أكثر وضوحا من كلّ وقتا مضى
لم يعد في الحياة ما يستحق أن أبتعد لأجله
الحب الذّي كنت أنتمي إليه سقط وأقراص الاكستازي
حين قاسمتك الجرعة لم أكن أرغب أن أدمنها
كما أدمنتك
كنت أريد أن أغيبني في عالمك حتى نكون سويّة في اللحظة ذاتها
لحظة الفراغ التّي تحملني بعيدا عن كلّ الاهتراءات التّي خلفتها بي
بعيدا عن أمشاط العزلة التّي أعيشها حين تكون هناك وحدك
وأقلب انتمائي على كفّ الهواء
عيونك التّي كانت تشي بإنكسار، كان خلفها شيء أجهله
أردت أن أقترب منها واقتربت...
بنفسجية اللون كانت أحلامي،
كقطعة الدومينو التّي مكنتها أعصابي فأدمنت اللعب بي
سافرت على وقع النغم لم أدر ما حلّ بي لكني كنت مغيّبة عن الأحزان
ومقابض العزلة التّي صدّتني عنك زمنا
كنت معك، أعيش اللحظة ذاتها
اللحظة التّي قايضت بها عمري
وثّمنتها، وأعدتها واقتربت منها ومنك
وبات في عينيّ شيء من الإنكسار أصبحت أشبهك أكثر.. لكنّي ابتعدت عنك أكثر كلّما صحوت
كفرت بك!
فالعالم هذا خرافة لا أودّ الإستيقاظ منها
هو المضي الذّي لا عودة منه إلاّ جثّة تتناهشها كلاب
غفوة على أباريق الرّمل المحماة
تنهيدة الصّخر الذّي فطم عن الإنشقاق
خروج من رتابة الحياة إلى غفوتها
ضمورها
مشنقة أعلّقها كلّما اقتربت من حدود الهذيان
أدمنتها وتخلّصت منك بها...
فتبا لانكسار عينيك وشهقتي!
شــهد
لم يعد في الحياة ما يستحق أن أبتعد لأجله
الحب الذّي كنت أنتمي إليه سقط وأقراص الاكستازي
حين قاسمتك الجرعة لم أكن أرغب أن أدمنها
كما أدمنتك
كنت أريد أن أغيبني في عالمك حتى نكون سويّة في اللحظة ذاتها
لحظة الفراغ التّي تحملني بعيدا عن كلّ الاهتراءات التّي خلفتها بي
بعيدا عن أمشاط العزلة التّي أعيشها حين تكون هناك وحدك
وأقلب انتمائي على كفّ الهواء
عيونك التّي كانت تشي بإنكسار، كان خلفها شيء أجهله
أردت أن أقترب منها واقتربت...
بنفسجية اللون كانت أحلامي،
كقطعة الدومينو التّي مكنتها أعصابي فأدمنت اللعب بي
سافرت على وقع النغم لم أدر ما حلّ بي لكني كنت مغيّبة عن الأحزان
ومقابض العزلة التّي صدّتني عنك زمنا
كنت معك، أعيش اللحظة ذاتها
اللحظة التّي قايضت بها عمري
وثّمنتها، وأعدتها واقتربت منها ومنك
وبات في عينيّ شيء من الإنكسار أصبحت أشبهك أكثر.. لكنّي ابتعدت عنك أكثر كلّما صحوت
كفرت بك!
فالعالم هذا خرافة لا أودّ الإستيقاظ منها
هو المضي الذّي لا عودة منه إلاّ جثّة تتناهشها كلاب
غفوة على أباريق الرّمل المحماة
تنهيدة الصّخر الذّي فطم عن الإنشقاق
خروج من رتابة الحياة إلى غفوتها
ضمورها
مشنقة أعلّقها كلّما اقتربت من حدود الهذيان
أدمنتها وتخلّصت منك بها...
فتبا لانكسار عينيك وشهقتي!
شــهد