قاعدة قابلة للارتفاع والدوران. ويمكن أثناء التحرك طي القواذف نحو المؤخرة، حيث تثبتها إلى الأجناب، ولا يتضح للمشاهد وجود رادار، أو تسديد بصري أو أي نظام لرصد وتعقب الأهداف، رغم أنه من الطبيعي يجب أن يوجد أي منها.
والمفترض أن رصد الأهداف يتم بواسطة رادارات مركبة في عربات أخرى، تقوم بإبلاغ البيانات إلى كل رامي للنظام SA - 9، بل وربما يتم توجيه الصواريخ آلياً. وبعدها يفترض أن الرامي يقوم بالتسديد بصرياً، ويستخدم لوحة تحكم صغيرة بها نظام ضوئي أحمر/ أخضر لإطلاق المقذوفات فرادى أو أزواج، أو الأربع صواريخ سوياً.
وفي عام 1977، وردت تقارير عن وجود عربات BRDM-2A مجهزة ببرج به رادار، ويكاد يكون من المؤكد أنه قريب أو مشابه للرادار "جن ديش" المستخدم في عربات القتال المدرعة المضادة للطائرات ZSU-23-4 "شيلكا" ويتم دائماً تركيب "شيلكا" على هيكل العربة BT – 76 البرمائية ذات الجنزير، وهذه العربة محكمة الإغلاق للوقاية النووية والبكترولوجية، والكيماوية، ولذلك فهي مثالية للنظام SA – 9 لأنها قادرة على حمل الصواريخ، والرادار، وصناديق المقذوفات الاحتياطية التي يضيق بها جسم الشاحنة ذات الأربع عجلات.
1. بلد المنشأ: الاتحاد السوفيتي "سابقاً".
2. الاستخدام: صاروخ أرض/ جو يعمل على الارتفاع المنخفض. محمل على عربة BRDM – A2 4×4، ذاتية الحركة "عَجَل".
3. الدول المستخدِمة: الجزائر، أنجولا، بنين، بلغاريا، دول الكومنولث المستقلة، كوبا، تشيكوسلوفاكيا "سابقاً"، مصر، المجر، الهند، العراق، ليبيا، موريتانيا، موزمبيق، نيكاراجوا، منظمة التحرير الفلسطينية، بولندا، جبهة البوليساريو، رومانيا، سورية، تنزانيا، فيتنام، اليمن، يوغسلافيا "سابقاً".
المواصفات العامة والفنية:
1. المواصفات العامة:
الطاقم 3 أفراد
الوزن القتالي 7000 كجم
الطول 5.8 م
العرض، في وضع التحرك 2.3 م
ارتفاع بطن العربة عن الأرض 0.43 م
العرض، بين العَجَل 1.84 م
المسافة بين محوري العَجَل، الأمامي والخلفي 3.1 م
السرعة القصوى، على الطريق 100 كم/ ساعة
السرعة القصوى، في الماء 10 كم/ ساعة
أقصى مدى على الطريق 750 كم
السعة الكلية لخزانات الوقود 290 لتراً
صعود مرتفع، زاوية ميله 60%
اجتياز حاجز رأسي، ارتفاعه 0.4 م
عبور خندق عرضه 1.2 م
2. قوة النيران:
• التسليح: - التسلح الرئيسي، 4 صواريخ SA-9.
- معدل الدروان، 15-20 درجة في الثانية.
- قوس الاتجاه، 360 درجة.
- حدود الارتفاع، من + 20 درجة إلى + 80 درجة.
• الذخيرة: 4 صواريخ في وضع الإطلاق و صاروخان احتياطي في العربة.
3. خفة الحركة والمناورة:
• المحرك: GAZ 41 ذو 8 سلندر، يبرد بالماء، قوّته 140 حصاناً مع سرعة 3400 دورة، في الدقيقة.
4. القدرة على البقاء:
• التدريع: 5-14 مم.
النظام الصاروخي أرض/ جو
Avenger
في بداية الثمانينيات من القرن العشرين، طور قسم أنظمة الدفاع، التابع لشركة "بوينج ايروسبيس" Defence Systems Division of the Boeing Aerospace Company، النظام الصاروخي أرض/ جو Avenger، كمشروعٍ خاص به. ولم تزد المدة، التي استغرقها تصنيعه، منذ أن كان فكرة حتى تم لتصنيعه، وسُلِّم للجيش الأمريكي، للتجارب، عن عشرة أشهر.
كان Avenger يتكون من مركبة 4 × 4 سريعة الحركة، متعددة الأغراض HMMWV، مركبٌ بها برج في المؤخرة، وثمانية صواريخ في وضع استعداد للإطلاق. كذلك، يمكن استخدام البرج كوحدة مستقلة بذاتها.
وكان تحديد الهدف، يتم، إما بالرؤية المباشرة، باستخدام نظارة تسديد، أو نظام النظر الأمامي بالأشعة تحت الحمراء FLIR. وعلى كل جانب من جانبي البرج، أربعة صواريخ Stinger أرض/ جو، مثل المستخدمة في النموذج المحمول على الكتف.
وخلال التجارب، التي أجراها الجيش الأمريكي عليه في مايو 1984، بمركز "ياكيما" بواشنطن Yakima Washington Firing Center، أُطلقت ثلاث طلقات حية من صاروخ Stinger، على أهداف هوائية باليستية. كانت الطلقة الأولى من مركبة تسير، بمفردها على طريق غير معتمد، بسرعة 32 كيلومتراً في الساعة، وكانت إصابة الطلقة للهدف مباشرة. وكانت الطلقة الثانية، أثناء الليل، وكانت الوحدة ثابتة، وأحرزت إصابة مباشرة. أما الطلقة الثالثة، فأطلقت والمركبة تتحرك، أثناء سقوط المطر، وانحرفت الطلقة عن هدفها قليلاً، ولكنها سُجلت كنوعٍ من القتل التكتيكي، إذ أن الطلقة قد مرت في مدى التدمير.
وفي أغسطس 1984، قيَّمت هيئة الدفاع الجوي بالجيش الأمريكي نظام Avenger، وأثناء ذلك التقييم، نجحت مقذوفات تلك الصواريخ في الاشتباك مع 171 طائرة من إجمالي 178 طائرة، ثابتة ومتحركة الجناح، في عمليات ليلية ونهارية.
وفي عام 1985، زُوِّدَ هذا النظام الصاروخي بمدفع Gatling، من نوع GECAL-50 ، من صنع شركة "جنرال اليكتريك" General Electric، وأُجريت عليه التجارب في ميدان الرماية في "فيرمونت" Vermont . أطلق المدفع GECAL-50، ذي المواسير الثلاث، من Avenger، في أزمنة انفجار مختلفة، وأثبت أن جهاز الدفع المثبت جيروسكوبياً، يحقق زمن من 1 إلى 3.5 ملي/ ثانية.
وأثبتت هذه التجارب أن نظام التثبيت الجيروسكوبي يمكن أن يتتبع الأهداف بالسهولة نفسها، التي يتتبعها بها عند تركيبه على مركبة 4 × 4 سريعة الحركة، متعددة الأغراض HMMWV.
وفي عام 1986، أصدر الجيش الأمريكي طلباً لتلقي عروضاً، لنظام Stinger، المثبت على قواعد Pedestal-Mounted Stinger-PMS ، كأحد المكونات الخمسة، الرئيسية لنظام الدفاع الجوي بالمنطقة الأمامية. ورُشحت ثلاث شركات، وفازت كل شركة بعقد قيمته مائة ألف دولار، لتقديم نموج أولي من النظام، للجيش الأمريكي، لاختباره، على هيكل مركبة 4×4 سريعة الحركة، متعددة الأغراض HMMWV. كانت الفرق الثلاثة المختارة، هي: Boeing، وقد قدمت Avenger، General Dynamica/ Thomson-CSF/ Hughes Electro-Optica Datat Systems Group، وشركة LVT Aerospace بنموذج Crossbow.
بدأت تجارب مكثفة في بداية عام 1987، بميدان "أورجراند" Orgrande، بمدينة "نيومكسيكو"، وتضمنت سلسلة التجارب المكثفة: إطلاق النيران، وتحديد الأهداف، وتتبعها، والاختبارات البيئية، وأختيرت شركة Boeing.
وفي أغسطس 1987، حصل قسم أنظمة الدفاع بشركة بوينج على عقد من قيادة الصواريخ بالجيش الأمريكي، للبدء في إنتاج نظام الدفاع الجوي PMS. وكان العقد المبدئي لعشرين نظاماً مقابل 16.2 مليون دولار. ثم وصلت قيمة العقد إلى 232 مليون دولار على 325 وحدة إطلاق خلال خمس سنوات.
وكان العقد الثاني، الذي وقع في عام 1989 يغطي 39 نظاماً (على أن يتم التسليم خلال الفترة من يوليه 1989 حتى يونيه 1990). وكان العقد الثالث لشراء 70 وحدة إطلاق في عام 1989، وكان الرابع لشراء 72 وحدة في مارس عام 1990، والخامس لشراء 72 وحدة إطلاق في مايو 1991.
وفي ميزانية عام 1991، أُعتمد عقد قيمته 436 مليون دولار، لإنتاج 600 نظام للجيش و79 نظاماً لمشاة البحرية، على مدار خمس سنوات.
سلمت أول دفعة من أنظمة PMS، في نوفمبر 1988، ودخل الخدمة العملية في الجيش الأمريكي، في عام 1989، في البداية، مع فوج الفرسان الثالث المدرع بالجيش الأمريكي، في "فورت بليس" Fort Bliss.
يُعد نظام Avenger أول نظام دفاع جوي، يطلق على أهداف متحركة، يتم إنتاجه للجيش الأمريكي. ومع ترسية عقد الإنتاج، انتقلت شركة "بوينج" ببرنامج Avenger إلى "هانتسفيل" Huntsville، و"الاباما" Alabama، حيث يجري تجميع النظام، واختباره وتسليمه لقيادة الصواريخ بالجيش الأمريكي، في ترسانة "ريستون" Redstone المجاورة. ويقوم مصنع شركة "بوينج" في "أوك ريدج" Oak Ridge، بتجميع البرج وآلية القاذف، والمجموعة القاعدية، التي تنصب البرج على المركبة HMMWV.
بلغ إجمالي متطلبات الجيش الأمريكي حاليا 1779 نظاماً، مع سعي مشاة البحرية الأمريكية إلى الحصول على أنظمة إضافية. وبعد بيع نظام Stinger لعدد من العملاء الأجانب، تعتقد شركة بوينج ان حجم إنتاجها قد يزيد عن 2000 وحدة.
1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية.
2. الاستخدام: نظام صاروخي أرض/ جو ذاتي الحركة يعمل على الارتفاعات المنخفضة
3. الدول المستخدمة: الولايات المتحدة الأمريكية، .
المواصفات العامة والفنية:
1. المواصفات العامة
• الصاروخ:
الطول 1.52م
القطر 0.070 م
اتساع الأجنحة 0.091 م
الوزن أثناء الإطلاق 10.1 كجم
القوة الدافعة محرك صاروخي مطور يعمل بالوقود الجاف
التوجيه إيجابي يعمل بالأشعة تحت الحمراء، والأشعة البنفسجية
• الرأس المدمرة:
النوع شديد الانفجار ذات شظايا
الوزن 3 كجم
السرعة 2.2 ماخ
أقصى مدى مؤثر أكثر من 4500 م
أقل مدى مؤثر 200 م
أقصى ارتفاع مؤثر 3800 م
أقل ارتفاع مؤثر حتى مستوى سطح الأرض
• القاذف:
الطاقم فردان
الوزن القتالى 3900 كجم
وزن البرج والأدلة 1134 كجم
الطول 4.953 م
العرض 2.184 م
الأرتفاع 2.59
تجهيز الإطلاق:
- الطول
- العرض
- الارتفاع
2.13 م
2.159 م
1.778 م
ارتفاع بطن العربة عن الأرض 0.406 م
عرض العَجَل من الداخل 1.81 م
المسافة بين محوري العَجَل الأمامي والخلفي 3.3م
زاوية الاقتراب 69 درجة
زاوية الابتعاد 45 درجة
أقصى سرعة 105 كم/ ساعة
أقصى مدى على الطريق 563 كم
السعة الكلية لخزانات الوقود 94 لتراً
صعود مرتفع زاوية ميله 60%
السير على ميل جانبي زاويته 40%
اجتياز حاجز رأسي ارتفاعه 0.65 م
اجتياز مانع مائي عرضه 0.76 م
الإطارات 36×12.5/ 16.5
2. قوة النيران:
• التسليح: - 2 صندوق إطلاق يحوي عدد 4 صاروخ Stinger.
- رشاش من عيار 12.7 مم.
• قوس الاتجاه: 360 درجة
• زاوية الارتفاع للتسليح الرئيسي من - 10 درجات إلى + 70 درجة.
3. خفة الحركة والمناورة:
• المحرك: ذو 8 سلندر، يبرد بالماء، يعمل بالديزل.
• أجهزة نقل الحركة: أوتوماتيك مزود بثلاث سرعات أمامية، وسرعة خلفية.
• صندوق السرعات: سرعتان.
• أجهزة التعليق: تعتمد في الأمام وفي الخلف على أعمدة لي مزدوجة "نظام القضيب الالتوائي.
• النظام الكهربائي: 24 فولتاً.
• الفرامل: العجل الأمامي أوتوماتيك.



مــنـــقـــول
 
رد: باب أنظمة الدفاع الجوي الجزاء الاول

باب أنظمة الدفاع الجوي الجزاء الثاني


xin_3211031707560211742074.jpg


النظام الصاروخي أرض/ جو
SA - 13 Gopher
هو نظام صواريخ أرض/ جو ذاتي الحركة، دخل نظام الصواريخ المحمول SA-13 Gopher، أرض/ جو، البرمائي، المجهز بـ NBC، والمزود برادار قصير الفاعلية على المدى المحدد له فقط، في الخدمة العملياتية بالقوات العراقية في عام 1977. وكذلك في جيوش "كومنولث الدول المستقلة"، وقد حل هذا النظام، محل نظام SA-9 Gaskin/ brdm-2، تدريجياً الذي يتأخر عنه كثيراً، لتحسين سرعة حركة البطاريات المضادة للطائرات في فرق المشاة الآلية والدبابات. وكان نظام الصواريخ SA-13 أُدخل الخدمة، في مجموعة القوات الألمانية Group of Forced Germany ، في ربيع عام 1980، وقد استخدمه عددُ من الدول الأخرى، منذ ذلك الحين.
