من فضلكم انا في ورطة

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

fififazi

:: عضو منتسِب ::
إنضم
22 فيفري 2008
المشاركات
43
نقاط التفاعل
6
النقاط
3
اريد بحث حول الفكر السياسي عند ابن ميمون من فضلكم من وجده او درس العلوم السياسية فليساعدني ارجووووووووكم لم يبق لي سواكم
 
رد: من فضلكم انا في ورطة

ان وجدته فلن أبخل عليك

نتيا او زهرك
 
رد: من فضلكم انا في ورطة

موسى بن ميمون
وُلِد موسى بن ميمون فى قرطبة سنة 1135 ميلادية، وتوفى فى القاهرة سنة 1204 ميلادية ، واشتهر بأنه أهم شخصية يهودية خلال العصور الوسطى. يقول عنه ابن سينا في كتابة القانون في الطب " الرئيس موسى هو الرئيس أبو عمران موسى بن ميمون القرطبي. يهودي، وكان السلطان الملك الناصر صلاح الدين يرى له ويستطبه. "
له تصانيف شهيرة مكتوبة باللغة العبرانية. و له ايضاً في اللغة العربية كتاب "دلالة الحائرين" طبع في باريس من سنة 1865 الى 1866م مع ترجمة فرنسية و شرح باعتناء العلامة منك و الكتاب يتناول توفيق التوحيد مع الفلسفة. و له ايضاً في اللغة العربية كتاب الشرائع ترجمها الى العبرانية العلامة شالومن بن يوسف بن ايوب طبع جزء منه في لايبسك سنة 1881م في 63 صح فيها المتن العربي مع الترجمة العبرانية مع ترجمة اخرى المانية و شروح باعتناء العلامة بارتز.وله ايضاً مقالة في تدبير الصحة و كتاب فصول في علم الطب استخرجه من مصنفات جالينس اليوناني.

هرب موسى بن ميمون من اضطهاد موحدي الأندلس، الى القاهرة: حيث كان يحكم الأمير صلاح الدين – الذي سوف يحرر مدينة القدس بعد بضع سنين، من قبضة الأمراء المسيحيين، ويعيد أكبر أجزاء البلاد (فلسطين) الى حكم الخلافة مرة أخرى. وفي القاهرة تعلم موسى بن ميمون الكلدانية واليونانية، وبعد سبع سنوات أصبح أستاذاً في المدرسة التي أنشأها يهو مصر في الفسطاط لتعليم الديانة اليهودية والفلسفة والرياضيات والطب.

وقد عرف هذا العالم لدى العرب بأبي عمران موسى بن ميمون عبيد الله. وكان من أبرز تلامذته يوسف بن عقنين المعروف عند العرب بأبي الحجاج يوسف بن اسحاق السبتي المغربي، والذي اشتهر كطبيب وفلكي بارع، وكذلك سعديا بن بركات .

عاش ابن ميمون فى المحيط العربى والإسلامى ، فقد تلقَّى العلم على يد ثلاثةٍ من العلماء المسلمين ، حيث تلقَّى مباشرةً من ابن الأفلح ومن أحد تلاميذ ابن الصائغ .. وتلقى من ابن رشد بشكلٍ غير مباشر ، حين عكف -كما يذكر ابن ميمون نفسه- على دراسة مؤلفات ابن رشد طيلة ثلاثة عشر سنة.

والمطالِعُ فى أحد أهم كُتب ابن ميمون : دلالة الحائرين . لا يجد إلا صدى لأفكار فلاسفة الإسلام وعلماء الكلام - خاصةً الأشاعرة - ولذلك فحين ألَّف إسرائيل ولفنسون كتابه موسى بن ميمون حياته ومصنفاته وهو الكتابُ المنشور بالعربية فى القاهرة سنـة 1936 م كتب الشيخ مصطفى عبد الرزاق مقدمة الكتاب فقال فيها : إن موسى ابن ميمون يعدُّ من الفلاسفة المسلمين ! ثم ذكر العديد من الأدلة المؤيدة لذلك .. وفى مقدمة تحقيقه لكتاب " دلالة الحائرين" يقول الدكتور/ حسين آتاى : إذا أخذنا فى الاعتبار أنَّ الشهرستانى قد عدَّ حنين بن إسحاق النصرانى ، فيلسوفاً إسلاميّاً ؛ فإنه لاوجهَ للتفرقة بينه وبين موسى بن ميمون الإسرائيلى .. والدارس للثقافة الإسلامية حين يقرأ كتابه "دلالة الحائرين" يرى أن موسى بن ميمون حتى فى مناقشاته لنصوص التوراة ، إنما يصدر عن فكرٍ وثقافةٍ إسلامية ، وأنه عندما ينتقد المتكلمين المسلمين يكون نقدُه لهم بأسلوبٍ خالٍ من الشدة التى ينتقد بها المتكلمون المسلمون بعضهم بعضاً ، وأنه ينقد بنى دينه بشكلٍ أشد .. إذن ، فأبن ميمون يُعتبر فيلسوفاً إسلاميّاً.


وقد انتقل موسى بن ميمون الى جوار ربه سنة 1204 وهو في السبعين من عمره
منقول...
 
