- إنضم
- 27 جويلية 2014
- المشاركات
- 15,118
- نقاط التفاعل
- 39,538
- النقاط
- 13,026
- محل الإقامة
- العاصمة
- الجنس
- أنثى
اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
مـآ هو ليِـآ و مٙـآنِـي ليـه
فآقٙ بيٙـآ علبٙـآلو نبْغــيْـه
طٙـآحت بيٙـآ مٙـآشي أنٙا ندّيِـه
علٙـى زهْـري و الله مٙآنٍـي ليه
أااااهْ علـى اليـآمآت لي رآحو وْ ميـولوش
أصعـب حآجة هي لـفرآق خآصةً من نحـب
يـآريت ذيک ليآم تولـي و الشوقْ يعـديْ
جميل مايخطه قلمك
وماتكتبه أناملك
وماتسطره يداك
ومايسيل به سحر قلمك
كلمات محتصرات
مباني تحمل أجمل واروع المعاني
تحيتي أخت لك
شكرا لك على استضافتي في صرحك المميز بأروع ماغرست فيهاهلا و سهلا بالاخ الحنون طيب القلب
اهلا و سهلا بك في منزلــي المتوآضع
سررتُ جدا لان ما أدونه هنـآ راق لك
مرورك الاروع و الاجمــــل
لا تحرمنا من طلتكَ
أنرت المدونة بقدومكَ
و اتشرف بمتابعتكَ
شكرا لك على استضافتي في صرحك المميز بأروع ماغرست فيه
سأحاول قراءتها واحدة تلو الأخرى
بارك الله فيك وفي تواضعك
صورٌ تجعَـــــــــلُنــــي اتفَــآءلْ هههههه
أحب مثل هذه الصور
اتمنى ان يعجبكم ذوقـــي يا متــآبعيني
قالت له بعد أن ضربها على وجهها وهي تنازع ألبكاء :-
سأذهب لأشتكيك ...
رد عليها :- ومن قال أنني سأسمح لك بأن تخرجي
قالت : أتظن إنك إن أوصدت ألأبواب و أغلقت النوافذ ، فإنك ستعجزني و تقعدني !
رد بتعجب :- و ماذا ستصنعين !
قالت :- سأتصل .
قال :- هواتفك كلها معي ؛ فأصنعي ما شئتِ .
قالت :- سأشتكيك و سأتصل و سترى ...
أخرج زفرة سخرية و قال :- هه أريني أفضل ما لديكِ
قالت : راقبني اذاً ...
إتجهت نحو ألحمام وحين دخلت فكّر بأنها قد تهرب من نافذته ...
فجرى إلى ألخارج وأنتظر عند ألنافذة ، فلم يشاهد محاولتها للخروج ، فعاد إلى ألداخل و وقف عند ألباب ،
ثم خرج ... و قال :- ربما تخرج الآن ، و بعد أن كررها كثيراً وتعب وقف عند باب ألحمام و طرقه بقوة.!!
وقال لها :- أقسم بالله إن فكرتِ بأن تقفزي من....
لم يكمل كلامه فقد سمع صوت ألباب يُفتح..!!
فخرجت وهيَّ مبتلة ألوجه وابتسامتها بنقاء ألماء ألذي عليه رغم ألرضوض و ألكدمات ألواضحة فيه ...
وقالت :- سأشتكيك فقط عند الذي أقسمت بإسمه فلا نوافذك و لا أبوابك و لا هواتفي التي حجبتها عني ستحجبني عنه..!!
فأبوابه لا توصد ... سكت ألرجل و أنصرف عنها و جلس على ألأريكة صامتاً يفكر .
ذهبت هيَّ و صلّت و أطالت في ألسجود ، و هو يراقبها ،
و حين فرغت و رفعت يدها ، خطى نحوها و أمسك بيديها ...
و قال لها :- أما كفاك سجودكِ ؟
فسكتت و نظرت إليه وقالت بنبرة حانية:-
أو تراني سأكتفي بعد الذي فعلته بي؟
سكت و قال :- والله لحظة غضب لم أقصدها..
فقالت :- و لهذا إبتعد لأنني لم أكتفي من "ألدعاء لك"
"وألدعاء على ألشيطان "..!!!!
فلست غبية لأدعو على زوجي و قُرَّة عيني..!!
فدمعت عيناه و قبّل يداها..
و قال :- بل أنا ألغبي بل أنا ألغبي !!
#معلومة:- هل تعلم صديقي ألقارئ
بأن قوة ألمرأة وقت ألغضب تفوق أضعاف قوة ألرجل..؟
ولكن رحمة الله جعل دموعها وحنانها يسبق قوتها..
نحن نستخدم ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) الأساسية لتشغيل هذا الموقع، وملفات تعريف الإرتباط الإختيارية لتعزيز تجربتك.