أُستخدم نظام صواريخ SA-13 Gopher، في القتال، في تشاد وأنجولا، وأستخدم كذلك في حرب الخليج عام 1991، من جانب العراق.
أدى ميدان فِرق الدبابات والمشاة الآلية، عالية الاستعداد، إلى توسيع مستوى كتائب الدفاع الجوي، التي كانت تتكون من ست مركبات ZSU-23-4 وست صواريخ 'Gopher. وتتكون كتيبة الدفاع الجوي من أربعة صواريخ SA-13 وأربع مركبات ZSU-23-4، و أثنين أو ثلاث مراكز للقيادة، من نوع BTR-60PU-12 ، ومركبة رادار من نوع MT-LBu Dog Ear. إضافة إلى أن بعض فرق المجموعة الأولى، قد استبدلت كتائب الدفاع الجوي الخاصة بها، التي كانت تتكون من صواريخ ومركبات 2SA-13/ZSU-23-4، بكتائب تضم ست صواريخ S6 وست مركبات BMP-2، أو SA-13. وتستخدم مركبات BMP-2، في الوقت الحالي، لنقل أطقم الصواريخ SA-14/ SA-16 أرض/ جو المحمولة، بمعدل ثلاث قاذفات لكل مركبة BMP-2. وتظل وحدة الاستطلاع المجهزة بمركبة رادار Dog Ear بطاقم F/ G، يتكون طاقمها من خمسة أفراد. ويبلغ المدى المكتسب للرادار، Dog Ear 80 كم، ومدى التتبع 35 كم. كذلك، يُعد النظام الصاروخي SA-13 من المكونات الحيوية لبطاريات الدفاع الجوي في مشاة البحرية الروسية، وقد حل محل SA-9 TEL.
هناك نوعان من قواذف الصواريخ SA -13 ، هما كما سماهما الجيش الأمريكي TELAR-1، وTELAR-2. وتشير التجارب التي أجريت عليهما إلى عدم وجود اختلافات مهمة في البناء، ولكن من المعلوم أن TELAR-1، يحمل أربع وحدات لهوائي جهاز الكشف الراداري السالب Flat Box B ؛ واحدة في كل زاوية من الجزء الخلفي لسطح المركبة، وواحدة مواجهة، بالقرب من السائق، وواحدة بين فتحات رؤية السائق في المقدمة، بينما لا يوجد بنظام Telar-2 أي من هذه الوحدات السابقة، ويستخدم قائد بطارية صواريخ SA-13 نظام TELAR-1.
يبلغ وزن النظام الصاروخي SA-13، الذي يُعرف في (كومنولث الدول المستقلة)، بـ ZRK-BD Strela-10 53.4 كجم، ويبلغ طوله 2.2متراً، و قطره 0.12 مترا، ُوعرض جناحيه 0.4 متر، وتبلغ أقصى سرعة له 2 ماخ. ويحمل هذا الصاروخ رأساً مدمرة HE، تزن خمسة كيلوجرامات، ومجهز بوحدة بحث في كل الاتجاهات بالأشعة تحت الحمراء، بكبريتيد الرصاص السلبي المحسن، التي تعمل على نطاقيّ تردد لإعطاء تمييز عالي ضد الإجراءات المضادة بالأشعة تحت الحمراء، مثل التوهجات والرؤوس الخادعة، أو وحدة البحث بالأشعة تحت الحمراء في جميع الإتجهات، التي تعمل بأنتيمونايد (الانديوم المبرد بواسطة) مخفض لدرجة الحرارة. وعادة يحمل نظام TELAR أربع حاويات تضم قاذفات صواريخ SA-13 جاهزة للإطلاق، وأربعة أجهزة تعمير في منطقة الحمولة، وقد استخدم مع وجود أحد صناديق قاذفات الصواريخ SA-9 Gaskin، في مكانه أو مع المزج بين الاثنين. وهذا يتيح فرصة استخدام السمات القتالية للصاروخين استخداماً كاملاً وذلك بالسماح باستخدام النظام الأقل كلفة SA-9 Strela-10، ضد الأهداف "السهلة" والأكثر كلفة وتطوراً SA-13 - Strelal-10 ، ضد الأهداف "الصعبة".
ويتيح المزج بين النظامين فرصة اختيار نوع نظام البحث بالاشعة تحت الحمراء على الصاروخ، لاستخدامه ضد الأهداف شديدة الانخفاض، وكذلك في الظروف الجوية غير الملائمة.
ويقدر أدنى مدى للنظام الصاروخي SA-13 بخمسمائة متر وأقصى مدى فعال بخمسة آلاف مترٍ، مع تراوح حدود الارتفاع بين 10 و 3500 متر.
ويوجد ببعض المركبات رشاش عيار 7.62 مم من نوع PKT، مثبت بمسمار في مقدمة غطاء الجزء الأمامي، للحماية الموضعية.
استخدمت بعض المركبات الأخرى، مزيداً من القضبان، لتوفير دعمٍ إضافي، للنظام المثبت على الجزء الخلفي من سطحها. ويوضع هوائي الرادار الدائري، الذي يزيد أدنى مدى له عن عشرة كيلومترات بين زوجين من عِلب الصواريخ، وهو عبارة عن وسيلة لقصر الهدف على المدى الخاص به فقط، لمنع استهلاك الصاروخ خارج المدى الفعال.
1. بلد المنشأ: الاتحاد السوفيتي "سابقاً".
2. الاستخدام: صاروخ أرض/ جو ذاتي الحركة على عربة مجنزة يعمل على الارتفاعات المنخفضة.
3. الدول المستخدمة: أفغانستان، الجزائر، أنجولا، بلغاريا، دول الكومنولث المستقلة، كوبا، تشيكوسلوفاكيا "السابقة"، المجر، العراق، الأردن، ليبيا، بولندا، سورية.
المواصفات العامة والفنية:
1. المواصفات العامة:
• الصاروخ:
Strela - 9 "9M 31 M" Strela - 10 "9 M 37 M"
الوزن:
الصاروخ في الحاوية
الصاروخ في الصندوق
53.4 كجم
30 كجم
70.2 كجم
39.5 كجم
القطر:
الصندوق من داخل الحاوية
290×290×1900 مم
290× 290×2330 مم
التوجيه: التسديد البصري
وتوجيه آلي نحو الهدف التسديد البصري
وتوجيه آلي نحو الهدف
الرأس المدمرة:
الوزن
عدد الشظايا شديد الانفجار
2.6 كجم
460 شظية شديد الانفجار ذا شظايا
2.7 كجم
100 (Mods)
السرعة القصوى 2 ماخ 1.5 ماخ
السرعة القصوى للهدف عند الرماية 420 م/ ث 300 م/ ث
• عربة القاذف: Strela - 10 M3 Version
الطاقم 3 أفرد
زاوية الارتفاع + 80 درجة
زاوية الانخفاض - 5 درجة
معدل الدوران في الارتفاع من 3 - 5 درجة في الثانية
معدل الدوران في الأتجاه من 3 - 100 درجة في الثانية
الوزن القتالي 12300 كجم
الطول بالصاروخ 6.6 م
الطول من دون الصاروخ 6.45 م
العرض 2.85 م
الارتفاع في وضع الإطلاق 3.8 م
الارتفاع أثناء التحرك 2.3 م
السرعة القصوى على الطرق 61.6 كم/ ساعة
السرعة القصوى في الماء 6 كم/ ساعة
السعة الكلية لخزانات الوقود 450 لتراً
أقصى مدى على الطريق 500 كم
اجتياز حاجز رأسي ارتفاعه 0.7 م
عبور خندق عرضه 2.7 م
2. قوة النيران:
• التسليح: 4 صواريخ SA-13
• الذخيرة: 8 صواريخ
3. خفة الحركة والمناورة:
• المحرك: YAMZ238 فولت، يعمل بالديزل، قوّته 240 حصان.
4. القدرة على البقاء:
• التدريع: 7مم.
النظام الصاروخي أرض/ جو
ADATS
النظام الصاروخي ADATS، هو نظام دفاع جوي لمواجهة الطائرات المنخفضة الارتفاع، للمدى القريبShort Range Air Defense SHORAD . تستخدمه القوات الكندية. وتصنع أجزاء منه في سويسرا وأجزاء أخرى في كندا. تستخدم كندا 36 مجموعة من هذا النظام في دفاعها الجوي؛ وهي في الخدمة منذ عام 1994. وتستخدم القوات التايلاندية مجموعة من هذا النظام في موقع ثابت، وترتبط مع باقي النظام الجوى التايلاندي.
النظام ADATS، الكندي، مركب على العربة المدرعة ذات الجنزير M 113، ويمكن تركيبه في موقع حصين ثابت كذلك. يمكن أن يعمل النظام ضمن شبكة دفاعية، تشمل 6 عربات من النظام تنتشر في المنطقة المطلوب حمايتها، بحيث تكون المسافة بين العربات في حدود 20كم. ويمكن أيّ عربة من عربات النظام، أن تقود الشبكة، وتصبح باقي عربات الشبكة تابعة لها. كما يمكن أن ترتبط هذه الشبكة بإمكانيات ومراكز القيادة والسيطرة الأخرى، وأن تتبادل معها المعلومات في الوقت الحقيقي. وتشمل المعلومات المتبادلة الموقف الجوي العام، والخاص، وأوامر التحكم في الأسلحة وأوامر القيادة والسيطرة، ومعلومات تمييز الأهداف، وحالة النظام الدفاعي، ومواقع عربات النظام، وأسبقية الأهداف، وموقف الاشتباك، بيانات تجنب آثار الإعاقة الإلكترونية. الشبكة الدفاعية المكونة من ست عربات، يمكنها الاشتباك مع 48 هدفاً في وقت واحد.
يستخدم النظام صواريخ أرض/ جو، قادرة على التعامل مع جميع أنواع التهديدات منخفضة الارتفاع، بما فيها الطائرات العمودية الهجومية. ويبلغ مدى الصواريخ 10 كم. ويستخدم أسلوب التوجيه بواسطة أشعة الليزر. وتبلغ سرعته أكثر من 3 ماخ. ويتحمل المناورات العنيفة. وله رأس حربي من النوع شديد الانفجار ذي الشظايا، زنته 12كجم. وتحمل كلّ عربة ثمانية صواريخ موزعة على جانبَي العربة.
يستخدم النظام ADATS معدات توجيه الصاروخ وتتبع الهدف، التي تعمل بالأسلوب الكهروبصري، من إنتاج شركة Lockheed Martin من النوع TADS / PNVS؛ إضافة إلى نظام الرؤية الحرارية الأمامية FLIR. والعربة مزودة بكاميرا تلفزيونية ونظام لتحديد المدى يعمل بواسطة أشعة الليزر.
رادار النظام ADATS، يعمل في الحيز الترددي X. ويستخدم في تخصيص وتمييز الأهداف. ويمكن الرادار أن يخصص الأهداف، لعربة أخري من عربات الشبكة الدفاعية، من طريق وصلة نقْل المعلومات ونظام القيادة والسيطرة الذي يتحكم في إدارة الشبكة. ويمكن الرادار أن يعمل أثناء حركة العربة، ويبلغ مداه حوإلى 25كم. يبدأ الاشتباك باكتشاف الرادار للهدف، وتحريك برج العربة في اتجاهه. ويستخدم نظام الأشعة دون الحمراء FLIR وكاميرا التلفزيون في تدقيق معلومات الهدف، باستخدام كلّ الوسائل المتاحة، ثم يطلق الصاروخ. يقلّ زمن دورة الاشتباك عن 6 ثوان. ويبلغ الزمن اللازم لإطلاق صاروخ ثانٍ نحو الهدف بعد إطلاق الصاروخ الأول حوالي ثانيتَين.
1. بلد المنشأ: تصنع أجزاء في كندا وأجزاء في سويسرا.
2. الاستخدام: نظام دفاع جوي متحرك، للتعامل مع جميع أنواع الأهداف المنخفضة. ويمكن العمل من داخل مواقع ثابتة محصنة.
3. الدول المستخدمة: كندا، تايلاند.
المواصفات العامة والفنية:
1. عربة النظام
اسم العربة: M-113 A2.
الطاقم: 3 أفراد، سائق وقائد ومشغل للنظام.
الوزن الإجمالي: 15.8 طناً.
سرعة التحرك على الطرق: 58 كم/ س.
مدى العمل: 400 كم.
2. التسليح
الصاروخ: ADATS.
العدد: 8.
سرعة طيران الصاروخ: 3.
القدرة على المناورة: 60 g.
مدى الصاروخ: 10 كم.
وزن الرأس الحربي: 12.5 كجم.
نوع الرأس الحربي: شديد الانفجار ذو شظايا أو شحنة مشكلة.
نظام التوجيه: أشعة الليزر.
أقصى ارتفاع للصاروخ: 7 آلاف م.
الزاوية الأفقية: 360 درجة.
زاوية التتبع الرأسية: من – 10 درجات إلى +90 درجة.
زاوية الإطلاق: من 4.5 درجات إلى 85 درجة.
طول الصاروخ: 2.5 م.
قطر الصاروخ: 15.2 سم.
وزن الصاروخ عند الإطلاق: 51 كجم.
طول عبوة الصاروخ: 2.20 م.
عرض عبوة الصاروخ: 27.3 سم.
نوع الطبة: إقترابية تعمل بالليزر، أو طبة طرقية ميكانيكية.
3. الرادار
الحيز: يعمل في الحيز X.
المدى: 25 كم.
النظام الصاروخي أرض/ جو
Bradely Linebacker
في مارس 1995، تعاقدت القوات البرية الأمريكية مع شركة Boeing الأمريكية، على تسليح عربة القتال المدرعة Bradely بصواريخ الدفاع الجوي Stinger، وبناء نظام للدفاع الجوي قصير المدىShort range air defense SHORAD. أطلق على النظام Bradley Linebacker، وهو قادر على إطلاق النيران أثناء الحركة، ليلاً ونهاراً وفي مختلف الأحوال الجوية. وهو قادر كذلك على التعامل مع كافة أنواع التهديدات الجوية، بما فيها طائرات القتال المعتادة، والطائرات العمودية، والصواريخ الطوافة، والطائرات الموجهة من دون طيار، وذلك في مدى تأثير الصواريخ Stinger. والنظام يستخدم نفس مكونات نظام الدفاع الجوي Avenger، المجهز على عربة HMMWV .
