عيناكِ وطني..

إني لأرى يا نزار بعض المبالغة
فعيون هذه الحسناء قد تغري و تصيد بل وتقتل
ولكن ليس بالضرورة أن تكونا ملاذا آمنا فالملاذ الآمن هو القلب
وإن كان قد أعجبني نثرك و قصيدتك
تحياتي

بالفعل أختي مريم.. ^^ عيون هذه الحسناء.. قد تفعل ما لا يخطر على بال.. ^^
وإنّي لأرى.. أنّ العيون مرآة القلب.. إن كان القلب طيّبا جميلا.. كانت العيون جميلة..
هيّ ضرورة حتميّة.. وقد تنفّرنا عيون وبها جمال كبير.. لأنها تفتقد مسحة جمال القلب..
ولن يفهم هذا إلّا ضليع بلغة العيون..^^

يسعدني دائما تواجدك.. المخمليّ أختي الكريمة مريم..
أنتِ تضيفين مسحة من الجمال.. على حروفي المتواضعة..
فلا عدمتُ هذا المسحة الفاخرة من الجمال..
وأشكركِ وأجزل.. لنسائم مروركِ النديّة..
دمتِ بودّ وصفاء.. يا فاضلة.. تحياتي.
 
السلام عليكم
كلماتك رائعة اخي الكريم
ننتظر جديدك
وعليكم السلام,,
أختي الكريمة عبير الغرام..
الأروع.. تواجدكِ الطيّب الجميل..
شكرا جزيلا لك.. على المرور والرّد الطيّبين..
يشرّفني كثيرا.. كرم متابعتكِ..
لقلبكِ الطيّب.. عناقيد سعادة وحبور..
تحياتي يا فاضلة.
 
السلام عليكم
رائع مذهل

وعليكم السلام,,
أهلا وسهلا بكِ.. أختي الكريمة بشرى الجنّة..
وشكرا كثيرا لكِ.. الرّوعة تجلّت في تواجدكِ الجميل..
أسعدتني مروركِ وردّكِ الطيّبين..
لروحكِ الطيّبة.. طوق فلّ وياسمين..
تحياتي يا فاضلة.
 



مُتعبٌ جدًّا أنا..

من الاغترابْ..

والسّفرِ.. من مكانٍ إلى مكانْ..

من المكان إلى.. اللّا مكانْ.!

متعبٌ أنا من..

الاستراحة في.. مقاهي المحطّاتْ..

متعبٌ أنا من..

الاستماع إلى.. الأغنيات القديمة..

العتيقة الألحانْ.!

الّتي تَصدحُ بها.. مقاهي المحطّاتْ..

الّتي تَروي حكايتي..

وتثيرُ في داخلي..

زوابعاً من الأحزانْ..

متعبٌ أنا من..

من رشف.. القهوة السوداء..

ولعق بقايا.. الفنجانْ.!

***

آنَ الأوانْ..

أنْ أضعَ حدًّا لأسفاري..

كفاني بحثاً عن.. الحبّ المزعومْ.!

كفاني بحثاً عن.. السّلام المنشودْ.!

كفاني بحثاً عن.. الأمنِ والأمانْ.!

كفاني بحثاً عن.. مملكة الأحلامْ.!

فقد أَعيتْني الأيامْ..

وأتْعبتْني.. مُعاندةَ الزّمانْ..

***

أريدُ ميثاقاً آخرْ.. مع وطنٍ آخرْ..

وصلحاً.. مع نفسي..

مع الزّمان..

مع المكانْ..

ومع اللّا مكانْ.!

أريدُ أن أجدَ وطناً.. آخْر..

لأجمع فيه.. شتاتي..

وأشهد فيه من جديد.. ولادتي.!

أريد أن أجدَ وطناً.. آخْر..

لأزرع فيه.. قمحاً وحنطة..

وأغرس فيه.. عنباً ورمانْ..

فما عادَ وطنِي..

يَسعني.!

ما عاد يَسعُ همومي..

وما وسعتني كلّ الأوطانْ.!

***

ما عدا عيناكِ..

أنتِ.!

عيناكِ.. السّاحرتانْ..

اللّتانِ تختصرانِ.. سنواتَ أحزانِي..

الطويلة.. في ثوانْ..

ما عدا عيناكِ..

أنتِ.!

فعيناكِ الجميلتانْ..

ملجئي الأخيرْ..

عيناكِ الحلوتانْ..

رجائي الأخيرْ..

أرى فيهمَا.. إقامتي السّرمديّة..

و وطناً.. ثانْ..

***

سأركبُ البحر خلسةً.!

سأقطعُ الحدود خلسةً.!

سأغافلُ الحرّاس.. وأعبرها خلسةً.!

وسأمرُّ على كثيرٍ من البلدانْ.!

إلى أن أصلَ إلى وطنِ عينيكِ..

سأراهنُ بكلِّ شيءْ..

