- إنضم
- 27 جويلية 2014
- المشاركات
- 15,118
- نقاط التفاعل
- 39,538
- النقاط
- 13,026
- محل الإقامة
- العاصمة
- الجنس
- أنثى
لحسن سابع أكثر الأفارقة لعبا في "الليغا"
أشرنا سابقا إلى تجاوز مهدي لحسن حاجز 200 لقاء في الدوري الإسباني في درجته الأولى، وهو رقم يستعصي على العديد من اللاعبين الوصول إليه،
خاصة أن الأمر يتعلق بواحد من أقوى الدوريات في العالم إن لم يكن الأقوى، وبلغ الدولي الجزائري 201 مباراة أول أمس بمشاركته أمام إلتشي ليصبح غير بعيد عن أرقام لاعبين أفارقة صنعوا أمجاد أندية إسبانية كبيرة، حيث يحتل القائد الحالي لنادي خيتافي المرتبة السابعة بين لاعبي القارة السمراء في عدد المشاركات في "الليغا"، وهي الأرقام التي تكشفها "الهداف الدولي" لأول مرة.
يتواجد خلف 4 كاميرونيين وليس بعيدا عن نيبت وكانوتي
تمكن الدولي الجزائري من تجاوز العديد من اللاعبين الأفارقة البارزين الذين مروا على "الليغا"، لعل أبرزهم سيدو كيتا الذي كانت له صولات وجولات مع الأندية الإسبانية في صورة إشبيلية، برشلونة وحتى فالنسيا، بالإضافة إلى الإيفواري ندري روماريك لاعب إشبيلية، إسبانيول وسرقسطة السابق، لكنه لم يلتحق بعد بالرباعي الكاميروني صامويل إيتو، بيير ويبو والحارسين توماس نكونو وإدريسا كاميني، بالإضافة إلى المغربي نور الدين نيبت والمالي فريديريك عمر كانوتي اللذين لا يبتعدان عنه كثيرا وقد يتجاوزهما رسميا خلال الموسم الجاري، كونه يشارك بصفة منتظمة مع ناديه خيتافي.
11 مباراة فقط تفصله عن المرتبة الخامسة
أصبح قائد خيتافي غير بعيد عن المرتبتين السادسة والخامسة إذا ذكرنا بأن هناك لاعبا أنغوليا يتجاوزه في عدد اللقاءات لكنه لم يلعب لمنتخب بلاده وأخذ الجنسية البرتغالية، حيث لا تفصل لحسن سوى 11 مباراة حتى يرتقي للمرتبة الخامسة كأكثر الأفارقة ظهورا في "الليغا"، باعتبار أن صاحبي المرتبتين الخامسة والسادسة حاليا اعتزلا كرة القدم وهما المغربي نيبت الذي في رصيده 211 لقاء لعبها كلها مع ديبورتيفو لاكورون، بالإضافة إلى المالي كانوتي الذي خاض 209 لقاءات بألوان إشبيلية، وكلاهما مهددان من طرف لحسن قريبا.
رقما إيتو وكاميني صعبان لكنهما ممكنان
إذا كان بإمكان لحسن الارتقاء للمرتبة الخامسة كأكثر إفريقي مشارك في لقاءات "الليغا" فإن التحاقه بالصدارة يبدو صعبا للغاية، فحتى إن حدد لنفسه هدفا يتمثل في بلوغ 300 لقاء في الدرجة الإسبانية الأولى، إذ الكاميروني إيتو الأكثر حضورا بـ280 لقاء رغم توقف عداده منذ عدة سنوات بعد مغادرته إسبانيا، فإن الدولي الجزائري يلزمه موسمان آخران على الأقل للوصول إلى هذا الرقم، وقد لا يتمكن أيضا من بلوغ المرتبة الثانية التي خطفها الحارس كاميني من مواطنه نكونو هذا الموسم بامتلاكه 245 لقاء 11 منها لعبها هذا الموسم.
491 لقاء الحصيلة التي جمعها 11 جزائريا في "الليغا"
في سياق آخر مر 11 لاعبا جزائريا على "الليغا"، نجحوا في بلوغ ما مجموعه 491 لقاء، أبرزهم لحسن طبعا بـ201 لقاء فيما يأتي سفيان فغولي بـ111 لقاء ومن ثمة ياسين براهيمي (62 لقاء)، الياسين كادامورو بن طيبة (27 لقاء)، حسان يبدة (26 لقاء)، عبد القادر غزال (16 لقاء)، موسى صايب ورابح ماجر (14 لقاء)، جمال بلماضي (10 لقاءات)، نبيل غيلاس (9 لقاءات) وأخيرا هشام مويسي بلقاء واحد، ومثّل الجزائريون ألوان 10 أندية إسبانية في "الليغا" هي آلافيس، سانتاندير، خيتافي، ألميريا، فالنسيا، غرناطة، سوسيداد، ليفانتي، سيلتا فيغو وقرطبة.
