السلام عليكم
روّاد قسم الحياة الزوجية أهلا بكم في صفحتي وفي موضوعي
الزواج غير محتاج أن أعرفه لكم فأنتم ادرى ولكن هناك بعد الزواج طرف ثالث فالموضوع
هذا الطرف يغير كل حياتنا ولكن هناك تغييرات سلبية سواء من ناحية الزوجة أو من ناحية الزوج
تعالو نرى موضوعنا الليلة
الغيرة من الأولاد
يبدأ شعور الأمومة عند المرأة من أول معرفتها انها حامل فيدخل هذا الشعور الرائع قلبها وهي تحمل روحا داخلها
تستعد نفسيا ومعنويا لإستقبال هذا الرابط القوي الذي ياتي بعد الزواج وخاصة أول طفل الذي سوف يغير كل منها وينقلهما من حياة الزواج العادية إلى مرحلة تكويين اسرة وينتهي دلال الزواج لتبدأ المسؤولية الحقيقية
آدم يفرح لقدوم اول طفل له او ثاني طفل المهم انه يشعر بالأبوة بعد ولادة الطفل فهو لا يحمله ولا يحس ما تحسه الزوجة ولكن هناك زوج صريح ويهتم منذ حمل زوجته وهناك من هو غير مبالي ولا يستعد كما تستعد الزوجة نفسيا ومعنويا
وياتي ذلك الرابط ليغير حياة الزوجين
الآن مالذي جعلني أكتب هذا الموضوع؟
الغيرة من الطفل تنتج عند الرجل من خلال إهتمام الزوجة المفرط بإبنها وإهمال إبنها الأكبر أي الزوج الذي هو دائما يحتاج إلى رعاية وإهتمام كبير ويلاحظ الزوج أن الزوجة قد مالت كثيرا الى الإبن لا يغار تلك الغيرة الواضحة لا على العكس نرى الرجل يحب جدا أبنائه ولكن تبدأ المشاكل بالظهور نتيجة عدة تصرفات
هناك من يظل غائبا عن البيت والزوجة لا تبالي وإن إتصلت فليست كعادتها تسأل على أحوال زوجها وأوضاعه وحاله بل تريد حفاظات وحليب أو الطفل مريض أو أنها تريده أن يساعدها أو حتى من عاشت الدّلال في أسرتها وإعتادت عليه تريد الزوج إلى جانبها في تربية الطفل وتشتكي طول النهار من عذاب التربية والذي هو عملها أساسا فالطفل يرضع منها ومحتاج دائما لأمّه فلست أعلم لما المرأة تصر على إقحام الرجل في هذا ؟
عودة للموضوع
المرأة تهتم إهتمام الكبير بالطفل وهذا حقّها هي الأمومة التي تحركها ولكن أيضا هناك واجبات لها ولا يجب أن تنسى أن الرجل فور ما يجد الإهمال سوف يبتعد ولو لا شعوريا وليس بالضرورة أن يبتعد معناها أن يخون لا حتى قد يبتعد بمشاعره ويتحول الزواج عنده الى واجب وحياة روتينية ويدخل الملل بينهما تصبح هي مع الحفاظات والملابس وطبخ وغسيل ويدخل الزوج ليجد قائمة الطلبات وصراخ ومشاكل وتتغير الحياة كلها
لا أقول على المرأة أن تهمل أولادها لا أبدا أنا أريد أن أعرف رأي الأمّهات في التوفيق بين الزوج والأبناء؟
وأيضا هنا أزواج ينظرون إلى المرأة بعد الولادة على أنها أصبحت خادمة أو آلة للطبخ والتنظيف والإهتمام بالبيت وبأولاده ولا يهتم لها أبدا كزوجة ككائن يحس ويتعب وله متطلباته
الأولاد لم يخلقهم الله ليفرقو بينكما ولا لأن يكونو طرف فالروتين او الشجار او تغير الحياة من الأحسن إلى السيئ
خلقهم الله لأنهم زينة الحياة الدنيا وليكونو رابط قوي بينكما
على هذا الرابط ان يكون اساس حياتكما وليس طرف ياتي ليشعل تلك الغيرة وهناك حتى من يقولها لزوجته انه غيور من إبنه
رأيكم يهمني
هل تجدونني قد بالغت فالموضوع أم أنه واقع موجود ؟
ما رأيكم في من تغيرت مشاعرها أو مشاعره بعد أول مولود ؟
هل الأمومة هي بديل عن الحب للزوج ؟
هل الزوج عليه ان يتغير بعد ان يرزق بأولاد مع أنها هي نفسها الزوجة التي كانت قبل الإنجاب فما الذي تغيّر؟
اريد رأيكم كآباء وكأمهات وقبل هذا كأزواج وزوجات
الموضوع لكم وشكرا
