اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ثم تقع في الحب مجددا
بعد اول خيبة لك ..تستهويك هته الانثى الجديدة تحاول اكتشافها ومعرفة تفاصيل حديثها
تسعى الى تحليل شخصيتها تستمع الى حروف كلماتها
توزع نضرك الى ابتسامتها حين تضحك ثم تغمض عينيك وتحاول التهم ذالك لمنظر بكل قوة
ثم تصبح الدهشة ديدن حياتك مع هذه الانثى الجديدة تسئلها عن اشياء لم تسئلها في تجربتك لاولى
كان تقول هل احببت من قبل ؟
ثم تجيبك لم احب فتتوزع في عينيك ابتسامة عريضة
تجيب نفسك قائلا لعلها المحاولة الناجحة
تمضي الاياام وكل يوم تكتشف الجديد تارة اللون لمفضل وتارة اخرى الاكلة المفضلة وتارة اخرى الوقت
المفضل
هل احببت ؟
لا ليس بعد هكذا تجيب نفسك وانت في منتصف التجربة الثانية
وتحاور نفسك قائلا لم يحن الوقت للوقوع كأنك حددت سلفا ان للوقوع وقت معينا
ثم تشتهي من جديد معرفة بعض التفاصيل وهذه الانثى الجديدة تجيبك بكل عفوية
هل وقعت في حبي ؟
لا هكذا تجيب نفسك حتى تمنع نفسك من الوقوع ..اكيد الوقت لم يحن بعد
اتصالات ..سهر طويل ..مشاركة بعض المفضلات وكل ذالك فقط حتى يحين الوقت
هل وقعت في الحب ؟هل هي وقعت في الحب؟
كلها اسئلة تطرحها وانت على وشك ان تغلق الهاتف على الساعة الثالثة صباحا
كيف لم تقع في حبها ؟
وقد شاركت كل اشيائها المفضلة حتى احب الاسماء اليها اعطتك اياه مغمضة العينين
والآن تحسم الاجاابة بقولك :
ليس سهلا كل هذا وليس من العقل ان اقع من جديد
كيف انصرف من كل هذا ؟
وكيف اكتشف انها لم تقع في حبي بعد وهل اذا فعلت ساشعر بتأنيب الضمير
تغلق هاتفك !!!
هذا هو الحل الاول وانتظر بعد اغلاق الهاتف خمسة ايام
ولهذه الخمسة الايام قصة طريفة
ففي تجربتك الاولى لم تكن تصبر على ذلك الحب اكثر من ذالك
ليس سوى انه لم يكن هنالك هواتف كماهو حال اليوم
ثم تمضي الخمسة ايام وتفتح هاتفك تصل تباعا مجموعةمن الرساائل
لم تكن تحتوي على الشيء الكثير
كلها تحمل نفس المحتوى
لقد خدعتني ؟؟ لقد خدعتني ؟؟
ثم تكتشف وانت تقرا كل هته الرسائل انها لم تشعر بشيء اصلااا
لان من وقعت في الحب
تكتب لك بعد الخمسة ايام ؟
لقد سئمت من النوم
هكذا كان ضنك في الفتاة التي تقع في الحب وهكذا كان معتقدك لأنك تركت لها الكثير من الوقت الذي لن يستطيع احتوائه منها سوى النوم
ثم تنسى كل ذالك تغير شريحة هاتفك وتعود الى ممارسة هواياتك التي لا تنتمي للحب ..
بقلم: حكيم ستوري
نحن نستخدم ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) الأساسية لتشغيل هذا الموقع، وملفات تعريف الإرتباط الإختيارية لتعزيز تجربتك.