استلمت القوات البرية الأمريكية 9 وحدات من النظام Linebacker، حتى نوفمبر 1997، من الإنتاج الأولي. ودخلت الخدمة، واشتركت في تجارب قوة القرن الحادي والعشرين. وبلغت مطالب الجيش الأمريكي الإجمالية 99 وحدة من النظام، دخلت كلّها الخدمة في الفرقة الثالثة من مشاة الجيش.
العربة المدرعة مجهزة بقاذف من النوع SVML، الذي يمكنه إطلاق أربعة صواريخ من النوع Stinger. وتحمل العربة ستة صواريخ أخرى، جاهزة لإعادة التعمير. الصاروخ المستخدم من النموذج RMP FIM-92D، وهو صاروخ من مرحلتَين، يستخدم الوقود الصلب. وهو مزود بباحث يعمل بالأشعة دون الحمراء. وينتظر في عام 2004، دخول النموذج الجديد من صاروخ Stinger، الذي يمكنه تتبع الهدف على أساس الصورة الضوئية أو الحرارية، باستخدام تقنية مصفوفة المستشعرات في المستوى البؤري Focal plane array.
النظام Linebacker مزود بالمدفع M 242، عيار 25 مم، الذي يبلغ معدل نيرانه 200 طلقة في الدقيقة؛ إضافة إلى الرشاش M 240c، عيار 7.62 مم، المتحد المحور مع قاذف الصواريخ. ويوجد على جانبَي المدفع قاذفتان لقنابل الدخان من النوع M 257.
يمكن برج التسليح، أن يتبع الأهداف، أثناء تحرك العربة؛ وبذلك يقلل الزمن اللازم لاشتباك الصاروخ مع الهدف، بواسطة إمكاناته الذاتية. ونجحت تجارب الإطلاق وإصابة الهدف، أثناء تحرك العربة بسرعة بلغت 40 كم / س.
1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية.
2. الاستخدام: نظام للدفاع الجوي القريب. يعمل مع فرق المشاة.
3. الدول المستخدمة: الولايات المتحدة الأمريكية.
المواصفات: العامة والفنية:
1. الأبعاد
طول العربة: 6.5 م.
عرض العربة: 3.6 م.
2. الأوزان
وزن العربة: 29.900 كجم.
3. الأداء
أقصى سرعة على الطريق: 60 كم/ س.
أقصى سرعة في الماء: 6.5 كم/ س.
مدى العمل: 450 كم.
الطاقم: 5.
4. التسليح
المدفع الرئيسي: M 242.
العيار: 25 مم.
العدد: 1.
المدفع الثانوي: M 240c.
العيار: 7.62 مم.
العدد: 1.
الصاروخ: Stinger.
العدد: 4، معَد، على القاذف، 6 مخزنة بالعربة.
الطول: 1.5 م.
القطر: 7 سم.
الوزن: 10 كجم.
نوع الرأس الحربي : شديد الانفجار، ذو شظايا.
وزن الرأس الحربي: 3 كجم.
أقصى سرعة: 2.2 ماخ.
أقصى مدى: 4.5 كم.
أقصى ارتفاع: 3.8 كم.
التوجيه: ذاتي بالأشعة دون الحمراء أو باحث بالموجات فوق البنفسجية.
5. الذخيرة
العيار: 25 مم.
العدد: 300 قذيفة جاهزة، و300 قذيفة مخزنة بالعربة.
العيار: 7.62 مم.
العدد: 800 طلقة جاهزة، و2800 قذيفة مخزنة بالعربة
النظام الصاروخي أرض/ جو
Leflasys
أنتجت شركة STNATlAS الألمانية نظام الدفاع الجوي، قصير المدى Leflasys، ليعمل مع القوات البرية. كما أنتجت نموذجاً خاصاً معداً للتصدير الخارجي، يحمل اسم ASRD. النظام مجهز في العربة المدرعة Wiesel 2، التي تنتجها شركة Rhein****ll.
النظام مخصص لحماية الأهداف الحيوية، مثل مراكز القيادة، ومراكز الاتصال ومعالجة المعلومات، والمطارات، وكذلك القوات أثناء تحركها أو أثناء تمركزها في ميدان القتال، ضد الأهداف الجوية التي تطير على ارتفاعات منخفضة أو الطائرات العمودية. ومن المنتظر أن يلبي هذا النظام احتياجات قوات رد الفعل السريع الألمانية. بدأ إنتاج 50 عربة من هذا النظام، إضافة إلى 10 مراكز لقيادة الفصائل، وسبعة مراكز قيادة للبطاريات، خلال عام 2000. واستلمت القوات الألمانية أول فصيلة كاملة في يوليه 2001. ومن المخطط الانتهاء من توريد كلّ مطالب القوات الألمانية في عام 2003. وقد تعاقدت حكومة اليونان على تدبير 54 عربة من النظام ASRAD، في أكتوبر 2000؛ على أن يبدأ التسليم في عام 2003. النظام المخصص لليونان مجهز على العربات HMMWV.
صممت شركة STN نموذجاً متطوراً، أطلقت عليه ASRAD؛ يستخدم الصاروخ Bolide والرادار HARD 3-D من إنتاج شركة Ericson. الصاروخ Bolide هو صاروخ أرض / جو موجه بأشعة الليزر، وله مدى يبلغ 8 كم. ولقد تعاقدت الحكومة الفنلندية على تدبير النظام المطور، الذي سيجهز على العربة UNIMUG 5000 من إنتاج شركة Mercedes – Benz. ومخطط البدء في التسليم في عام 2004.
نظام LEFLASYS يستخدم أربعة صواريخ معدة للإطلاق من النوع Stinger. ويمكنه استخدام صواريخ Igla، أو Mistral، أو RBS 70 MK 2، أو Starbust. ويمكن نقْل النظام في الطائرة العمودية CH – 53. مركز قيادة الفصيلة يحتوي على الرادار HARD الذي يعمل في الحيز الترددي X، ويبلغ مداه 20 كم؛ وهو مزود بنظام خاص لاكتشاف الطائرات العمودية، في وضع التعلق.
تُخصَّص الأهداف بواسطة تلقي العربات التي تحمل الصواريخ، البيانات من الرادار، أو بواسطة النظام الكهربي البصري ADAD من إنتاج شركة THALES، المجهز فوق سطح العربات. النظام مزود كذلك بنظام الرؤية الحرارية الأمامية FLIR، ونظام التقدير لمسافة يعمل بواسطة أشعة الليزر أو بواسطة كاميرا تلفزيونية. العربات مزودة كذلك بنظام لتحديد الموقع بواسطة الأقمار الصناعية GPS ونظام للملاحة التصويرية.
يُخصَّص مركز قيادة الفصيلة الأهداف لمجموعة تتكون من 5 إلى 8 عربات صواريخ، تبعد عن المركز بمسافة تصل إلى 20 كم. تنقل بيانات الأهداف بواسطة وصلة نقْل بيانات. كما يمكن نقْل هذه المعلومات إلى مركز قيادة فصيلة مجاورة كذلك.
1. بلد المنشأ: ألمانيا.
2. الاستخدام: نظام دفاع جوي قصير المدى، ضد الأهداف التي تطير على ارتفاع منخفض، والطائرات العمودية.
3. الدول المستخدِمة: ألمانيا، فنلندا، اليونان.
المواصفات العامة والفنية:
1. الأوزان
الوزن الكلي للعربة: 4 أطنان.
2. منصة الصواريخ
الزاوية الأفقية لمنصة الصواريخ: 360 درجة دوران مستمر.
الزاوية الرأسية لمنصة الصواريخ: 10 درجات إلى + 70 درجة.
أقصى زاوية أفقية لمجموعة المستشعرات: قطاع من –15 إلى +15 درجة.
أقصى زاوية ارتفاع: +4 درجات.
أقصى زاوية انخفاض: -16 درجة.
جهد التغذية الكهربائية لمنصة الصواريخ: من 18 إلى 32 فولتاً ـ تيار مستمر.
القدرة الكهربائية للمنصة وحدها: 150 واتاً.
القدرة الكهربائية للنظام أثناء البحث عن الأهداف: 300 وات.
القدرة الكهربائية للنظام أثناء وضع الاشتباك الكامل: 450 واتاً.
وزن منصة الصواريخ: 320 كجم.
3. المستشعرات
كاميرا حرارية: طول الموجة 8-12 ميكروناً.
كاميرا تلفزيونية: مزود بكاميرا تليفزيونية.
مستشعر يعمل بأشعة الليزر: مزود بمستشعر ليزري.
4. الرادار
النوع: HARD 3-D.
حيز التردد: X.
عدد الأهداف التي يمكن تتبعها في وقت واحد: 20 هدفاً.
مقاومة الإعاقة الإلكترونية: مزود بأنظمة مقاومة للإعاقة الإلكترونية
5. التجهيزات الإضافية
وصلة نقْل بيانات:
مزود بوصلة نقل بيانات.
نظام ملاحة بواسطة الأقمار الصناعية: AN – PSN 11.
نظام ملاحة تصويرية: مزود بنظام ملاحة تصويرية.
نظام اتصال لاسلكي: SEM 80 /90 , SEM 93.
نظام تعارف وتمييز للأهداف الصديقة: IFF MSR 200 X E.
نظام اتصال داخلي: مزود بنظام اتصال داخلي.
النظام الصاروخي أرض/ جو
Tunguska M1
نظام الدفاع الجوي الروسي للارتفاع المنخفض، Tunguska M1، نظام مشترك من المدافع والصواريخ. تنتجه شركة Ulyanovsk الروسية. ويمكنه الاشتباك مع الأهداف المهاجمة من وضع الثبات أو من وضع الحركة؛ مستخدماً الصواريخ للأهداف البعيدة، والمدافع للدفاع المركزي عن تجمع القوات. ويمكنه التعامل مع الطائرات التقليدية أو الطائرات العمودية. كما يمكن استخدامه ضد الأهداف البرية. النظام دخل الخدمة في القوات البرية الروسية والقوات الهندية.
تحمل العربة Tunguska M1، ثمانية صواريخ 9M 311 – M 1، من النوع الذي يطلق عليه حلف شمال الأطلسي اسم SA-19 Garison. وهو صاروخ ذو توجيه راداري نصف إيجابي، بالأوامر من خلال وضوح خط رؤية مباشرة. ويزن الصاروخ 40 كجم، ويزن الرأس الحربي 9 كجم.
العربة مزودة بمدفع ثنائي السبطانة، عيار 30 مم. وتستخدم راداراً لاكتشاف وتخصيص وتتبع الأهداف؛ إضافة إلى معَدات تسديد بصرية، وحاسب إلى لإدارة النيران. يبلغ مدى الكشف للرادار 18 كم، ومدى التتبع للأهداف 16 كم.
النظام مجهز على العربة ذات الجنزير المدرعة Tunguska – M 1، التي تزن 34 طناً، ولها محرك متعدد أنواع الوقود، وآلية نقْل للحركة من النوع الآلي، ونظام تعليق متغير الارتفاع، ليناسب التحرك على أنواع مختلفة من الطرق.
تتكون بطارية النظام Tungusha M1 من 6 عربات، وعربة لحمل الصواريخ وعربة للصيانة.
1. بلد المنشأ: روسيا.
2. الاستخدام: نظام الدفاع الجوي للارتفاع المنخفض. يستخدم الصواريخ والمدافع.
3. الدول المستخدمة: روسيا، الهند.
المواصفات العامة والفنية:
1. العربة
وزن عربة النظام: 34 طناً.
أقصى سرعة للعربة: 65 كم/ س.
الطاقم: 4.
2. الصاروخ
نوع الصواريخ: 9 M311 - M1.
عدد الصواريخ: 8.
التوجيه: راداري نصف إيجابي.
مدى اكتشاف الأهداف: 8 / كم.
مدى تتبع الأهداف: 16 كم.
ارتفاع الأهداف التي يتعامل معها الصاروخ: من 15 إلى 10 آلاف م.
المدى: من 15 إلى 6 آلاف م.
وزن الصاروخ: 40 كجم.
وزن الرأس الحربي: 9 كجم.
طول الصاروخ: 2.5 م.
قطر الصاروخ: 1.7 م.
امتداد الأجنحة: 2.2 م.
أقصى سرعة: 900م/ ث.
سرعة الأهداف التي يمكن التعامل معها: 500 م/ ث.
معدل نيران المدفع: 5 آلاف طلقة / د.
3. المدفع
المدفع: 1904.
النوع: مزدوج السبطانة.
العيار: 30 مم.
ارتفاع التعامل: 3 آلاف م.
مدى التعامل: من 300 إلى 4.00 م.
النظام الصاروخي أرض/ جو
LAV-AD
عربة القتال المدرعة الخفيفة، المجهزة للدفاع الجوى LAV–AD، تستخدم تشكيلة من المدافع والصواريخ، مصنوعة في الشركة الأمريكية General Dynamics، لأنظمة التسليح. وهي تجمع بين مدفع مضاد للطائرات، له معدل نيران عال، وصاروخ Stinger، الموجه ذاتياً. تستخدم قوات مشاة الأسطول الأمريكية هذا النظام، إذ تسلمت آخر 17 وحدة من هذا النظام في عام 1999. ومهمة هذا النظام هي توفير الدفاع الجوي لكتائب العربات المدرعة الخفيفة. كما يمكنها التعامل مع التهديدات الأرضية كواجب ثانوي.
يتكون النظام من برج الدفاع الجوي من النوع Blazer، الذي تنتجه شركة General Dynamics، بالاشتراك مع شركة Thales الفرنسية، مركب على العربة المدرعة LAV-25 التي ينتجها قسم الديزل في شركة General Motors الكندية. والنظام يتحرك على كلّ أنواع الأراضي. كما أن لها قدرات برمائية.
يشتمل البرج Blazer على المدفع GAU-12/U، عيار 25 مم، وقاذفَين رباعيَّين لصواريخ STINGER. والمجموعة توفر رد فعل سريعاً وحاسماً للتهديدات الجوية السريعة، على المدى القريب. التحكم في حركة البرج، تكون بواسطة محركات كهربائية خاصة؛ ويخضع لأوامر قائد العربة أو رامي المدفع. والبرج مزود كذلك بنظام مقاوم للاهتزاز، لتوفير إمكانية الرماية أثناء الحركة. المدفع يغطي المنطقة الميتة، في منطقة دفاع الصواريخ، وله معدل نيران 1800 طلقة في الدقيقة، وأقصى مدى له 2500م.
