السلام عليكم احبتي ودتت ان اتشارك معكم بعض ” المشاعر الاكترونية”
فقلت ” احببت بعضا من بعض دونما ان اراهم..وان خيروني عن جملة اصحاب لوددت لُقياهم..
فوالله لان القلب ليهوى الانس والسمر بطلة محياهم...فرفقا يا خليلات دربي فوالله ان الحب لم يخلق لقريب
فقط فانتن رمز الطهر والصفاء ولست ارى في قلبي سواكم..."
للاسف لست بشاعرة.....
تذكرت مقولة كتبتها منذ زمن :” والله يا زمان وصلنا ليه يحبس الراس.. ناس لاهية بناس. وناس فارغة الراس...
زمان ولى فيه كل شي بنين يتقاس...ولات النية ” الشينة” هي الاساس...
وشوف يا وليدي نوصيك زوج كلمات قياس...اسمع للي يبكيك ماتسمع للي يضحكك ويضحك عليك الناس...
زمان الايفون والايباد عليه اللعنة ياتراس...ولدك وبنيتك ناسين الدنيا وغايسين في الاوهام من الساس للراس...
” فيفي شحال نبغيك ” ونموت عليك يا إلياس”....ومسكين راقد يومو وساهر ليلو على sms. عساس...
ومسكينة مشغولة ادور بين الفيس والواتس على ولد الناس؟...
عاشو الاوهام ...هجرو الواقع وخسرت العقلية ...وعرض لخلايق كي قزاز الكاس...
لا رقيب ولا عتيد ولا ناصح يرجع الصواب لعقول الناس".....
اذا حبيتو اضحكو مي جاوبوني على موضوعي اولا...
لماذا ياترى اصبح واقع اولادنا وبناتا هكذا؟ ولماذا صارت تربيتنا الكترونية ؟ ومشاعرنا الكترونية؟
ما عيبنا يا ترى؟ واين نحن من الرقابة؟
لماذا صرنا نلمح غيبوبة المشاعر التي وصل اليها حال شبابنا؟
ولماذا صارت النت هي المربي والمغذي لاحتياجاتهم ..احاسيسهم قبل معلوماتهم ؟
الى ماذا يعود ” الفقر العاطفي ” يا ترى؟
ولماذا صارت عقول الفتيات تتغذى بالاوهام والاحلام الزائفة من وراء الشاشات؟
ولماذا امتهن شبابنا لعبة ” الحب الالكتروني ” ولبس ”الاقنعة المزيفة ” على كل اشكالها ليوقع فرائسه في المصيدة؟
غالبا كان مرتادو العالم الالكتروني ” مثقفون ” ومتعلمون..فلماذا ارتبط ” الغباء تارة والكذب تارة ” برواده؟
هل بامكاني الترجيح ان الخطأ الاول هو العائلة؟ فلو اكتفى الولد والبنت بمشاعر الحب والحنان بيتيا لما عانى الحرمان وبحث عنه بين غياهب الشاشات الكاذبة؟
والكلام كثير .. فهلا عالجنا الموضوع بروية ورؤية شاملة؟
آسفة على الاطالة وارجو تعطير الموضوع بمشاركاتكم الطيبة....دمتم بخير
فقلت ” احببت بعضا من بعض دونما ان اراهم..وان خيروني عن جملة اصحاب لوددت لُقياهم..
فوالله لان القلب ليهوى الانس والسمر بطلة محياهم...فرفقا يا خليلات دربي فوالله ان الحب لم يخلق لقريب
فقط فانتن رمز الطهر والصفاء ولست ارى في قلبي سواكم..."
للاسف لست بشاعرة.....
تذكرت مقولة كتبتها منذ زمن :” والله يا زمان وصلنا ليه يحبس الراس.. ناس لاهية بناس. وناس فارغة الراس...
زمان ولى فيه كل شي بنين يتقاس...ولات النية ” الشينة” هي الاساس...
وشوف يا وليدي نوصيك زوج كلمات قياس...اسمع للي يبكيك ماتسمع للي يضحكك ويضحك عليك الناس...
زمان الايفون والايباد عليه اللعنة ياتراس...ولدك وبنيتك ناسين الدنيا وغايسين في الاوهام من الساس للراس...
” فيفي شحال نبغيك ” ونموت عليك يا إلياس”....ومسكين راقد يومو وساهر ليلو على sms. عساس...
ومسكينة مشغولة ادور بين الفيس والواتس على ولد الناس؟...
عاشو الاوهام ...هجرو الواقع وخسرت العقلية ...وعرض لخلايق كي قزاز الكاس...
لا رقيب ولا عتيد ولا ناصح يرجع الصواب لعقول الناس".....
اذا حبيتو اضحكو مي جاوبوني على موضوعي اولا...
لماذا ياترى اصبح واقع اولادنا وبناتا هكذا؟ ولماذا صارت تربيتنا الكترونية ؟ ومشاعرنا الكترونية؟
ما عيبنا يا ترى؟ واين نحن من الرقابة؟
لماذا صرنا نلمح غيبوبة المشاعر التي وصل اليها حال شبابنا؟
ولماذا صارت النت هي المربي والمغذي لاحتياجاتهم ..احاسيسهم قبل معلوماتهم ؟
الى ماذا يعود ” الفقر العاطفي ” يا ترى؟
ولماذا صارت عقول الفتيات تتغذى بالاوهام والاحلام الزائفة من وراء الشاشات؟
ولماذا امتهن شبابنا لعبة ” الحب الالكتروني ” ولبس ”الاقنعة المزيفة ” على كل اشكالها ليوقع فرائسه في المصيدة؟
غالبا كان مرتادو العالم الالكتروني ” مثقفون ” ومتعلمون..فلماذا ارتبط ” الغباء تارة والكذب تارة ” برواده؟
هل بامكاني الترجيح ان الخطأ الاول هو العائلة؟ فلو اكتفى الولد والبنت بمشاعر الحب والحنان بيتيا لما عانى الحرمان وبحث عنه بين غياهب الشاشات الكاذبة؟
والكلام كثير .. فهلا عالجنا الموضوع بروية ورؤية شاملة؟
آسفة على الاطالة وارجو تعطير الموضوع بمشاركاتكم الطيبة....دمتم بخير