◄ عفوا لقد نفذ رصيد حسابكم ►

رد: ◄ عفوا لقد نفذ رصيد حسابكم ►

شا نقولك
والله غير عندك الحق
راحت النية و الناس الزينة
دمت متألق​
 
رد: ◄ عفوا لقد نفذ رصيد حسابكم ►

شا نقولك
والله غير عندك الحق
راحت النية و الناس الزينة
دمت متألق​

هادي هيا الدنيا واش دير
الله يجيب لي فيها الخير
وشكرا لتواجدك الطيب ... تحيتي
 
رد: ◄ عفوا لقد نفذ رصيد حسابكم ►

حقا لقد إنفتح علينا عصر جديد بإيجابياته و سلبياته ....

لكن (حسب رأيي الشخصي) يعود هذا الوضع الذي نحن فيه الآن من قطيعة و نكران و و و ... إلى أسباب رئيسية و هي :

- الطريقة الغير السليمة و الغير الصادقة في من سبقونا، فأجدادنا صحيح كانوا يتواصلون في ما بينهم إلا أنهم في نفس الوقت لم يكونوا بصدد تكوين جيل يتصف بهذه السمة و ذلك لإعتمتادهم طرقا عقيمة في التربية و التواصل مع أبناءهم (عن جهل أو عن غلظة و فضاضة في الطبع) ... و هذه هي النتيجة (عدم إحترام الأطفال و التنكر لهم يدفعهم حتما للتمرد) ... أي أنهم (بشكل عام) كانوا يتعمّدون عدم إشراك الصغار في عملية التواصل الإجتماعي عامة و التواصل العائلي خاصة، فإستبعاد الصغار من الجلسات العائلية يهدم العلاقات و يؤسس لشخصية إنعزالية.

- حدوث طفرة هائلة في النمط المعيشي و العادات الإجتماعية و الثقافية و النشاطية في الحياة اليومية، و هذا تقريبا في كل المجالات ... ( فالهاتف و النات أخذا مكان الإلتقاء، ألعاب الفيديو مكان اللعب التقليدي في مجموعات في الهواء الطلق ، و الشقق المنفردة أخذت مكان البيت العائلي الكبير، ..... )

- غلاء المعيشة ، فأصبحت الناس تقلل من التزاور أو لا تتزاور أصلا كي لا يحرجون غيرهم بخصوص التكاليف.

أما عن الحسد و التخاذل و ما شابه ذلك من صفات قبيحة فبكل صراحة هي منتشرة بكثرة في مجتمعنا منذ الأزل و يبدو أنها باقية فيه إلى الأبد.

اللهم اهدنا و ارحمنا يا أرحم الراحمين.
 
آخر تعديل:
رد: ◄ عفوا لقد نفذ رصيد حسابكم ►

حقا لقد إنفتح علينا عصر جديد بإيجابياته و سلبياته ....

لكن (حسب رأيي الشخصي) يعود هذا الوضع الذي نحن فيه الآن من قطيعة و نكران و و و ... إلى أسباب رئيسية و هي :

- الطريقة الغير السليمة و الغير الصادقة في من سبقونا، فأجدادنا صحيح كانوا يتواصلون في ما بينهم إلا أنهم في نفس الوقت لم يكونوا بصدد تكوين جيل يتصف بهذه السمة و ذلك لإعتمتادهم طرقا عقيمة في التربية و التواصل مع أبناءهم (عن جهل أو عن غلظة و فضاضة في الطبع) ... و هذه هي النتيجة (عدم إحترام الأطفال و التنكر لهم يدفعهم حتما للتمرد) ... أي أنهم (بشكل عام) كانوا يتعمّدون عدم إشراك الصغار في عملية التواصل الإجتماعي عامة و التواصل العائلي خاصة، فإستبعاد الصغار من الجلسات العائلية يهدم العلاقات و يؤسس لشخصية إنعزالية.

- حدوث طفرة هائلة في النمط المعيشي و العادات الإجتماعية و الثقافية و النشاطية في الحياة اليومية، و هذا تقريبا في كل المجالات ... ( فالهاتف و النات أخذا مكان الإلتقاء، ألعاب الفيديو مكان اللعب التقليدي في مجموعات في الهواء الطلق ، و الشقق المنفردة أخذت مكان البيت العائلي الكبير، ..... )

- غلاء المعيشة ، فأصبحت الناس تقلل من التزاور أو لا تتزاور أصلا كي لا يحرجون غيرهم بخصوص التكاليف.

أما عن الحسد و التخاذل و ما شابه ذلك من صفات قبيحة فبكل صراحة هي منتشرة بكثرة في مجتمعنا منذ الأزل و يبدو أنها باقية فيه إلى الأبد.

اللهم اهدنا و ارحمنا يا أرحم الراحمين.

معك حق في كل ماقلته اخي الكريم ... كفيت ووفيت
ما يسعنا الا ان نطلب من الله الهداية
بارك الله فيك وسلمت لنا اناملك وعقلك الراجح
تحيتي ياطيب
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top