محمد السلفي المالكي
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 4 أوت 2013
- المشاركات
- 248
- نقاط التفاعل
- 200
- النقاط
- 13
الحمد لله و الصلاة على رسول الله
فهي اذن حملة شرسة تنال من منهج السلف الصالح ظلما و عدوانا بالصاقها بالدواعش وهم ابعد ما يكون الى المنهج الذي زكاه النبي صلى الله عليهم سلم ولا اتكلم أن أشخاص اتكلم عن منهج اذ قال "هم الجماعة و في رواية من هم على ما انا عليه و اصحابي" .
وان ادعوا محكمي الهوى و من هوايتهم الكلام في الثقافة السياسية و من يحبون تحليل المواقف السياسية المستجدة بعيدا عن الكتاب و السنة و اللذان عندهم مجرد شعارات الى الرجوع الى أصل الفكر الداعشي و السلفي و كيف أن بينهما بعد المشرق على المغرب و على العكس تماما وجد من قد أنصف نفسه وغيره وهم الباحثون حقا لا من يحب القاء كلمات في المنتديات ومن يعشق شيخا يحمسه للجهاد وجدوا أن داعش و الاخوان وجهان لعملة واحدة قيمتها التكفير ان علماء السلفية أقول لا أدعياء السلفية لم يكفروا الناس حتى الشيعة الروافض لا تكفرهم السلفية بالجملة على عكس كبيرهم الذي علمهم التكفير سيد قطب و البنا و المودودي محكمة العصر .
ومن أشهر ما قال البنا في مذكرات الدعوة و الداعية :الناس من دعوتنا اربعة اصناف مؤمن بدعوتنا متردد نفعي و متحامل و يختصر هذا في ان من ليس اخوانيا فهو عدو للاخوان متحامل عليهم و احمد الله ان جعلني متحاملا عليهم .
وهاهو الأديب المفوه الذي خرج من ملاهي لوس انجلس الى تفسير القرآن سيد قطب و بعد سبه لعثمان رضي الله عنه ومعاوية و عمر بن العاص رضي الله عنه وموسى عليه السلام يكفر جموع المسلمين
في كتابه "معالم في الطريق" (ص158) ما نصه:
"والمسألة في حقيقتها مسألة كفر وإيمان، مسألة شرك وتوحيد، مسألة جاهلية وإسلام، وهذا ما ينبغي أن يكون واضحاً، إن الناس ليسوا مسلمين كما يدعون، وهم يحيون حياة الجاهلية، وإذا كان فيهم من يريد أن يخدع نفسه، أو يخدع الآخرين، فيعتقد أن الإسلام ممكن أن يستقيم مع هذه الجاهلية، فله ذلك، ولكن انخداعه أو خداعه لا يغير من حقيقة الواقع شيئاً، ليس هذا إسلاماً وليس هؤلاء مسلمين" اهــ.
وقال -أيضاً- في نفس كتابه ذاك المشؤوم، والذي ينضح بالكفر الصّرَاحِ الواضح الفاضح (2122/4):
"إنه ليس على وجه الأرض اليوم دولة مسلمة، ولا مجتمع مسلم، قاعدة التعامل فيه هي شريعة الله، والفقه الإسلامي".
وان من عقيدة السلف الصالح الراسخة أنهم لا يكفرون المسلمين بالكبيرة فمن كفر المسلمين وحكامهم أليسوا عشاق المظاهرات و الثوارات خوارج العصر أليسوا الحزبيون الذين أرادوا الكراسي بشتى الطرق لكن هيهات القوة بيدة العلمانيين ما جعل هؤلاء يكفرونهم كلما نزعوا من يدهم الملك يا من تتهم السلفية بما ليس فيها أين دليلك يا من تتجنى على من يحمل التوحيد ان تراك ترك ترى التوحيد عند العلمانيين ربما او الخوان المفلسين
استمعوا راعاكم الله الى كلام كبير الدواعش سيد قطب وهو يقول ان طريقهم مفروشة بالجماجم و الاشلاء و الدماء
ان دأب السلفي الحق تعليم الناس التوحيد و دعوتهم برفق الى الالتزام بالدين الحنيف و الرد على المبتدع .
و دأب المهيجيين المتحمسين احلال الفوضى و الحيلولة دون تعلم الناس دينها بمظاهراته وانشاغالهم بسب الحكام تحت غطاء الديمقراطية وما أنصفتهم يوما وللتذكير من أمر الناس بالخروج للشوارع وافتى باجهاد في سوريا و العراق اليسوا دعاة الضلالة من عريفي وقرني وحسان و الزهران و العوضي ومن حذر من هذا الجهاد اليس الفوزان و الجابري وفركوس ورسلان و الرضواني و العباد وربيع المدخلي حفظهم الله ما لكم كيف تحكمون
وهذا تحذير من علماء السلفية من داعش و بيان ضلالهم
و أخيرا على كل عامي من يتحرى ولا يكون امعة ولعبة في يد الاعلام ويقرأ حتى لا يندم يوم لا ينفع الندم
و الحمد لله
فهي اذن حملة شرسة تنال من منهج السلف الصالح ظلما و عدوانا بالصاقها بالدواعش وهم ابعد ما يكون الى المنهج الذي زكاه النبي صلى الله عليهم سلم ولا اتكلم أن أشخاص اتكلم عن منهج اذ قال "هم الجماعة و في رواية من هم على ما انا عليه و اصحابي" .
