----
يعطيك الصحّة يا أخ ... هاذ الجملة منطقية .. إلاّ أنها (في مجتمعنا الصعب) ليست أكيدة النتائج
إلاّ أنها تبقى ذات مغزى صحيح .. فطريق الخير في النهاية عاقبته الخير مهما كانت الضروف ... إلاّ أنّني ألفت الإنتباه أن محترفي الخداع و الإحتيال و متقمصي الشخصية الكاذبة لم يتركوا مجالا إلاّ و ولجوه حتّى في الجمعيات الخيرية و المساجد و دور الثقافة و ميادين الفكر و التكوين و التعليم ... إلخ ... اللهمّ إحفظ عبادك الصالحين.
---
و لكن كما قلت أنت .. لم يبقى لنا إلاّ الأمل في طريق الخير .. عسى أن نلتقي بالأصدقاء الصالحين وفقا للنية الصالحة بسلوكنا طريق الخير.