التفاعل
8,378
الجوائز
1,053
- تاريخ التسجيل
- 26 سبتمبر 2014
- المشاركات
- 4,220
- آخر نشاط
- تاريخ الميلاد
- 5 ماي 1999

حقوق الرجل هنا في الجزائر تبخرت

تقولو طفلة دافع على حقوقنا رح نسقسي البرلمان نشوفو شوي من القوانين الزينين
القانون الجديد الذي يمنح المطلقة الحاضنة في الحصول على سكن الزوجية بعد الطلاق هو أكثر ما بات يشغل الرجال في الجزائر
المشكل انو المرأة في الاسلام تكون هي تحت ادارة الرجل صح في الجزائر العكس
وحتى ولاو يصعبو عليه الطلاق
قانون آخر يقول ليس للرجل حق ان يضرب لا أمه ولا أخته ولا زوجته ولا حتى إمرأة لا يعرفها وله عقوبة صارمة
ايه صح ميضربش بصح لا كانت مرتو خارجة على نطاق التغطية لازم تنضرب
والقانون لي يعجبك قع فيهم
يمكن للبنات انو يشارعو باباهم اا ضربهم
هنا تفوت الخطوط قع حتي الشفافة اذا كان الاب لي يربي ميضربش وإلا راحت علينا
ايه صح للمرأة حقوق بصح ذل الراجل راحت الرجولة لي كانت زمان في عهد الاسلام ولات المرأة هي لي تخدم وهي لي تؤمر وكل عام يزيدو الحقوق المرأة
بقى للرجال يديرو طابليات الشغل
ديشا كاين لي داروهم وضربو
ولينا نتبعو الغرب وبالاك الغرب ومشي هك
شفتو كش دين ميطيش للراجل حقو وينحيلو رجولتو
و يقولو الرجال بطالين النسا قع راهم حاكمين لي بوست مكاش لي تلقاها في بيتها الا قليل و حتى لو يلقى خدمة مسكين يلقى المعلمة حتى في الخدمة
إلا اين يا بوتفليقا وين راهم حقوق الرجل؟
اين دين تاعنا لي مبنية عليه البلاد زعمة؟
وش تعليقكم ؟


المشكل انو المرأة في الاسلام تكون هي تحت ادارة الرجل صح في الجزائر العكس
وحتى ولاو يصعبو عليه الطلاق
قانون آخر يقول ليس للرجل حق ان يضرب لا أمه ولا أخته ولا زوجته ولا حتى إمرأة لا يعرفها وله عقوبة صارمة
ايه صح ميضربش بصح لا كانت مرتو خارجة على نطاق التغطية لازم تنضرب
والقانون لي يعجبك قع فيهم
يمكن للبنات انو يشارعو باباهم اا ضربهم
هنا تفوت الخطوط قع حتي الشفافة اذا كان الاب لي يربي ميضربش وإلا راحت علينا
ايه صح للمرأة حقوق بصح ذل الراجل راحت الرجولة لي كانت زمان في عهد الاسلام ولات المرأة هي لي تخدم وهي لي تؤمر وكل عام يزيدو الحقوق المرأة
بقى للرجال يديرو طابليات الشغل
ديشا كاين لي داروهم وضربو
ولينا نتبعو الغرب وبالاك الغرب ومشي هك
شفتو كش دين ميطيش للراجل حقو وينحيلو رجولتو
و يقولو الرجال بطالين النسا قع راهم حاكمين لي بوست مكاش لي تلقاها في بيتها الا قليل و حتى لو يلقى خدمة مسكين يلقى المعلمة حتى في الخدمة
إلا اين يا بوتفليقا وين راهم حقوق الرجل؟
اين دين تاعنا لي مبنية عليه البلاد زعمة؟
وش تعليقكم ؟

آخر تعديل: