أبصم هنا حكمة أو مقولة مفيدة لنا أتمنى من الجميع التفاعل (( شاركـــــــــــونا ))

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A7%D9%81%D8%B9%D9%8A_2809.jpg
 
استغفر الله واتوب اليك

171709-albums1179-picture11125.jpg
 

المرفقات

  • 10646992_794721477245115_9078998933226540989_n.jpg
    10646992_794721477245115_9078998933226540989_n.jpg
    14.8 KB · المشاهدات: 0
- إن الرئيس الراحل شهيد الحج الاكبر يوم عيد الاضحى البطل الشهيد صدام حسين المجيد تغمده الله برحمته الواسعة وطيب ثراه كان رجلا ولا كل الرجال هيئة وهيبة وفصاحة لسان وزاده الله تعالى بسطة في الجسم حتى هابوه الاعداء و احبوه الاصدقاء و الاشقاء في عهده رحمه الله تعالى كانت التعليم في العراق راق جدا خاصة البحوث العلمية و نسبة الامية معدومة اي 00 / 100 صفرا بالمئة زيادة على انه بنى اكثر من مئتين جامعة ومعهدا للبحوث العلمية وكان عنده 500 عالما فيزيائيا ناهيك عن العالمات من النساء ناهيك عن الدكاترة و الباحثين في شتى المجالات ...وحينما تآمر عليه الغرب بقيادة اسرائيل وتخاذل بعض الجيران من العرب المسلمين وخاصة ايران التي كانت تنفخ سمومها كحية رقطاء مرتدية عباءة الاسلام رافعة شعار اهل البيت كذبا وزورا ...وحينما حاكموه فضحهم بفصاحة لسانه في باحة المحكمة وحينما ارادوا ان يعدموه اذلهم الله و رفع مكانته حينما رفض البطل ان يغطي وجهه بكيس او اي غطاء اخر وبقي سافر الوجه باسم الثغر مرفوع الجبين واثق الخطى كالطود الشامخ وقال لهم باسما : مثلي لا يخاف الموت يا اذناب الامريكان و المجوس . فاصابتهم الدهشة والرجفة و هم من غطوا وجوههم وتنقبوا مثل ما تتنقب النسوان ....و ساقهم الى حبل المشنقة واثق الخطى مرفوع الهامة منتصب القامة باسما ضاحكا مرددا أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا رسول الله قالها ثلاث مرات ثم قضى نحبه رحمه الله تعالى برحمته الواسعة ...فضحهم حيا وفضحهم ميتا عاش بطلا ومات شهيدا..و تذكرت يومها قصة الشهيد أحمد زبانا في قصيدة الشاعر الكبير شاعر الثورة المباركة حينما قال يصف احمد زبانا وكأنه يصف الشهيد البطل صدام حسين المجيد رحمهم الله تعالى برحمته الواسعة حيث راح يقول :


قام يختال كالمسيح وئيدا يتهادى نشوانَ، يتلو النشيدا
باسمَ الثغر، كالملائك، أو كالطفل، يستقبل الصباح الجديدا
شامخاً أنفه، جلالاً وتيهاً رافعاً رأسَه، يناجي الخلودا
رافلاً في خلاخل، زغردت تم لأ من لحنها الفضاء البعيدا!
حالماً، كالكليم، كلّمه المجد، فشد الحبال يبغي الصعودا
وتسامى، كالروح، في ليلة القدر، سلاماً، يشِعُّ في الكون عيدا
وامتطى مذبح البطولة مع راجاً، ووافى السماءَ يرجو المزيدا
وتعالى، مثل المؤذن، يتلو… كلمات الهدى، ويدعو الرقودا
صرخة، ترجف العوالم منها ونداءٌ مضى يهز الوجودا:
((اشنقوني، فلست أخشى حبالا واصلبوني فلست أخشى حديدا))
((وامتثل سافراً محياك جلادي، ولا تلتثم، فلستُ حقودا))
((واقض يا موت فيّ ما أنت قاضٍ أنا راضٍ إن عاش شعبي سعيدا))
((أنا إن مت، فالجزائر تحيا، حرة، مستقلة، لن تبيدا))
قولةٌ ردَّد الزمان صداها قدُسِياً، فأحسنَ الترديدا
احفظوها، زكيةً كالمثاني وانقُلوها، للجيل، ذكراً مجيدا
وأقيموا، من شرعها صلواتٍ، طيباتٍ، ولقنوها الوليدا
زعموا قتلَه…وما صلبوه، ليس في الخالدين، عيسى الوحيدا!
لفَّه جبرئيلُ تحت جناحيه إلى المنتهى، رضياً شهيدا
وسرى في فم الزمان "زَبَانا"… مثلاً، في فم الزمان شرودا
يا"زبانا"، أبلغ رفاقَك عنا في السماوات، قد حفِظنا العهودا
واروِ عن ثورة الجزائر، للأفلاك، والكائنات، ذكراً مجيدا
ثورةٌ، لم تك لبغي، وظلم في بلاد، ثارت تفُكُّ القيودا
ثورةٌ، تملأ العوالمَ رعباً وجهادٌ، يذرو الطغاةَ حصيدا
كم أتينا من الخوارق فيها وبهرنا، بالمعجزات الوجودا
واندفعنا مثلَ الكواسر نرتا دُ المنأيا، ونلتقي البارودا
من جبالٍ رهيبة، شامخات، قد رفعنا عن ذُراها البنودا
وشعاب، ممنَّعات براها مُبدعُ الكون، للوغى أُخدودا
وجيوشٍ، مضت، يد الله تُزْجيها، وتَحمي لواءَها المعقودا
من كهولٍ، يقودها الموت للنصر، فتفتكُّ نصرها الموعودا
وشبابٍ، مثل النسورِ، تَرامى لا يبالي بروحه، أن يجودا
وشيوخٍ، محنَّكين، كرام مُلِّئت حكمةً ورأياً سديدا
وصبأيا مخدَّراتٍ تبارى كاللَّبوءات، تستفز الجنودا
شاركتْ في الجهاد آدمَ حواهُ ومدّت معاصما وزنودا
أعملت في الجراح، أنملَها اللّدنَ، وفي الحرب غُصنَها الأُملودا
فمضى الشعب، بالجماجم يبني أمةً حرة، وعزاً وطيدا
من دماءٍ، زكية، صبَّها الأحرارُ في مصْرَفِ البقاء رصيدا
ونظامٍ تخطُّه ((ثورة التحرير)) كالوحي، مستقيماً رشيدا
وإذا الشعب داهمته الرزايا، هبَّ مستصرخاً، وعاف الركودا
وإذا الشعب غازلته الأماني، هام في نيْلها، يدُكُّ السدودا
دولة الظلم للزوال، إذا ما أصبح الحرّ للطَّغامِ مَسودا!
ليس في الأرض سادة وعبيد كيف نرضى بأن نعيش عبيدا؟!
أمن العدل، صاحب الدار يشقى ودخيل بها، يعيش سعيدا؟!
أمن العدل، صاحبَ الدار يَعرى، وغريبٌ يحتلُّ قصراً مشيدا؟
ويجوعُ ابنها، فيعْدمُ قوتاً وينالُ الدخيل عيشاً رغيداً؟؟
ويبيح المستعمرون حماها ويظل ابنُها، طريداً شريدا؟؟
يا ضَلال المستضعَفين، إذا هم ألفوا الذل، واستطابوا القعودا!!
ليس في الأرض، بقعة لذليل لعنته السما، فعاش طريدا…
يا سماء، اصعَقي الجبانَ، ويا أرض ابلعي، القانع، الخنوعَ، البليدا
يا فرنسا، كفى خداعا فإنّا يا فرنسا، لقد مللنا الوعودا
صرخ الشعب منذراً، فتصا مَمْتِ، وأبديت جَفوة وصدودا
سكت الناطقون، وانطلق الرشاش، يلقي إليكِ قولاً مفيدا:
((نحن ثرنا، فلات حين رجوعٍ أو ننالَ استقلالَنا المنشودا))
يا فرنسا امطري حديداً ونارا واملئي الأرض والسماء جنودا
واضرميها عرْض البلاد شعاليلَ، فتغدو لها الضعاف وقودا
واستشيطي على العروبة غيظاً واملئي الشرق والهلال وعيدا
سوف لا يعدَمُ الهلال صلاحَ الد ين، فاستصرِخي الصليب الحقودا
واحشُري في غياهب السجن شعبا سِيمَ خسفاً، فعاد شعباً عنيدا
واجعلي "بربروس" مثوى الضحايا إن في بربروس مجداً تليدا!!
واربِطي، في خياشم الفلك الدوَّار حبلاً، وأوثقي منه جيدا
عطلى سنة الاله كما عط لتِ من قبلُ "هوشمينَ"(1) المريدا…
إن من يُهمل الدروس، وينسى ضرباتِ الزمان، لن يستفيدا…
نسيَت درسَها فرنسا، فلقنَّا فرنسا بالحرب، درساً جديداً!
وجعلنا لجندها "دار لقمَانَ"(2) قبوراً، ملءَ الثرى ولحودا!
يا "زبانا" ويا رفاق "زبانا" عشتمُ كالوجود، دهراً مديدا
كل من في البلاد أضحى "زبانا" وتمنى بأن يموت "شهيدا"!!
أنتم يا رفاقُ، قربانُ شعب كنتم البعثَ فيه والتجديدا!!
فاقبلوها ابتهالةً، صنع الرش اشُ أوزانهَا، فصارت قصيدا!!
واستريحوا، إلى جوارِ كريمٍ واطمئنوا، فإننا لن نحيدا!!

رحم الله كل الشهداء الأبرار





لقد كتبت لك في منتدى قول واش في قلبك لأحد الأعضاء دون .......
لكنك أنت لاتزور ماذون منتداك وهدا غرور حاسبتني على مقولة من تراث محلي
وأنت لم تبالى بمشاعرنا وأسردت تمجيدا لكلب من كلاب البشر الدين عتو في الأرض فسادا
ونسيت أن هذا منتداك يقول أبصم مقولة أو حكمة....... وأنت خالفت قوانين المنتدى........؟
أنسيت أم تناسيت ما فعله بعلماء الأمة في زمانه ووووو.أم أنك تؤمن بالقوة البشرية ولا تؤمن بالمنطق *لمليح مليح .لقبيح قبيح* وماقرأته فيك لردك هدا ماهي إلا حمية جاهلية*الله يهديك*
أما بطلك هدا * لعنة الله عليه حيا أو ميتا.
 
images

لا يتواضع إلا الكبير
ولا يتكبر إلا الحقير
ولا تقاس العقول بالاعمار
فكم من صغير عقله بارع
وكم من كبير عقله فارغ
فكن كالمطر أينما وقع نفع
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top