رد: قلبي راهو معمر
أهلا لولو ومواضيعها اللي كيف اللؤلؤ
بون بالنسبة للطفل أنا حسب ما قريت في الجوغنال انو الطفل المفقود من ميلة واسمو أنيس
واللي لقاو الجثة تاعو مش هو وإنما طفل آخر ينحدر من مدينة اللعلمة اسمو عبد الرحيم
باباه وامو مطلقين وباباه داه في نهاية الأسبوع كالعادة ولكن ما رجعوش
مالا ظهر هو اللي نكل بابنو فلذة كبدو؟ الله لا تربحو برك
كيفاش يعطيه قلبو يقتل ابنو وبرميه في الغابة تنهشو الكلاب، قالو انوهم لقاو جمجمتو وقدم برك
لا حول ولا قوة إلا الله العلي العظيم
رجعنا نسمعو فالكوارث تصرا عندنا واللي كنا نشوفوه فالافلام الخيالية رجع واقع معاش للأسف
مالا ما سمعتيش بالشاب اللي ذبح والديه وطعن اخوه لهنا عندنا قسنطينة صبيحة العيد
قالك راحت امو تنوضو صلاة العيد ما حبش ينوض ، كي راح ليه باباه ويقفز من غرفتو للمطبخ جبد السكينة اللي رايحين يذبحو بيها الاضحية
وذبح باباه ، جات امو تتدخل ززاد ذبحها ، كي جاء اخوه يحكمو طعنو في بطنو وهرب
الشرطة حكمتو ظهر مدمن مخدرات ووالديه وخوه راهم يرقدو فالعناية المركزة بين الحياة والموت
ايا قوليلي وش من زمان رجعنا عايشين فيه؟ شيء مؤسف صح
اما بالنسبة لحكاية هديك العجوز جيت من ماليها نقاضيو المشفى ، مي قوليلي المشفى تع الدولة والمحكمة تع الدولة
يعني زيتنا في دقيقنا ، ويبقى المواطن هو الضحية كل الجوانب تانهش فيه
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
بون بالنسبة للطفل أنا حسب ما قريت في الجوغنال انو الطفل المفقود من ميلة واسمو أنيس
واللي لقاو الجثة تاعو مش هو وإنما طفل آخر ينحدر من مدينة اللعلمة اسمو عبد الرحيم
باباه وامو مطلقين وباباه داه في نهاية الأسبوع كالعادة ولكن ما رجعوش
مالا ظهر هو اللي نكل بابنو فلذة كبدو؟ الله لا تربحو برك
كيفاش يعطيه قلبو يقتل ابنو وبرميه في الغابة تنهشو الكلاب، قالو انوهم لقاو جمجمتو وقدم برك
لا حول ولا قوة إلا الله العلي العظيم
رجعنا نسمعو فالكوارث تصرا عندنا واللي كنا نشوفوه فالافلام الخيالية رجع واقع معاش للأسف
مالا ما سمعتيش بالشاب اللي ذبح والديه وطعن اخوه لهنا عندنا قسنطينة صبيحة العيد
قالك راحت امو تنوضو صلاة العيد ما حبش ينوض ، كي راح ليه باباه ويقفز من غرفتو للمطبخ جبد السكينة اللي رايحين يذبحو بيها الاضحية
وذبح باباه ، جات امو تتدخل ززاد ذبحها ، كي جاء اخوه يحكمو طعنو في بطنو وهرب
الشرطة حكمتو ظهر مدمن مخدرات ووالديه وخوه راهم يرقدو فالعناية المركزة بين الحياة والموت
ايا قوليلي وش من زمان رجعنا عايشين فيه؟ شيء مؤسف صح
اما بالنسبة لحكاية هديك العجوز جيت من ماليها نقاضيو المشفى ، مي قوليلي المشفى تع الدولة والمحكمة تع الدولة
يعني زيتنا في دقيقنا ، ويبقى المواطن هو الضحية كل الجوانب تانهش فيه
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم