على شاطئ البحر مسترخية
باسطة شعرها و الأنوثة تفوح عطر
و قطرات الماء على شفتيها
و عيونها عن الحب و الجمال تتكلم
و الشمس فوقها تصاحبها
و البحر بموجه يطربها
و أنا جالس على المقعد أفكر
هل هده زهراء بنت الجار ام عن هدا الجمال أتخيل
يا رب هل أسحب نفسي و أرحل
و لا قدرة لي لترك هدا الجمال على الشاطئ يتخبط
زهراء بنت الجار أصبحت حورية البحر
و ناظري اليها في الحارة لم يلتفت اليها يوما
أ أقترب منك و أسمعك ما أحب أن أكتبه عنك
ام أرحل و أنا يا زهرة لجمالك لا أقدر
كيف حالك يا زهراء و البحر أصبح بك أجمل
و ما وددت أن أمشي أمامك و لا ألقي عليك ما يجول بداخلي
الحمد لله يا غالي و قد كنت كل يوم تراني و ما أسمعتني
مما تطربه النفس يوما
يا زهراء لا تلومي قلب العاشق و لا تلومي الوجه البريئ
حين يسيطر عليه الحزن
أنت على حق يا غالي فقد أعميت كل العيون ان حاولت يوم
الابحار في عيونك و ما دنبك ان كان قلبك يحمل قصة حب
يا زهراء قد مات الحب الدي عني كان يتكلم
و ما بقي لي شيء منها الأ الماضي الدي فيا يعدب
أسألك أجيبيني برب الكون اين كانت هده الأنوثة
أ الى هدا الحد أعجبت بجمال مر عليك كل صباح و مساء
أم أنك تبحث عن أي غزال ينعشك و ينسيك في الفراق
لا أعرف يا حلوة فما عدت أفرق بين الماء و الماء
فالنهر بعدبه ينعش الصدر و يطفء نار العطش
و البحر بملوحته ينعش أجسامنا و يريح أعصابنا
كل ما أعرفه أيتها الحلوة أنني انبهرت لجمالك
و لا أعرف ان كنت سأرحل بك أم بدونك
لاكن لا تقلقي سأحاول أن أنسى هده الأنوثة و أرحل
طاب يومك و احدري من البحر فهو يأخد كل ما هو جميل
أ بهده السرعة رحلت سأحدر من البحر كما طلبت
و أنتظر مني اللقاء ان أردت
فحتى ان لم أكن العين التي تروي عطشك
فسأكون البحر الدي ينسيك بهزائمك .
باسطة شعرها و الأنوثة تفوح عطر
و قطرات الماء على شفتيها
و عيونها عن الحب و الجمال تتكلم
و الشمس فوقها تصاحبها
و البحر بموجه يطربها
و أنا جالس على المقعد أفكر
هل هده زهراء بنت الجار ام عن هدا الجمال أتخيل
يا رب هل أسحب نفسي و أرحل
و لا قدرة لي لترك هدا الجمال على الشاطئ يتخبط
زهراء بنت الجار أصبحت حورية البحر
و ناظري اليها في الحارة لم يلتفت اليها يوما
أ أقترب منك و أسمعك ما أحب أن أكتبه عنك
ام أرحل و أنا يا زهرة لجمالك لا أقدر
كيف حالك يا زهراء و البحر أصبح بك أجمل
و ما وددت أن أمشي أمامك و لا ألقي عليك ما يجول بداخلي
الحمد لله يا غالي و قد كنت كل يوم تراني و ما أسمعتني
مما تطربه النفس يوما
يا زهراء لا تلومي قلب العاشق و لا تلومي الوجه البريئ
حين يسيطر عليه الحزن
أنت على حق يا غالي فقد أعميت كل العيون ان حاولت يوم
الابحار في عيونك و ما دنبك ان كان قلبك يحمل قصة حب
يا زهراء قد مات الحب الدي عني كان يتكلم
و ما بقي لي شيء منها الأ الماضي الدي فيا يعدب
أسألك أجيبيني برب الكون اين كانت هده الأنوثة
أ الى هدا الحد أعجبت بجمال مر عليك كل صباح و مساء
أم أنك تبحث عن أي غزال ينعشك و ينسيك في الفراق
لا أعرف يا حلوة فما عدت أفرق بين الماء و الماء
فالنهر بعدبه ينعش الصدر و يطفء نار العطش
و البحر بملوحته ينعش أجسامنا و يريح أعصابنا
كل ما أعرفه أيتها الحلوة أنني انبهرت لجمالك
و لا أعرف ان كنت سأرحل بك أم بدونك
لاكن لا تقلقي سأحاول أن أنسى هده الأنوثة و أرحل
طاب يومك و احدري من البحر فهو يأخد كل ما هو جميل
أ بهده السرعة رحلت سأحدر من البحر كما طلبت
و أنتظر مني اللقاء ان أردت
فحتى ان لم أكن العين التي تروي عطشك
فسأكون البحر الدي ينسيك بهزائمك .