رد: الفتيات المغتصبات بين هضم حقوقهن وتنكر المجتمع لهن
مشكورة على الموضوع القيم
بارك الله فيك
العفو خيتي
وبوركت على المرور
دمت في حمى الرحمن
وبوركت على المرور
دمت في حمى الرحمن
اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
مشكورة على الموضوع القيم
بارك الله فيك
في الحقيقة يداهمني هاته الليلة الوقت ساعود لآخذ نصيبي من الردود
لكن كنظرة عامة :
اقول تفر مني الكلمات حينما يطرق مسمعي خبر اعتداء ويهتز وجداني حينما يدفن هذا الاعتداء في مقابر العار والشرف
مجتمع ساقط في كل شيء مجتمع لم يقدس المراة اذا هو مجتمع فاشل بامتياز في الحقيقة لي راي واقوله بكل صراحة
مجتمعنا ينتج العار وينتج الفساد
اما هؤلاء الفتيات فحسبهن ماقال يعقوب / انما اشكو بثي وحزني الى الله /
الذئب ما كان ليكون ذئباً لو لم تكن الخراف خرافاً.
:regards01:
السلاام عليكم وعدنا كما وعدنا :
وعليكم السلام ورحمة من الباري
سررت باطلالتك من جديد
لما لا تكون هناك قوانين للمعتدين تكون رادعا لهم وحصنا يقي بناتنا شرورهم ؟
اولا هل هناك بيئة مهيئة لمثل هاته القوانين وهل السلطة الحاكمة تريد ان تظبط هاته التجاوزات ام سلطتنا الحاكمة وغالبها وليس كلها واقعة تحت قول الله تعالى
" ان الذين يحبون ان تشيع الفاحشة في الذين ءامنو "
وهل القوانين هاته ستكون خيرا مما قرره الله سبحانه وتعالى في الآيات الكريمة : من سورة النور
ليست هناك بيئة مهيئة لسن قوانين رادعة وحتى وان حدث وسنت هاته القوانين
فستبقى غير كافية للتخفيف من حالات الاغتصاب في مجتمع لا يرحم .
لما مجتمنا مجتمع غير واع بخصوص الفتيات المعتدي عليهن ؟
ان مثل هاته الجرائم الاخلاقية لا يتدخل فيها العقل كما يجب ان تتدخل فيها الانسانية لان الاغتصاب فعل وحشي ينم عن
الانحطاط الانساني لصاحبه الذي يتجرد من آخر ذرة انسانية ليغتصب انثى تريد الحفاظ على عفتها ..
اذن لا يجب ان تكون هناك توعية بقدر ما يجب ان تكون هناك حملات ايقاض للانسان الذي دفن تحت انقاذ العار
المجتمع الجزائري اصبح باردا جدا الى درجة برودة الميت الموضوع في ثلاجة حفظ الجثث فمن لاتهزه هاته الافعال التي يتعرض لها كائن رقيق
ضعيف لايستطيع حيلة هو انسان ميت
الانسانية تلك المشاعر الفاضلة اين نحن منها
فقد تجردنا منها كلية اصبحنا فقط اشباه بشر
في مجتمع يحكمه قانون الغاب والبقاء والغلبة للاقوى.
لما لا يكون هناك مراكز لتاهيل المغتصبات ؟
افضل المراكز لتهيئة الفتيات المغتصبات هي اسرتها المحيطة بها فيكفي ان تؤمن افراد الاسرة ببراءة هاته الفتاة
وان لم تفعل هاته الاسرة ذالك فان لايوجد مركز تاهيل ولو وصل الى ما وصل من قدرات لكي يضمد هذا الجرح النفسي
التي يساعد في تضميده حضن الاب وحنان الام ورفق الاخ باخته ..
وماذا لو كانت اسرتها واقرب ناس لديها هم من يتنكر لها ويرفضها
بل ويلومونها على ما حدث لها
كيف وعائلتها اقرب ناس لها رفضها
سيتقبلها المجتمع
باضافة الى ما حدث للفتاة سيبقى في ذاكرتها ولن يمحى مهما طال الزمن.
