- إنضم
- 2 جويلية 2015
- المشاركات
- 2,084
- نقاط التفاعل
- 3,082
- النقاط
- 111
- العمر
- 30
رد: كتب التنمية البشرية و تطوير الذات
كتاب هكذا علمتني الحياة
تأليف : مصطفى السباعي
خُبرات متراكمة لرجل قاد العمل الإسلامي في بلاد الشام قاطبة؛ عُرف بجدارته، وبعمق رأيه، ونفاذ بصيرته؛ يعد الكتاب إسهاماً مبكراً في تأصيل تجارب العمل الإسلامي وعملية التقويم الذاتي.
"هكذا_علمتني_الحياة" خواطر ذات صور صادقة لا تملها النفس فهي من دون كلفة او تقعر؛ الكتاب مزيج من الحكم†والعبر الحياتية وتشخيص لكثير من الأمراض الإنسانية والسلوكية والفكرية.
"هكذا علمتني الحياة" مدرسة تعلّم منها الدعاة نقدمها للشباب، وهي خلاصة آراء السباعي ومعتقده في الحياة والناس والعقائد والأفكار؛ وهو دليل لخوض حياة ناجحة بعقل سليم وإرادة نافذة، وروح متوثبة؛ خواطر تقلع بك في عالم رباني، وفكر إسلامي... وقراءة عميقة للواقع...
يجمع الدكتور "مصطفى السباعي" بين طيات هذا الكتاب بعضاً من الخواطر†التي سجلها خلال وجوده في مستشفى المواساة بدمشق في عام 1962 وهي خلاصة تجاربه في الحياة، لم ينقل شيئاً منها من كتاب، ولا استعان فيها بآراء غيره من الناس. وهدفه تقديم زاد من النصائح†و المواعظ†يستفيد منه الجيل الجديد وهو في هذه الخواطر لم ينح منحى الغموض في الصياغة، ولا التحدث عن المعاني الدقيقة التي تخطر في بال الفلاسفة، ويدعيها بعض المتفلسفين، وإنما كتبها بأسلوب تفهمه العامة كما تفهمه الخاصة.
تأليف : مصطفى السباعي
خُبرات متراكمة لرجل قاد العمل الإسلامي في بلاد الشام قاطبة؛ عُرف بجدارته، وبعمق رأيه، ونفاذ بصيرته؛ يعد الكتاب إسهاماً مبكراً في تأصيل تجارب العمل الإسلامي وعملية التقويم الذاتي.
"هكذا_علمتني_الحياة" خواطر ذات صور صادقة لا تملها النفس فهي من دون كلفة او تقعر؛ الكتاب مزيج من الحكم†والعبر الحياتية وتشخيص لكثير من الأمراض الإنسانية والسلوكية والفكرية.
"هكذا علمتني الحياة" مدرسة تعلّم منها الدعاة نقدمها للشباب، وهي خلاصة آراء السباعي ومعتقده في الحياة والناس والعقائد والأفكار؛ وهو دليل لخوض حياة ناجحة بعقل سليم وإرادة نافذة، وروح متوثبة؛ خواطر تقلع بك في عالم رباني، وفكر إسلامي... وقراءة عميقة للواقع...
يجمع الدكتور "مصطفى السباعي" بين طيات هذا الكتاب بعضاً من الخواطر†التي سجلها خلال وجوده في مستشفى المواساة بدمشق في عام 1962 وهي خلاصة تجاربه في الحياة، لم ينقل شيئاً منها من كتاب، ولا استعان فيها بآراء غيره من الناس. وهدفه تقديم زاد من النصائح†و المواعظ†يستفيد منه الجيل الجديد وهو في هذه الخواطر لم ينح منحى الغموض في الصياغة، ولا التحدث عن المعاني الدقيقة التي تخطر في بال الفلاسفة، ويدعيها بعض المتفلسفين، وإنما كتبها بأسلوب تفهمه العامة كما تفهمه الخاصة.