اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
؛
أريد أن أثرثر بالكثير مني ..! :-r
فهل تسمحين يا بثينة ..!
{ فنبضك يغري المواجع ..!
العفو منك:
[ شُكْرًا لَكِ يَاذَاتَ الْأَوْجَاعِ الطَّرِيَّة ..!
أَتَذْكُرِينَ حَدِيثِي هَذَا :
يَمنَحُونَنَا الأَوْرَاقَ وَالأَلوَانَ لِنَرسُمَ أُمنيَةً كَبيرَة ,, تَملَأُ كُلَّ وُجُوهِنَا !
ويُحرقُونَ فِي كُلِّ سَاعَةٍ [ مَرْسَمْ ] !
،
أَتَعلَمينَ أَنَّهُمْ : يَستَهلِكُونَ حُلمَنَا كَثيرًا , أَكثَرَ مِمَّا يُطَاقْ !
،
{ لَازَالُوا بِذَاتِ الْعَقْلِيَّة ..!
في ذاك الدرج كانت هنالك ورود بلا أوراق وأربع ورقات ملونة وبطاقة دعوة مزخرفة بأوراق الخريف والباقي رسائلها له موضوعة الواحدة فوق الأخرى بحيث أنه لكل رسالة عنوان
فور انتهائها من وضع الرسالة بالدرج أبعدت الكرسي برجليها ثم وقفت ومشت نحو مرآتها الكبيرة لتنظر لشكلها ""وكأنها كانت في موعد معه وتتأكد من جمالها "" ثم تذهب الى مكانها وتحاول أن تداعب النوم بأفكارها عنه وأحلامها كانت ترسمه فارسا ثم ملاكما ثم رساما لتعود لتراه شاعرها الذي لا يكتب القصائد !! وكانت هي ليلاه وكلهن
فقد أجادت تجسيد عبلة وليلى وبثينة في شخصية واحدة وبملامح عربية ساحرة نامت وتفاصيل أول حديث بينهما كان آخر ما نطقت به أفكارها ،،،،
""من جريمة المطر ""
سأكتفي بهذا القدر لئلا يأخذ الموضوع منحى آخر
.
هُنا سيكن لقلمي مطلق الحرية لبيوح عما يجول بخاطره ..
هنــــا
أكون أنا وتكون خلواتي ،،
تنسكب دموعي ،،
وتنطلق ضحكاتي ،،
تنبثق همومي ،،
وتتطاير أفراحي ،،
هُنا شظايا لـ قلب إنثى ..
هُنا إنكسار قلم أنثى ..
بل أكملي ,,
فكأنك تكتبينها ، { تلكمُ الراحلة ..!
أكملي ، أكملي ,, :-r
نحن نستخدم ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) الأساسية لتشغيل هذا الموقع، وملفات تعريف الإرتباط الإختيارية لتعزيز تجربتك.