يُعَدّ للاشتباك بواسطة نظام الرؤية الحرارية الأمامية، والكاميرات التلفزيونية، المشترك FTS، الذي تنتجه شركة Raytheon الأمريكية. وهو يوفر معلومات تتبع للهدف، بأسلوب سلبي، ليلاً أو نهاراً.
1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية.
2. الاستخدام: نظام للدفاع الجوي القريب. يستخدم مع مشاة الأسطول الأمريكية.
3. الدول المستخدمة: الولايات المتحدة الأمريكية.
المواصفات العامة والفنية:
1. العربة:
وزن العربة كاملة التجهيز: 13.319 كجم.
وزن البرج: 2.676 كجم.
الزاوية الأفقية لحركة البرج: غير محدودة.
الزاوية الرأسية: -8 درجات إلى 60 درجة.
الطاقم: 3، سائق، ورامٍ، وقائد.
2. المدفع:
المدفع الرئيسي: GAU- 12/4 عيار 25 م.
معدل النيران: 1800 طلقة / دقيقة.
الذخيرة المخزنة: 6.5 قذيفة.
3. الصواريخ:
النوع: STINGER FIM- 92E.
مستشعر الصاروخ: يعمل بالأشعة دون الحمراء والموجات فوق البنفسجية.
وزن الرأس الحربي: 3 كجم.
نوع الرأس الحربي: شديد الانفجار.
أقصى سرعة للصاروخ: 2.2 ماخ.
أقصى مدي للصاروخ: 8 كم.
عدد الصواريخ الجاهزة: 8.
عدد الصواريخ المخزنة: 8.
4. التجهيزات الإضافية
أنظمة الاتصال
نظام الاتصال في التردد العالي جداً: AN/URC 92A.
نظام يعمل في التردد العالي: AN/GRC 231.
نظام الملاحة: AN/ PSN –11.
نظام الرؤية الأمامية الحرارية
مجال الرؤية الضيقة: 2.6 × 3.5 درجات.
مجال الرؤية العريض: 7.8 × 10.5 درجات.
نظام التسديد التلفزيوني
مجال الرؤية الضيقة: 1.7 × 2.2 درجة.
مجال الرؤية العريضة: 5 × 6.7 درجات
النظام الصاروخي أرض/ جو
THAAD
نظام الدفاع الجوي، للارتفاع العالي عن مسرح العمليات Theatre High Altitude Area Defense THAAD، نظام يسهل نقْله وتحريكه لحماية القوات، والأهداف الحيوية، ضد التهديدات الجوية الخطيرة، مثل الصواريخ البالستيكية، التي يعترضها على مسافة 200 كم وارتفاع حتى 150كم. يمثل النظام أعلى طبقة من طبقات نظام الدفاع الجوي متعدد الطبقات. وهو مخصص لحماية الأهداف الحيوية الثمينة، والمواقع العسكرية المؤثرة، مثل مراكز القيادة والقواعد الجوية؛ إضافة إلى التجمعات المدنية والصناعية. النظام قادر على اعتراض أهدافه خارج أو داخل الغلاف الجوي للكرة الأرضية.
دخل برنامج إنتاج النظام، إلى مرحلة تطوير التصميم، في عام 2000، ومخطط أول اختبار له في عام 2004. ويتوقع دخول البرنامج إلى مرحلة الإنتاج الكمي منذ عام 2007. ومخطط أن تحصل القوات البرية الأمريكية على 99 قاذفاً للنظام THAAD، و18 راداراً و1422 صاروخاً.
مخطط أن تتكون بطارية النظام الدفاعي THAAD من 9 عربات مجهزة بالقواذف، تحمل كل منها ثمانية صواريخ؛ إضافة إلى مركزين للعمليات ومحطة رادار. تبرمج المعلومات عن الهدف ونقطة التقابل المحتملة، في الصاروخ قبل الإطلاق، فيمكن تحديث تلك البيانات، وإرسال أوامر لتصحيح المسار للصاروخ أثناء الطيران. يبلغ طول الصاروخ 17.6 م، ويتكون من مرحلة واحدة، تستخدم الوقود الصلب. يحمل الصاروخ في مقدمته جراباً، ينفصل عند الوصول إلى مسافة محددة من الهدف، وينفتح ليحرر آلية القتل، التي تتوجه ذاتياً نحو الهدف لتدميره.
القاذف مجهز على عربة من النوع M1075، يبلغ طولها 12م وعرضها 3.2م. وتوفر الطاقة اللازمة لعمل القاذف، بواسطة بطاريات حامضية، تُشحَن بواسطة مولد كهربائي، منخفض الضوضاء. تستغرق عملية إعادة التعمير حوالي 30 دقيقة.
ويستخدم النظام الرادار GBR من إنتاج شركة Raytheon، في المراقبة واكتشاف وتمييز الأهداف. كما يمكن توجيه الصاروخ بواسطة المعلومات الواردة من نظم المراقبة الفضائية. يمكن نقل الرادار بواسطة الطائرة C-130. ويستخدم هوائي مصفوف، يعمل في الحيز الترددي J، ويمكنه اكتشاف الصواريخ البالستيكية وهي على مسافة ألف كم من موقع الرادار.
1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية.
2. الاستخدام: نظام لاعتراض وتدمير الصواريخ البالستيكية المعادية، على مسافة بعيدة داخل أو خارج الغلاف الجوي.
3. الدول المستخدمة: ينتظر دخول الخدمة في الولايات المتحدة الأمريكية، ابتداء من عام 2007.
المواصفات العامة والفنية:
1. الصاروخ:
الطول 17.6 م.
قطر وحدة الدفع 34 سم.
قطر آلية القتل: 37 سم.
وزن الإطلاق: 900 كجم.
السرعة: 2800 م/ ث.
المدى: أكثر من 200 كم.
أقصى ارتفاع للاعتراض: 150 كم.
احتمالية الإصابة بأول صاروخ: 0.9.
2. القاذف:
نوع العربة: M 1075.
العدد: 9.
طول العربة: 12.
عرض العربة: 3.2 م.
وزن العربة، وهي كاملة الحمولة: 40 ألف كجم.
3. الرادار:
المدى: ألف كم.
التردد: الحيز J/I .
النظام الصاروخي أرض/ جو
Starstreak
نظام الدفاع الجوي المركزي Starstreak نظام، أنتجته شركة Thales لمصلحة المملكة المتحدة. يستخدم ضد الطائرات العمودية، وطائرات الهجوم الأرضي السريعة. دخل النظام الخدمة في الجيش البريطاني منذ عام 1997. ودخل النموذج الخفيف منه LML، والنموذج الذي يطلق من فوق الكتف، إلى الخدمة في سبتمبر 2000. أنتجت الشركة 135 عربة من النظام. وحصلت على عقد جديد بدأ إنتاجه عام 1999. وفي يوليه عام 2001، كلفت الحكومة البريطانية الشركة المنتجة إضافة نظام التعارف والتمييز SIFFإلى مكونات النظام.
يتكون الصاروخ من مرحلتَين. وله محرك دفع يعمل بالوقود الصلب. وله محرك في المرحلة الثانية يدفع الصاروخ بسرعة تبلغ 4 ماخات. بعد انتهاء مفعول محرك دفع المرحلة الثانية، ينفصل عن المرحلة ثلاثة رؤوس كلّ منها مزود بوسائل التوجيه الذاتي والشحنة المدمرة المناسبة، ومزودة بطبة ذات تأخير زمني، تسمح للرأس الحربي باختراق الهدف بطاقة الحركة، قبل انفجار الشحنة داخل جسم الهدف؛ لإحداث أكبر تأثير ممكن.
الصواريخ مجهزة على عربة مدرعة ذات جنزير من النوع Alvis Stormer. وتحمل العربة 8 صواريخ معَدة للإطلاق؛ إضافة إلى 12 صاروخاً مخزنة. العربة مجهزة بنظام ADAD لتوفير الإنذار، والذي يتكون من ماسح يعمل بالأشعة دون الحمراء، ومعالج للمعلومات يعاون على اكتشاف وتمييز وتخصيص الأهداف؛ ويعمل على توجيه معدات تسديد الصواريخ آلياً، نحو الهدف. ويلزم أن تتوقف العربة لفترة قصيرة حتى ينجح نظام ADAD في تنفيذ مهمته.
النموذج الذي يطلق من فوق الكتف مصمم ليكون جاهزاً للإطلاق خلال 5 ثوانٍ. ويشمل الإعداد للإطلاق، إعداد الصاروخ آلياً، وتوجيه الصاروخ نحو الهدف وهو داخل الحاوية. أمّا النموذج الخفيف LML، فمزود بوحدة إطلاق آلية ASPIC من إنتاج شركة Thomson؛ ويمكن تجهيزها على أيّ عربة خفيفة مثل عربة Land Rover أوHMMWV، وتتكون من ثلاثة قواذف، يمكن بواسطتها الاشتباك مع ثلاثة أهداف في وقت واحد.
1. بلد المنشأ: المملكة المتحدة.
2. الاستخدام: نظام للدفاع الجوي المركزي عن تجمعات القوات البرية.
3. الدول المستخدمة: المملكة المتحدة.
المواصفات العامة والفنية:
1. الصاروخ:
طول الصاروخ: 140 سم.
قطر الصاروخ: 13 سم.
الوزن: 20 كجم.
أقصى سرعة: أكثر من 4 ماخ.
المدى: من 0.3 إلى 7 كم.
النظام الصاروخي أرض/ جو
PANTSYR
نظام الدفاع الجوي الروسي Pantsyr S1 نظام للدفاع الجوي القريب، ضد طائرات القتال ذات الأجنحة الثابتة، والطائرات العمودية، والصواريخ البالستيكية والصواريخ الطوافة، والذخائر الموجهة الدقيقة والطائرات الموجهة من دون طيار. يمكنه كذلك التعامل مع الأهداف البرية ذات الدروع الخفيفة. أنتج مصنع Ulyanovsk في روسيا هذا النظام لمصلحة القوات البرية الروسية. وتعاقدت دولة الإمارات العربية على شراء 50 مجموعة منه، ينتهي تسليمها في عام 2005.
يتكون النظام من 12 صاروخ أرض/ جو من النوع 57 E6، مجهزة على القواذف. الصاروخ 57 E6 صاروخ مزدوج العيار، ذو محرك منفصل وآلية منفصلة للتوجيه. ويزن رأسه الحربي 16 كجم. وسرعة طيرانه 1100 م/ ث. ويبلغ مداه 12 كجم. برج التسليح يشتمل على مدفعَين عيار 30 مم، من النوع 2A 72، الذي يبلغ معدل نيرانه 700 طلقة في الدقيقة، ومداه 4 كم.
يتكون نظام التحكم في نيران النظام Pantsyr S1 من رادار للتتبع وتخصيص الأهداف، يعمل في حيز التردد الملّيمتري والسنتيمتري، ومدى اكتشاف الأهداف 30 كم، ومدي التتبع 24 كم. ويتضمن نظام التحكم في النيران، إضافة إلى جهاز الرادار، قناة كهروبصرية تعمل في حيز الموجات الطويلة للأشعة دون الحمراء. ومزود بمعالج للبيانات، ونظام لتتبع الأهداف حراريا. والنظام قادر على التعامل مع هدفَين في وقت واحد؛ ويبلغ معدل الاشتباك 12 هدفاً في دقيقة.
النظام Pantsyr S1 مجهز على هيكل عربة ذات دواليب، زنة 10 أطنان، من النوع Ural – 5323. ومزود ببرج يحتوي على مجموعة التسليح والمستشعرات، ونظام التحكم والسيطرة وطاقم العمل. محرك العربة من النوع Ural-745 الذي يعمل بوقود الديزل، ويوفر قدرة 290 حصاناً؛ ويمكنها اجتياز مانع مائي عمقه 1.75 م.
1. بلد المنشأ: روسيا.
2. الاستخدام: نظام دفاع جوي ذاتي الحركة، مخصص للدفاع عن الأهداف الحيوية.
3. الدول المستخدمة: روسيا.
المواصفات العامة والفنية:
1. الصواريخ
النوع: 57E6.
التوجيه: بالأوامر اللاسلكية، وتوجيه نهائي ذاتي لاسلكي أو حراري.
العدد: 12.
وزن الصاروخ بالحاوية: 90 كجم.
وزن الإطلاق: 65 كجم.
وزن الرأس الحربي: 16 كجم.
طول الحاوية: 3.2 م.
قطر الحاوية: 170 مم.
نوع الرأس الحربي: ذو شظايا.
أقصى سرعة: 1.100 م/ث.
زمن الطيران لمسافة10 كم: 14 ث.
المدى: من ألف إلى 12 ألف م.
الارتفاع: من 5 إلى 8 آلاف م.
2. المدفع
النوع: 2A 72.
العيار: 30 مم.
العدد: 2.
معدل النيران: 700 طلقة / د.
سرعة الطلقة، عند مغادرة الفوهة: 960 م/ ث.
وزن المقذوف: 0.97 كجم.
كمية الذخيرة: 750 طلقة.
المدى: من 0.2 إلى 4 آلاف م.
الارتفاع: من 0 إلى 3 آلاف م.
3. الرادار
مدى الكشف: 30 كم.
مدى التتبع: 24 كم.
عدد الأهداف التي يمكن التعامل معها في وقت واحد: 2.
زمن رد الفعل: 6 ثوانٍ
 
رد: باب أنظمة الدفاع الجوي الجزاء الثالث

apg_missile_060728_nr.jpg

النظام الصاروخي أرض/ جو
Gepard
نظام المدافع المضادة للطائرات Gepard نظام، تنتجه شركةKrauss الألمانية. ويعمل مع القوات المسلحة في كلّ من بلجيكا وألمانيا وهولندا. وهو نظام ثقيل الدرع، ذاتي الحركة، مجهز على هيكل دبابة القتال الرئيسية Leopard. النظام مزود بنظام تحكم في إدارة النيران. يعمل في مختلف الأجواء. ويستخدم مدافع آلية قوية.
