منـــآظــرة شعـــرية فصيـــحة ~ملحق 01~
- كاتب الموضوع حكايا الورد
- تاريخ النشر
- الحالة
satdodo707
:: عضو مُتميز ::
- إنضم
- 28 جوان 2009
- المشاركات
- 850
- نقاط التفاعل
- 559
- النقاط
- 31
رد: منـــآظــرة شعـــرية فصيـــحة ~ملحق 01~
ادفن يدي .. تحت الثرى
واسقيها من جفني ارق
يذبل مابين اصابعي
عشب و ورق
ادفن يدي .. فوق الثرى
يلفها برد وسموم
واحس بعروقي يبست
ما توصل عروقي الثرى
ولا تشرب عروقي النجوم
وينبت على جفني سهاد
يذبل ورا صدري الشجن
اشقق اوراق الزمن
وانام
في حلقي الليله جفاف
شربت أيامي .. ومضت
واللي بقى جرحي الوفي
في خاطري باب يرد
وسراج دوبه ينطفي
اغطي الظلمه بظلام
كل ما اشد اصابعي
على العيون المتعبه
جرحٍ ينام .. وجرحٍ شعر بي وانتبه
قام وتبعني لشرفة ظلمه بعيد
جاني يقاسمني السهاد .. جاني قصيد
ادفن يدي تحت الثرى .. فوق الثرى
واعيش انا بباقي يدي
نصفٍ يموت .. ونصفٍ درى انه يموت
يا سيدي .. ربي انا نقطه فـ بحر
علمني كيف اهوى الحياه
علمني كيف اهوى القدر
علمني بإمكاني اكون
يارب .. اكثر من بشر
واسقيها من جفني ارق
يذبل مابين اصابعي
عشب و ورق
ادفن يدي .. فوق الثرى
يلفها برد وسموم
واحس بعروقي يبست
ما توصل عروقي الثرى
ولا تشرب عروقي النجوم
وينبت على جفني سهاد
يذبل ورا صدري الشجن
اشقق اوراق الزمن
وانام
في حلقي الليله جفاف
شربت أيامي .. ومضت
واللي بقى جرحي الوفي
في خاطري باب يرد
وسراج دوبه ينطفي
اغطي الظلمه بظلام
كل ما اشد اصابعي
على العيون المتعبه
جرحٍ ينام .. وجرحٍ شعر بي وانتبه
قام وتبعني لشرفة ظلمه بعيد
جاني يقاسمني السهاد .. جاني قصيد
ادفن يدي تحت الثرى .. فوق الثرى
واعيش انا بباقي يدي
نصفٍ يموت .. ونصفٍ درى انه يموت
يا سيدي .. ربي انا نقطه فـ بحر
علمني كيف اهوى الحياه
علمني كيف اهوى القدر
علمني بإمكاني اكون
يارب .. اكثر من بشر
آخر تعديل:
رد: منـــآظــرة شعـــرية فصيـــحة ~ملحق 01~
رِضاكَ رِضايَ الّذي أُوثِرُ*** وَسِرُّكَ سِرّي فَما أُظْهِرُ
كَفَتْكَ المُرُوءَةُ ما تَتّقي ***وَآمَنَكَ الوُدُّ مَا تَحْذَرُ
وَسِرُّكُمُ في الحَشَا مَيّتٌ*** إذا أُنْشِرَ السّرُّ لا يُنْشَرُ
كَأنّي عَصَتْ مُقْلَتي فيكُمُ ***وَكَاتَمَتِ القَلْبَ مَا تُبْصِرُ
وَإفْشَاءُ مَا أنَا مُسْتَوْدَعٌ***مِنَ الغَدْرِ وَالحُرُّ لا يَغدُرُ
إذا مَا قَدَرْتُ عَلى نَطْقَةٍ*** فإنّي عَلى تَرْكِها أقْدَرُ
أُصَرّفُ نَفْسِي كَمَا أشْتَهي ***وَأمْلِكُهَا وَالقَنَا أحْمَرُ
دَوَالَيْكَ يا سَيْفَهَا دَوْلَةً ***وَأمْرَكَ يا خَيرَ مَنْ يَأمُرُ
