- إنضم
- 5 جانفي 2017
- المشاركات
- 4,249
- نقاط التفاعل
- 10,498
- نقاط الجوائز
- 1,545
- محل الإقامة
- أسوأ بلاصة
- الجنس
- أنثى
- آخر نشاط
السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته
عودة "الصحافية الساخرة" الى المنتدى اليوم ، للكتابة قليلا ...
سأخبركم شيئا يحصل ربما مع الجميع ، أليس كلما جلسنا وحدنا
لساعة وجدنا أنفسنا نفكر كثيرا ، وليس تفكيرنا عميقا أبدا ولكنه حقا متعب ...
فكيف يكون متعبا لا أفهم ؟! ...
فتفكيرنا لا ينحصر بين أمور تساعدنا حتى بل ترهقنا لا أكثر...
ومع الوقت هذا التفكير يقضي على كل طموحاتنا ويضعفنا شيئا فشيئا..
ونصير في وضع سيء لا يمكننا الخروج منه...
فنرى من خلال هذا التفكير أنه لا حياة لنا بعد الان ، وأن الموت هو خير لنا
وراحة لأنفسنا...
فهل تعلم يا أخي و يا أختي كيف نفكر؟
بل في ماذا نفكر ؟
كل ما نفكر فيه هو : "المشاكل" ، نعم نفكر في المشاكل المحيطة بنا
وببيتنا وبلادنا فقط...
فناخذ كل الوقت ونحن نفكر في ما لدينا من المشاكل
وبكل يئس لا نتساءل كيف نخرج من هذا ؟ او ما هو الحل
لا بل نبقى نفكر و نفكر حتى نيئس ، ولا يعجبنا انه لدينا مشكلة
فنقنط ويصيبنا الفشل فنترك كل شيء ..
نتخلى عن حياتنا لأجل مشكلة ...
ونفكر في الهجرة لاجل مشكلة...
ونتخلى عن احلامنا ونعود الى الصفر لاجل مشكلة...
ونحبس انفسنا بالغرفة ونكتئب لاجل مشكلة...
ونتوقف عن العمل وعن الحركة لاجل مشكلة...
ونحرم أنفسنا الاكل و النوم لاجل مشكلة...
يكفي ... هذا التفكير يتعب حقا ، والكتابة عنه تتعب كذلك اكثر...
الجميع يعرف ما هي المشكلة التي هو فيها ، فلم نفكر فيها
كل الوقت ، ولا نتساءل : ما هو الحل ؟!
ومثل هذا التفكير المتعب نجده حتى في الرياضة وخاصة كرة القدم...
فبعض المدربين يفكرون في مشكلة الفريق ويرهق نفسه ،
ويرهق حتى لاعبيه بتذكيرهم بتلك المشكلة مرارا وتكرارا؛
دون ان يبحث عن الحلول الممكنة لتلك المشكلة ،
فتتعقد وضعية الفريق اكثر مع الوقت وتظهر مشكلات
اخرى معقدة اكثر ، فيضطر المدرب لتقديم استقالته...
وقد حدث هذا مع فريقنا الوطني كذلك في كثير من المرات ،
واستقال العديد من المدربين ، وتعقدت وضعية الفريق الوطني
اكثر ... عدم تسجيل الاهداف....
واسقبال العديد من الاهداف "بالعرام " هههه
ولاعبون يفتقرون الى الخبرة في الميدان ... الخ
في الحقيقة انا موضوع كرة القدم لا يهمني ، فقط
اعطيت مثالا لا أكثر
(اتمنى ان لا اكون قد احييت لكم جراحا قديمة هههخخههخخ)
للاسف يوجد من تذكره "الخضر التي في السوق بالخضرة هههه"
رغم انها غالية بزااااف وتفرغ جيوبنا نشروها كذلك الفريق الوطني رغم
انه يحرق اعصابنا ويبهدلنا وعمره ما فرحنا فكاس افريقيا
وفكاس العالم يسيبورتيوه بزااااااف هههههههخهه
( احب ان تكون الخاتمة دائما بالدارجة و مخلطة بوزلوف
ودوارة ههخههخه)
عودة "الصحافية الساخرة" الى المنتدى اليوم ، للكتابة قليلا ...
سأخبركم شيئا يحصل ربما مع الجميع ، أليس كلما جلسنا وحدنا
لساعة وجدنا أنفسنا نفكر كثيرا ، وليس تفكيرنا عميقا أبدا ولكنه حقا متعب ...
فكيف يكون متعبا لا أفهم ؟! ...
فتفكيرنا لا ينحصر بين أمور تساعدنا حتى بل ترهقنا لا أكثر...
ومع الوقت هذا التفكير يقضي على كل طموحاتنا ويضعفنا شيئا فشيئا..
ونصير في وضع سيء لا يمكننا الخروج منه...
فنرى من خلال هذا التفكير أنه لا حياة لنا بعد الان ، وأن الموت هو خير لنا
وراحة لأنفسنا...
فهل تعلم يا أخي و يا أختي كيف نفكر؟
بل في ماذا نفكر ؟
كل ما نفكر فيه هو : "المشاكل" ، نعم نفكر في المشاكل المحيطة بنا
وببيتنا وبلادنا فقط...
فناخذ كل الوقت ونحن نفكر في ما لدينا من المشاكل
وبكل يئس لا نتساءل كيف نخرج من هذا ؟ او ما هو الحل
لا بل نبقى نفكر و نفكر حتى نيئس ، ولا يعجبنا انه لدينا مشكلة
فنقنط ويصيبنا الفشل فنترك كل شيء ..
نتخلى عن حياتنا لأجل مشكلة ...
ونفكر في الهجرة لاجل مشكلة...
ونتخلى عن احلامنا ونعود الى الصفر لاجل مشكلة...
ونحبس انفسنا بالغرفة ونكتئب لاجل مشكلة...
ونتوقف عن العمل وعن الحركة لاجل مشكلة...
ونحرم أنفسنا الاكل و النوم لاجل مشكلة...
يكفي ... هذا التفكير يتعب حقا ، والكتابة عنه تتعب كذلك اكثر...
الجميع يعرف ما هي المشكلة التي هو فيها ، فلم نفكر فيها
كل الوقت ، ولا نتساءل : ما هو الحل ؟!
ومثل هذا التفكير المتعب نجده حتى في الرياضة وخاصة كرة القدم...
فبعض المدربين يفكرون في مشكلة الفريق ويرهق نفسه ،
ويرهق حتى لاعبيه بتذكيرهم بتلك المشكلة مرارا وتكرارا؛
دون ان يبحث عن الحلول الممكنة لتلك المشكلة ،
فتتعقد وضعية الفريق اكثر مع الوقت وتظهر مشكلات
اخرى معقدة اكثر ، فيضطر المدرب لتقديم استقالته...
وقد حدث هذا مع فريقنا الوطني كذلك في كثير من المرات ،
واستقال العديد من المدربين ، وتعقدت وضعية الفريق الوطني
اكثر ... عدم تسجيل الاهداف....
واسقبال العديد من الاهداف "بالعرام " هههه
ولاعبون يفتقرون الى الخبرة في الميدان ... الخ
في الحقيقة انا موضوع كرة القدم لا يهمني ، فقط
اعطيت مثالا لا أكثر
(اتمنى ان لا اكون قد احييت لكم جراحا قديمة هههخخههخخ)
للاسف يوجد من تذكره "الخضر التي في السوق بالخضرة هههه"
رغم انها غالية بزااااف وتفرغ جيوبنا نشروها كذلك الفريق الوطني رغم
انه يحرق اعصابنا ويبهدلنا وعمره ما فرحنا فكاس افريقيا
وفكاس العالم يسيبورتيوه بزااااااف هههههههخهه
( احب ان تكون الخاتمة دائما بالدارجة و مخلطة بوزلوف
ودوارة ههخههخه)
بقلم الصحافية الساخرة
عودة غريبة
عودة غريبة