اه وألف اه
لو أستطيع ان اجاور عينيك الجميلتين
وأعدك ان لا يسبقني حرفي اليك
سأبقى صامتة
وما أحلى الصمت في حضرتك
دعني فقط أتأملهما لأردد تراتيل الحمد مع كل نظرة
اه لو أستطيع
ملاكي الجميل
طفلي المدلل
جنتي أنت يا .......
كم من حرف علي ان أصيغه
ليبلغك ما تعنيه لي
لا تقاطع شاعريتي
لاتقل لي أدري كم وكم
أنت لاتدري ...محال أن تدري
محال أن يقرئك أحد في داخلي حتى انت لا تستطيع
شيء ما في لايدركه غيري
تبقى عندي كشيء لا يحكى ولا يشكى
تواسيني فيك دموعي وحسب
وكعادتي بالنهاية ادعو من اهداك لي سنين مضت من عمري ان يهديك لي الى الأبد
دمت أجمل شيء أفكر فيه وأحلم به دمت أجمل أمنية وأجمل دعوة دمت لي سندا لا يغيب
https://www.instagram.com/aytimah/ دعني أخبرك ما هو شعوري حيال ذلك ، أريد من كل هذا الهراء أن ينتهي الآن ، أشعر بأن صبري قد نفذ وكلماتي قد أصبحت ضئيلة جداً على حمل هذا الشعور ، فلم يعد هناك شيء ما سيُحدث فرق ، فالأيام تمضى والسنين وأنا ما زلت أحاول قتل هذا الشعور ، ورغم كل محاولاتي البائسة لم يمت
لوكان جا القلب برية
فيه يكتبو يديا
عداب الليل مادار فيا
ونتي ماداريا بيا
فراقك زاد كية على كية
نسف الرماد اللي بيا
جمارك باقيين في عينيا
نشوف فيك صبحة وعشية
سلاماً على الذين إذا عاهدوا لم يغدروا
لأنهم يعرفون أنّ "العهد كان مسؤولاً"
وإذا أعطوا ميثاقاً لم ينقضوا
لأنهم يعرفون أنه "ميثاقاً غليظاً"
وإذا أخذوا قلباً لم يعبثوا
لأنه يعرفون أن الله أمر أن نؤدي الأمانات إلى أهلها
سلاماً على أصحاب
القلب الواحد
والوجه الواحد
والموقف الواحد
خدني اليك..
قد حاز نبضي في الهوى بين يديك
قد سال الورد دمعا مرا شوقا اليك
موتاً’ حياةً لا أبالي..فقلبي لديك
خدني اليك..
أرتشف النور..
وأعتصر الرحيق من ثغر الشدا..
يعانق روحي ورد احمر فيه الردى..
يا ضحكة أُشح عنها ظل الندى..
خدني اليك..
هبني السماء..
ملاك اضناه النوى ووأد الهوى..
يعاند طيف لدة فيها الحياة
ينتظر وعدا من زلال فيه النجاة.. خدني اليك..