صمت آلرحٍيَلُ { تعۆيڌة آلنہآيَة}

يا إلهي ما هذا؟ ههههه
تبان تنبيهات تاع شهر


لالا 15 يوم هكاك خخخخخخ
راني قليل وين ندحل و نشوف واش كاين
الله غالب ممممم


انا نغيب نهار برك
نلقى تنبيهات اكثر من هاك
ههه
:cool:


اني اشم رائحة حوحو في المكان
خخخخخ لالا باينة -_-​
 

لا يمكنني البوح بالمزيد، ليس لأني لا أريد، لكني لست أعلم من أين أبدأ،
ومتى.. أنكسرُ مع كل محاولة لإفراغ حزني، تهطل دمعة ثم تغلق غيوم عينيّ أبوابها،
حتى يحل الظلام عليهما وتبقى الأحداث المؤلمة شاردة مبعثرة في قلبي وخلف وجهي البارد
 
سيتحقق ما نُريد يوماً ، وسنفرح لحدوث ٲشياء تمنينَاها طويلاً ،
وسنكون مع من نحب ونتمنى يوما
1f49a.png

ٳن الله لا يخذل من آمَن به وأحسن الظن برحمته


 


تلگ العاصفة من الداخل ،
لا شأن لها بكل الهدوء الذي بحولي ،،
أعماقي عالم آخر.،ولكل عالم تفاصيله ،،
عاصفة هوجاء ، وأمواج متلاطمة ،،شتات إلى أبعد حد..
شعوراً مبعثراً لا اعلمُ ماهيتهُ ، أو من أين أتى!
ارغبُ لو أن كلا العالَمين يتفقان في الهدوء ،،فاركنُ إلى شيء من السكون
ولربما تجتاحني رغبة غريبة في الصراخ ليمتلئ كلاهما بالضجيج ،،!

صبراً يا قلوبي أتعبني الحزن ؛لكن رحمة الله وسعت كلّ شيء .. !





 
ههههههههههههه
ماهذه التنبيهات
لو لم تكوني مهمه وعزيزه على زملائك
لما وصلت التنبيهات لهذا الرقم
تستاهلي كل خير
 
جميعنا نتمنى الشخص الذي يفاجئنا كل مرةٍ باهتمامٍ لم نكن ننتظرهُ من قبل، يفتح باباً من النور لم يكن موجوداً حتى..
إنهُ الكنز الذي لا يمكن إيجاده، بل يأتي وحدهُ بلسماً من الله ليداوينا.

'' لماذا ألتقي بالناس كل يوم ولا ألقاك يوماً؟
لماذا كل الأشياء من حولي تحن إليك ولا تدلني عليك؟ ''​
 
اغار بقوة ...احب بصدق و احزن بعمق
لا اجيد لعب الادوار ...
و لا اتقن لبس الاقنعة ...
و عندما اصمت فانا حقا اتالم


