أعود للقصة:
كيما قالت الأخت دعاء الجنات...لا يمكن لعائلة جزائرية أن تسمح لابنتهم بجلب زميل الدراسة الى بيتهم أو بيت جيرانهم ...هاد النقطة غير منطقية ولا يتقبلها القارئ الجزائري لأنها ليست من شيمو ولا عاداتو ولا تقاليدو...على الأقل كون درت مصطفى أحد أقربائها ابن خالتها أو عمتها أو غير ذلك....أما أن تخرج عن العرف بحجة الضرورة السردية للقصة فهذا يعتبر دعوة منك وترويج لذلك السلوك...
ثانيا مسألة حب وحيد لأحلام منطقية لكن حب أحلام لوحيد غير منطقي البتة لماذا؟!
أنا بنت ونعرف لبنات ونحكي معاهم ونعرف بنات الجامعة ولاسيتي وأسرارهم وأغلب مشاكلهم ...جل المشاكل اللي تعاني منها الفتيات هي رغبة الأهل بتزويج ابنتهم لولد الدوار اللي ماشي قاري...يعني البنت تخلي زملاء الدراسة وشباب الجامعة وتحبلك واحد راسو بطاطا ...اختلاف ثقافة...وفكر...والسن....والعقلية....و...و...و
ومع ذلك كاين قصص ناجحة مثل هذا النوع ...لكنها قصص متفردة وشاذة والشاذ لا يقاس عليه
ومش معنتها كلامي أنو القاري دايما أحسن من الانسان اللي مستواه متدن
على الأقل كون حاولت في القصة تعالج هاد الموضوع وتبين رجولة وحيد وثقافتو واطلاعو حتى تقتنع بيه الفتاة الجامعية عامة وأحلام في قصتك...
في شريعتنا الغراء عندنا قصص ومواقف وأحاديث صحيحة حول حق الفتاة في اختيار شريك الحياة وكان لازم عليك تجيب هاديك الققص والأحاديث باش توعي البنات وربما الاخوة الذكور والآباء أيضا وهنا تكون فعلا قمت بالبناء وليس الهدم للقيم والأخلاق...
الشطر الأخير بخصوص تصرفات وحيد الغير متزنة:
لاحقها
أمسك كتفيها
تحدث معها من وراء أهلها
وفي المستشفى أمسك يدها وجلس بجانبها
أسألك سؤال:
هل ترضاه لأختك؟
وهل ترضاه لابنتك؟
وهل تعرف حكم الشرع في ذلك؟!
حتى وان كانت قصة ومجرد خيال يجب أن تكون مضبوطة بالضوابط الشرعية فتكون بذلك تبني ولاتهدم...
في الأخير:
كل هذا ولا زلت لم أقل كل مابقلبي...لأنني حقا حزينة ومشوشة ومحطمة
القدس تحتضر
ونار الحرب في الدول تستعر
وشباب أمتى لا يزال في غمرة الحب يسكر
بالنهاية كل ماقلته ليس لشخصك المحترم...هي رسالة لكل الكتاب والمثقفين
ليت لي قلمك وأسلوبك كنت فتحت العالم...لكن حروفي قاصرة وموهبتي ضامرة
كيما قالت الأخت دعاء الجنات...لا يمكن لعائلة جزائرية أن تسمح لابنتهم بجلب زميل الدراسة الى بيتهم أو بيت جيرانهم ...هاد النقطة غير منطقية ولا يتقبلها القارئ الجزائري لأنها ليست من شيمو ولا عاداتو ولا تقاليدو...على الأقل كون درت مصطفى أحد أقربائها ابن خالتها أو عمتها أو غير ذلك....أما أن تخرج عن العرف بحجة الضرورة السردية للقصة فهذا يعتبر دعوة منك وترويج لذلك السلوك...
ثانيا مسألة حب وحيد لأحلام منطقية لكن حب أحلام لوحيد غير منطقي البتة لماذا؟!
أنا بنت ونعرف لبنات ونحكي معاهم ونعرف بنات الجامعة ولاسيتي وأسرارهم وأغلب مشاكلهم ...جل المشاكل اللي تعاني منها الفتيات هي رغبة الأهل بتزويج ابنتهم لولد الدوار اللي ماشي قاري...يعني البنت تخلي زملاء الدراسة وشباب الجامعة وتحبلك واحد راسو بطاطا ...اختلاف ثقافة...وفكر...والسن....والعقلية....و...و...و
ومع ذلك كاين قصص ناجحة مثل هذا النوع ...لكنها قصص متفردة وشاذة والشاذ لا يقاس عليه
ومش معنتها كلامي أنو القاري دايما أحسن من الانسان اللي مستواه متدن
على الأقل كون حاولت في القصة تعالج هاد الموضوع وتبين رجولة وحيد وثقافتو واطلاعو حتى تقتنع بيه الفتاة الجامعية عامة وأحلام في قصتك...
في شريعتنا الغراء عندنا قصص ومواقف وأحاديث صحيحة حول حق الفتاة في اختيار شريك الحياة وكان لازم عليك تجيب هاديك الققص والأحاديث باش توعي البنات وربما الاخوة الذكور والآباء أيضا وهنا تكون فعلا قمت بالبناء وليس الهدم للقيم والأخلاق...
الشطر الأخير بخصوص تصرفات وحيد الغير متزنة:
لاحقها
أمسك كتفيها
تحدث معها من وراء أهلها
وفي المستشفى أمسك يدها وجلس بجانبها
أسألك سؤال:
هل ترضاه لأختك؟
وهل ترضاه لابنتك؟
وهل تعرف حكم الشرع في ذلك؟!
حتى وان كانت قصة ومجرد خيال يجب أن تكون مضبوطة بالضوابط الشرعية فتكون بذلك تبني ولاتهدم...
في الأخير:
كل هذا ولا زلت لم أقل كل مابقلبي...لأنني حقا حزينة ومشوشة ومحطمة
القدس تحتضر
ونار الحرب في الدول تستعر
وشباب أمتى لا يزال في غمرة الحب يسكر
بالنهاية كل ماقلته ليس لشخصك المحترم...هي رسالة لكل الكتاب والمثقفين
ليت لي قلمك وأسلوبك كنت فتحت العالم...لكن حروفي قاصرة وموهبتي ضامرة