ويستخدم لحماية المنشآت الحيوية والوحدات المقاتلة في الثبات أو الحركة. تطوير النظام يشمل تطوير نظام القيادة والسيطرة ووسائل الاتصال، وأسلوب الاشتباك مع الأهداف، وزيادة مدى العمل، وتقليل زمن رد الفعل.
النظام Gepard مزود ببرج، يتسع لفردَين، يعمل بنظام كهربائي؛ ومدفعَين من النوع Orlikon KDA من العيار 36 مم، ومعدل نيران يبلغ 1100 طلقة في الدقيقة. كلّ مدفع يصطحب 320 طلقة من الذخيرة المضادة للطائرات و20 طلقة للتعامل مع الأهداف البرية؛ ويمكنه استخدام أنواع مختلفة من الذخيرة. تبلغ سرعة القذيفة عند مغادرة فوهة المدفع 1400 م/ ث.
النظام يستخدم حاسباً رقمياً لإدارة النيران من النوع EADS، وراداراً للبحث والتمييز والتتبع في الحيز الترددي S بالنسبة للنظام الألماني؛ ويعمل في الحيز× بالنسبة للنظام الهولندي. ويبلغ مداه في البحث والتتبع 15كم.
يستخدم النظام محرك ديزل، يبرد بالمياه، يوفر قدرة 66 كيلواتاً من النوع OM 314.
1. بلد المنشأ: ألمانيا.
2. الاستخدام: نظام دفاع جوي مركزي، ذاتي الحركة.
3. الدول المستخدمة: ألمانيا، بلجيكا، هولندا.
المواصفات العامة والفنية:
1. الدبابة
الطول: 7.68 م.
العرض: 3.71 م.
الارتفاع: 3.29 م.
ارتفاع بطن الدبابة عن سطح الأرض: 50 سم.
وزن الدبابة: 47.5 طناً.
الضغط على الأرض: 28.3 نيوتناً / سم2.
قدرة المحرك: 830 حصاناً.
أقصى سرعة: 65 كم/ س.
المدى: 550 كم.
2. التسليح
المدفع: KDA.
العيار: 35 مم.
العدد: 2.
أسلوب التعمير: بواسطة شريط.
طول السبطانة: 3.15 م.
معدل النيران: 1.100 طلقة / د.
3. المستشعرات
رادار البحث: S-band.
نظام تعارف: مزود بنظام تعارف.
رادار التتبع: Ku- banal.
المدى: 15 كم.
نظام الدفاع الجوي أنتلوب
هو نظام دفاع جوي طورته تايوان وكانت قد بدأت بتطويره منذ نهاية التسعينيات وأصبح النظام الجديد جاهزا ويحمل النظام على عربة ويحمل أربع صواريخ جاهزة للإطلاق ويستخدم الوقود الصلب في محركاته والصواريخ ذات رؤوس شديدة الانفجار ومزودة بدارات تقاربية نشطة لتفجيرها ويتكون نظام اكتشاف الأهداف في نظام انتلوب من نظام راداري ونظام رؤية بالأشعة تحت الحمراء ويقوم بملاحقة الأهداف قبل إطلاقها ويمكن تشغيل النظام عن بعد ويقوم بتشغيل النظام فردين (مدفعي ومراقب ) كما يمكن تشغيله من قبل شخص واحد ويقوم النظام باستقبال المعلومات من الأهداف المعادية من نظام كشف وتوزيع الأهداف وبعد تلقي المعلومات من العدو يبدأ البحث والقفل على الهدف (القبض عليه ) ويقوم كمبيوتر التحكم بالنيران للنظام بالاستجابة مباشرة وبشكل آلي ويوجه البرج و الصواريخ باتجاه الهدف والنظام مزود بأربعة أرجل هيدروليكية مثبتة على جانبي المعدة يتم إنزالها عند نشر النظام و توضعه في وضع الاستعداد.
المعلومات قليلة عن هذا النظام جدا
وحتى الصور غير متوفرة
38 نظام اس 300 و اس 400
نظام S-300 وS-400
تكتسب نظم الدفاع الجوي المتوسطة والبعيدة المدى أهمية متزايدة في
تكتيكات الحروب المدنية, وفي الخطط الإستراتيجية للدفاع ضد التهديدات
الجوية المتطورة. وفي هذا الإطار, فإن الصواريخ الروسية المضادة
للطائرات, والمعروفة بنظام “أس 300”, تشكل مصدر قلق لسلاح الجو
الأميركي في كل مرحلة تستعد خلالها الولايات المتحدة لخوض حرب إذ تتخوف
الأخيرة من توجيه رسالة روسية كما حصل في بداية الحرب اليوغوسلافية, ثم
في حرب أفغانستان, وهذا ما يشكل مأزقاً أميركياً جدّد تأكيده المدير
العـام لمؤسسـة "Antey" فينيامين يفريموف المنتجة لنظام “أس 300”. فما
تصنعه شركة "Concern Antey" من أنظمة دفاع جوي للمدى البعيد مثل “أس
@-@ 300 في م” S-300VM(لا مثيل له في العالم على الاطلاق).
فمنظـومة "S-300VM" هي أحدث تعديل لمنظومة "S-300V" @-@ سام @-@ 12,
المضادة للأهداف الجوية, ونظراً لامتلاكها قدرات الإشتباك مع الهدف
الجوي على مدى 200 كلم, (وهو أوسع مدى اشتباك في أنظمة الدفاع الجوية
الحديثة), فإن مزاياها ستبقى الأكثر تفوقاً بالنسبة لأنظمة الدفاع
الجوي الطويلة المدى في العالم, الآن وفي المستقبل القريب.
منظومة الصواريخ “أس 300”
لقد قامت روسيا أخيراً بإنشاء مجموعة تمويل وتصنيع الأنظمة الدفاعية,
وهي المجموعة التي تجمع بين الشركات الروسية الصانعة لأنظمة الدفاع
الجوي, وهيئة التجهيز لنظام الإطلاق, وهي بذلك توفر التدريب لأنظمة
"Almaz S-300" (المعروفة لدى حلف ناتو باسم "SA-10 Grumble", أي أنظمة
صواريخ سطح @-@ جو للإرتفاعات العالية والمنخفضة. كما أنها تقوم بأعمال
التحديث لأنظمة "SAM" القديمة وتقدم أنظمة كاملة للقيادة والسيطرة.
ويعتبر نظام "Almaz S-300" أحد أفضل أنظمة "SAM" الروسية مبيعاً خلال
السنوات الأخيرة, حيث تم تصديره الى كل من الصين واليونان والهند
وإيران, بالإضافة الى عدد من دول شرق أوروبا. وقد تم تطوير نماذج عدة
من نظام "S-300", بما في ذلك نماذج مركبة على مركبات, وأخرى على
مقطورات, وهناك نموذج بحري بصواريخ مماثلة مثلما هو الحال في عدة انظمة
روسية.
صممت نظم صواريخ "S-300" الروسية منذ العام 1969 كعائلة من ثلاثة نظم
هي: "S-300P", للدفاع الجوي الإستراتيجي, و"S-300V" للدفاع الجوي
التكتيكي, و"S-300F" للإستخدام بواسطة الأساطيل البحرية. هدف هذه
النماذج جميعها كان التعامل مع التهديدات العالية السرعة من الجيل
الجديد, وهي سرعان ما شكلت عماد الدفاع الجوي في الإتحاد السوفياتي
السابق والدول الحليفة. وقد صنعت هذه النظم بكثافة في روسيا, بحيث توفر
في العام 1996 نحو 2075 قاذفة صواريخ "S-300" موضوعة في الخدمة لدى
القوات المسلحة. وقامت مؤسسة"Almaz" ببناء النظام "S-300P" للدفاع
الجوي البعيد المدى الذي انتهى بناؤه في العام 1980, واشتقت منه نماذج
عدة. من بين هذه النماذج النموذج البحري "S-300F", الذي ينطلق الصاروخ
من أنبوبه بدون اشتعال, ليشتعل على بُعد 25 متراً منه. ويستطيع رادار
"S-300F" كشف هدف على بعد 38 كلم لا تزيد مساحة مقطعه عن 1.0 متر مربع,
وهدف آخر مساحة مقطاعه متر مربع واحد (طائرة تقليدية) على بعد 52 كلم.
ويذكر أن سرعة الصاروخ القصوى هي 1167 متراً في الثانية ومداه الأقصى
25 كلم.
يستخدم النموذج الحديث للنظام "S-300PMU1" الصاروخ الأكثر فعالية (48
N6) وله مميزات عدة أهمها, أجهزة كومبيوترية فائقة التطوّر, وهوائي
مصنوع بتقنية الوحدات المستقلة. وهو يستطيع رصد أي هدف في أي وضعية
مناورة يتخذها, واعتماد أسلوب توجيه جديد للصواريخ. يقوم هذا الأسلوب
على إدخال المعلومات الى كمبيوتر رادار النظام, ومن ثم الى مستشعر
توجيه الصاروخ الذي يتألف من مرحلة واحدة, بالإضافة الى تحسينـات عدة
تجعله في موقع المنافسة وتمنحه القدرة بالنسبة لأفضـل الصواريخ
الحديثة.
ومع ذلك فإن مجمع "Antey" أضاف قدرات إندماجية في أنظمة الدفاع الجوي,
بما في ذلك تزويد العربات القتالية الحاملة للنظام, بأحدث المعدات التي
من شأنها تمييز الصديق من العدو تبعاً لمعايير حلف الأطلسي. وأكثر من
ذلك, يمكن بتعديل بسيط قيام العربة القتالية بإطلاق وتوجيه الأهداف
الجوية "SAMAN" التي صنعت على أساس الصاروخ القتالي العضوي الخاص
بالمجمع, ويمكن للهدف الطائر الطيران مسافة 15 الى 20 كلم, بحيث يستطيع
تمثيل مختلف الأهداف الجوية الحديثة. وتوفر عملية التحديث إمكانية
تدمير الهدف وتوسيع المدى النيراني أكثر من 40 في المئة.
وبعد تراكم الخبرات الكثيفة نتيجة لاستخدام نظام الدفاع الصاروخي سطح
جو في عمليات قتالية, صنعت “كونسون أنتي” في العام 1986 مجمع تور (سام
@-@ 15) للدفاع الجوي, حيث أطلق عليه اسم “تور @-@ م1” (TOR - M1) بعد
تحديثه في العام 1991. هذا المجمع الصاروخي سطح @-@ جو, يعتبر اليوم
الزعيم غير المنازع لأنظمة الدفاع الجوي القصيرة المدى. ونظراً لخواصه
الفريدة, ومنها الإشتباك مع الأهداف الطائرة لمدى يبلغ 12 كلم,
وتدميرها على ارتفاعات ترواح بين 10 أمتار و6000 متر, فإن لنظام “تور
@-@ م1” عدداً من القدرات الفنية الممتازة التي تم تطويرها في “كونسون
انتي”. من هذه القدرات المميزة, الإطلاق العمودي للصواريخ, والمسح
الإلكتروني في تعقب الهدف بواسطة الرادار, ثم الدرجة العالية من الدقة
في العمليات القتالية. وتسمح هذه المزايا بتوفير درجات عالية من
المناعة الصوتية, وقدرة على الإشتباك مع هدفين بالتتابع, إضافة الى
العمل بتناغم وبفاعلية مع عناصر المراقبة البصرية العضوية.
“تريومف اس 400”: الرد الروسي على أميركا
استباقاً للحروب الوقائية والمفاجئة, أنجزت روسيا بنجاح التجارب
النهائية للمجمع الصاروخي الجديد للدفاع الجوي وهو “أس 400 تريومف”,
الذي يوضع في الخدمة العملية للجيش الروسي خلال العام الحالي الى جانب
“أس 300” أو نيابة عنه, وذلك الى حين اعتماد نظام موحد للدفاع الروسي
بحيث تصبح منظومة “أس 400 @-@ تريومف” أساس الدفاع الجوي الروسي
مستقبلاً.
تتفـوق منظومـة صواريخ “تريومف” على التصاميم الغربية من حيـث بعد
مسافة العثور على الأهداف وإصابتهـا. فهذه الصواريـخ يمكنهـا أن تدمر
الأجسام الطائرة على مسـافة تفوق الـ200 كلم بينما لا تتجاوز قدرة أفضل
صواريخ الدفاع الجوي الأميركية مسافة الـ150 كلم, والفرنسية مسافة 130
كلم.
وتستخدم في إدارة “تريومـف” أحدث أجهزة الحواسيـب من طراز “إلبروس”.
وهي قادرة على أن تحدد بدقـة وبدون خطأ, مكان وجود الأهداف الطائـرة
سواء أكانـت قاذفات قنابل استراتيجيـة أم مقاتلات أم صواريـخ مجنحة.
وبوسع العقل الإلكتروني لـ”تريومف” أن يحدد بأمر من المشغّل أو من
تلقاء نفسه, أولوية الأهداف التي ينبغي إصابتها ودرجة أهميتها.
يعتقـد القائد العام لسـلاح الجو الروسي أناتولي كرنوكوف, أن العالم لن
يعرف خلال السنوات العشر القادمة مثيـلاً للنظام الصاروخي الحديث
المضاد للجـو, وليس من المتوقع في المستقـبل القريب أن يكون ثمة ما
يشبه “تريومف” في ترسانة الولايات المتحدة وحلف الناتو, فهل يكون هذا
السلاح الرد الروسي على الولايات المتحدة؟
وهذا فيديو للنظام s-300
http://www.youtube.com/watch?v=njHGGnF8Y8E
 
رد: باب أنظمة الدفاع الجوي الجزاء الرابع

gha2_lrg.jpg

النظام الصاروخي أرض/ جو
Rapier
هذا النظام أول الأنظمة الحديثة المطورة من المقذوفات أرض/ جو عالية الأداء قليلة الحجم وسُمِيَ في الأصل AT-316.
وقد أعلنت شركة باك البرنامج في 4 سبتمبر 1964، وبعد تجارب ناجحة في "ستيفينح وبرستول"، أعلنت في يونيه 1967 بدأ الإنتاج والتسليم للجيش البريطاني.
وكان الصاروخ Rapier قد أحرز سمعة على أنه قاتل، أي أن مقذوفه يصيب أهدافه بدقة، ومن ضمن الأهداف التي أصيبت في هذا الحين هدف مقطور نوع راشتون قطره 19 سم فقط، ومكنت هذه النتيجة من تصغير حجم المقذوف، وجعلها أكثر بساطة وأرخص بكثير من كل المقذوفات المنافسة، التي قد تتسم بأداء يبعد كثيراً عن أداء Rapier. ويتميز المقذوف بعجلة تزايدية للإطلاق ناجمة عن محرك دفع مزدوج يعمل بالوقود الجاف من نوع تروي IMI.
سرعة الطيران المتوسطة في أغلب حالات الاشتباك حوالي 2 ماخ، ويقوم الغاز الساخن بتشغيل زعانف تحكم الذيل الأربعة، وفي المقدمة مخروط أمامي من البلاستيك يغطي الرأس البسيطة نصف الخارقة للدروع، وتزن نصف كيلوجرام، خلفها صمام قاعدي ينفجر داخل الطائرة المعادية.وفي الستينات، أعرب كثير من العملاء المنتظرين، ومنهم جيش الولايات المتحدة، عن شكوكهم حول مفهوم الإصابة المباشرة، ولكن الخبرة المكتسبة عن تجارب أجريت في أسوأ الظروف، أثبتت أن احتمال القتل بإصابة واحدة عبر نطاق الاحتمالات كلها يتجاوز نسبة 60%.
وكان النظام في شكله يستطيع الاشتباك بالعين المجردة ويشتمل على مركبة لاند روفر أو ما يماثلها تحمل طاقماً من فردين، كما تحمل أو تقطر النظام وبه أربع مقذوفات جاهزة للإطلاق. وهناك مركبة ثانية مع فردين آخرين من نفس الطاقم لحمل معدات الدعم وتسع مقذوفات احتياطية، ويضم القاذف رادار ديكا للرقابة الذي يعمل دون مساعدة خارجية. وبمجرد اكتشاف الهدف، يقوم جهاز التعارف "كوسور" بتحديد هويته، وفي حالة عدم الحصول على إجابة، ينذر الطاقم ويسدد القاذف في اتجاه الهدف.
ويرصد الرامي الهدف بواسطة منظار التسديد البصري نوع "بار وستراود" ثم يتأكد بواسطة الحاسبة الإلكترونية من إمكان الاشتباك، ثم يطلق مقذوفاً، يسيطر عليه آلياً، ويقوم تلفاز بتعقب الكاشفات المركبة على المقذوف، وأي انحراف عن خط التسديد يتم تصحيحه بواسطة رابطة التوجيه نوع ديكا العاملة، ويستخدم أغلب العملاء هذا النظام البصري، ولكن هناك بدائل عديدة تشتمل على رادار الاشتباك الأعمى، وعدة أنواع من أنظمة المركبات ذات الاكتفاء الذاتي، ورادار الاشتباك الأعمى من صنع شركة ماركوني لأنظمة الدفاع الجوي والفضائي، وهو من نوع DN – 181، وهو رادار يعمل تلقائياً بمجرد ربطه بالشبكة على شعاع ضيق للغاية وتحديد دقيق لمسافة كل من الهدف والمقذوف، وتعقب تفصيلي للاثنين في الوقت ذاته. ويتميز بخصائص متقدمة عديدة لتقليل آثار استخدام رقائق الألمنيوم للتضليل، ووسائل التشويش الإلكترونية وغيرها من التأثيرات مثل الأمطار الغزيرة، ويتعقب الجهاز أهدافه آلياً، ولكن الرامي يستطيع دائماً أن يقوم بالاشتباك بالعين المجردة حتى لحظة الإطلاق.
ويمكن استخدام الكابلات أو التوجيه بالموجات اللاسلكية القصيرة للغاية، أو يمكن تحميل النظام بكامله فوق مركبة واحدة تشمل الأجزاء الإضافية البديلة.
وقد صنع نظام Rapier المجنزر على مركبات M 548 المعدلة المسماة RS-748 تلبية لطلبات كبيرة قيمتها 400 مليون جنيه إسترليني من القوات البرية الإيرانية في عهد الشاه.
ويضم هذا النظام جهاز التعقب البصري في برج قابل للسحب داخل الجسم على أعلى المركبة، كما تحمل كل معدات النظام الأخرى على الهيكل نفسه، وتحمل 8 مقذوفات جاهزة للإطلاق من قاذفين صندوقين رباعيين، يتم تسديدهما آلياً، ويمكن نقل المركبة جواً من طائرة من نوع S-130 ، ولكنها لا تحمل رادار الاشتباك الأعمى كما هي الحال في القوات الجوية الإيرانية ويمكن توجيهها من مركبة أخرى، ولا يوجد عائق فني يمنع تركيب جهاز الاشتباك الأعمى وحده في مركبة، وبحلول منتصف 1978، كانت هناك مشتقات عديدة من نظام Rapier في الخدمة العاملة في أرجاء العالم.
يتكون النظام من القاذف، والمتعقب البصري، ومركز التحكم التكتيكي، ومولد، إضافة إلى رادار لتتبع الإطلاق العشوائي.
1. بلد المنشأ: المملكة المتحدة.
2. الاستخدام: نظام صاروخي أرض/ جو عالي الكفاءة مقطور/ محمل على جنزير، وتم دخوله في الجيش البريطاني 1983، وتم إيقاف استخدامه عام 1990 ليتم استبداله بصواريخ Shorts Tarslreak كنظام خط دفاعي جوي ثاني.
3. الدول المستخدمة: أبو ظبي، استراليا، أندونيسيا، إيران، عُمان، تركيا، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة الأمريكية، دول الكومنولث المستقلة، زامبيا، وقد استخدم هذا الصاروخ من قِبْل القوات الإيرانية ضد قاذفة القنابل العراقية TU-22 والتي كانت تهاجم المواقع الكردية على الحدود الإيرانية العراقية.
وتم استخدام هذا النظام في جزر فوكلاند عام 1982 ضد الطائرات المقاتلة الأرجنتينية مما أسفر عن تدمير طائرة مقاتلة واحدة "خبر مؤكد" و 16 طائرة من المحتمل أن يكونوا دمروا.
المواصفات العامة والفنية:
• القاذف:
محمول على مقطورة ذو أربع عجلات، هيكل عربة من طراز M-548 ، وهذه العربة من فصيلة عربة M-113.
الوزن 1227 كجم
الطول 4.064 م
العرض 1.765 م
الارتفاع 2.134 م
• المتعقب البصري:
الوزن أثناء الإعداد للإطلاق 119 كجم
الارتفاع 1.549 م
قطر السبيبة الثلاثية 1.828 م
• وحدة التحكم التكتيكية:
الوزن 19 كجم
الطول 457 سم
العرض 33 سم
العمق 24.1 سم
• المولد:
الوزن 243 كجم
العرض 0.991 م
الارتفاع 0.914 م
• متعقب الاشتباك الأعمى:
الوزن 1186 كجم
الطول 4.14 م
العرض 1.753
الارتفاع في وضع التحرك 2.023 م
الارتفاع أثناء الإعداد للإطلاق 3.378 م
• المقذوف (الصاروخ):
النوع أرض/جو مرحلة واحدة على ارتفاع منخفض
الطول 2.24 م
القطر 0.133 م
اتساع الأجنحة 0.381 م
وزن المقذوف أثناء الإطلاق 42.6 م
نوع المادة المتفجرة مادة شديدة الانفجار شبه ثاقبة للدروع
الدفع مرحلتين ـ وقود جاف
التوجيه يتم بواسطة سيطرة بصرية، ذات نظام مرئي، شبه آلي أو حراري، أو آلي
• الرأس المدمرة:
السرعة القصوى 650 م/ث
أقصى مدى 7000 م
أقل مدى 500 م
أقصى ارتفاع تقريباً 3000 م
أقل ارتفاع 15 م

الدفاع الجويAir Defence :dumbbells
أحد الأسلحة الحديثة نسبياً في الجيوش المتقدمة ، ونشأ بعد استخدام الطائرات والصواريخ في الحروب بدءاً من الحرب العالمية الأولى ، وتكمن مسئوليته الأساسية في الدفاع عن الأهداف الأرضية والبحرية والجوية كذلك ضد خطر الطائرات والصواريخ ، التي تشكل خطراً داهماً :busted_r:على الأهداف الحيوية والاستراتيجية في العمق إن لم تعترض ، وبذلك تصبح تلك الأهداف فريسة سهلة بالنسبة للطائرات المقاتلة وخاصة الطائرات المتقدمة في الوقت الحالي بإمكانياتها القتالية الهائلة• وعادة ما تلحق وحدات الدفاع الجوي بالجيش والبحرية و القوات الجوية لتقوم بمهام الدفاع عن وحداتها ولحماية دورها الاستراتيجي بالمعركة •
الدفاع الجوي قديماً:
كان الدفاع الجوي يتم نهاراً بالمراقبة الجوية وإطلاق صفارات الإنذار :exclamat:فتصب نيران المدفعية:qright5: جامها على الطائرات المعادية التي كانت عادة تطير ضمن الارتفاعات المؤثرة ، وفي الليل إذا ما رصدت الطائرات المعادية تتم اطلاق صفارات الإنذار:exclamat: ثم تقوم قوات الدفاع بتسليط كشافات عملاقة تنير بها السماء حتى تتمكن المدفعية من رؤية الطائرة وإصابتها
الدفاع الجوي في الجيوش الحديثة
يستخدم الدفاع الجوي في عمله منظومات من طائرات الاستطلاع و الرادارات ( قصيرة - متوسطة - طويلة) المدى مع منظومات الدفاع الأرضية المتحرك التي تستخدم صواريخ (أرض-جو) (قصيرة - متوسطة - طويلة)المدى وكذلك مدفعية الطائرات السريعة الثابتة والمتحركة، وحتى الصواريخ المحمولة المضادة للطائرات لصد هجوم طائرات مقاتلة أو صواريخ موجهة لتدمير أهداف حيوية سواء كانت أرضية أو بحرية أو جوية•
صور صواريخ مضادة للطائرات و صواريخ موجهة:busted_r:
الدفاع الجوي في الجيوش الحديثة
يستخدم الدفاع الجوي في عمله منظومات من طائرات الاستطلاع و الرادارات ( قصيرة - متوسطة - طويلة) المدى مع منظومات الدفاع الأرضية المتحرك التي تستخدم صواريخ (أرض-جو) (قصيرة - متوسطة - طويلة)المدى وكذلك مدفعية الطائرات السريعة الثابتة والمتحركة، وحتى الصواريخ المحمولة المضادة للطائرات لصد هجوم طائرات مقاتلة أو صواريخ موجهة لتدمير أهداف حيوية سواء كانت أرضية أو بحرية أو جوية•
صواريخ مضادة للطائرات
الدفاع الجوي في البحرية
القوارب والطرادات العسكرية الهجومية بها أنظمة تسليح ومنظومات دفاعية رادارية مضادة للطائرات والصواريخ ، ذلك التسليح كان فيما مضى عبارة عن مدافع سريعة الطلقات مضادة للطائرات المهاجمة التي تطير على ارتفاع منخفض •
القوارب الأصغر لديها مدافع سريعة تكون على قدر كبير من الخطورة للطائرات التي تطير على ارتفاع منخفض لو ارتبطت بنظام تحكم موجه بالرادار•
السفن الحربية الأكبر والأكثر أهمية في سلاح البحرية لديها أنظمة صواريخ (سطح- جو) ويزيد المدى والفعالية كلما زاد حجم وأهمية السفينة•
حاملات الطائرات العملاقة يتم حمايتها جيداً بطائرات مقاتلة ودوريات جوية مكثفة لإعاقة الأخطار الجوية والبحرية المحتملة ، و عادةً لا تسير حاملات الطائرات وحدها بل تبحر إلى جانبها مجموعات من الغواصات و الطرادات البحرية المجهزة بصواريخ سطح -سطح و صواريخ سطح-جو •
بعض الغواصات الجديدة مجهزة بالأنظمة الصاروخية (بحر- جو) حيث أن الهليكوبتر والأسلحة المضادة للغواصات خطر محتمل•
سفن حربية وحاملات الطائرت
الجيش
تستخدم الجيوش الحديثة تنوع كبير ونطاق واسع من أسلحة الدفاع الجوي ، وتتعدد بدءاً من صواريخ ستينجر المحمولة Stinger التي يحملها الأفراد إلى أنظمة دفاعية صاروخية مثل الباتريوت Patriot عادة تجبر الأنظمة الدفاعية البعيدة المدى الكبيرة الارتفاع الطائرات على التحليق المنخفض - حيث يمكن اصطيادها بأصغر الأسلحة وأقلها فعالية ، ومن الجدير بالذكر أنه في الحرب الحديثة يكون فقدان وإسقاط الطائرات بالأسلحة الصغيرة (البنادق) أكثر من الخسائر التي تحدثها الطائرات أو الصواريخ • وقد شهدنا مثال على ذلك عندما استطاع أحد الفلاحين العراقيين أن يسقط مروحية أمريكية ببندقية تقليدية قديمة وغير ذلك من الأمثلة الكثيرة في التاريخ العسكري وفي فيتنام على سبيل المثال•
من أجل تحسين فعالية وقوة واتساع مدى الدفاع الجوي ، يجب أن تكون هناك أنظمة دفاعية متوسطة المدى (مع الأنظمة الطويلة والقصيرة)
stinger missile
Patriot missle
القوات الجوية
الدفاع الجوي للقوات الجوية يتم بواسطة المقاتلات التي تحمل صواريخ (جو-جو) ، على أن غالبية القوات الجوية تفضل استخدام ذلك مع أنظمة دفاع (أرض-جو) للدفاع عن القواعد الجوية حيث أنها هدف ثمين وأساسي للطائرات المعادية في أي هجوم جوي•
الدول التي ليس لديها قوات خاصة للدفاع الجوي توكل هذه المهام للقوات الجوية ، على سبيل المثال فإن الدفاع الجوي الاستراتيجي للولايات المتحدة الأمريكية من نصيب القوات الجوية حتى عندما يتم ذلك بإطلاق صواريخ من تركيبات ومنصات أرضية ثابتة• وذلك نظراً لتفوق سلاح الجو الأمريكي وتفوق إمكانيات الطائرات المقاتلة في مهام إعتراض الطائرات والصواريخ الموجهة على اختلاف أنواعها •
أبرز تكتيكات الدفاع الجوي
الحركة غالبية أنظمة الدفاع الجوي تكون قابلة للحركة بشكل جيد ، حتى في المنظومات الكبيرة فهي تحمل على شاحنات عملاقة وتصمم بحيث يتم فكها وتركيبها بسرعة عالية • في السابق لم تكن بهذا القدر من سهولة الحركة والنقل ، بل كانت ثابتة وغالبيتها لا يمكن تحريكها ونظراً لتنوع أعباء الدفاع الجوي والأخطار التي تأتي من الجو ، جاءت الحاجة للحركة بل ويعتمد نجاح المهام على سرعة الحركة•
غالبية المنظومات الحديثة تستخدم مدافع أو صواريخ تركب على شاحنة أو شاسيه متحرك يجر بسهولة •
حتى المنظومات التي تتكون من عدة مكونات (ناقل/منصة /بطاريات صواريخ/رادار /مواقع التحكم) تركب على أسطول من السيارات• وذلك لأن المنصات الثابتة هدف سهل رصده ومن ثم اصطياده ، بعكس المنصات المتحركة التي تستطيع الظهور في أماكن غير متوقعة لا يمكن حسابها في خطط الهجوم وبذلك لا يمكن للقوات المعادية أن تأمن خطرها وتشكل بحركتها السريعة خطراً دائماً • تركز الأنظمة السوفيتية بصورة أساسية على الحركة، بعد الدروس المستفادة من حرب فيتنام ( التي كانت حرب نفوذ سياسي بين أمريكا والاتحاد السوفيتي).