روّاد قسم الحياة الزوجية أهلا بكم في صفحتي وفي موضوعي
الزواج غير محتاج أن أعرفه لكم فأنتم ادرى ولكن هناك بعد الزواج طرف ثالث فالموضوع
هذا الطرف يغير كل حياتنا ولكن هناك تغييرات سلبية سواء من ناحية الزوجة أو من ناحية الزوج
تعالو نرى موضوعنا الليلة
الغيرة من الأولاد
يبدأ شعور الأمومة عند المرأة من أول معرفتها انها حامل فيدخل هذا الشعور الرائع قلبها وهي تحمل روحا داخلها
تستعد نفسيا ومعنويا لإستقبال هذا الرابط القوي الذي ياتي بعد الزواج وخاصة أول طفل الذي سوف يغير كل منها وينقلهما من حياة الزواج العادية إلى مرحلة تكويين اسرة وينتهي دلال الزواج لتبدأ المسؤولية الحقيقية
آدم يفرح لقدوم اول طفل له او ثاني طفل المهم انه يشعر بالأبوة بعد ولادة الطفل فهو لا يحمله ولا يحس ما تحسه الزوجة ولكن هناك زوج صريح ويهتم منذ حمل زوجته وهناك من هو غير مبالي ولا يستعد كما تستعد الزوجة نفسيا ومعنويا
وياتي ذلك الرابط ليغير حياة الزوجين
الآن مالذي جعلني أكتب هذا الموضوع؟
الغيرة من الطفل تنتج عند الرجل من خلال إهتمام الزوجة المفرط بإبنها وإهمال إبنها الأكبر أي الزوج الذي هو دائما يحتاج إلى رعاية وإهتمام كبير ويلاحظ الزوج أن الزوجة قد مالت كثيرا الى الإبن لا يغار تلك الغيرة الواضحة لا على العكس نرى الرجل يحب جدا أبنائه ولكن تبدأ المشاكل بالظهور نتيجة عدة تصرفات
هناك من يظل غائبا عن البيت والزوجة لا تبالي وإن إتصلت فليست كعادتها تسأل على أحوال زوجها وأوضاعه وحاله بل تريد حفاظات وحليب أو الطفل مريض أو أنها تريده أن يساعدها أو حتى من عاشت الدّلال في أسرتها وإعتادت عليه تريد الزوج إلى جانبها في تربية الطفل وتشتكي طول النهار من عذاب التربية والذي هو عملها أساسا فالطفل يرضع منها ومحتاج دائما لأمّه فلست أعلم لما المرأة تصر على إقحام الرجل في هذا ؟
عودة للموضوع
المرأة تهتم إهتمام الكبير بالطفل وهذا حقّها هي الأمومة التي تحركها ولكن أيضا هناك واجبات لها ولا يجب أن تنسى أن الرجل فور ما يجد الإهمال سوف يبتعد ولو لا شعوريا وليس بالضرورة أن يبتعد معناها أن يخون لا حتى قد يبتعد بمشاعره ويتحول الزواج عنده الى واجب وحياة روتينية ويدخل الملل بينهما تصبح هي مع الحفاظات والملابس وطبخ وغسيل ويدخل الزوج ليجد قائمة الطلبات وصراخ ومشاكل وتتغير الحياة كلها
لا أقول على المرأة أن تهمل أولادها لا أبدا أنا أريد أن أعرف رأي الأمّهات في التوفيق بين الزوج والأبناء؟
وأيضا هنا أزواج ينظرون إلى المرأة بعد الولادة على أنها أصبحت خادمة أو آلة للطبخ والتنظيف والإهتمام بالبيت وبأولاده ولا يهتم لها أبدا كزوجة ككائن يحس ويتعب وله متطلباته
الأولاد لم يخلقهم الله ليفرقو بينكما ولا لأن يكونو طرف فالروتين او الشجار او تغير الحياة من الأحسن إلى السيئ
خلقهم الله لأنهم زينة الحياة الدنيا وليكونو رابط قوي بينكما
على هذا الرابط ان يكون اساس حياتكما وليس طرف ياتي ليشعل تلك الغيرة وهناك حتى من يقولها لزوجته انه غيور من إبنه
رأيكم يهمني
هل تجدونني قد بالغت فالموضوع أم أنه واقع موجود ؟
ما رأيكم في من تغيرت مشاعرها أو مشاعره بعد أول مولود ؟
هل الأمومة هي بديل عن الحب للزوج ؟
هل الزوج عليه ان يتغير بعد ان يرزق بأولاد مع أنها هي نفسها الزوجة التي كانت قبل الإنجاب فما الذي تغيّر؟
اريد رأيكم كآباء وكأمهات وقبل هذا كأزواج وزوجات
الموضوع لكم وشكرا
آخر تعديل بواسطة المشرف: