- إنضم
- 24 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 25,805
- نقاط التفاعل
- 30,891
- نقاط الجوائز
- 5,148
- محل الإقامة
- فار إلى الله
- الجنس
- ذكر
واثارها قبيحه ومذمومه ومضره بالقلب والبدن في الدنيا والاخره:
حرمان الرزق.
حرمان العلم فان العلم نور يقذفه الله في القلب والمعصيه تطفئه.
وحشه يجدها العاصي في قلبه لا يوازنها ولا يقارنها لذة اصلا
الوحشه التي تحصل بينه وبين الناس ولا سيما اهل الخير منهم.
ظلمه يجدها في قلبه حقيقه يحس بها كما يحس بظلمة الليل البهيم
ان المعاصي توهن القلب والبدن
ان المعاصي تسبب حرمان الطاعه.
ان المعاصي تكون سببا في تعسير الامور.
ان المعاصي تقصر العمر بمعنى تمحق بركته.
ان المعاصي تزرع امثالها ويولد بعضها بعضا حتى يعز على العبد مفارقتها والخروج منها.
وهو من اخوفها على العبد انها تضعف القلب عن ارادته فتقوى ارادت المعاصي وتضعف ارادة التوبه شيا فشيا لا ان تنسلخ بالكليه.
انه ينسلخ من القلب استقباحها فتصير له عاده.(أي المعصيه
انها سبب الهوان العبد على ربه وسقوطه من عينه
ان العبد لايزال يرتكب الذنوب حتى تهون عليه وتصغر في قلبه وذلك علامة الهلاك
ان غيره من الناس والدواب يعود عليه شؤم ذنبه فيحترق هو وغيره بشؤم الذنوب والظلم.
ان المعصيه تورث الذل والعز في طاعة الله
ان المعصيه تفسد العقل فان اللعقل نورا والمعصيه تطفئ النور العقل
ان الذنوب اذا تكاثرت طبع على قلب صاحبها فكان من الغافلين.
حرمان دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم ودعوة الملائكته فان الله سبحانه وتعالى امر نبيه ان يستغفر للمؤمنين والمؤمنات
انها تستدعي نسيان الله لعبده وتركه وتخليته بينه وبين نفسه وشيطانه.وهناك هلاك لايرجى نجاته
ذهاب الحياء الذي هو مادة الحياة القلب وهو اصل كل خير وذهابه ذهاب كل خير باجمعه.
انها تزيل النعم وتحل النقم
انها تصرف القلب عن صحته واستقامته الى مرضه وانحرافه.
حرمان الرزق.
حرمان العلم فان العلم نور يقذفه الله في القلب والمعصيه تطفئه.
وحشه يجدها العاصي في قلبه لا يوازنها ولا يقارنها لذة اصلا
الوحشه التي تحصل بينه وبين الناس ولا سيما اهل الخير منهم.
ظلمه يجدها في قلبه حقيقه يحس بها كما يحس بظلمة الليل البهيم
ان المعاصي توهن القلب والبدن
ان المعاصي تسبب حرمان الطاعه.
ان المعاصي تكون سببا في تعسير الامور.
ان المعاصي تقصر العمر بمعنى تمحق بركته.
ان المعاصي تزرع امثالها ويولد بعضها بعضا حتى يعز على العبد مفارقتها والخروج منها.
وهو من اخوفها على العبد انها تضعف القلب عن ارادته فتقوى ارادت المعاصي وتضعف ارادة التوبه شيا فشيا لا ان تنسلخ بالكليه.
انه ينسلخ من القلب استقباحها فتصير له عاده.(أي المعصيه
انها سبب الهوان العبد على ربه وسقوطه من عينه
ان العبد لايزال يرتكب الذنوب حتى تهون عليه وتصغر في قلبه وذلك علامة الهلاك
ان غيره من الناس والدواب يعود عليه شؤم ذنبه فيحترق هو وغيره بشؤم الذنوب والظلم.
ان المعصيه تورث الذل والعز في طاعة الله
ان المعصيه تفسد العقل فان اللعقل نورا والمعصيه تطفئ النور العقل
ان الذنوب اذا تكاثرت طبع على قلب صاحبها فكان من الغافلين.
حرمان دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم ودعوة الملائكته فان الله سبحانه وتعالى امر نبيه ان يستغفر للمؤمنين والمؤمنات
انها تستدعي نسيان الله لعبده وتركه وتخليته بينه وبين نفسه وشيطانه.وهناك هلاك لايرجى نجاته
ذهاب الحياء الذي هو مادة الحياة القلب وهو اصل كل خير وذهابه ذهاب كل خير باجمعه.
انها تزيل النعم وتحل النقم
انها تصرف القلب عن صحته واستقامته الى مرضه وانحرافه.
