فضفضة أدبية-ملتقى لجميع الأقلام-

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
رد: فضفضة أدبية-ملتقى لجميع الأقلام-

امى هى الحضن الذى يواسينى فى افراحى واحزانى
اعشق تلك السيدة التى تحمل على عاتقها حملا كبير ا لترى الفرحة على محايانا انا واخواتى
فيارب اغرقها سعادة وفرحة تنسيها شقاء هذه الدنيا يارب
 
رد: فضفضة أدبية-ملتقى لجميع الأقلام-

آعـتــذرْ لـ نــفـسّــيِ عــلَــى " سّـــۆء آخــتــيــآري لَــبــعـــض ألأشــخــــآصَ " !!
 
رد: فضفضة أدبية-ملتقى لجميع الأقلام-


وراء كُــــل دمــعَــة , قِــصــة تَـحـمل
فِـــي طــيَــاتــهــا الــكــثِيــــر
تـــدُور أحـــداثــهــا حــــول إنــسَــآن
صــآدق أحَــب إنــســان حقــيـــــر
 
رد: فضفضة أدبية-ملتقى لجميع الأقلام-

في اخر هذا اللليل .....انا اسمع صوت خطوات متسللة الى هنا تحاول خط حروف سريعة بعيدة عن اعين الناس اما خوفا من الرد عليهم او تحظيرا لشيء اكبر منهم.....اشششششششششششت انا اسمع ايضا صوت همس خفيف لا يكاد يطرق طبلة اذني كانه مناجاه.....نعم انهم أؤلائك الاشخاص الذين يحبون ايداع امنياتهم في الاسحار....بعيدا عن الاخرين....ليسمعهم فقط السميع العليم......بالمناسبة انا ماذا افعل هنا؟
 
رد: فضفضة أدبية-ملتقى لجميع الأقلام-

نتطلع دوما للمستقبل لاكن ادا واجهنا مشكلة جديدة

نحب الماضي و كأنه كان أسعد لحظات مرت بحياتنا

لاكن و الشيء الغريب الدي نعلمه كلنا لو عادت بنا الايام

الى الماضي لكرهناه أكثر
 
رد: فضفضة أدبية-ملتقى لجميع الأقلام-

لطالم أحببت لغة الحوار لأنني كنت جد متأكد اننا

سنكون على أحسن ما يرام في حياتنا اليومية لو

تجسدت لغة الحوار في بيوتنا و عملنا و حياتنا اليومية

قد كرهت المكائد و استعمال الدكاء حتى في النوايا الحسنة

لكن عندما أقرأ عن تاريخ العرب أجد أن لغة السلاح فاقت بكثير لغة الحوار

بينهم و في حياتهم اليومية فكيف نجسدها نحن بيننا و مازلنا نعيش على

ثقافتهم منها الجميلة و منها القاسية بقولي هدا انا لا أقول نستورد هده اللغة

من الغرب كما نستورد القمح و جميع المأكولات و نستورد أعيادهم و ثقافتهم

بل نجسد فيما بيننا لغة القرأن الكريم لو طبقنا الحكمة منه لكنا أسعد شعب في الكون

لاكن و بما أننا حفظنا أغاني خوليو و مايكل تجاكسون أكثر مما نحفظ قرأننا العظيم

فنحن ندفع الثمن كل يوم بل كل دقيقة .

 
رد: فضفضة أدبية-ملتقى لجميع الأقلام-

لم أستعمل من قبل كلمة الوداع في حياتي

فكيف أقبل أن أودعك و أنت حياتي

اغضبي مني كما تشائين و ابتعدي عني كما تشائين

و حين يهزمك الحزن فستجديني بانتظراك

حينها يكون الشوق اليك قد قطعني

لاكن لن تسمعي مني أبدا كلمة الوداع
 
رد: فضفضة أدبية-ملتقى لجميع الأقلام-

ﻳﺎ ﺷَﺮﻗِﻴّﺔ ﺍﻟﻬَﻮﻯ ﻭﺍﻟﻬُﻮﻳّﺔ , ﻳﺎ ﺫَﺍﺕَ ﺍﻟﻌُﻴﻮﻥِ ﺍﻟﻌﺴَﻠﻴّﺔ , ﻭﺍﻻﺑﺘِﺴَﺎﻣَﺔ ﺍﻟﻨَّﻘﻴّﺔ
 
رد: فضفضة أدبية-ملتقى لجميع الأقلام-

طليـــت .. ما لقيت غير الورد عند الباب
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top