أنظمة الدفاع الجوي المحمول على الكتف Manpads
عند انخفاض الطائرات إلى علو يقل عن 300 متر تختفي عن أنظمة الرادار
ولا تستطيع انظمة الدفاع الجوي التقليدية الرمي عليها وإذا كانت هذه
الطائرة طائرة إسناد أرضي فهذا يعتبر مصيبة كبرى بالنسبة للمشاة
والمدرعات الخفيفة التدريع فمن الممكن أن تقوم هذه الطائرة بالرمي على
المدرعات الخفيفة التدريع بالرشاش عند نفاذ زخيرتها من القنابل لذا
وجدت المضادات الأرضية (المدفعية المضادة للطائرات) لكن هذه المضادات
ذات حجم كبير ولا يمكن نقلها بسهولة و لايمكن للمشاة نقلها لمسافات
طويلة إضافة إلى أن تثبيتها على الأرض يحتاج وقت طويل فجاءت هنا فكرة
الصواريخ المحمولة على الكتف التي يمكن أن يحملها جندي واحد أو جنديين
ويسهل حملها ونقلها لتكون مع قوى الأقتحام والتدخل السريع والقوات
الخاصة التي تنفذ عمليات خارج التغطية لقوات الدفاع الجوي الصديقة مع
سهولة تجهيزها للإطلاق وسهولة إطلاقها وفعلا دخلت هذه الصواريخ حيز
الوجود عام 1958 بالصاروخ الأمريكي RED EYE ولكن قد عانى هذا الصاروخ
من عيوب كبيرة أفقدته ميزانه وفي عام 1960 ظهر للوجود الصاروخ الروسي
ومنظومة سام 7 (ستريلا ) كما أطلق عليها الغرب وقد عانى هذا الصاروخ من
عيوب الصاروخ الأمريكي ولكن بشكل أقل وضوحا ونجح أكثر من الصاروخ
الأمريكي في التجارب العملية
العيب المشترك في الصاروخين عدم قدرة الرأس الباحثة عن الحرارة والتي
كانت تصنع من الرصاص وتعمل بالأشعة تحت الحمراء على الإلتحام بالموجة
الحرارية لأي مصدر حراري إلا إذا كان هذا المصدر عبارة عن منفث هدف
معاد مبتعد مع استثناء يشمل الطائرات العمودية التي يمكن أصابنها
جانبيا إذا كان أنبوب المنفث بارزا لدرجة تجعله هدفا محسوسا مشكلة هذا
النظام الكبرى أنه يجب أن يرمى على الطائرة من الخلف في اتجاه المساحة
الساخنة حول المحرك
والمقذوف الأساسي عبارة عن أنبوب يحمل محركا يستعمل الوقود الصلب
ويتميز بدفع مزدوج وتوجهه زعانف قصيرة وما على الرامي إلا أن يسدد
أنبوب الإطلاق في اتجاه الهدف باستخدام جهاز تسديد مفتوح ويقوم بالضغطة
الأولى على الزناد ثم ينتظر حتى يتحول الضوء الأحمر الناتج عن ضغطته
إلى الضوء الأخضر معناه أن الرأس الباحثة قد التحمت بالهدف أو أقفلت
عليه ثم يضغط الزناد مرة ثانية فتشتعل عبوة الدفع الصاروخي وتحترق
تماما قبل أن تخرج القذيقة من الأنبوب وبعد مسافة أمان يشتعل وقود
الدفع الأساسي لكي لايحرق الللهب الرامي ويزيد سرعة المقذوف إلى 1.5
ماخ .
تزن الرأس المدمرة 2.5 كجم وتتكون من غلاف مصقول ذا شظايا وصمامي تفجير
أحدهما يعمل باللمس الآخر والآخر بالإصطدام بالهدف وتكمن خطور هذا
السلاح ضد الأهداف الصغيرة وقد تستيطع بعض الطائرات التي تصاب به أن
تعود لقواعدها .
صورة لإف 18 إصيبت بصاروخ سام 7 عراقي وعادت لقاعدتها
في عام 1972 بدأ أنتاج النموذج المحسن منه له محرك دفع أقوى ومرشح
للأشعة تحت الحمراء لا ستبعاد الأهداف الخداعية FLARE المشاعل الحرارية
.
يستخدم هذا النظام في أكثر من 55 دولة في العالم
يصنع في مصر باسم:عين الصقر
المدى :4200 متر
التوجيه : حراري
أقصى ارتفاع : 2000 متر
السرعة : 26 متر في الثانية
يعمل بأنظمة IFF
الانتاج:مصرى فرنسى مشترك
صورة لعين الصقر المصري
اطلق المصريون منه حوالي 99 صاروخ بين عام 1969 و 1970 أدى إلى إصابة
36 وإسقاط بعضها
في اثناء حرب الإستنزاف عام 1974 أسقطت القوات السورية 11 طائرة
بواسطته
استخدم في الحرب العراقية الإيرانية بكثرة واستخدم في حرب جزر
الفوكلاند وفي الحرب في لبنان عام 1982
المواصفات الفنية : طول المقذوف (الصاروخ) : 144 سم طول القاذف 150 سم
حوالي 9.5 كغ السرعة القصوى في النسخة الأولى 385 م/ثا وفي النسخة
المعدلة عام 72 580 م/ثا
أقصى مدى مؤثر 4200 متر أقل مدى مؤثر 800 متر أقل أرتفاع مؤثر 50 متر
زمن التحميل 6 ثوان
صاروخ SA-14 :
صاروخ أرض جو حل مكان نظام سام 7 وحل أغلب المشكلات التي كانت تحملها
هذه الصواريخ ظهر في الخدمة العملية عام 1978 أطلق عليه حليف شمال
الأطلسي (الناتو) GREMLIN
عند المقارنة بالمنظومة السابقة سام 7 نجد أن المنظومة سام 14 تتميز
بمحرك صاروخي مطور ورأس مدمرة ذات تأثير أقوى وباحث بتوجيه آلي نسبي
نحو الهدف موجه بالأشعة تحت الحمراء ولذلك يمكنه التعامل مع الطائرات
المقتربة والمبتعدة لكنهع أثقل من السابق بالوزن يعتقد بتجهيزه بمعالجة
للإشارات بالأشعة تحت الحمراء للتفلب على الإجراءات المضادة الشائعة
الإستخدام مثل المشاعل والشراك الخداعية التي تعمل بالأشعة تحت الحمراء
من نوع HOT BRICK .
المواصفات الفنية : طول الصاروخ 140 سم وزن الصاروخ 9.9 كجم وزن القاذف
6.1 كجم وزن الرأس المدمرة 2 كجم السرعة القصوى 600 م/ثا
أقصى مدى مؤثر 6000 متر أقل مدى مؤثر 600 متر أقصى أرتفاع مؤثر 550 متر
أقل أرتفاع مؤثر 10 متر
النظام SA-16 GIMLET
منظومة عالية الدقة دخلت الخدمة عام 1981 ولايختلف كثيرا عن سام 14
لكنه أفضل منه اصابة ويحمل المقذوف IGLA-1 يضم غطاء للفوهة قابل للكسر
إضافة إلى آلية إطلاق معدلة . وتأخذ المقدمة شكل هرم مخروطي ويشبه
الصاروخ الفرنسي MISTRAL الوارد شرحه في نهاية الموضوع .
استخدم هذا الصاروخ أثناء حرب الخليج من جانب العراق وكان سبب سقوط
معظم طائرات التحالف .
وتبلغ أقصى زاوية اطلاق للصاروخ 40 درجة ويبلغ زمن أعداده 13 ثانية
بينما يبلغ زمن الإطلاق بعد التعرف على الهدف 5 ثواني
من الممكن تحميل الالصاروخ على مركبات ليستخدم في الدفاع الجوي داخل
المدن بعد تعديله
المواصفات الفنية :
الطول 1.55 متر
الوزن : 10.8 كحم للصاروخ و 4.2 كجم للقاذف
الرأس المدمرة 2 كجم
السرعة القصوى للصاروخ 570 متر/ثا
أقصى مدى مؤثر 5000 متر أقل مدى مؤثر 600 متر أقصى ارتفاع مؤثر 3500
متر
اقل ارتفاع مؤثر 10 متر
صاروخ (SA-18 GIMLET) :
صاروخ (ارض – جو) محمول على الكتف وموجه بالأشعة تحت الحمراء , هذا
الصاروخ دقيق جداً ويصعب تفاديه وهو يحل محل الصاروخ (SA-16) تدريجياً.
يتم التوجيه باستخدام باحث متطور يستطيع تمييز الشهب الخداعية بسهولة
لذلك يصعب تضليل هذا الصاروخ , المدى الطويل والدقة المتناهية والقدرة
على الإشتباك من جميع اللإتجاهات ؛ كلها أسباباً جعلت من هذا النظام
الأخطر على الإطلاق , استخدمت نسخة أقدم من هذا الصاروخ(SA-16) في حرب
الخليج الثانية عام 1990 من قبل العراق وكان سبباً في سقوط كثير من
طائرات التحالف أما هذه النسخة فهي أكثر خطورة وفتكا من سابقتها , رأس
الصاروخ حساس جداً لدرجة أنه يستطيع متابعة هيكل الطائرة و الإقفال
عليه.
المواصفات :
المنشأ: الإتحاد السوفيتي (سابقاً).
الطول : 1.55 متر.
المدى الأقصى : +7250 كم.
الإرتفاع الأقصى : 5800 متر.
السرعة القصوى : +1.9 ماخ.
التوجيه : توجيه آلي فعال يعمل بالأشعة تحت الحمراء .
الرأس الحربي : 2 كجم شديد الإنفجار ذو شظايا (احتكاكي تقاربي).
الصاروخ الامريكي ستينغر STINGER :
في بداية الستينات تبين أن المقذوف RED EYE السابق ذكره في بداية
الموضوع فاشل وليس مثاليا كمقذوف أرض جو فلا يمكن اطلاقه إلا بعد أن
تكون الطائرة قامت بمهمتها وأخذت بالإبتعاد بحيث يكون العادم باتجاه
الرامي .
وبدأ الجيش الأمريكي بالتجارب وفي أوائل السبعينات اتجه إلى تحقيق
المقذوف المثالي الذي يرمى من على الكتف وفي عام 1972 أعلن عن تسمية
(RED EYE 2 ) الذي عرف باسم (STINGER) فيما بعد ........
أجريت أول تجربة للتوجيه في 1974 في ميدان وايت سندر وكانت النتئج غير
مشجعة ثم قرروا عمله بتوجيه ليزري ثم عادو ا للتوجيه الحراري حتى ظهر
في نهاية 1977 ودخل الخدمة فعليا في العام 1981 ........
ويشمل المقذوف جهاز متكامل للتمييز وبعض التدابير المضادة للتشويش له
خلية باحثة أكثر من الإصدار الأول يستطيع الإقفال على دخان الهدف
ممايعني الرمي على الهده حتى لو يكن يكن بمواجهة مباشرة
الستينغر ذو تاريخ ممتاز فقد أسقط أكثر من 250 طائرة سوفيتيية
والمستخدمة من قبل قوات المجاهدين الأفغان الذين حققوا نجاحا بنسبة 80%
واستخدمت فرنسا و تشاد صواريخ ستينغر خلال المناوشات الحدودية ضد ليبيا
في عامي 86-87
المواصفات الفنية :
الطول :1.52 متر الوزن :10.1 للصاروخ و الصاروخ مع القاذف 15.7
وقوده جاف الرأس المدمرة 3 كجم السرعة القصوى 202 ماخ أقصى مدى 8000متر
أقصى مدى مؤثر أكثر من 4000 متر أقل مدى 200متر أقصى أرتفاع 3500 متر
أقل إرتفاع مؤثر :المستوى الأرضي .
هناك منظومة JAVELIN وليست نظام المضاد للدروع المعروف
هو بريطاني الصنع محمول على الكتف وهو منظومة معقدة جدا وصعبة
الإستخدام تحتاج أنظمة مساندة كثيرة
ذو توجيه تلفزيوني ولا يعتمد التوجيه الحراري نهائيا أشترت منه
الإمارات والأردن وسلطنة عمان
يمكن استخدامه ضد أهداف أرضية إن استدعت الحاجة لذلك, يستخدم هذا
النظام الأوامر شبه الآلية للإرشاد الى خط النظر بدلاً من كشف وتعقب
الأشعة تحت الحمراء ولذلك لا يمكن تضليله بواسطة الشهب الخداعية
مداه لايزيد عن 4500 متر في احسن الحالات وسرعة الصاروخ لا تتعدى الماخ
لم اجد صور للمنظومة ..........