رد: من فضلكم انا في ورطة

وأيضا
............................................
حياة وأعمال ابن ميمون، المثقف المعترف به في الأوساط الإسلامية والمسيحية واليهودية، هما موضوع معرض ينظمه المتحف اليهودي في فرانكفورت بمناسبة الذكرى الثمانمائة لوفاة الفيلسوف وكمساهمة في معرض الكتاب لهذا العام، الذي استضاف العالم العربي

ولد ابن ميمون في قرطبة قرابة عام 1135 م وتوفي في القاهرة في العام 1204 م، كتب بالعبرية نصوصاً للتشريع الديني وله بالعربية كتابات فلسفية – لاهوتية عدة. وكان لاجئاً سياسياً وطبيباً في بلاط صلاح الدين. عرض هذا العالِم اليهودي الفلسفة الافلاطونية والارسطوطالية بمفاهيم عربية، وكان متأثراً بالفلسفة الإسلامية في القرون الوسطى.

ومن خلال تأويلاته أحرز التشريع اليهودي بدوره على صلاحيته القانونية. اسمه العبري كان موشيه بن ميمون، وفي العالم اليهودي كان لقبه المُختَصَر رامْبَام (الحاخام موشيه بن ميمون)، اسمه بالعربية أبو عمران موسى بن ميمون القرطبي، والعلماء سموه باختصار الحاخام مويسيس، وفي الغرب عُرِفَ باسمه اللاتيني موسى مايمونيديس.

رئيس اليهود

تعتبر سيرته الذاتية نموذجا للخطر الدائم الذي يهدد الحياة اليهودية وللتعددية الثقافية في القرون الوسطى على حد سواء: فعلى الرغم من اضطراره للهرب مراراً، إلا أن هذا اليهودي الورع، كان في الواقع أيضاً شخصية تكاملية مرموقة في أوساط المثقفين المسلمين والمسيحين، تماما كما في أوساط الطائفة اليهودية.

في عام 1176 م نُصبَ ابن ميمون رئيسا لليهود، و كان بهذا مفسراً بارعاً للتشريع اليهودي، وقاضياً مَطلوباً – وكان لأحكامه القضائية تأثيراً بالغاً، تماماً كرسائله الوافرة حول موضوعات الهلاخا، وحول الموضوعات السياسية والثقافية. ولكن ابن ميمون كان يُعرّف نفسه كفيلسوف، حتى عندما كان ينشط بوضوح كقائد ديني.

أهم مؤلفاته اللاهوتية – الفلسفية "دلالة الحائرين"، الذي كتبه بالعربية قرابة عام 1190 م، وتُرجِمَ إلى العبرية واللاتينية؛ حيث طبع السياق اللاهوتي، والاستدلال الفلسفي بطابعه، وذلك برفعه الرسالة إلى شكل أدبي، وربطه الفكر الافلاطوني بالفكر اليهودي لانتظار المنقذ، وتطويره للنزوع الأرسطوطالي الطبيعي إلى نهج رئيسي للتأويل.

محطات حياته

حياة وأعمال ابن ميمون هما موضوع معرض صغير، ولكن غزير المعلومات، ينظمه المتحف اليهودي في فرانكفورت بمناسبة الذكرى الثمانمائة لوفاة الفيلسوف، وكمساهمة في معرض الكتاب لهذا العام، الذي استضاف العالم العربي.

يقدم المعرض صورا والواحا تبين المحطات الجغرافية لحياته: من قرطبة الأندلسية، المكان الذي نشأ فيه والذي اضطر إلى تركه هربا من غزو الموحدين؛ إلى فاس المغربية، حيث درس الطب والفلسفة؛ ومن ثم إلى عكا، المدينة التي هرب منها خوفا من التعصب المسيحي للصليبيين؛ ومنها إلى فسطاط المصرية والقاهرة، حيث أصبح طبيب بلاط السلطان، والأب الروحي والموجه الديني للطائفة اليهودية.

من أعمال ابن ميمون التي من الممكن معاينتها في المعرض: الطبعة العبرية لكتابه المؤلف بالعربية "مفاهيم المنطق"، نشر في عام 1761 م، وعلّق عليه موزيس مندلزون Moses Mendelssohn؛ وتعليقاً على الميشنا [وهي الشريعة المكررة أو الثابتة، والغاية من وضعها إيضاح البنود المُبهمة من الشريعة الموسوية وكشف الغموض الذي يكتنفه] نشر من عام 1386 م، وبإمكان المرء مشاهدة تلك الصفحات من التعليق التي عالج فيها ابن ميمون بناء هيكل سليمان، وطبعة من مدينة بازل لكتاب "دلالة الحائرين" بالترجمة اللاتينية "الحديثة" ليوهانيس بوكستورف Johannes Buxtorf من عام 1629 م.

بالإضافة إلى ذلك يتم عرض العديد من نماذج للأجهزة فلكية وطبية التي تعود للحقبة التي عاش فيها ابن ميمون، التي تعطينا فكرة عن ثقافته في العلوم الطبيعية وعن عمله كطبيب. إلا أن أبرز ما في المعرض هو بقايا لمخطوطة من التعليق على الميشنا، وقد كُتِبَت بيّد ابن ميمون نفسه، وعُثِر عليها في كنيس الكنيزة بالقاهرة في نهاية القرن التاسع عشر. بقايا هذه المخطوطة المكتوبة بالعربية لها أهمية خاصة لفقه اللغة، وذلك لأنها تختلف عن النسخة المتناقلة
 
رد: من فضلكم انا في ورطة

هذا كل ما عندي
 
رد: من فضلكم انا في ورطة

بارك الله فيك
الله يعطيك ما تتمنى
دوك نزيد نشوف منين نزيد كاش حاجة
 
رد: من فضلكم انا في ورطة

حظ موفق ان شاء الله
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top