أشرنا سابقا إلى تجاوز مهدي لحسن حاجز 200 لقاء في الدوري الإسباني في درجته الأولى، وهو رقم يستعصي على العديد من اللاعبين الوصول إليه،
خاصة أن الأمر يتعلق بواحد من أقوى الدوريات في العالم إن لم يكن الأقوى، وبلغ الدولي الجزائري 201 مباراة أول أمس بمشاركته أمام إلتشي ليصبح غير بعيد عن أرقام لاعبين أفارقة صنعوا أمجاد أندية إسبانية كبيرة، حيث يحتل القائد الحالي لنادي خيتافي المرتبة السابعة بين لاعبي القارة السمراء في عدد المشاركات في "الليغا"، وهي الأرقام التي تكشفها "الهداف الدولي" لأول مرة.
يتواجد خلف 4 كاميرونيين وليس بعيدا عن نيبت وكانوتي
تمكن الدولي الجزائري من تجاوز العديد من اللاعبين الأفارقة البارزين الذين مروا على "الليغا"، لعل أبرزهم سيدو كيتا الذي كانت له صولات وجولات مع الأندية الإسبانية في صورة إشبيلية، برشلونة وحتى فالنسيا، بالإضافة إلى الإيفواري ندري روماريك لاعب إشبيلية، إسبانيول وسرقسطة السابق، لكنه لم يلتحق بعد بالرباعي الكاميروني صامويل إيتو، بيير ويبو والحارسين توماس نكونو وإدريسا كاميني، بالإضافة إلى المغربي نور الدين نيبت والمالي فريديريك عمر كانوتي اللذين لا يبتعدان عنه كثيرا وقد يتجاوزهما رسميا خلال الموسم الجاري، كونه يشارك بصفة منتظمة مع ناديه خيتافي.
11 مباراة فقط تفصله عن المرتبة الخامسة
أصبح قائد خيتافي غير بعيد عن المرتبتين السادسة والخامسة إذا ذكرنا بأن هناك لاعبا أنغوليا يتجاوزه في عدد اللقاءات لكنه لم يلعب لمنتخب بلاده وأخذ الجنسية البرتغالية، حيث لا تفصل لحسن سوى 11 مباراة حتى يرتقي للمرتبة الخامسة كأكثر الأفارقة ظهورا في "الليغا"، باعتبار أن صاحبي المرتبتين الخامسة والسادسة حاليا اعتزلا كرة القدم وهما المغربي نيبت الذي في رصيده 211 لقاء لعبها كلها مع ديبورتيفو لاكورون، بالإضافة إلى المالي كانوتي الذي خاض 209 لقاءات بألوان إشبيلية، وكلاهما مهددان من طرف لحسن قريبا.
رقما إيتو وكاميني صعبان لكنهما ممكنان
إذا كان بإمكان لحسن الارتقاء للمرتبة الخامسة كأكثر إفريقي مشارك في لقاءات "الليغا" فإن التحاقه بالصدارة يبدو صعبا للغاية، فحتى إن حدد لنفسه هدفا يتمثل في بلوغ 300 لقاء في الدرجة الإسبانية الأولى، إذ الكاميروني إيتو الأكثر حضورا بـ280 لقاء رغم توقف عداده منذ عدة سنوات بعد مغادرته إسبانيا، فإن الدولي الجزائري يلزمه موسمان آخران على الأقل للوصول إلى هذا الرقم، وقد لا يتمكن أيضا من بلوغ المرتبة الثانية التي خطفها الحارس كاميني من مواطنه نكونو هذا الموسم بامتلاكه 245 لقاء 11 منها لعبها هذا الموسم.
491 لقاء الحصيلة التي جمعها 11 جزائريا في "الليغا"
في سياق آخر مر 11 لاعبا جزائريا على "الليغا"، نجحوا في بلوغ ما مجموعه 491 لقاء، أبرزهم لحسن طبعا بـ201 لقاء فيما يأتي سفيان فغولي بـ111 لقاء ومن ثمة ياسين براهيمي (62 لقاء)، الياسين كادامورو بن طيبة (27 لقاء)، حسان يبدة (26 لقاء)، عبد القادر غزال (16 لقاء)، موسى صايب ورابح ماجر (14 لقاء)، جمال بلماضي (10 لقاءات)، نبيل غيلاس (9 لقاءات) وأخيرا هشام مويسي بلقاء واحد، ومثّل الجزائريون ألوان 10 أندية إسبانية في "الليغا" هي آلافيس، سانتاندير، خيتافي، ألميريا، فالنسيا، غرناطة، سوسيداد، ليفانتي، سيلتا فيغو وقرطبة.