فتنة تصوير المرأة نفسها على جهازها المحمول أو الحاسوب

رد: فتنة تصوير المرأة نفسها على جهازها المحمول أو الحاسوب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا بارك الله فيما قدمته لنا من فتاوي تفيدنا كلنا لا المرأة فقط .

اللهم استر نساء المسلمين .

بارك الله فيك .
 
رد: فتنة تصوير المرأة نفسها على جهازها المحمول أو الحاسوب

الله يهدينا وخلاص
بارك الله فيك اخى الكريم وجعل كل الفتاوى والمعلومات القيمة فى ميزان حسانتك
 
رد: فتنة تصوير المرأة نفسها على جهازها المحمول أو الحاسوب

بارك الله فيك أخي الكريم كلامك زينة العقل وبالفعل هذا ماثبت أن الصور غير جائزة الا لضرورة التي نعيشها ع سبيل بطاقة وغيرها

أم بقية الصور تتلف
ربي يهدي بنات المسلمين و شباب المسلمين
 
رد: فتنة تصوير المرأة نفسها على جهازها المحمول أو الحاسوب

بـــــــــــ الله فيك ـــــــارك
انار الله طريقك ونفع بك
أخي الكريم كلامك زينة العقل اللهم احفض بناتنا وبنات المسلمين
 
رد: فتنة تصوير المرأة نفسها على جهازها المحمول أو الحاسوب

برامج للحذف

Eraser
هو أداة مسح وحذف للبيانات في بيئة الويندوز العادية وحذفها حذف نهائياً.

Swipe ProSwipe

مع هذا البرنامج تستطيع حذف الفايلات نهائيا من الجهاز مع عدم الامكانية على استرجاعها
مع برامج استعادة الفايلات المحذوفة .

prevent restore
مع هذا البرنامج لن يستطيع احد استرجاع الملفات المحذوفة فهذا البرنامج يقوم بحذف البايانات المخزنة في القرص الصلب ويقوم بعمل ملفات وهمية لإشغال ذاكرة القرص الصلب . والبرنامج مجاني ويدعم اللغة العربية .

الأثار المترتبة على نشر صور النساء العارية على الشبكة العنكبوتية :


تضيع الفتاة.
تضيع أسرتها بالكامل.
بث الخوف في نفوس المجتمعات .
تجرء المنحرفين على هذه ا لفعال وانتشارها في المجتمع .
وغيرها...

فكم سمعنا و قرأنا عن قصص مؤلمة بسبب ذلك ، فكم من طاهرة عفيقة وقعت في حبائل من لا يخافون الله من الفجرة الذين يغرونها بلفظ منمق وكلام معسول ووعود تطول،
حتى إذا قضوا منها حاجتهم قلبوا لها ظهر ، فلم يبق لها من ذلك إلا الخيبة والحسرة والخسران ، وربما فضيحة الدارين ، والعياذ بالله .

وكم من فاجر تلاعب بتلك الصور ودبلجها بوسائل حديثة ، فإذا وجه الشريفة يوضع على جسد فاجرة وبائعة هوى رخيصة ، فحينئذ تعض آصابع الندم بما جنت على نفسها وأهلها ، ولات ساعة مندم .
 
رد: فتنة تصوير المرأة نفسها على جهازها المحمول أو الحاسوب

جعله الله في ميزان حسناتك
 
رد: فتنة تصوير المرأة نفسها على جهازها المحمول أو الحاسوب

نصيحة عامة من الشيخ الفاضل أبو فريحان جمال بن فريحان الحارثي حفظه الله :

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وأله وصحبه أجمعين.
أما بعد:
فأ شكر الأخ محمد بدر من جمهورية مصر على موضوعه الذي سطره بعنوان: "فتنة تصوير المرآ ة نفسها على جهازها المحمول أو الحاسوب "، فوجدته موضوعاً ذو أهمية بمكان، فكتب عن أضراره وكيفية سرقة الصور من الجهاز والنتائج الوخيمة المترتبة على ذلك، ووضع الحلول لمن تورط في وضع صوره على المحمول آ و الحاسوب، وقدم بين يدي موضوعه حكم التصوير شرعاً؛ ناقلاً اقوال علماء العصر الجهابذة ا لخيار آ هل الورع والتقوى.

فهو موضوع يستحق النشر بين المسلمين والمسلمات وإن كان موجهاً لجنس النساء إلا ان للرجال نصيب من الخير فيه فالعامل مشترك في هذه المسأ لة إلى حدٍ ما.

ولاشك أن المرء يغفل عن نفسه أحيانا ومن غير قصد يقع في المحضور أو يقع فيه بقصد فيتوب ويندم ولكنه يريد حلاً لمسألته فهذا البحث معيناً في مسألة حذف الصور من الأجهزة.
وننصح نساء المسلمين با لمحافظة على العفة والشرف وصيانة عرضها من التلوث، فإنه إذا انخدش الحياء فلا شيء يرقعه أو يُخيطه أو يعيده كما كان، فليس الشرف قطعة أثاث إذا تهالك استُبدل. وعليكِ أيتها المرآ ة المسلمة أن تتمثلي بهذه بقول القائل:

رأيت الحر يجتنب المجازي *** ويحميه عن الغدر الوفاء

يعيش المرء ما استحيا بخير *** ويبق العود ما بقي اللحاء

فلا والله ما في العيش خير *** ولا الدنيا إذا ذهب الحياء

ولا تكوني أيتها المرآ ة المسلمة كمن قيل فيها :

فتاة اليوم ضيعت الصوابا *** و ألقت عن مفاتنها الحجابا
فلم تخشى حياء من رقيب *** و لم تخشى من الله الحسابا
اذا سارت بدا ساق و ردف *** و لو جلست ترى العجب العجابا
بربك هل سأ لتِ العقل يوما *** أهذا طبع من رام الصوابا
أهذا طبع طالبة لعلم إل *** ى الاسلام تنتسب انتسابا
ما كان التقدم صبغ وجه *** و ما كان السفور إليه بابا
شباب اليوم يا أختي ذئاب *** و طبع الحمل أن يخشى الذئابا


هذا وبالله التوفيق.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وأله وصحبه أجمعين.
كتبه

أبو فريحان جمال بن فريحان الحارثي
السبت 12/6 /1433ه.
 
رد: فتنة تصوير المرأة نفسها على جهازها المحمول أو الحاسوب

منقول من شبكة نور اليقين
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top