الحقيقة أن الافتراضي لا يختلف عن الواقع من ناحية شخصية الأفراد
كليهما نجد فيهما الفضوليين شغلهم الوحيد هو الاهتمام بشؤون غيرهم
بل حتى المحاسبة على أساس أنهم يمتلكون الكمال الملائكي
أليس الأفضل ان يهتم كل شخص بعيوبه بدل من تضييع الوقت دون فائدة في تتبع عورات الأخريين و سوء الظن بهم