أتَاني رَسُولُكَ مُسْتَعْجِلاً*** فَلَبّاهُ شِعْرِي الذي أذْخَرُ
وَلَوْ كانَ يَوْمَ وَغىً قاتِماً*** لَلَبّاهُ سَيْفيَ وَالأشْقَرُ
فَلا غَفَلَ الدّهْرُ عَن أهْلِهِ ***فإنّكَ عَيْنٌ بهَا يَنْظُــرُ
كَفَتْكَ المُرُوءَةُ ما تَتّقي ***وَآمَنَكَ الوُدُّ مَا تَحْذَرُ
وَسِرُّكُمُ في الحَشَا مَيّتٌ*** إذا أُنْشِرَ السّرُّ لا يُنْشَرُ
كَأنّي عَصَتْ مُقْلَتي فيكُمُ ***وَكَاتَمَتِ القَلْبَ مَا تُبْصِرُ
وَإفْشَاءُ مَا أنَا مُسْتَوْدَعٌ***مِنَ الغَدْرِ وَالحُرُّ لا يَغدُرُ
إذا مَا قَدَرْتُ عَلى نَطْقَةٍ*** فإنّي عَلى تَرْكِها أقْدَرُ
أُصَرّفُ نَفْسِي كَمَا أشْتَهي ***وَأمْلِكُهَا وَالقَنَا أحْمَرُ
دَوَالَيْكَ يا سَيْفَهَا دَوْلَةً ***وَأمْرَكَ يا خَيرَ مَنْ يَأمُرُ
أتَاني رَسُولُكَ مُسْتَعْجِلاً*** فَلَبّاهُ شِعْرِي الذي أذْخَرُ
وَلَوْ كانَ يَوْمَ وَغىً قاتِماً*** لَلَبّاهُ سَيْفيَ وَالأشْقَرُ
فَلا غَفَلَ الدّهْرُ عَن أهْلِهِ ***فإنّكَ عَيْنٌ بهَا يَنْظُــرُ
رد: منـــآظــرة شعـــرية فصيـــحة ~ملحق 01~
رُزقتَ أسمح ما في الناس من خُلقٍ *** إذا رُزقتَ التماس العذر في الشيم
شوقي
شوقي
رد: منـــآظــرة شعـــرية فصيـــحة ~ملحق 01~
أعتذر منك أيها الأخ الكريم ولكن أبياتك بالعامية
والموضوع خاص بالشعر الفصيح
مع تقديري
والموضوع خاص بالشعر الفصيح
مع تقديري
رد: منـــآظــرة شعـــرية فصيـــحة ~ملحق 01~
ما أروعك وما أقواك...؟
تفوقت على جميع الممثلين
وأبدعت أكثر من الفنانين
في تمثيل قصص العاشقين
أرحلي وابحثي عن رجل آخر عليه تمثلين
وبكلمات العشق تحاصرين
وبجمال عيناك تسحرين
فما أنا بالرجل الذي تبحثين
وما أنا بالرجل الذي تستحقين
بقلمي
رد: منـــآظــرة شعـــرية فصيـــحة ~ملحق 01~
نازَلتُ عُصمَ الوَحشِ عَنّا مِن كَثَب
مِن كُلِّ أَحوى اللَونِ مُبيَضِّ الذَنَب
يَهتَزُّ عِندَ الشَدِّ بَل وَالمُنجَذَب
هَزَّكَ بِالكَفِّ حُساماً ذا شُطَب
كَأَنَّما يَطرِفُ مِن بَينِ الهُدُب
بِجَمرَتَي نارٍ بِكَفِّ مُحتَطِب
ما كانَ إِلّا جَولَةَ الأُروى الشَغِب
وَوَثبَةَ التَيسِ بِأَقراحِ الحَدَب
حَتّى اِنثَنى مُختَضِباً وَما خُضِب
مِن مَغرِزِ الزَورِ إِلى عَجبِ الذَنَـب
مِن كُلِّ أَحوى اللَونِ مُبيَضِّ الذَنَب
يَهتَزُّ عِندَ الشَدِّ بَل وَالمُنجَذَب
هَزَّكَ بِالكَفِّ حُساماً ذا شُطَب
كَأَنَّما يَطرِفُ مِن بَينِ الهُدُب
بِجَمرَتَي نارٍ بِكَفِّ مُحتَطِب
ما كانَ إِلّا جَولَةَ الأُروى الشَغِب
وَوَثبَةَ التَيسِ بِأَقراحِ الحَدَب
حَتّى اِنثَنى مُختَضِباً وَما خُضِب
مِن مَغرِزِ الزَورِ إِلى عَجبِ الذَنَـب
- الحالة
