قل مابقلبك لأحد الأعضاء بدون ّذكر اسمه

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
كلمتي إهديها الى جميع ابنائي وبناتي وجميع إخواني وإخواتي وسيداتي وسادتي دون إستثنــــــاء ...
واالله إنني أحزن وانا اجوب في الشارع وأراه يموج بجيل من الكاسيات العاريات تتبعها الأبصار النهمة واحزن عندما تردد على بعض المنتديات وانا اراه ممتليء بالأحاديث اللاغية والأفكار المنحطة ارى إن مجتمعنا إضطرب في نفايات الحضارة الغربية ومباذلها هذه هي جوانب عوارض الفناء وجوالب الهزيمة بل هي الانتحار المؤكد والضياع لكياننا والإياس من تأييد الله لنا وعونه معنا.... ابنائي بناتي إخواني اخواتي ارى امة الاسلام فقيرة الى رجولات وحرائر تهب حياتها لله وخدمة واصلاح مجتمعنا وتجعل مماتها فيه متأسية بسيد البشرية رسول الله صلى الله عليه...
آن الاوان لتكونوا طلائع النور في أمة طال عليها النوم وبوادر اليقظة في امة تأخر نومها لتكونوا امل هذه الامة في عصر أجدبت فيه الدنيا من من رسل الاصلاح ورسل الخير واليقن وإمتلاأت بزبانية الفساد والدياثة.... فلتكن كلماتي هاته حياة للقلوب وجلاء للنفوس وتذكير من النسيان .... واعلموا اخواني اخواتي ابنائي بناتي أن الدنيا سرورها أحزان وإقبالها إدبر وآخر حياتها الموت . فكم من مستقبل يوما لايستكمله, ومنتظر غدا لايبلغه ولو تنظرون إلى الأجل ومسيره لأبغضتم الأمل وغروره.....

__________________________________________________________________________

قال تعالى :

{ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ }

_____جزاك الله الخير كله ______

كم يسعدني ويشرفني وجود أمثالك في لمتنا ،،،،،

تَأبَى خَلاَئِقُك وَفَعَالُك * إِلاَّ تَجَنُّب كُلّ أمر عائِبِ
 
أول علامات الفقد هي أن تستيقظ من نومك ولاتجد شيئاً يستحق ليجعلك تنهض من فراشك ....

.... هكذا انا في غيابك.....
 
آخر تعديل:
سلآمتــــك

ربي يشفيـــك ويعافيـــــك

ما تشوف شر ان شا الله(يــــا )
 
يامول السمعة السيئة اذا ربحت راه غادي يربح خاين السوق

السلام عليكم

والله ضحكتني يالباندي خويا هذه عوى تاع بكري
ياو الصامط أقتلوا بسكاتك. هههههههه.
نهارك مبروك وللجميع حتى الصامط صاحب السمعة هههه

تقبلوا تحياتي
 
اسمحيلي يا ختي لعزيزة كي طولت باش نريبوندي على الميساج تاعك
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top