السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا فتاة على مشارف 24 سنة وعلى مشارف التخرج أيضا من الجامعة بشهادة مهندسة
لم يكن الزواج من أولوياتي من قبل ولم أكن أفكر فيه وبحكم تربيتي داخل اسرة محافظة ومتدينة فانني والحمد لله كنت بعيدة كل البعد عن تلك العلاقات الغرامية وغيرها
لكني اليوم وصلت الى سن بدأ فيه بعض الخاطبين يدقون بيتنا كنت أتحجج بدراستي وبانشغالي بها فقط لكن هذا العام وبما انها سنة تخرجي
بدأت أسمع كلمات من العائلة راهو وقتك , ماتبقايش تخيري ’ الفرصة اللي تجي ماتوليش والرجال ماكانش بزاف ....اخ
كل هذه الضغوطات جعلتني أقبل مبدئيا بشاب تقدم لي ويببدو عليه محترما ومتدينا ولديه عمل و ولد ناس مصداقا لقوله صلى الله عليه وسلم (ان ارتضيتم دينه وخلقه فزوجوه)
لكني ورغم مرور مدة طويلة لم أحس بأي شيء اتجاهه ولا احس انه الشخص الذي ابحث عنه في قرارة نفسي
هو يعلم ان قبولي مبداي وليس قبولا قطعيا ولكني لم استطع الرفض ايضا خوفا من اني لن اجد شخصا باخلاقه في زمننا هذا
احس انني ان بقيت معه فلن أحبه وليس هو من أبحث عنه وان تركته ساخسر كثيرا ولن اجد شخصا مثله
لا اعرف ما الحل أنا فعلا في حيرة كبيرة فليست لي خبرة وكلما استشرت احدا أمي او خالاتي او صديقاتي قالو لي ان انا من عليها ان تقرر ولا احد يستطيع مساعدتي في امر شخصي كهذا
نعم شخصي لكنه مصيري
والله الامور المادية لاتعنيني ابدا مادام حدام بالحلال الحمد لله
لكن قلبي لم أفهمه صليت وصليت وصليت الاستخارة ولازلت لا اعرف ما الحل
أحيانا أقول ربما لو تريثت حتى تخرجي وبدأت بالعمل ربما اجد شخصا يناسبني ويدق له قلبي لكن سرعان ماتقاطعني صديقاتي قائلات خلاص الحب فاتك كون عينك كون حبيتي فالليسي ماش ف 24 سنة
انا لا أقصد غراميات ومحادثات وماعرف واش لو اردت ذلك لفعلتها في مراهقتي وليس الان ولكن اقصد قبولا وارتياحا (الارواح جنود مجندة ) اليس كذلك
لأصحاب الخبرة ولكم جميعا افيدوني بارك الله فيكم فوالله انا في حيرة كبيييييييييييييرة
وشكرا
أنا فتاة على مشارف 24 سنة وعلى مشارف التخرج أيضا من الجامعة بشهادة مهندسة
لم يكن الزواج من أولوياتي من قبل ولم أكن أفكر فيه وبحكم تربيتي داخل اسرة محافظة ومتدينة فانني والحمد لله كنت بعيدة كل البعد عن تلك العلاقات الغرامية وغيرها
لكني اليوم وصلت الى سن بدأ فيه بعض الخاطبين يدقون بيتنا كنت أتحجج بدراستي وبانشغالي بها فقط لكن هذا العام وبما انها سنة تخرجي
بدأت أسمع كلمات من العائلة راهو وقتك , ماتبقايش تخيري ’ الفرصة اللي تجي ماتوليش والرجال ماكانش بزاف ....اخ
كل هذه الضغوطات جعلتني أقبل مبدئيا بشاب تقدم لي ويببدو عليه محترما ومتدينا ولديه عمل و ولد ناس مصداقا لقوله صلى الله عليه وسلم (ان ارتضيتم دينه وخلقه فزوجوه)
لكني ورغم مرور مدة طويلة لم أحس بأي شيء اتجاهه ولا احس انه الشخص الذي ابحث عنه في قرارة نفسي
هو يعلم ان قبولي مبداي وليس قبولا قطعيا ولكني لم استطع الرفض ايضا خوفا من اني لن اجد شخصا باخلاقه في زمننا هذا
احس انني ان بقيت معه فلن أحبه وليس هو من أبحث عنه وان تركته ساخسر كثيرا ولن اجد شخصا مثله
لا اعرف ما الحل أنا فعلا في حيرة كبيرة فليست لي خبرة وكلما استشرت احدا أمي او خالاتي او صديقاتي قالو لي ان انا من عليها ان تقرر ولا احد يستطيع مساعدتي في امر شخصي كهذا
نعم شخصي لكنه مصيري
والله الامور المادية لاتعنيني ابدا مادام حدام بالحلال الحمد لله
لكن قلبي لم أفهمه صليت وصليت وصليت الاستخارة ولازلت لا اعرف ما الحل
أحيانا أقول ربما لو تريثت حتى تخرجي وبدأت بالعمل ربما اجد شخصا يناسبني ويدق له قلبي لكن سرعان ماتقاطعني صديقاتي قائلات خلاص الحب فاتك كون عينك كون حبيتي فالليسي ماش ف 24 سنة
انا لا أقصد غراميات ومحادثات وماعرف واش لو اردت ذلك لفعلتها في مراهقتي وليس الان ولكن اقصد قبولا وارتياحا (الارواح جنود مجندة ) اليس كذلك
لأصحاب الخبرة ولكم جميعا افيدوني بارك الله فيكم فوالله انا في حيرة كبيييييييييييييرة
وشكرا