الى متى سيبقى مجتمعنا يتنكر للفتيات المغتصبات ؟
سيتنكر المجتمع للفتيات المغتصبات حتى تكون فتياتهم احد الضحيات ...
وان حدث وكانت احد فتياتهم هي الضحية
هل سينتفضون ام انهم سيصمتون خوفا من العار والفضيحة
بارك الله فيك على الموضوع الحساس ربي يفرج على خواتاتنا ودائما في حفظ الله وستره ..
اصبح الان من السها الوقوع في المحرمات فقط اصبحت امرا اعتيادياالتخلف هو السبب ! فالحرمان العاطفي يجعل المعتدي يعتدي, و التعصب و المعتقدات الباليـة يجعل المجتمع يـرفض الضحيـة و لا يلوم المعتدي.
الان نرجع السبب الى التخلف ومعتقدات بالية
اوليس انحطاط اخلاق وسوء التربية او حاجة في نفس يعقوب قضاها
هي السبب ولكن اين اخلاقنا ومبادئنا والقيم النبيلة التي تربينا عليها
اليست كافية لمنع حدوث هاته الاعتداءات
مساكيـن هم بنات المجتمعات العربيـة و لكن دعنا نتحدث عن فئة خاصة منهم في ما تبقى من تعليقي هذا.. هناك من أخطأت بالقيـام بالفعل المخل بالحياء مع شخص ما, و تترك معه صور لهما. و إن حدث و تسربت هاته الصور ستصبح ضحيـة كل من يمتلكهم. هنا اللوم لا يقع على المجتمع وحده بل على الفتاة أيضا بسبب غلطتها الأولى و بسبب الإستستلام لكل من يســتفزها.
التي جنت على نفسها باي صورة كانت عليها ان تتحمل عواقب ذلك .
الحل المقترح : تفادي الوقعوع في العلاقات المحرمة و إن حـدث عدم الإستسلام للضغوطات حتى و إن كان ذلك سيجعل المجتمع ( المتخلف ) ينظر إليـها نظرة بإستحقار إن حدث و فضح الأمر .. هنا الخطأ ليس خطأها بل هو خطأ الآخريــن . و اضـن أن الصراحة هي الأساس .. تصارح أهلها و هم بدورهم يضعون الأمر بيـد القضاء و أنا متأكد أن في المجتمع أصحاب عقول و من تابت إلى الله سيجعل له مخرجا أي ستـجد من يسترها, أحسن من التستر عن الأمور و تركها تتضاعف و حتى و إن تزوجت لن تكون مرتاحة نفسيا.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباحكم /مساؤكم رحمة من الله تغشاكم
ان مجتمعنا الجزائري مجتمع محافظ يعتبر الشرف خصوصا عند الفتاة امر مقدس يجب الحفاظ عليه
ومسالة لا جدال فيها رغم ان مجتمعنا الذكوري بطريقة او باخرى كان السبب في تدمير الكثيرات بعد ان سلبن لهن شرفهن.
وقبل الخوض في صلب الموضوع اوجب تحديد المفاهيم كل من الاغتصاب والاعتداء الجنسي
فالاغتصاب هو اخذ الشيء قهرا او عنوة او ظلما وهو يرتبط بكثير من الحالات بالاعتداء الجنسي الذي يعتبر
ممارسة الجنس مع شخص ما دون رضاه بواسطة القوة والترهيب.
وتعرف ظاهرة الاعتداءات الجنسية التي طالت بناتنا تزايدا مستمرا وتعددت الظروف التي تعرضن لها للاغتصاب فتقريبا يمرعلى مسامعنا كل مرة تعرض فلانة وفلانة للاعتداء عليها.
ومع تزايد هاته الظاهرة التي اصبحت تنغص حياة الكثيرات وتؤرق هاجس العديد من العائلات خوفا من تعرض بناتهن للاعتداء الذي يعتبر وصمة عار عليهم
كيف لا ومجتمعنا مجتمع لا يرحم ينظر للفتاه المعتدي عليها نظرة ازدراء واحتقار ومحال ان يتقبلها فهي بنظره امراة غير سوية بفقدانها شرفها
ويحمل الاعتداء الجنسي للفتاة تداعيات سلبية واثار وخيمة جمة عليها فهو بسببه فقدت اعز ما تملك الا وهو شرفها ولا يمكنها باي حال من الاحوال ان تتقبل هذا الواقع الذي اجبرت عليه ولم تكن مسؤولة عنه، فهي حتما ستبقى دوما تحت تاثير الصدمة والذي يتطلب وقتا لتجاوزه او تناسيه على الاقل، كما انه يسبب لها حالة من الانهيار العصبي والاكتئاب الذي يدفع بالكثيرات الى الانتحار او الجنون خصوصا اذا تم رفضها من قبل المجتمع الذي تعيش فيه .
باضافة الى انها ستصاب بعقد نفسية خصوصا اتجاه الطرف الاخر كما سوف تنظر للرجل نظرة عدائية .
كما ان ازدراء المجتمع لهن ورفض فكرة الارتبط بهن رغم ان الذي حدث لا صلة لهن فيه ولكن امر اجبرن عليه سوف بقلل من فرص الزواج لديهن .
والادهى والامر من ذلك هو ان تكون ثمرة هذا الاعتداء اطفال لا ذنب لهم سوى انهم كانوا نتاج اعتداء لا دخل لهم فيهم ، اطفال كثر تحويهم المراكز اطفال ضائعون بلا هوية وحقوق مهضومة ولا حياة لمن تنادي اما م ازدراء المجتمع لهم.
ورغم ان مراكز لشرطة تسجل العديد من الشكاوي فما يخص الاعتداءات الجنسية الا ان الكثير من الاسر تتكتم عن الامر خشية الفضيحة
بل ويبحثون عن حلول اخرى اغلبها كون باجبار الفتاة بالزواج بالمعتد عليها ، وان حدث وان تم مقاضاة الجاني فانه سوف يقبع
بالسجن لبضع سنوات حسب قانوننا وبعدها ماذا
حر طليق يمشي متبخترا بفعلته والفتاة المسكينة تبقى بصمة العار تلاحقها طيلة حياه
وهنا المجال مفتوح للكثير من التساؤلات:
لما لا تكون هناك قوانين للمعتدين تكون رادعا لهم وحصنا يقي بناتنا شرورهم ؟
لما مجتمنا مجتمع غير واع بخصوص الفتيات المعتدي عليهن ؟
لما لا يكون هناك مراكز لتاهيل المغتصبات ؟
الى متى سيبقى مجتمعنا يتنكر للفتيات المغتصبات ؟
اتمنى ان يكون هناك تفاعلا حول الموضوع
تقديري
اريج المحبة
02/01/2016
السلام عليكم
معك حق في كل ما قلتيه
بارك الله فيك على هذا الطرح
السلام عليكم ورحمة الله تحية عطرة للمتألقة دائما أريج المحبة :regards01: ألف شكر لك أختي على الموضوع الأكثر من رائع والذي يستحق كل التقدير
وعليك سلام ورحمة من القهار غاليتي
حمدا لله ان نال موضع استحسانك
وهي شهادة اعتز بها وجدا
بالفعل أصبح الأعتداء الجنسي والإغتصاب من أكثر الجرائم التي ترتكب خاصة في مجتمع مليىء بالعقد كمجتمعنا مع الأسف الشديد في رأيي أكثر الجرائم التي تمس بالشرف هي نتيجة مكبوتات نفسية تكبر وتترعرع مع الإنسان منذ نعومة أضافره فمن المعروف أن الخوض في الأمور المتعلقة بالعلاقات الجنسية وكل ما يخص الشرف محرم في مجتمعنا
للاسف الشديد صارت الاعتداءات الجنسية منتشرة بكثرة في مجتمعنا
وبشكل يومي تقريبا وحسب علماء النفس فان السبب الرئيسي ورائها
ورائها تلك الشهوات والعواطف المحبوسة والتي لا يبين عنها وليس بمقدوره التعبير عنها فلذلك الاعتداء الجنسي هو احد الطرق لتفريغ تلك المكبوتات
وباعتبار مجتمعنا مجتمع محافظ لا يخوض غمار الحديث عن العلاقات الجنسية التي بنظره حرام في حرام وقلة احترام .
