خزي وعآر يطفو على شوآطئ المسلمين

[ђ@ĸĭ๓]

رد: خزي وعآر يطفو على شوآطئ المسلمين

السلام عليكم ورحمة الله بركاته
موضوع قيم بنبرة قوية تنم عن الغيرة التي افتقدناها في مجتع اصبح
يحمل من الاسلام غير الاسم
اذا تكلمت عن التنشئة الدينية للاسرة ففاقد الشيء لايعطيه
وعليه ننتظر كل تبيعات ما تناولته في موضوعك ماكان يلجم كل هاته الفواحش هو الدين والدين بيعناه
وعنأي قوانين اخي تتأمل المعاصي مباحة ولك الخيار بين الجنة والنار
الصراحة مجتمع غزته المنكرات نسال الله ان يرحمنا ويصلح احوالنا
بارك الله فيك اخي على هذا الطرح
​

​

وعليكم السلآم ورحمة الله تعآلى وبركآته
بآرك الله فيك أختي على تقديم الإضآفة الوآفية
وتطرقك إلى نقآط مهمة وأسآسية
وكمآ تفضلتي فأمة الإسلآم قد تجردت من لبآس الغيرة
والدين .... وحآلنآ المخزي ذرفت له دموع القلب والعين
وحسبنآ الله ونعم الوكيل لكل من أرآد الفسآد لهذآ المجتمع
ربي يهدي الجميع إن شآء الله ... سرني توآجدك ...
شــكرآً ...​

 

[الورد الأحمر]

رد: خزي وعآر يطفو على شوآطئ المسلمين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحقيقة أن هذه الظواهر ما هي إلا انسلاخ عن ثقافتنا الاسلامية وحتى الجزائرية المعروفة بالحياء والحشمة لكن عندما نرى أن مثل هذه الظواهر تحصل على مرآى أولياء الأمور خاصة بالنسبة للتعري عند البنات يعجز لساننا عن التعبير في رجل لا يغار على عرضه ولا تأخذه "الرجلة" على بناته أو نسائه أو أخواته !!

المشكل هو مشكل مجتمع بأكمله حين تخلـى الرجل عن دوره ورجولته وتخلت المرأة عن حشمتها وحيائها وتخـلى المجتمع عن عاداته وتقاليده حتى أصبحت هذه المظاهر مع الوقت شيء عادي لا نفزع كثيرا عند رؤيتها .

طبعا الابتعاد عن الدين وتعاليمه هو السبب الأساسي فلا ذل لنا أكثر من هذا ولا مهانة لنا أكثر من هذا حين تُستباح أعراض بناتنا على مرآى من عيوننا ولا نستطيع أن نغير شيئا .

ربما العزة مازلت بعيدة عنا طالما نحن على بعد من مصدر عزتنا {ديننا} ... الله يهدي .

 

[عاشقة الإحسان]

رد: خزي وعآر يطفو على شوآطئ المسلمين

شكرا لكي أخي لتناول هذا الموضوع المهم ، هذا يبشر بخير ، بأن هناك رجولة تغار في مجتمعنا ، و لا يجب أن نيأس فمادام هناك من ينهى ، فسيوجد باذن الله من ينتهي و لو بعد حين .
بصراحة أنا صرت أخشى من السفر أثناء العطل الصيفية ،فلو استلزم الأمر و صادفت عطلة زوجي فصل الصيف وجب علينا قضاؤها في الجنوب خوفا على أخلاق الأولاد من رؤية هذه المنكرات منذ الصغر ، كي لا يصير الأمر مألوفا لديهم و عادي ،اظافة الى الحياء الذي يمنعنا من النظر الى هذه المناظر التي غزت بلدنا الحبيب ، فأينما وجهت بصرك فثمة امرأة نصف عارية ان لم أقل عارية، أين الأب الغيور و الأخ و الزوج،أين الأم التي كانت تربي و تنهى ، اختلط الحابل بظالنابل وانقلبت الموازين .
كيف نرجوا فلاحا من بنت ترى أمها تلبس لباسا أقل ما يمكننا أن نقول فيه أنه غير لائق و تخرج الى الشوارع عارضة لطول جسمها وعرضه.
أنا لا ألوم أحدا في هذه المهزلة الا الأبوين ، فلو تيقنوا فعلا أنهم سيقفون يوما ما أمام رب البرية فيسألهم ماذا فعلوا في أماناته التي استودعها فيهم ، أحافظوا عليها و صانوها أم ضيعوها ؟. لما رضوا بأن يفرطوا في هذه الأمانات.
أجدد شكري لك صاحب الموضوع و في الختام سلام . ​