حتّى وإن خسرتُ كلَّ شيءْ.!

من أجل الوصول.. إلى وطن عينيكِ..

ما همّني.!

ما همّني.!

.. إنْ خسرتُ الرّهانْ.!

سأُعيد الكرّة.!

فعيناكِ.. آخر ملاذْ..

آخر قرارْ..

وخاتمة الأسفارْ..

عيناكِ يا أنتِ..

آخر الأوطانْ..

وأجملُ الأوطانْ..

186278.jpg



آآآه

كيف لتلك المحاجر ان تتحول الى وطن

ان تحتضن انسان

حين انظر في عينيك اتيقن ان هذا العالم صغير جدا

فكيف لتلك العينان ان تملك كل تلك المساحة

جميل ما قراته هنا يا فارس البوح

داملنا القلم والاحساس

تقديري
 
186278.jpg



آآآه

كيف لتلك المحاجر ان تتحول الى وطن

ان تحتضن انسان

حين انظر في عينيك اتيقن ان هذا العالم صغير جدا

فكيف لتلك العينان ان تملك كل تلك المساحة

جميل ما قراته هنا يا فارس البوح

داملنا القلم والاحساس

تقديري

يا من على درب الحروف أنتِ الرّفيق..
راق لي تعقيبكِ اللّطيف الرّقيق..
وردّكِ الفاخر.. نفيس كدرر الزبرجد والعقيق..
أشكركِ جزيلا.. أختي الكريمة هند.. على مروركِ الأنيق..
حقّا إنّ لكلمات ردّكِ طعم الكرز.. ورائحة اللّيمون..
عذبة أنتِ كليالي الحبّ.. وصباحات الرّبيع..
أرويتني من حيث أدري و لا أدري..
لروحكِ الطيّبة سموّ السّوسن.. دمتِ بودّ وخير يا فاضلة..
تحياتي.
 
بالفعل أختي مريم.. ^^ عيون هذه الحسناء.. قد تفعل ما لا يخطر على بال.. ^^
وإنّي لأرى.. أنّ العيون مرآة القلب.. إن كان القلب طيّبا جميلا.. كانت العيون جميلة..
هيّ ضرورة حتميّة.. وقد تنفّرنا عيون وبها جمال كبير.. لأنها تفتقد مسحة جمال القلب..
ولن يفهم هذا إلّا ضليع بلغة العيون..^^

يسعدني دائما تواجدك.. المخمليّ أختي الكريمة مريم..
أنتِ تضيفين مسحة من الجمال.. على حروفي المتواضعة..
فلا عدمتُ هذا المسحة الفاخرة من الجمال..
وأشكركِ وأجزل.. لنسائم مروركِ النديّة..
دمتِ بودّ وصفاء.. يا فاضلة.. تحياتي.
والله يا أخي نجحت في قولك أن جمال العيون يظهر فيها جمال القلب وإنك لمحق بهذا تحياتي
 
والله يا أخي نجحت في قولك أن جمال العيون يظهر فيها جمال القلب وإنك لمحق بهذا تحياتي
والله تسعدني وتروق لي كثيرا تعقيباتكِ الفاخرة..
إنّها تضفي جمالا مميّزا على حرفي المتواضع..
يسرّني تواجدكِ دائما.. فكوني بالقرب أختي..
تحياتي لكِ يا فاضلة.
 
ما عدا عيناكِ..

أنتِ.!

فعيناكِ الجميلتانْ..

ملجئي الأخيرْ..

عيناكِ الحلوتانْ..

رجائي الأخيرْ..

أرى فيهمَا.. إقامتي السّرمديّة..

و وطناً.. ثانْ..

يا الللللللله كلماتك لمست شغاف قلبي ،حقا لديك قلم مبدع و إحساس مرهف

تقبل مروري أخي .
 
ما عدا عيناكِ..

أنتِ.!

فعيناكِ الجميلتانْ..

ملجئي الأخيرْ..

عيناكِ الحلوتانْ..

رجائي الأخيرْ..

أرى فيهمَا.. إقامتي السّرمديّة..

و وطناً.. ثانْ..

يا الللللللله كلماتك لمست شغاف قلبي ،حقا لديك قلم مبدع و إحساس مرهف

تقبل مروري أخي .

"تحيى بكم كلّ أرض متصفّـح تنزلون به..
كأنكم فوق ظهره أمطارا..
وتشتهـى العين فيكم مـنظـرا حسنا..
كأنّكم في ظلام اللّيل أقمارا"..

شرف كبير لي أختي الكريمة.. عاشقة الإحسان..
أن تلامس كلماتي المتواضعة.. شغاف قلبكِ الطيّب..
نوّرتني.. وأسعدني مروركِ وتشريفكِ لمتصفّحي..
لكِ مني الشّكر أجزله.. ومن التحيّة أخلصها..
دمتِ بخير وسعادة.. يا فاضلة.
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top