النظام الصاروخي MATRA MISTRLA الفرنسي :
في عام 1977 اكتشفت فرنسا انها لاتملك نظام فعالا من المضادات الأرضية
المحمولة على الكتف فقد كان صاروخ (RED EYE) التي تملكه وتسلح به
قواتها فاشلا بشكل كبير وبعد فشل التجارب الأولى للستينغر الأمريكي
قررت إنتاج نظام صاروخي محمول على الكتف خاص بها فقامت باستدراج عروض
شركات الأسلحة الفرنسية وفي آذار مارس 1980 تلقت العروض وفي الأول من
سبتمبر أبرم العقد لإنتاج النوع الأساسي وكانت شركة MATRA هي المتعاقد
الأساسي وباقي الشركات أختصت بصنع قاعدة الصاروخ ومحرك الصاروخ ورأس
التوجيه والباقي على شركة ماترا
بدأت التجارب على الصاروخ عام 1983 وجرت آخر اختبارات إطلاق النار التي
بلغ عددها 37 على النظام الذي أطلقت عليه شركة MATRA اسم MISTRAL وفي
آذار (مارس) 1988 سلمت أول دفعة من هذا الصاروخ إلى الجيش الفرنسي
المعلومات عن الرأس الباحث ضعيفة جدا وغير معروفة لكن حسب الإختبارات
الخيرة فقد كان بمستوى الستينغر الأمريكي تملكه الدول العربية التالية
: السعودية وقطر والإمارات
الطول :181 سم طول القاذف 185 سم وزن الصاروخ مع القاذف 21.4 كجم وزن
الصاروخ وحيدا 18.4
وزن الرأس المنفجر : 2.95 كجم أقصى سرعة 2.6 ماخ أقصى مدى فعال 4000 –
6000 متر طبقا لنوع الهدف أقل مدى فعال 300 متر أقصى ارتفاع فعال 4500
متر
أقل ارتفاع فعال 15 متر
النظام RBS-70 Bolide
وهو من أعداد الزميل SUPER FLANKER
تصنع شركة (Saab Bofors Dynamics) السويدية النظام الصاروخى (RBS-70)
وتم انتاج اكثر من 15000 منه فى ثلاثة اجيال هى MK0,MK1,MK2 حتى الان
ويمكنه العمل مع معظم المركبات والمقطورات وهو ملائم ليعمل محمولا
بواسطة الجنود ويعمل لمدى اعتراضى يزيد عن 8 كم بتحديد القطاعات وأقواس
النيران (Head-on sector) والدفاع الجوى القريب (VSHORAD) ويغطى
ارتفاعا يزيد عن 5 كم.ولقد دخل الصاروخ فى تحسينات دائمة جعلته يلائم
شغل اكثر التهديدات تعقيدا والتى تظهر مستقبلا باستخدام افضل الحلول
وأحدثها والتى توفرت فى تقنيات الصواريخ.
اما جهاز الاستخدام ليلا (Clip-on Night Device) فقد تم تصميمه بقدرة
تتيح للصاروخ العمل طيلة 24 ساعة وبحيث تتكون الوحدة الكاملة منه من
السلاح نفسه ونظام التشغيل ليل نهار COND مع نظام الادارة فى القتال
BMT:Battlefield Management Terminal وهو نظام صاروخى مكتف ذاتيا
ويحتاج لبطاريات فقط كمورد للطاقة وهو بذلك لا يحتاج لاسناد .Needs no
logistic support
ويتميز هذا النظام بقدرة فائقة بنسبة اصابة عالية للأهداف تصل الى 93%
اثبتها خلال اكثر من 1100 حالة اطلاق نارى حى وله قدرة عالية على العمل
ضد الاهداف الصغيرة كالصواريخ الجوالة والمركبات بدون طيارين وذلك نسبة
لخواص الفيوز التى ترفع من سرعة اشعال الرأس الحربية وبدء تشغيلها.
وتتكون الرأس الحربية من أكثر من 3000 حبيبة من التنغستان توفر قدرة
فتك عالية ضد التهديدات الجوية كما ان الفيوزات غير قابلة للتشويش.
اما بخصوص التدريب بالمشبه فإنه يتم بواسطة نوع متطور من هذا النظام
وهو له قدرة توفير شغل الاهداف الصعبة بعد حوالى 20 ساعة تدريبية وتقوم
وحدة ادارة القتال وتتبع الاهداف (PC-Based Simulator's Target Path)
والتى لها عدة مسارات بمساعدة المدرب الذى يبتكر موقف التهديد الجوى
ويحدده للمتدربين بعدة اهداف جوية ... تقوم هذه الوحدة بتوفير فرص
المواقف والاهداف للمتدربين ويحدد التقييم المعقد والتقييم للقيم
الحقيقية والتى يمكن ايضا تخزينها كما يمكن التدريب على المواقف
التعبوية المختلفة مع توصيلها بوحدة التتبع , كما وأنه بالاستفادة من
خاصية تعريف العدو من الصديق IFF وخاصية العمل المستمر ل24 ساعة يستطيع
المستخدمون ان يقيموا الاطلاق النارى وذلك مع الاستفادة ايضا من خواص
نظام تسجيل الفيديو الموصل بالنظام المشبه ويمكن ايضا استخدام النظام
فى تسجيل نتائج تتبع الاهداف خلال التدريب تماما كما يصلح للاستخدام
العملياتى.
: 38 رد: الصاروخ ميسترال
هذا الصاروخ ذو مدي قصير جدا ويمكن استخدامه من علي منصات مختلفه مثل
عربات وسطح المراكب وطائرات الهليكوبتر وقد بدات فرنسا في هذا الصاروخ
عام 1974 وقد اختيرت شركه ماترا كمقاول ابتدائي لتطوير الميسترال في
عام 1980 وقد دخل الانتاج الكمي في عام 1989 وهو يستخدم الان في حوالي
25 دوله
وقد طلب منه اكثر من 16000 وحده . وفي ديسمبر من العام الماضي طلبت
استونيا هذا الصاروخ ليدخل الخدمه عام 2009 ويتوقع توقيع الاتفلق في
منتصف هذا العام
وهذا الصاروخ يعمل بنظريه ( اطلق وانسي ) fire and forget
ونظام ميسترال 2 مزود بمحرك مزدوج المرحله صمم وطور بواسطه سينكما
والراس المدمره زنتها 3 كيلو جرام من متفجرات شديده الانفجار مع كرات
تنجستين وفيوز اشتعال تقاربي ليزري وجهاز تدمير ذاتي في حاله فشل
الاصابه
ويتم التصويب بنظام ايجابي لاشعه تحت حمراء ذو عرض موجي من 3 الي 5
مايكرونطور بواسطه sat
التشغيل
يتم التشغيل بواسطه طاقم من شخصين احدهما يحمل الصاروخ والاخ يحمل وحده
الاطلاق ويمكن الاشتباك في زمن 60 ثانيه
ووحده الاطلاق مزوده بكرسي ووحده تحكم بالاطلاق ووحده ضاغط هواء
حيث تستخدم وحده الهواء المضغوط لتجهيز الجيايروسكوب للصاروخ ولتبريد
وحده الاشعه تحت الحمراء
والوحده التليسكوبيه المصاحبه تستخدم لرصد الهدف وتزود بها المعلومات
لنظام IFF وهو نظام التعارف
للتمميز بين الاهداف الصديقه من الاهداف الغير صديقه وفور ان يتم رصد
الهدف يمكن ضبط الصاروخ بنظام تتبع ليلي بالبصمه الحراريه
ويتم الاطلاق فور ان يري المطلق اضاءه التاكيد علي القاذف ليؤكد ان
النظام قد رصد وتتبع الهدف
وعند الاطلاق يتم تشغيل محرك الدفع الثانوي ليعطي الصاروخ سرعه 40 متر
في الثانيه ويحترق قبل ان يخرج الصاروخ من القاذف في اقل من 0,4 من
الثانيه وعلي بعد 51 متر من القاذف يتم تشغيل المحرك الرئيسي ليصل
بالصاروخ لسرعه 2ونصف ماخ ولمدي 6 كيلو متر في زمن 9 ثواني
النظام الروسي الأحدثPantsyr SA-22 ، هو عبارة عن نظام قذائف أرض - جوّ surface-to-air missile أنتج من قبل شركة KBP من تولا الروسية . النظام في الحقيقة دمج قذائف أرض - جوّ ونظام سلاح مدفعي مضادة للطّائرات anti-aircraft artillery ، التي يمكن أن تصعد أمّا على عربة مجنزرة أو ذات عجلات . والنظام فى حقيقته ، تطوير لمنظومة الصاروخ SA-19.
يحمل النظام إثنا عشر قذيئفة أرض – جوّ نوع 57E6 على القاذفات التي هي مرتّبة على مجموعتي أنابيب ، ستّة على كل جانب . والعدد يمكن أن يخفّض حسب طلب الزبون لتقليل الكلفة . تزن القذيفة 65 كيلوغراما في الإنطلاق ولها سرعة قصوى تصل إلى 1,100 m /s ، المدى من كيلومتر 1 وحتى 12 كيلومتر ، وتحتوي القذيفة على الرأس الحربي المتشضي fragmentation والذي يزن 16 كيلوغراما ، بالإضافة للصمام التقاربي proximity fuses .
المدافع الثنائية من نوع A722 ، وهي من عيار 30 مليمتر ، ومجهزة بعدد 750 طلقة لكل مدفع . تشكيلة الذخيرة هي متفجر قوي High Explosive ، متشضي fragmentation ، مخترق للدروع armour-piercing (سرعة الفوهه 960 متر بالثّانية ) . ويمكن أن يختار نوع ذخيرة من قبل الطاقم ، ويعتمد ذلك على طبيعة الهدف . النسبة القصوى للنار 700 طلقة بالدّقيقة . المدى بحدود 4 كيلومتر (الإرتفاع الأقصى 3 كيلومتر ). النظام له قابلية إشتباك مع الأهداف فى الإرتفاعات المنخفضة جدا ( الأهداف على إرتفاع 5 أمتار يمكن أن تشاغل engaged ، والإرتفاع الأقصى للإشتباك 5000 متر ) .
نظام سيطرة على النيران fire control system فى النظام ، يتضمّن رادار إستملاك هدف ورادار تعقب tracking radar ثنائي الموجه ، الذي يشتغل في مجال الموجه المليمتريه والسنتيمتريه . مدى الكشف يصل إلى 30 كيلومتر ، والتتبع حتى مدى 24 ، ويتعقّب هذا الرادار ، الأهداف والقذيفة أرض - جوّ بينما هي في مرحلة الطيران . وبالإضافة للرادار ، يحتوي نظام السيطرة على النيران على منظار كهرو- بصري electro-optic يعمل بالأشعة تحت الحمراء ، للتصويب البصري الليلي الحراري thermal image ( عند إيقاف عمل الرادار ) . وبسبب قناتا التوجيه المستقلتين - رادار وكهرو بصري - يسمح للنظام لكي يشاغل هدفين بشكل آني وفى نفس الوقت . وتبلغ نسبة الإشتباك القصوى ، بحدود 10 أهداف بالدّقيقة ( وقت ردّ فعل هو 6 ثواني ، من إكتساب الهدف target acquisition ، وحتى إطلاق القذيفة الأولى ) . جدير بالذكر أن كل من سوريا والإمارات قد إبتاعت هذا النظام ( 50 وحدة لكل دولة ) وكذلك الجزائر .
.. "PAC-3"تكنولوجيا متطورة لاعتراض الصواريخ التكتيكية1802
لوكهيد مارتن تكتسح الأسواق بتكنولوجيا حديثه
أبوظبي، الإمارات العربية (CNN) -- تقوم شركة لوكهيد مارتين الأمريكية بتطوير نظام دفاعي صاروخي مضاد للصواريخ (PAC-3)، بحيث يدخل ضمن منظومة الدفاع الجوي الصاروخي- باتريوت.
ويعتبر "PAC-3" الأكثر تطوراً في مجال الدفاع الصاروخي الجوي، إذ اعتمد في المرحلة الأولى على بطاريات باتريوت، ومن ثم على التعديلات المتعلقة ببرنامج الرد السريع، إلى ان جاءت المرحلة الثالثة الأكثر تطوراً من الناحية التكنولوجية.
والركيزة الأساسية الداخلة في تطوير هذه المنظومة هي تكنولوجيا اعتراض الهدف وتدميره بشكل نهائي، وبخاصة الصواريخ التكتيكية الميدانية، حيث تم تزويده بنظام اعتراض بالغ الدقة والتطور، إضافة إلى برنامج حاسوبي وآخر إلكتروني محسن للإطلاق (ELES).
وسيتم دمج هذه العناصر في نظام باتريوت الصاروخي، وهو نظام دفاعي بعيد المدى للاعتراض الصاروخي متوسط إلى عالي المدى، الأمر الذي يساعد على زيادة القوة النيرانية والتدميرية للقدرة الدفاعية، إضافة إلى توسيع ميدان المعركة ومداها.
ويستخدام نظام "باك-3" محركاً يعمل بالوقود الصلب، وأنظمة تحكم ديناميكية جوية، إلى جانب تزويده بآلية توجيه وقدرات ملاحية متطورة للغاية.
ويمكن للنظام أن يحلق إلى نقطة معينة في الجو قبل إطلاقه لاعتراض الهدف بواسطة الكمبيوتر المتمركز على الأرض.
لزكهيد مارتن ماضية في التقنيات القتالية
كما يمكن تطوير مساره الاعتراضي أثناء تحليقه باستخدام الترددات اللاسلكية، إلى أن يقترب من الهدف، فيختار نقطة الإصابة على الصاروخ المعادي.
ونظام "PAC-3" قادر على اعتراض الصواريخ البالستية الميدانية المزودة بأسلحة الدمار الشامل، وكذلك صواريخ كروز والطائرات، حتى بوجود التشويش الإلكتروني وفي كافة الظروف الجوية المعقدة.
وفي سؤال لشبكة CNN حول المدى الآمن الذي يمكن إعتراض الهدف فيه، قال بن هوبسون، كبير مديري الدفاع الصاروخي والجوي في شركة لوكهيد مارتن، إن المدى الآمن للقوات الحليفة هو 15 كم.
واضاف هوبسون يقول: "إن تدمير الهدف يتم بطريقة لا تعرض الرأس الحربية في الصاروخ المعادي إلى التدمير، وبالتالي يحول دون إمكانية تعرض القوات الحليفة للخطر."
وأشار إلى أن عامل الوقت مهم جداً في اعتراض الهدف، وبخاصة في مناطق القتال المتقاربة.
وأفاد هوبسون بأن القوات الأمريكية اشترت نحو 156 صاروخاً من "PAC-3"، وأنها ستنقل بعضها إلى هولندا واليابان، موضحاً أن قيمة الصفقة تصل إلى 532 مليون دولار.
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top