ولكن
من المعروف أن كل محرم مرغوب فيه إذا لم يكن فيه إقناع كاف وإجابة وجيهة على أسئلة الشخص ومع الأسف ولا حياء في الدين
كل ممنوع مرغوب هي قاعدة عامة
ولكن على الاقل على كل واحد فينا ان يكون على اطلاع واسع بالعلاقات الجنسية وفق شريعتنا .
فنحن مجتمع يفتقر للثقافة الجنسية المبنية على أسس إسلامية ففي كثير من البلدان
هناك مواد تربوية تدرس بالتدريج حسب سن الطفل ودرجة إستيعابه للأمور بحيث عندما يكبر الطفل يكبر معه الوعي بهذه الأمور في قالب ديني أكيد دون ا لخروج منه
مجتمعنا ليس لديه ادنى فكرة عن علاقات جنسية وان وجد فهي ليست قائمة على اسس صحيحة لذا وجب التوعية والتثقيف التي تمد الفرد بالمعلومات العلمية والخبرات السليمة والمتعلقة بأمورالتربية الجنسية في الإسلام بحسب ما يسمح به نموه الجسمي والعقلي والاجتماعي، ومواجهة مشكلاته الجنسية مواجهة واقعية، والتغيرات الجسمية التي يتفاجأ بها أبناؤنا على حين غفلة
وتؤدي إلى الصحة النفسية السليمة، وكل ذلك يتم في إطار التعاليم الدينية والأخلاقية نحو المسائل الجنسية.
ولكن أين نحن من لغة الحوار ولهذه الأسباب وأكثر نجد الإنسان بمجرد دخوله في سن المراهقة ينجرف نحو الأنترنت فيتصفح كل مع تقع عليه عينه بحثا اعن إجابات لكل تساؤلاته المتعلقة بالعلاقات الجنسية وغيرها قد يأخذ المعلومات بطريقة غير صحيحة ومنافية لديننا و عقيدتنا
سن مراهقة يعرف فيها الفتاة والشاب تغيرات كثيرة ويحاولا ايجاد تفسيرات لما يحدث لهما والشبكة عنكبوتية بالنسبة لهما الحل الامثل في ظل
علاقة مبتورة او غير منسجمة بينهما وبين الاهل فيستهلكان كل ما يجدانه بغض النظر ان كان خطا او صحيح.
وفي الأخير يحاول أن يقلد كل ما يراه معتقدا منه أنه الصواب دون وعي كاف بعواقب الأمور
ان تقليد كل ما تقع عليه عيناه او كل ما تسمعه اذناه هو طامة الكبرى بحد ذاتها
فيقع في المحظور دون وعي منه ولا فرق بين الفتاة او الشاب في هاته النقطة.
