رد: ڪْمْ آحْبْڪْ يْآ نْفْسْيْ
ﻫﻞ ﻳﻨﺘﻬﻲ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﺣﻘﺎً ؟
ﺃﻡ ﺍﻧﻪ ﻳﺘﺎﺑﻊ ﺣﻴﺎﺗﻪ ﺩﺍﺧﻞ ﺭﺅﻭﺳﻨﺎ ؟ !
لا أريده أن ينتهي ..لكن رفقا بيي فأنا في الاخير تلك الفتاة ذات السابعة عشر من العمر لم أعش الكثير لكن رأيت الكثير
..أحقا يا أماه أهذه هي الحياة التي حملتنا بها في بطنك 9 اشهر كاملة لا نقصان فيها ..حقا .. حياة يملأها النفاق والخداع والكذب أكثر من الصدق و الحب هههههههه (الحب) راح مع التيتانيك.
فتَباً لَك أَيُّــهآ آلــحَـنينْ يَــكفيكَ إستِفزآزْ دَمْـعَـتيْ ..كل ليلة و عند كل مشاهدة فيلم تدور قصته حول حب فتاة و جندي ذهب ولا تعرف عنه شيئا لكن في الاخير يلتقيان ويحتضنان بعضهما البعض ههههه شيء يحدث في الافلام فقط؟؟ الدركي ،العسكري في حياتي(نا) كالفراشة التي تخخرج من يراقتها لتعيش سوى أسابيع فتترك يراقتها تتعفن في مكان مااا ولا تأبه لها .هذا هو الحب في واقعنا.
لا أقول اني جربته لكن من الدروس نتعلم ههه
~(رحمَآك يآخآلِقي...فعبدك ضَعيف..!)~
..................................................................خربطات عطلية...لا تأخذدوهاااا على محمل الجد فالفراغ يفعل بك الكثير..