صمت آلرحٍيَلُ { تعۆيڌة آلنہآيَة}

راوية ام قصة

عبارة عن خواطر
المغزى منها لا ترتب أمنياتك لأنها حتماً ستتبعثر... و إنما ارفعها لله
'' على حساب مافهمت "​
 
لا احد يستطيع ان يفهم ما الذي تخفيه تلك الفتاة حين تغلق الهاتف بلا وداع او تصمت فجأة او تبكي بلا دموع .. لا احد يدرك انها حزينة تنتظر يداً تمسك قلبها .. لكنها تكتب وهذا يكفي قلبها الكبير كلما انفرط من الالم
لا احد يرتب فوضوية قلبها
.. لا احد يهتم لكلماتها المالحة ..
لكن دموعها تكفيها حتى تنام ..
هي ليست ضعيفة ... لكنها مستسلمة برضاها و حيت تقرر الرحيل سترحل كانها لم تحب يوما البقاء
 

لا أحد يَعلم ما أصابك ،
لا أحد يَعلم كيف هي معركتك مع الحياة ،
ما الذي زَعزَع أمانك وقَتل عفويتك ،
كم كافحت وكم خسرت لا أحد يعلم حقًا مَن أنت
 
ما أشعُر به الآن، هو أنني باهتة جداً، لم أعُد أؤمن بمحاولات الإسترجاع، أصبحت على يقين أن هُناك شيئاً في قلبي قد إنطفئ للأبد
 
كبرت يا امي و اصبحت ابكي دون علمك
عادة لا اجيد التعبير و انا في هذه الحالة
ساكتفي بالقول بان في قلبي غصة

 

الله أنت ربي،
أنت مُعيني،
أرني دربي،
و يسر لي أمري،
و أنر قلبي،
و خذ بيدي،
و اختر لي خيراً واغفر ذنبي و كن معي يا الله
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top