وان ادعوا محكمي الهوى و من هوايتهم الكلام في الثقافة السياسية و من يحبون تحليل المواقف السياسية المستجدة بعيدا عن الكتاب و السنة و اللذان عندهم مجرد شعارات الى الرجوع الى أصل الفكر الداعشي و السلفي و كيف أن بينهما بعد المشرق على المغرب و على العكس تماما وجد من قد أنصف نفسه وغيره وهم الباحثون حقا لا من يحب القاء كلمات في المنتديات ومن يعشق شيخا يحمسه للجهاد وجدوا أن داعش و الاخوان وجهان لعملة واحدة قيمتها التكفير ان علماء السلفية أقول لا أدعياء السلفية لم يكفروا الناس حتى الشيعة الروافض لا تكفرهم السلفية بالجملة على عكس كبيرهم الذي علمهم التكفير سيد قطب و البنا و المودودي محكمة العصر .
ومن أشهر ما قال البنا في مذكرات الدعوة و الداعية :الناس من دعوتنا اربعة اصناف مؤمن بدعوتنا متردد نفعي و متحامل و يختصر هذا في ان من ليس اخوانيا فهو عدو للاخوان متحامل عليهم و احمد الله ان جعلني متحاملا عليهم .
وهاهو الأديب المفوه الذي خرج من ملاهي لوس انجلس الى تفسير القرآن سيد قطب و بعد سبه لعثمان رضي الله عنه ومعاوية و عمر بن العاص رضي الله عنه وموسى عليه السلام يكفر جموع المسلمين
في كتابه "معالم في الطريق" (ص158) ما نصه:
"والمسألة في حقيقتها مسألة كفر وإيمان، مسألة شرك وتوحيد، مسألة جاهلية وإسلام، وهذا ما ينبغي أن يكون واضحاً، إن الناس ليسوا مسلمين كما يدعون، وهم يحيون حياة الجاهلية، وإذا كان فيهم من يريد أن يخدع نفسه، أو يخدع الآخرين، فيعتقد أن الإسلام ممكن أن يستقيم مع هذه الجاهلية، فله ذلك، ولكن انخداعه أو خداعه لا يغير من حقيقة الواقع شيئاً، ليس هذا إسلاماً وليس هؤلاء مسلمين" اهــ.
وقال -أيضاً- في نفس كتابه ذاك المشؤوم، والذي ينضح بالكفر الصّرَاحِ الواضح الفاضح (2122/4):
"إنه ليس على وجه الأرض اليوم دولة مسلمة، ولا مجتمع مسلم، قاعدة التعامل فيه هي شريعة الله، والفقه الإسلامي".
وان من عقيدة السلف الصالح الراسخة أنهم لا يكفرون المسلمين بالكبيرة فمن كفر المسلمين وحكامهم أليسوا عشاق المظاهرات و الثوارات خوارج العصر أليسوا الحزبيون الذين أرادوا الكراسي بشتى الطرق لكن هيهات القوة بيدة العلمانيين ما جعل هؤلاء يكفرونهم كلما نزعوا من يدهم الملك يا من تتهم السلفية بما ليس فيها أين دليلك يا من تتجنى على من يحمل التوحيد ان تراك ترك ترى التوحيد عند العلمانيين ربما او الخوان المفلسين
استمعوا راعاكم الله الى كلام كبير الدواعش سيد قطب وهو يقول ان طريقهم مفروشة بالجماجم و الاشلاء و الدماء
ان دأب السلفي الحق تعليم الناس التوحيد و دعوتهم برفق الى الالتزام بالدين الحنيف و الرد على المبتدع .
و دأب المهيجيين المتحمسين احلال الفوضى و الحيلولة دون تعلم الناس دينها بمظاهراته وانشاغالهم بسب الحكام تحت غطاء الديمقراطية وما أنصفتهم يوما وللتذكير من أمر الناس بالخروج للشوارع وافتى باجهاد في سوريا و العراق اليسوا دعاة الضلالة من عريفي وقرني وحسان و الزهران و العوضي ومن حذر من هذا الجهاد اليس الفوزان و الجابري وفركوس ورسلان و الرضواني و العباد وربيع المدخلي حفظهم الله ما لكم كيف تحكمون
وهذا تحذير من علماء السلفية من داعش و بيان ضلالهم
و أخيرا على كل عامي من يتحرى ولا يكون امعة ولعبة في يد الاعلام ويقرأ حتى لا يندم يوم لا ينفع الندم
و الحمد لله