من الأفظل أن نفتح باب الحوار ولكن بأدب بهدف المعرفة بشتى الأمور في قالبها الديني فدراسة سنتنا النبوية العطرة أفظل مثال ففيها كل الأمور الحياتية وبشكل راقي بالنفس البشرية وفي الأخير أتمنى لك مزيدا من التقدم أختي وأفيدينا أكثر بمواضيعك الشيقة تقبلي مروري ودمنا سالمين :up:
وبوركت على مداخلتك غاليتيوعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وماأكثر هذه الجرائم في مجتمعنا الجزائري
بعضها يُكتم وقليل منها يُصرّح به ولكن تبقى الحلول تعسفية في أغلب الحالات
فمجتمعنا لايرحم
الكثير منها يطمس خشية من العار والفضيحة والقليل فقط
من يتم الابلاغ عنهم
اما عن حل فاكثرها يا خيتو يتم بتزويج الضحية من الجاني
لما لا تكون هناك قوانين للمعتدين تكون رادعا لهم وحصنا يقي بناتنا شرورهم ؟
دولتنا كما يقال طالقة الحبل
ولهذا بقي مجتمعنا في الدّرك الأسفل
والله يستر من وضع متردي في مجتمعنا
حيث انه مناخ خصب يساعد على تزايد وانتشار حالات الاعتداء.
لما مجتمنا مجتمع غير واع بخصوص الفتيات المعتدي عليهن ؟
نعم بالفعل غير واعٍ وفي هذه القضية يتحول الشخص حتى وإن كان يملك بعض الشي ء من الوعي والانسانية الى شخص جاهل تماما :down:مشكلة عُرف وعقلية مغروسة في باطن هذا المجتمع.
تقاليد بالية لا زالت راسخة في الاذهان
شرب الدهر عليها واكل
لما لا يكون هناك مراكز لتاهيل المغتصبات ؟
من المفروض لكننا عالم ثالث أُخيتي
وهل انتمائنا الى عالم ثالث يمنع من الاهتمام ببناتنا المغتصبات ومساعدتهن
ام انه فقط شاطر في نبذهن من المجتمع واحتقارهن.
الى متى سيبقى مجتمعنا يتنكر للفتيات المغتصبات ؟
سيبقى هكذا ولاأعتقد أنه سيتغير شي ء
رغم تطوّر الوقت إلا أن الجزائر تبقى الجزائر
ولايزال مجتمعنا يعتبر أن هذه المواضيع هي طوابير
ممنوع التطرّق إليها والحديث عنها
وإن كانت بعض القنوات الخاصّة قد تحدثت عن مثل هذه القضايا لايجاد الحلول
غير أنها هوجمت ولاقت نقدا لاذعا من طرف عامة المجتمع
اعتبروها تجاوزا للخط الأحمر !
سبحان الله لم يعتبروا من يعتدي ويغتصب ويهتك أعراض الفتيات متجاوزا للخط الأحمر في حين يعتبرون
من تتحدث وتبحث عن انصاف من الدولة والمجتمع متعدية لهذا الخط
واي تجاوز احمر
ان كانت بناتنا يعتدى عليها امام الاعين وفي وضح النهار
اوليس هذا تجاوزا وخرقا بقوانين
ولكن لا حياة لمن تنادي
سنبقى هكذا بتفكيرنا سطحي في الدرك الاسفل
في حين ان الكثير من الدول تجاوزت هاته الامور
حتى وان كثرت الاعتداءات عندهم فهم على اقل
يهتمون ويحتوين المغتصبات
ولا يتنكرن لهن مثل مجتمعنا
بارك الله فيك ِعلى الموضوع الحسّاس والذي يتطلب نقاشا من عدّة نواحي .
والمساحة لك في اي وقت تعودينالسلام عليكم و رحمة الله و بركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حتى و لو وجد مجتمعنا حلولا لهذه المشكلة ولكن تبقى الحلول تعسفية في أغلب الحالات*
فمجتمعنا لايرحم للاسف
اي حلول هاته
ان يتم تزويج الفتاة ممن اعتد عليها
ام ان يزج بالجاني في السجون لفترة ثم يتم
اخلاء سبيله
ام ان تقتل او تذبح هاته الضحية على يد اقاربها طمسا للعار
اي حل تقصدين؟؟؟؟
لي عودة للمناقشة
نحن نستخدم ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) الأساسية لتشغيل هذا الموقع، وملفات تعريف الإرتباط الإختيارية لتعزيز تجربتك.