 
سقطت دمعتي و انا اقراها

لم أكن أتوقع أن أجلس يوماً لأكتبَ لكِ رسالة أخيرة
لقد أردتكِ للعمر كله، ولكنها الحياة يا حلوتي قاتلتُ بشرفٍ لتكوني لي
ولأن الشرفاء أيضاً يخسرون معاركهم !
أترككِ الآن وأمضي كجيشٍ مهزوم لم يعد لديه شيء يقاتل من أجله
قلتِ لي يوماً : لن تُفلتَ مني
وها أنا اليوم جئتُ لأفلت لا تحسبي أني بهذا ربحت المعركة ..
ماذا سأفعل بنصرٍ لستِ فيه كل نصرٍ لستِ فيه هزيمة
مهما حاولتُ أن أقنع نفسي أنه ليس كذلك
فبعضُ الانتصارات لها طعم الهزائم يا أميرتي هكذا هي معارك الحب ! كلانا خاسر
وليس غير الله يجعل خسارتي لكِ نصراً
دعيني أسألكِ للمرة الأخيرة : كيف حالك ؟
كيف حال العسليّ في عينيكِ ؟ أما زال فاتناً كآخر مرة رأيتكِ فيها
وكيف هي الخدوش الصغيرة في يديكِ ؟
وكيف أنتِ
أنتِ كلكِ كيفك ؟
قسماً اشتقت لكِ
وقسماً بالله أنه ليس في قلبي
أحد أكبر منكِ إلا الله وأمي وهذا استثناء .
وإني أسأله سبحانه
أن يهبك بالحلال خيراً مني في اخرتك
لستُ جباناً حين أهربُ منكِ
أنا أهربُ منكِ إلى الله وإني أحسبُ هذا شجاعة وأسأله سبحانه أن يشفيني منكِ
لأني لا أعرف كيف السبيل للهرب من امرأة تحيط بي من كل الجهات ، وأنا غارق بكِ
وأرى الله يضيء لي من بعيد نور توبته
أريد أن أسبح صوب ذاك الضوء
مهما كانت السباحة بعيداً عنكِ مؤلمة
وأنا أثق برحمته أن يضمّد جرح قلبي بفقدكِ
كنتُ أسأله بيتاً صغيراً ،. يائويك بركعتين
تمنيتُ أن أسألكِ عن أذكار الصباح والمساء وركعتي الضحى وجزء القرآن ، تمنيتُ أن أوقظكِ لصلاة الفجر
تمنيتُ عمرة وحجةً تجمعنا معاً
لأقول له : لقد جئتكَ بها يا الله
تيقنتُ الآن أنه من المستحيل أن نأتي معاً
تعرفين أني ما حلفتُ يوما كاذباً
لهذا فليكن آخر حِلفان لي عندكِ
اقسم بالله أنني أحببتك ....
 
الألم الذي يجبرني على الصمت أثقل من الألم الذي يجبرني على الصراخ
فالناس تهّم للنجدة عند الصراخ ولا تسعى لإنقاذك عند الصمت...
 
كانت تتظاهر بالقوة ، كمنشار صدأ في محاولته قطع شجرة .
كانت تبدي كرهها للشعر ، للموسيقى ، للحب ، لأي شيئ ؛ لا تملك الجرأة ان تثق بنملة الى اين تنقل قوتها في الشتاء .
كانت خارجة عن نظام "الحياة" ، لا تتحدث الانجليزية رغم اتقانها لها جيدا كانت تفضل الكلمات العربية الفجة الصاخبة التي تدل على القوة على البادية .
كانت تنتقم من شعرها بجعله قصيرا ، اقرب لصبي الجيران.
كانت لا ترتدي الكعب العالي لقولها ؛ صوته مزعج ، كم كانت جبل يسير له ملامح ، يكره ويحب .كانت اشياء لا تشبهها ولكن ؛ في كل مساء كانت تبكي دمعة واحدة مليئة بكل تلك الأشياء وتغرق بها ، كانت تدرك مقدار الكم الهائل من الانوثة داخلها ، وكانت تدرك ايضا ان العالم في الخارج يريد كسرها وسلبها رونقها ؛ انتشاله العبير من الزهرة دون تمزيقها ، فتبقى تتمايل دون رائحة باهتة ، كانت تبكي دمعة واحدة ثم تهوي نائمة وتستيقظ في الصباح فاقدة جزأ" جديدا منها
.~`°♡
 
عن تلك الخبايا أتكلّم !
عن تلك الأرواح الغريبة أتحدّث دهْرًا ...
هُم أشبعوني حقًّا قهْرًا ،ولكني لن ولم أفعل مثلهم !
فكلٌّ دليلُ ترربيته وقِيَمِه !
أتذكّر ذات خريف بارد
كأسَ ظُلْمٍ أسقَيْتُموني
فحمدا لله حمدا
عُدتم كما آتيتموني !
كنتم وأصبحتم ولاتزالون سرابًا لا يعنيني ابدا
 
باتت الأقدار تخيفني
أخاف من كلمة وداع !
إنه الشوق الذي هو أكبر مني ومنكم
بكيت وبكيت وأنا أقطعُ هذه الطريق
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top